النضال
2012-02-27, 04:33 PM
من المعروف لدى كل الناس في العالم العربي والعالم الغربي
ان ابناء الجنوب العربي يرفضو ان تقام الانتخابات اليمنيه على ارض الجنوب العربي
قوات الاحتلال اليمني وعصاباته وعوانه كانت تدرك اسباب الرفض الحاصل
للانتخابات اليمنيه من طرف ابناء الجنوب وتعرف كل الاسباب والمسببات
احزاب اللقاء المشترك لاتريد ان تعالج ولا تفتح باب المعالجه للقضيه الجنوبيه
من حيث تكمن المشكله وتنتهي المشكله باعطاء الجنوبيين مطلبهم العادل
وهوا الاستقلال الذي اختاره كل شعب الجنوب العربي ولن يرضو بغيره اي بديل
الامر واضح تكريس للاحتلال بالقوه وفرض الهيمنه على شعب الجنوب
لكن رفض الانتخابات من ابناء الجنوب امر واضح في عدم رغبة كل الجنوبين
باي انتخابات تخص اليمن ولاتخصهم واذا استخدم الاحتلال اليمني
الحريه وطبق الديمقراطيه في الانتخابات كان سيتحقق للجنوبيين نجاح كبير
وسوف تظهر القضيه الجنوبيه بشكل اكبر امام العالم وسوف يفكر العالم باسباب
رفض الجنوبيين للانتخابات اليمنيه وسوف تكون اعاده مراجعه للحسابات من دول العالم
ما هي الاسباب وماهي الدوافع للرفض وليس للمقاطعه من شعب كامل في الجنوب العربي
الاحتلال بكل مكوناته واحزابه ومنهم اللقاء الشترك شاف الخطر الاكبر
على مستقبل الاحتلال الذي هوا مستقبل الجميع في حكومة الاحتلال ممثله بحزب حاكم ومعارضه
فلن يكون امام هولاء سواء فرض الانتخابات في المحافظات الجنوبيه بقوة السلاح
وقامو بفتح المراكز للاقتراح في محافظات الجنوب العربي بينما ليس هناك من ينتخب
من ابناء الجنوب العربي ولكن اوجدو البديل للجنوبيين وهوا الجيش اليمني
والمستوطنيين وقامو بتوزيعهم على كل المراكز مع الحمايه العسكريه المختلفه
من حرس وامن مركزي وامن عام وقوات خاصه بلباس مدني وجماعات ارهابيه ملثمه
تتبع الاحزاب اليمنيه مثل حزب الاصلاح اليمني
كان الاحتلال اليمني يضن ان الرفض للانتخابات من ابناء الجنوب سيكون
عدم المشاركه في الانتخابات ومسيرات تندد بهذه الانتخابات وقت الانتخاب يعني يوم 21 فبراير
وقد استعد لهذا الامر وجهز فرق من الامن العام والجيش والحرس الجمهوري
والامن المركزي ومن مكافحة الشغب ومن الجماعات الارهابيه الملثمه المسلحه
وكانت مهمتهم الحمايه للمستوطنيين وقت الانتخابات وبنفس الوقت يصوتو لعبدربه منصور
شباب الجنوب رفض الانتخابات وعندما راى الجنوبيين مراكز انتخابيه بجانب مساكنهم
والمصوتيين في هذه المراكز كلهم من ابناء الشمال غضبو ومن حقهم ان يغضبو
خرجو ابناء الجنوب الى الشوارع بصدور عاريه لم يحملو اي قطعة سلاح
منعو هذه المراكز التي تم استيراد المصوتيين فيها من محافظات الشماليه
الامر واضح شمالي ينتخب بجنب بيتي وباسمي وباسم اهلي واقاربي وابناء حارتي
امر غير مقبول لا اضن ان يقبل بمثل هذه الانتخابات اي انسان في العالم
تم منع المراكز بطرق سلميه لا سلاح ولا عنف
قوات الامن اليمنيه بمن فيهم الملثمين التابعين للاحزاب اليمنيه هم من اطلق الرصاص
على ابناء الجنوب محاولين تنفيذ المخطط الانتخابي بقوه السلاح وقتلو
وجرحو العشرات من ابناء الجنوب العربي
ارتكبو جريمه بحق شعب الجنوب العربي تضاف الى جرائمهم السابقه
ابناء الجنوب يمنع الانتخابات المستورده من حيث المصوتيين الشماليين
واجهزة الامن كانت تطلق الرصاص على ابناء الجنوب العزل عن السلاح
من شتى انواع الاسلحه وقتلت وجرحت من ابناء الجنوب العشرات في ذلك اليوم
ولم يكن لابناء الجنوب اي علاقه بالعنف الذي حصل في 21فبراير
الانتحابات مرفوضه والاحتلال فرضها بالقوه واستخدم السلاح محاولاً
فرضها بالقوة تحت تهديد السلاح وبمصوتيين شمالين ليس جنوبيين
هذه هي الحقيقه لما حصل في يوم 21 فبراير 2012م
ان ابناء الجنوب العربي يرفضو ان تقام الانتخابات اليمنيه على ارض الجنوب العربي
قوات الاحتلال اليمني وعصاباته وعوانه كانت تدرك اسباب الرفض الحاصل
للانتخابات اليمنيه من طرف ابناء الجنوب وتعرف كل الاسباب والمسببات
احزاب اللقاء المشترك لاتريد ان تعالج ولا تفتح باب المعالجه للقضيه الجنوبيه
من حيث تكمن المشكله وتنتهي المشكله باعطاء الجنوبيين مطلبهم العادل
وهوا الاستقلال الذي اختاره كل شعب الجنوب العربي ولن يرضو بغيره اي بديل
الامر واضح تكريس للاحتلال بالقوه وفرض الهيمنه على شعب الجنوب
لكن رفض الانتخابات من ابناء الجنوب امر واضح في عدم رغبة كل الجنوبين
باي انتخابات تخص اليمن ولاتخصهم واذا استخدم الاحتلال اليمني
الحريه وطبق الديمقراطيه في الانتخابات كان سيتحقق للجنوبيين نجاح كبير
وسوف تظهر القضيه الجنوبيه بشكل اكبر امام العالم وسوف يفكر العالم باسباب
رفض الجنوبيين للانتخابات اليمنيه وسوف تكون اعاده مراجعه للحسابات من دول العالم
ما هي الاسباب وماهي الدوافع للرفض وليس للمقاطعه من شعب كامل في الجنوب العربي
الاحتلال بكل مكوناته واحزابه ومنهم اللقاء الشترك شاف الخطر الاكبر
على مستقبل الاحتلال الذي هوا مستقبل الجميع في حكومة الاحتلال ممثله بحزب حاكم ومعارضه
فلن يكون امام هولاء سواء فرض الانتخابات في المحافظات الجنوبيه بقوة السلاح
وقامو بفتح المراكز للاقتراح في محافظات الجنوب العربي بينما ليس هناك من ينتخب
من ابناء الجنوب العربي ولكن اوجدو البديل للجنوبيين وهوا الجيش اليمني
والمستوطنيين وقامو بتوزيعهم على كل المراكز مع الحمايه العسكريه المختلفه
من حرس وامن مركزي وامن عام وقوات خاصه بلباس مدني وجماعات ارهابيه ملثمه
تتبع الاحزاب اليمنيه مثل حزب الاصلاح اليمني
كان الاحتلال اليمني يضن ان الرفض للانتخابات من ابناء الجنوب سيكون
عدم المشاركه في الانتخابات ومسيرات تندد بهذه الانتخابات وقت الانتخاب يعني يوم 21 فبراير
وقد استعد لهذا الامر وجهز فرق من الامن العام والجيش والحرس الجمهوري
والامن المركزي ومن مكافحة الشغب ومن الجماعات الارهابيه الملثمه المسلحه
وكانت مهمتهم الحمايه للمستوطنيين وقت الانتخابات وبنفس الوقت يصوتو لعبدربه منصور
شباب الجنوب رفض الانتخابات وعندما راى الجنوبيين مراكز انتخابيه بجانب مساكنهم
والمصوتيين في هذه المراكز كلهم من ابناء الشمال غضبو ومن حقهم ان يغضبو
خرجو ابناء الجنوب الى الشوارع بصدور عاريه لم يحملو اي قطعة سلاح
منعو هذه المراكز التي تم استيراد المصوتيين فيها من محافظات الشماليه
الامر واضح شمالي ينتخب بجنب بيتي وباسمي وباسم اهلي واقاربي وابناء حارتي
امر غير مقبول لا اضن ان يقبل بمثل هذه الانتخابات اي انسان في العالم
تم منع المراكز بطرق سلميه لا سلاح ولا عنف
قوات الامن اليمنيه بمن فيهم الملثمين التابعين للاحزاب اليمنيه هم من اطلق الرصاص
على ابناء الجنوب محاولين تنفيذ المخطط الانتخابي بقوه السلاح وقتلو
وجرحو العشرات من ابناء الجنوب العربي
ارتكبو جريمه بحق شعب الجنوب العربي تضاف الى جرائمهم السابقه
ابناء الجنوب يمنع الانتخابات المستورده من حيث المصوتيين الشماليين
واجهزة الامن كانت تطلق الرصاص على ابناء الجنوب العزل عن السلاح
من شتى انواع الاسلحه وقتلت وجرحت من ابناء الجنوب العشرات في ذلك اليوم
ولم يكن لابناء الجنوب اي علاقه بالعنف الذي حصل في 21فبراير
الانتحابات مرفوضه والاحتلال فرضها بالقوه واستخدم السلاح محاولاً
فرضها بالقوة تحت تهديد السلاح وبمصوتيين شمالين ليس جنوبيين
هذه هي الحقيقه لما حصل في يوم 21 فبراير 2012م