أمين الشعيبي
2012-02-04, 12:53 PM
ملتقى أبناء الجنوب بصنعاء يتعهد للسفير الامريكي بإنجاح الانتخابات الرئاسية في الجنوب
02-03-2012 09:40
الجنوب الحر - عدن برس
التقت قيادات الملتقى الوطني لابناء الجنوب أمس بسعادة السفير الأمريكي في صنعاء السيد/ جيرالد فايرستاين، لمناقشة التطورات الجارية في اليمن، وخصوصاً فيما يخص القضية الجنوبية، والانتخابات الرئاسية المبكرة.
وفي بداية اللقاء أعرب ممثلو الملتقى عن شكرهم وتقديرهم لسعادة السفير وللدور المحوري والكبير الذي قام به للوصول الى ما توصلت إليه القوى السياسية اليمنية من حل توافقي سياسي لحل الأزمة اليمنية ممثلا بالتوقيع على المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية باعتبار ذلك الحل الممكن والواقعي لهذه، الأزمة التي أكلت الأخضر واليابس وكادت تعصف باليمن أرضا وإنسانا.
وتطرقت قيادات الملتقى الى القضية الجنوبية باعتبارها مفتاح الحل لمشكلة اليمن المزمنة والمعقدة، وقد استمع السفير الى شرح مفصل لرؤية وأهداف الملتقى الوطني لأبناء الجنوب الذي يتبنى حل القضية الجنوبية حلا عادلا ومرضيا لجميع ابناء الجنوب بمختلف تكويناتهم السياسية والاجتماعية وتحت سقف الوحدة اليمنية.
وأشارت إلى أهمية ومكانة القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار الوطني المزمع إجراؤه بعد الانتخابات الرئاسية المبكرة، وتطرق الحضور الى جملة من الآراء والمقترحات والافكار والعديد من الخيارات لرؤية الملتقى لحل القضية الجنوبية بما في ذلك الفيدرالية وكذلك خيار الشراكة الحقيقية لأبناء الجنوب في السلطة والثروة عبر التوزيع العادل وفقا للجمع بين المعيار السكاني ومعيار المساحة (الجغرافيا(.
وأكدت قيادات الملتقى الوطني بأن الملتقى سيعمل من أجل إنجاح الانتخابات الرئاسية، المقررة 21 فبراير القادم، وأن الملتقى سيقوم بحملات توعوية لأبناء المحافظات الجنوبية من مخاطر انتشار تنظيم القاعدة، على مستقبل اليمن والعالم أجمع.
من جانبه أكد سعادة السفير على أهمية المشاركة في الانتخابات ومؤتمر الحوار الوطني القادم وطرح مختلف الآراء الافكار والرؤى والخيارات التي يرغب ابناء الجنوب في طرحها على هذا المؤتمر مشددا على ان يكون الحل للقضية الجنوبية في اطار يمن واحد وامن ومستقر باعتبار ذلك مطلب دولي واقليمي.. مؤكداً على ضرورة الحوار الجنوبي - الجنوبي من أجل الوصول إلى رؤية مشتركة وواقعية لحل القضية الجنوبية.
وتطرق الى بعض لقاءات سابقة اجرها مع بعض القوى الجنوبية التي تتبنى افكار ورؤى يصعب تبنيها او القبول بها كونها تتعارض مع الواقع اليمني ومع إرادة المجتمع الدولي والاقليمي.. مشيداً بأهمية هذا اللقاء، وبالآراء والملاحظات التي تم شرحها من قبل قيادات الملتقى الوطني لأبناء الجنوب..
وضم الوفد عدداً من قيادات الملتقى الوطني لأبناء الجنوب، منهم، الدكتور حسن أحمد السلامي، والشيخ فيصل حسين بازرعة، والأستاذ عبدالرحمن سالم ذبيبان، والشيخ عبدالله سالم الكحيلي، والدكتور عبدالله سالم لملس، والدكتور صالح فضل السلامي، والأستاذ ناصر عبدالله النِسي.
بربكم هل تعرفون هذه الاسماء وما علاقتهم بالجنوب اسمع عن عبدالله الاملس انه كان مرشح عن المؤتمر في انتخابات 2006 في كريتر عدن وناصر النسي هو احد ابنا قبيلة النسي من شبوة وهو صاحب القصة الشهيرة في صنعاء الذي صرف صالح لقبيلته عدد من الاسلحة والاطقم العسكرية وعندما توجه الى مخازن وزارة الدفاع في جبل نقم بعد اسبوع من أمر الصرف ليجد افراد من القبيلة الذي بينه وبينهم ثأر شبوة ليجدهم يستلمون اسلحة أيضاً من نفس المخازن ومصروفه لهم من علي صالح واشتبكوا أمام المخازن قتل وقتها احد افراد قبيلة النسي وادا ذالك الى أنفجار بعض المخازن جراء وصول بعض الطلقات اليها واصيب ثلاثة من حراسها كان واحداً من حراس تلك المخازن من منطقة حجر بالضالع اخو احد زملائي في الجامعه.
الان ناصر النسي مازال يعمل لاجل بقاء الوحدة الذي هو وقبيلته اكثر المتضررين منها لما واجهته القبيلة من ثأرات كان سببها هو الاحتلال إلا اذا كان ناصر النسي الذي بالخبر هو ناصر نسي آخر لانني اعرف انه شيخ وليس استاذ كما كتب في الخبر .
02-03-2012 09:40
الجنوب الحر - عدن برس
التقت قيادات الملتقى الوطني لابناء الجنوب أمس بسعادة السفير الأمريكي في صنعاء السيد/ جيرالد فايرستاين، لمناقشة التطورات الجارية في اليمن، وخصوصاً فيما يخص القضية الجنوبية، والانتخابات الرئاسية المبكرة.
وفي بداية اللقاء أعرب ممثلو الملتقى عن شكرهم وتقديرهم لسعادة السفير وللدور المحوري والكبير الذي قام به للوصول الى ما توصلت إليه القوى السياسية اليمنية من حل توافقي سياسي لحل الأزمة اليمنية ممثلا بالتوقيع على المبادرة الخليجية واليتها التنفيذية باعتبار ذلك الحل الممكن والواقعي لهذه، الأزمة التي أكلت الأخضر واليابس وكادت تعصف باليمن أرضا وإنسانا.
وتطرقت قيادات الملتقى الى القضية الجنوبية باعتبارها مفتاح الحل لمشكلة اليمن المزمنة والمعقدة، وقد استمع السفير الى شرح مفصل لرؤية وأهداف الملتقى الوطني لأبناء الجنوب الذي يتبنى حل القضية الجنوبية حلا عادلا ومرضيا لجميع ابناء الجنوب بمختلف تكويناتهم السياسية والاجتماعية وتحت سقف الوحدة اليمنية.
وأشارت إلى أهمية ومكانة القضية الجنوبية في مؤتمر الحوار الوطني المزمع إجراؤه بعد الانتخابات الرئاسية المبكرة، وتطرق الحضور الى جملة من الآراء والمقترحات والافكار والعديد من الخيارات لرؤية الملتقى لحل القضية الجنوبية بما في ذلك الفيدرالية وكذلك خيار الشراكة الحقيقية لأبناء الجنوب في السلطة والثروة عبر التوزيع العادل وفقا للجمع بين المعيار السكاني ومعيار المساحة (الجغرافيا(.
وأكدت قيادات الملتقى الوطني بأن الملتقى سيعمل من أجل إنجاح الانتخابات الرئاسية، المقررة 21 فبراير القادم، وأن الملتقى سيقوم بحملات توعوية لأبناء المحافظات الجنوبية من مخاطر انتشار تنظيم القاعدة، على مستقبل اليمن والعالم أجمع.
من جانبه أكد سعادة السفير على أهمية المشاركة في الانتخابات ومؤتمر الحوار الوطني القادم وطرح مختلف الآراء الافكار والرؤى والخيارات التي يرغب ابناء الجنوب في طرحها على هذا المؤتمر مشددا على ان يكون الحل للقضية الجنوبية في اطار يمن واحد وامن ومستقر باعتبار ذلك مطلب دولي واقليمي.. مؤكداً على ضرورة الحوار الجنوبي - الجنوبي من أجل الوصول إلى رؤية مشتركة وواقعية لحل القضية الجنوبية.
وتطرق الى بعض لقاءات سابقة اجرها مع بعض القوى الجنوبية التي تتبنى افكار ورؤى يصعب تبنيها او القبول بها كونها تتعارض مع الواقع اليمني ومع إرادة المجتمع الدولي والاقليمي.. مشيداً بأهمية هذا اللقاء، وبالآراء والملاحظات التي تم شرحها من قبل قيادات الملتقى الوطني لأبناء الجنوب..
وضم الوفد عدداً من قيادات الملتقى الوطني لأبناء الجنوب، منهم، الدكتور حسن أحمد السلامي، والشيخ فيصل حسين بازرعة، والأستاذ عبدالرحمن سالم ذبيبان، والشيخ عبدالله سالم الكحيلي، والدكتور عبدالله سالم لملس، والدكتور صالح فضل السلامي، والأستاذ ناصر عبدالله النِسي.
بربكم هل تعرفون هذه الاسماء وما علاقتهم بالجنوب اسمع عن عبدالله الاملس انه كان مرشح عن المؤتمر في انتخابات 2006 في كريتر عدن وناصر النسي هو احد ابنا قبيلة النسي من شبوة وهو صاحب القصة الشهيرة في صنعاء الذي صرف صالح لقبيلته عدد من الاسلحة والاطقم العسكرية وعندما توجه الى مخازن وزارة الدفاع في جبل نقم بعد اسبوع من أمر الصرف ليجد افراد من القبيلة الذي بينه وبينهم ثأر شبوة ليجدهم يستلمون اسلحة أيضاً من نفس المخازن ومصروفه لهم من علي صالح واشتبكوا أمام المخازن قتل وقتها احد افراد قبيلة النسي وادا ذالك الى أنفجار بعض المخازن جراء وصول بعض الطلقات اليها واصيب ثلاثة من حراسها كان واحداً من حراس تلك المخازن من منطقة حجر بالضالع اخو احد زملائي في الجامعه.
الان ناصر النسي مازال يعمل لاجل بقاء الوحدة الذي هو وقبيلته اكثر المتضررين منها لما واجهته القبيلة من ثأرات كان سببها هو الاحتلال إلا اذا كان ناصر النسي الذي بالخبر هو ناصر نسي آخر لانني اعرف انه شيخ وليس استاذ كما كتب في الخبر .