واحد جنوبي
2012-02-08, 09:06 PM
الرسالة التي وجهها سفراء الدول الخمس دائمة، مجلس التعاون الخليجي والاتحاد الأوروبي إلى الشعب اليمني.
نحن سفراء الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن للأمم المتحدة، ومجلس التعاون الخليجي (دول مجلس التعاون الخليجي) والاتحاد الأوروبي (الاتحاد الأوروبي)، نود أن نؤكد لشعب اليمن على التزامنا الكامل لعملية التحول السياسي التي تجري على أساس اتفاق نوفمبر 2011، ودول مجلس التعاون الخليجي في إطار الأمم المتحدة قرار مجلس الأمن 2014 (2011). في انتخابات 21 فبراير الرئاسية المؤقتة هي خطوة هامة. إننا ندعو جميع الأحزاب السياسية، والسلطات العسكرية، وزعماء القبائل والإقليمية، والشباب والجهات الفاعلة غير الحكومية المجتمع المدني على العمل معا لضمان أن تكون الانتخابات شاملة قدر ممكن، وتتم من دون عنف، وبروح التعاون البناء.
علينا أن ننظر إلى جميع الأطراف للعمل من أجل تحسين الظروف الأمنية في جميع أنحاء البلاد، وحماية المدنيين والبنية التحتية الوطنية مثل أنابيب النفط وامدادات الكهرباء، واحترام حقوق الإنسان، والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين، والعدالة لجميع المتضررين من الأزمة في العام الماضي والمصالحة الوطنية وتوحيد الجهود لمعالجة الأزمة الإنسانية المتفاقمة.
ونحن نشارك تطلعات المواطنين اليمنيين الذين يبحثون عن يمن أكثر استقرارا وازدهارا و حكومة توفر كافة الخدمات للمواطنين و هذا متوقع بكل احقية. السنتين المقبلتين من الانتقال المستمر أمرا حيويا لتحقيق ذلك. نحن على استعداد لدعم كل وسيلة ممكنة في هذه العملية.
نحن سفراء الدول الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن للأمم المتحدة، ومجلس التعاون الخليجي (دول مجلس التعاون الخليجي) والاتحاد الأوروبي (الاتحاد الأوروبي)، نود أن نؤكد لشعب اليمن على التزامنا الكامل لعملية التحول السياسي التي تجري على أساس اتفاق نوفمبر 2011، ودول مجلس التعاون الخليجي في إطار الأمم المتحدة قرار مجلس الأمن 2014 (2011). في انتخابات 21 فبراير الرئاسية المؤقتة هي خطوة هامة. إننا ندعو جميع الأحزاب السياسية، والسلطات العسكرية، وزعماء القبائل والإقليمية، والشباب والجهات الفاعلة غير الحكومية المجتمع المدني على العمل معا لضمان أن تكون الانتخابات شاملة قدر ممكن، وتتم من دون عنف، وبروح التعاون البناء.
علينا أن ننظر إلى جميع الأطراف للعمل من أجل تحسين الظروف الأمنية في جميع أنحاء البلاد، وحماية المدنيين والبنية التحتية الوطنية مثل أنابيب النفط وامدادات الكهرباء، واحترام حقوق الإنسان، والإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين، والعدالة لجميع المتضررين من الأزمة في العام الماضي والمصالحة الوطنية وتوحيد الجهود لمعالجة الأزمة الإنسانية المتفاقمة.
ونحن نشارك تطلعات المواطنين اليمنيين الذين يبحثون عن يمن أكثر استقرارا وازدهارا و حكومة توفر كافة الخدمات للمواطنين و هذا متوقع بكل احقية. السنتين المقبلتين من الانتقال المستمر أمرا حيويا لتحقيق ذلك. نحن على استعداد لدعم كل وسيلة ممكنة في هذه العملية.