نبض الضالع
2011-11-29, 08:43 AM
في بيان لهم الضباط العسكريين والأمنيين الجنوبيين حذروا من أي تسويات مع نظام صنعاء إذا لم ينص على إعادة الجيش الوطني الجنوبي ودعوا إلى حماية الثورة الجنوبية من العبث بها أو تمزيق صفها
عدن__خاص
في بيان لهم وزع على وسائل الإعلام حذر الضباط الجنوبيين المبعدين من بعد حرب صيف 1994م زملائهم المبعدين من السلك العسكري والامني من الانسياق وراء دعوات قد توجه خلال الأيام القادمة للعودة إلى قوام الجيش والأمن التابع لسلطات صنعاء على غرار قرارات العودة في 2007م.
وقد قال الضباط الجنوبيين في بيانهم أن الحل لا يكون إلا في إعادة كامل الوحدات العسكرية والأمنية الجنوبية الذي نهبت معدتها وشردت إفرادها خلال الحرب الذي شنته سلطات صنعاء على الشريك الجنوبي في صيف عام 1994م وبجميع هياكلها وقوامها وتعويضها بما يساوي الاكتتاب الجديد وعلى ارض الجنوب ويتم ذلك بتنسيق والتشاور والإشراف مع قادة الألوية ا الجنوبية القائمة حاليا وإعادة تأهيلها وتسليحها من قبل دول الجوار وكحسن نية من قبل سلطات صنعاء .
ونبهوا في بيانهم إن أي مفاوضات دون ذلك ا هي غباء من قبل الإخوان الجنوبيين وتوجس غير مبرر من قبل الأشقاء وهي خداع ومكر دفين والظلم والإلحاق والإقصاء من قبل سلطات نظام صنعاء المحتل لدولة الجنوب
وأكدوا بان أي حوار لايكون ألا بذلك وان إي طروحات أو إعادة صياغة أي مشروع هو مجرد وهم وذر الرماد في العيون واستمرار في الظلم لأبناء الجنوب ومصادرة قراره وحقه في التطلع إلى حياة كريمة وحرة
وقد ختموا بيانهم بقولهم إن الإرادة التي كسرة حاجز الخوف في عام2007م قادرة على هدم أي مشاريع تنتقص من الحق الجنوبي في إعادة كامل المؤسسات التي قدمها الجنوبيين لدولة الوحدة المغدور بها.
ودعاء الضباط الجنوبيين العسكريين والأمنيين إلى تنسيق حماية حق أبناء الجنوب كاملة وغير منقوصة والحفاظ على وحدة الجنوبيين وحمايتها من أي مشاريع تمزقهم
عدن__خاص
في بيان لهم وزع على وسائل الإعلام حذر الضباط الجنوبيين المبعدين من بعد حرب صيف 1994م زملائهم المبعدين من السلك العسكري والامني من الانسياق وراء دعوات قد توجه خلال الأيام القادمة للعودة إلى قوام الجيش والأمن التابع لسلطات صنعاء على غرار قرارات العودة في 2007م.
وقد قال الضباط الجنوبيين في بيانهم أن الحل لا يكون إلا في إعادة كامل الوحدات العسكرية والأمنية الجنوبية الذي نهبت معدتها وشردت إفرادها خلال الحرب الذي شنته سلطات صنعاء على الشريك الجنوبي في صيف عام 1994م وبجميع هياكلها وقوامها وتعويضها بما يساوي الاكتتاب الجديد وعلى ارض الجنوب ويتم ذلك بتنسيق والتشاور والإشراف مع قادة الألوية ا الجنوبية القائمة حاليا وإعادة تأهيلها وتسليحها من قبل دول الجوار وكحسن نية من قبل سلطات صنعاء .
ونبهوا في بيانهم إن أي مفاوضات دون ذلك ا هي غباء من قبل الإخوان الجنوبيين وتوجس غير مبرر من قبل الأشقاء وهي خداع ومكر دفين والظلم والإلحاق والإقصاء من قبل سلطات نظام صنعاء المحتل لدولة الجنوب
وأكدوا بان أي حوار لايكون ألا بذلك وان إي طروحات أو إعادة صياغة أي مشروع هو مجرد وهم وذر الرماد في العيون واستمرار في الظلم لأبناء الجنوب ومصادرة قراره وحقه في التطلع إلى حياة كريمة وحرة
وقد ختموا بيانهم بقولهم إن الإرادة التي كسرة حاجز الخوف في عام2007م قادرة على هدم أي مشاريع تنتقص من الحق الجنوبي في إعادة كامل المؤسسات التي قدمها الجنوبيين لدولة الوحدة المغدور بها.
ودعاء الضباط الجنوبيين العسكريين والأمنيين إلى تنسيق حماية حق أبناء الجنوب كاملة وغير منقوصة والحفاظ على وحدة الجنوبيين وحمايتها من أي مشاريع تمزقهم