aden100100
2011-11-01, 10:31 PM
قوة من اللواء 19 ببيحان والأمن المركزي معززة بدبابة وكل الأسلحة تحاصر منزل الناشط بالحراك الجنوبي عبدالرحمن الدول وأبناء الحزم ينتشرون بكل شوارع القرية ووساطة لقبيلة الفقراء تنهي الموقف
على خلفية قيام مجهولين بإطلاق النار يوم أمس الثلاثاء الموافق 31 أكتوبر 2011م على مروحية تقل مرتبات ضباط وجنود اللواء الاحتلال 19 ببيحان داهمت قوة عسكرية معززة بدابة وكل أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة مكونة من لواء الاحتلال 19 ببيحان ومن الأمن المركزي والأمن العام ببيحان في الصباح الباكر من فجر اليوم الأربعاء الموافق 1 نوفمبر 2011م قرية الحزم محاصرة منزل الناشط بالحراك الجنوبي عبدالرحمن الدويل تتهمة قيادة لواء المحتل 19 ببيحان بإطلاق النار على المروحية وإصابتها في ذيلها حيث تدافق أبناء الحزم من كل منازلهم فور سماعهم للخبر يحملون أسلحتهم الشخصية لدفاع عن منزل الدويل حيث قام المسلحون بمحاصرة الأطقم واجبروا أطقم الأمن المركزي بالابتعاد والعودة للخط العام كما طالبو أطقم الأمن العام بالابتعاد وتم تحيدهم أيضا ومع استمرار الحصار الذي فرضه الشباب على القوة وفي تمام الساعة الرابعة عصرا وبعد توتر الموقف المتأزم ووصول التعزيزات من كل قرى ومناطق بيحان يساندون أخوانهم أبناء الحزم ومع رفض كل الوساطات التي تقضي بتسليم الناشط الدويل للجيش لتحقيق معة وبعد كل جهود الوساطة التي بذلها الدكتور صالح محمد مطهر والدكتور محمد عبدا لله سلمان لإقناع الشباب بتسليم الدويل ولو للأمن العام رفض الشباب كل الوساطات لحل الموقف وجات أخر وساطة لمشائخ قبيلة الفقراء ببيحان يرأسها الشيخ صالح مساعد الفقير والتي طلبت أنها الموقف المتوتر وفك الحصار على الجنود وعمل هدنة حتى خامس أيام عيد الأضحى المبارك والجلوس لحل المشكلة تمام وبعد مطالبة ومناشدة المتقاعدين العسكر رين والأمنيين من أبناء الحزم وبيحان تم قبول الوساطة والتي سبقتها وساطة لشيخ حسين متيح والدكتور سلمان تطالب الشباب بإدانة العمل الذي يصفة الجيش بالإثم على الطائرة والتي رفضت جملة وتفصيل الجدير بالذكر أن الشباب اعطو مهلة ثلاث ساعات للجيش بالانسحاب مالم فأنهم يتحملون ما سيترتب لهم حيث غادرت القوة قبل أنتها المهلة المحددة لهم حيث اكتض المغتربين من أبناء الحزم والذين حاو لحضور عيد الأضحى حاملين أسلحتهم لدفاع أيضاء عن القرية والتي تبعد حوالي عشرة أمتار عن سور اللواء 19 المرابط ببيحان حيث دعاء أبناء الحزم كل الشباب إلى لقاء عاجل خلال اليومين القادمين لاتخاذ مزيدا من الترتيبات لوقف ممارسات لواء المحتل 19 ضد النشطاء السياسيين من أبناء قريتهم
على خلفية قيام مجهولين بإطلاق النار يوم أمس الثلاثاء الموافق 31 أكتوبر 2011م على مروحية تقل مرتبات ضباط وجنود اللواء الاحتلال 19 ببيحان داهمت قوة عسكرية معززة بدابة وكل أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة مكونة من لواء الاحتلال 19 ببيحان ومن الأمن المركزي والأمن العام ببيحان في الصباح الباكر من فجر اليوم الأربعاء الموافق 1 نوفمبر 2011م قرية الحزم محاصرة منزل الناشط بالحراك الجنوبي عبدالرحمن الدويل تتهمة قيادة لواء المحتل 19 ببيحان بإطلاق النار على المروحية وإصابتها في ذيلها حيث تدافق أبناء الحزم من كل منازلهم فور سماعهم للخبر يحملون أسلحتهم الشخصية لدفاع عن منزل الدويل حيث قام المسلحون بمحاصرة الأطقم واجبروا أطقم الأمن المركزي بالابتعاد والعودة للخط العام كما طالبو أطقم الأمن العام بالابتعاد وتم تحيدهم أيضا ومع استمرار الحصار الذي فرضه الشباب على القوة وفي تمام الساعة الرابعة عصرا وبعد توتر الموقف المتأزم ووصول التعزيزات من كل قرى ومناطق بيحان يساندون أخوانهم أبناء الحزم ومع رفض كل الوساطات التي تقضي بتسليم الناشط الدويل للجيش لتحقيق معة وبعد كل جهود الوساطة التي بذلها الدكتور صالح محمد مطهر والدكتور محمد عبدا لله سلمان لإقناع الشباب بتسليم الدويل ولو للأمن العام رفض الشباب كل الوساطات لحل الموقف وجات أخر وساطة لمشائخ قبيلة الفقراء ببيحان يرأسها الشيخ صالح مساعد الفقير والتي طلبت أنها الموقف المتوتر وفك الحصار على الجنود وعمل هدنة حتى خامس أيام عيد الأضحى المبارك والجلوس لحل المشكلة تمام وبعد مطالبة ومناشدة المتقاعدين العسكر رين والأمنيين من أبناء الحزم وبيحان تم قبول الوساطة والتي سبقتها وساطة لشيخ حسين متيح والدكتور سلمان تطالب الشباب بإدانة العمل الذي يصفة الجيش بالإثم على الطائرة والتي رفضت جملة وتفصيل الجدير بالذكر أن الشباب اعطو مهلة ثلاث ساعات للجيش بالانسحاب مالم فأنهم يتحملون ما سيترتب لهم حيث غادرت القوة قبل أنتها المهلة المحددة لهم حيث اكتض المغتربين من أبناء الحزم والذين حاو لحضور عيد الأضحى حاملين أسلحتهم لدفاع أيضاء عن القرية والتي تبعد حوالي عشرة أمتار عن سور اللواء 19 المرابط ببيحان حيث دعاء أبناء الحزم كل الشباب إلى لقاء عاجل خلال اليومين القادمين لاتخاذ مزيدا من الترتيبات لوقف ممارسات لواء المحتل 19 ضد النشطاء السياسيين من أبناء قريتهم