صقر الجليلة
2012-01-29, 09:28 AM
الكشف عن مخطط لتنصيب اللواء على محسن حاكما عسكريا لليمن
كشفت تقرير رسمى عن تخطيط اللواء على محسن قائد الفرقة الأولى المؤيد لثورة الشباب السلمية، تنصيب نفسه حاكما عسكريا لليمن بالتعاون مع حزب الإصلاح وأولاد الأحمر.
وأوضح مصدر أمنى لوكالة انباء الشرق الاوسط التي اوردت الخبر"أن المخطط أعده قائد الفرقة وحميد الأحمر وأحيط به علما قيادات إخوانية"، يهدف تعطيل الانتخابات الرئاسية المقررة فى 21 فبراير القادم، بإعاقة تدفق الناخبين إلى مراكز الاقتراع، من خلال تنفيذ سلسلة تفجيرات وأعمال عنف لإشاعة الخوف لدى الناخبين والتنسيق مع المشايخ الموالين لهم لحث الناس على مقاطعة الانتخابات، لافتا النظر إلى أن الخطوة الثانية من المخطط تتمثل بمهاجمة مراكز الفرز والاستيلاء على الصناديق، بينما تقوم مجموعات أخرى بمواصلة مهاجمة المقرات الحكومية والاستيلاء عليها، وتنفيذ سلسلة اغتيالات لقيادات عسكرية وأمنية وقيادات فى المؤتمر الشعبى العام، فيما يتضمن الجزء الثالث توجيه مجموعات متشددة لمهاجمة عواصم محافظات ومديريات "البيضاء، شبوة، مأرب، إب، الحديدة "وإسقاطها وإعلانها إمارات إسلامية.
وأوضح المصدر أن الجزء الأخير يتمثل بعد ذلك بقيام قائد الفرقة الأولى مدرع بتقديم التزام للأمريكيين ودول الاتحاد الأوروبى ودول الخليج بالقضاء على تنظيم القاعدة، مشترطا لتحقيق ذلك موافقتهم على تشكيل مجلس عسكرى برئاسته، ملمحا إلى أن الأسلحة والأموال اللازمة لتنفيذ ذلك المخطط تم توزيعها على شخصيات دينية وقبلية وعسكرية وهى التى ستتولى الإشراف على عملية التنفيذ المراحل الأولى من المخطط.
كشفت تقرير رسمى عن تخطيط اللواء على محسن قائد الفرقة الأولى المؤيد لثورة الشباب السلمية، تنصيب نفسه حاكما عسكريا لليمن بالتعاون مع حزب الإصلاح وأولاد الأحمر.
وأوضح مصدر أمنى لوكالة انباء الشرق الاوسط التي اوردت الخبر"أن المخطط أعده قائد الفرقة وحميد الأحمر وأحيط به علما قيادات إخوانية"، يهدف تعطيل الانتخابات الرئاسية المقررة فى 21 فبراير القادم، بإعاقة تدفق الناخبين إلى مراكز الاقتراع، من خلال تنفيذ سلسلة تفجيرات وأعمال عنف لإشاعة الخوف لدى الناخبين والتنسيق مع المشايخ الموالين لهم لحث الناس على مقاطعة الانتخابات، لافتا النظر إلى أن الخطوة الثانية من المخطط تتمثل بمهاجمة مراكز الفرز والاستيلاء على الصناديق، بينما تقوم مجموعات أخرى بمواصلة مهاجمة المقرات الحكومية والاستيلاء عليها، وتنفيذ سلسلة اغتيالات لقيادات عسكرية وأمنية وقيادات فى المؤتمر الشعبى العام، فيما يتضمن الجزء الثالث توجيه مجموعات متشددة لمهاجمة عواصم محافظات ومديريات "البيضاء، شبوة، مأرب، إب، الحديدة "وإسقاطها وإعلانها إمارات إسلامية.
وأوضح المصدر أن الجزء الأخير يتمثل بعد ذلك بقيام قائد الفرقة الأولى مدرع بتقديم التزام للأمريكيين ودول الاتحاد الأوروبى ودول الخليج بالقضاء على تنظيم القاعدة، مشترطا لتحقيق ذلك موافقتهم على تشكيل مجلس عسكرى برئاسته، ملمحا إلى أن الأسلحة والأموال اللازمة لتنفيذ ذلك المخطط تم توزيعها على شخصيات دينية وقبلية وعسكرية وهى التى ستتولى الإشراف على عملية التنفيذ المراحل الأولى من المخطط.