مشاهدة النسخة كاملة : عاجل - وزيرة الخارجيه الامريكيه
عبدالله البلعسي
2011-10-26, 06:56 AM
قالت وزيرة الخارجيه الامريكيه ان الرئيس اليمني ابلغ السفير الامريكي في اليمن انه يريد التنحي في اقرب وقت ومندون اي شرط .
عبدالله البلعسي
2011-10-26, 07:01 AM
قال مسؤولون بالأمم المتحدة أمس الاثنين إن اليمن يتعرض لخطر الوقوع في أزمة إنسانية أعمق على غرار الأزمة الصومالية مؤكدين أن الاضطرابات السياسية الحالية فاقمت أزمة الجوع التي يعاني منها اليمنيون الذين يكافحون من أجل الحصول على الغذاء.
وأكد جيرت كابيليري ممثل صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) في اليمن في مؤتمر صحفي أن اليمن على شفا كارثة إنسانية حقيقية، وأن البلاد عرضة لخطر تحولها إلى صومال جديد على المستوى السياسي والإنساني.
ويشهد اليمن احتجاجات شعبية واسعة تطالب برحيل نظام الرئيس علي عبد الله صالح، منذ نحو تسعة أشهر، وأسهمت الصراعات السياسية في تعطيل حركة العمل والإنتاج، وزيادة الأعباء على الاقتصاد اليمني الفقير أصلا.
وأوضح كابيليري أن اليمن يقع في الترتيب الثاني عالميا من حيث سوء التغذية بعد أفغانستان، مما يؤثر على حوالي ثلث سكان أكثر الدول العربية فقرا والبالغ عددهم 24 مليون نسمة، مضيفا أن أكثر من 50% من الأطفال دون سن الخامسة يعانون من سوء تغذية مزمن.
من جهتها عبرت لبنى علمان مديرة برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في اليمن عن قلقها من عدم قدرة المواطنين على شراء المواد الغذائية بسبب ازدياد نسبة الفقر نتيجة شح الوظائف وطول الأزمة الراهنة الممتدة منذ تسعة أشهر.
وأوضحت علمان أن اليمن يعتمد بشكل كبير على الواردات الغذائية بسبب محدودية الأراضي الصالحة للزراعة حيث تبلغ تلك المساحة 2.5% فقط، مؤكدة أن اليمن في أحسن الأحوال سيكون قادرا على إنتاج 30% من احتياجاته الغذائية.
وأضافت أن الحصول على الغذاء يمثل التحدي الرئيسي، فالمواطن اليمني –حسب رأيها- لا يكسب ما يكفي من المال لشراء المواد الغذائية، وبالتالي فإن زيادة الأجور وخلق فرص عمل سيكون هو الحل الأنسب لمعالجة المشكلة.
وأشارت علمان إلى أن المصاعب الاقتصادية أيضا جزء من القوة التي تدفع كثيرا من الناس إلى الاحتجاج إذ يعيش حوالي 40% من اليمنيين على أقل من دولارين في اليوم، مشددة على ضرورة إنهاء الاضطرابات الحالية حتى يتسنى للبلد الدخول في مرحلة التعافي.
ومنذ بدء الاضطرابات هذا العام بدا أن الاقتصاد اليمني أوشك على الانهيار في ظل انخفاض صادراته النفطية والتي تمثل 60% من إجمالي الدخل اليمني، بصورة تؤثر بشكل كبير على قدرة البلاد في توفير احتياجاتها من الغذاء.
ويسعى برنامج الأغذية العالمي إلى جمع 159 مليون دولار لليمن هذا العام ومن المتوقع أن يحتاج العام المقبل لـ200 مليون دولار.
محمد اليافعي 99
2011-10-26, 07:19 AM
يا البلعسي الحر عادها الان عرفت هيلاري كلينتون
نحن قدنا عارفين من زماااااااااان
بس عادوه يدور للايادي الامينه
و هو يشتي الحوار اللي على اساسه بيتنحي
بس متى ينتهي الحوار اللي يشتيه العلم عند الله
ممكن يختلفوا على لون الحبر حق توقيع الورقه
ها والا كيف
عبدالله البلعسي
2011-10-26, 07:25 AM
واشنطن - اعلنت المتحدثة باسم الخارجية الاميركية الثلاثاء ان الرئيس اليمني علي عبدالله صالح اكد للسفير الاميركي في صنعاء انه ينوي التزام مبادرة تنص على تنحيه.
واشادت فيكتوريا نولاند بهذا الموقف، مؤكدة ان على صالح ان يفي بوعده.
وسبق ان وعد صالح مرارا بالاستقالة من دون ان يلتزم كلامه.
وصرح صالح الذي يواجه تظاهرات احتجاجية تطالب بتنحيه منذ كانون الثاني/يناير الماضي بذلك اثناء اجتماع مع السفير الاميركي جيرالد فيرستاين بعد تبني مجلس الامن الدولي قرارا يحثه على توقيع خطة دول مجلس التعاون الخليجي. وتنص هذه الخطة على استقالة صالح مقابل حصوله على حصانة له وللمقربين منه.
وقالت نولاند "انه تقدم ان يستدعي (صالح) السفير ويؤكد مجددا التزامه امامه -وامامنا جميعا وامام المجتمع الدولي- بتوقيع" الخطة.
واضافت "ننتظر منه ان يفي بهذا الالتزام".
عبدالله البلعسي
2011-10-26, 07:30 AM
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- الزمن العربي يتغير بسرعة.. فقبل أقل من عام، كان الرجال الأربعة في الصورة أعلاه بعض أكثر الزعماء قوة ونفوذا في شمال أفريقيا والشرق الأوسط، أما اليوم فواحد مقتول والثاني منفي والثالث يحاكم والرابع مازال على عرشه.http://arabic.cnn.com/2011/middle_east/10/25/arab.spring_leader/gal_ben_ali_saleh_gadhafi_mubarak.jpg_-1_-1.jpg
أول هؤلاء الرجال هو الرئيس التونسي المخلوع، زين العابدين بن علي، وعلى يساره الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، وثالثهم، أو مضيفهم خلال قمة سرت، معمر القذافي، وآخرهم في الصورة، الرئيس المصري المخلوع، قيد المحاكمة حالياً، حسني مبارك.
جلهم يبتسمون للكاميراً.. ربما بعد أن قال بهم المصور "اضحك علشان الصورة تطلع حلوة!"
جمعتهم الصورة.. والابتسامة في القمة العربية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي، التي استضافها الزعيم الليبي الراحل، معمر القذافي، الذي قتل بأيدي شعبه بعد 8 شهور دامية.
ربما كان الربيع العربي موحلاً بالنسبة لهم بعد أن أشعل التونسي، محمد البوعزيزي، النار في نفسه، فامتدت شعتله لتصل إلى الدزل الغربية بطريقة أو أخرى.
وبعد أن كان هؤلاء الزعماء مصدر خوف ورعب ورهبة لشعوبهم، باتوا هم اليوم من يخشى الشعوب وغضبها.
أول المخلوعين، كان زين العابدين بن علي، بعد أن أصبحت تونس أول الدول العربية التي انطلقت منها شرارة التغيير، ثم يتسلم الشعب المصري الصولجان ويقود ثورته التي انتهت بالإطاحة بمبارك، وجره إلى المحاكمة.
تونس هذه الأيام تعيش عرس الديمقراطية بأول انتخابات حرة وديمقراطية نزيهة، وينتظر أن تقوم مصر بالمثل قريباً.
بعد مصر وعندما أعلن مبارك تنحيه، استلم الليبيون المشعل، وقادوا ثورتهم التي حولها القذافي إلى حرب أهلية، وبعد أن اتهمهم بالجرذان وتهديديهم بمطاردتهم من "بيت بيت، زنقة زنقة"، طارده الليبيون بيتاً بيتاً وزنقة زنقة إلى أن عثروا عليه في مصرف للمياه في سرت، فأخذوه وقتلوه.
اليمن، كانت قد تسلمت هي الأخرى شرارة الثورة من شمال أفريقيا، لتدخل في ثورة سلمية بحق، رغم تواجد السلاح بايدي اليمنيين بكثرة، وقاوموا محاولات جرهم للسلاح، غير أن صالح مازال صامداً حتى الآن.
بن علي وصل السلطة عن طريق انقلاب أبيض، في العام 1987، وطار منفياً إلى السعودية في 14 يناير/كانون الثاني الماضي.
حسني مبارك تسلم حكم مصر بعد اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات في العام 1981، وطار إلى منفاه في شرم الشيخ في 11 فبراير/شباط الماضي، قبل أن يعاد إلى القاهرة للمحاكمة.
القذافي، سبقهم بانقلاب ضد الحكم الملكي قبل نحو 42 عاماً، وكان أول قتيل من الزعماء العرب. في أكتوبر/تشرين الأول الجاري.
علي عبدالله صالح، وصل إلى السلطة في العام 1978، ونجا من محاولة اغتيال في يونيو/حزيران الماضي، ومكث بالسعودية للعلاج، لكنه عاد أخيراً إلى اليمن.
وهناك صورة أخرى لزعيم خامس، ربما يأتي وقتها لاحقاً، وهي بالتأكيد للرئيس السوري بشار الأسد، الذي انتفض الشعب السوري ضده مطالباً بالحرية والكرامة، وبعد مقتل ما يزيد على 3000 شخصاً وأكثر من 7 شهور من التظاهر، بات الشعب مصراً على رحيله وربما محاكمته.
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir