تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سفير يمني منشق يتهم صالح بمحاولة اغتياله بمصر ) (جريدة الرياض )


عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:37 PM
سفير يمني منشق يتهم صالح بمحاولة اغتياله بمصر
القاهرة - ي.ب.أ

قال السفير عبد الملك منصور مندوب اليمن السابق لدى جامعة الدول العربية «إن مجهولين رشقوا الفيلا التي يقطن فيها بمحافظة الجيزة المصرية بزجاجات المولوتوف الحارقة بهدف اغتياله». واتهم منصور، في تصريح لصحيفة «الأخبار» المصرية امس الاثنين، الرئيس اليمني بالوقوف وراء الحادث الذي نفذته مجموعة من الشباب يقودون دراجات بخارية فجر أول أمس الأحد، بسبب انشقاقه عن النظام اليمني وانحيازه لثورة الشعب. وأوضح أن حرَّاس الفيلا أبلغوه أن مجهولين ألقوا قنابل المولوتوف على الفيلا، الكائنة بمدينة «البدرشين» بمحافظة الجيزة، ولاذوا بالفرار وأنهم (الحرَّاس) حاولوا اللحاق بهم ولكنهم لم يتمكنوا من ذلك، موضحاً أن حريقاً شب بمرآب الفيلا وتسبب بإتلاف سيارتين. ويُشار إلى أن مندوب اليمن السابق عبد الملك منصور أعلن انشقاقه عن النظام اليمني بخطاب ألقاه أواخر شهر مارس الفائت في جامعة الدول العربية احتجاجاً على جرائم القتل التي ترتكبها القوى الأمنية اليمنية ضد المتظاهرين.
http://www.alriyadh.com/2011/09/27/article670383.html

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:38 PM
مقتل ضابط رفيع في اقتحام مسلحين لقاعدة عسكرية
اليمن: المعارضة تتعهد بمواصلة الثورة.. وباريس تدعو صالح لتنفيذ وعده

جندي منشق يؤدي التحية العسكرية اثناء مشاركته في تظاهرة تطالب بتنحي الرئيس صالح ( رويترز)
باريس، صنعاء - الوكالات ، محمد القاضي

دعت فرنسا امس الرئيس اليمني علي عبدالله صالح إلى "الانتقال من الكلام إلى الأفعال" ونقل السلطة بعد أن كان أعرب عن استعداده لتنفيذ المبادرة الخليجية لحلّ الأزمة في اليمن.

وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بياناً قالت فيه "من الأفضل أن ينتقل صالح أخيراً من الأقوال إلى الأفعال والقيام بهذا الإنتقال (للسلطة) من دون تأخير لمصلحة الشعب اليمني".

وجددت باريس حثها السلطات اليمنية على ضمان حماية المتظاهرين والتزام ضبط النفس واحترام وقف إطلاق النار.

الى ذلك اعلنت المعارضة اليمنية رفضها خطاب الرئيس علي عبدالله صالح الذي أكد فيه استعداده لنقل السلطة، في حين تظاهر عشرات الآلاف ضده امس في صنعاء.

وقد أعلن صالح الذي يواجه انتفاضة شعبية منذ أشهر في بلاده، الاحد انه مستعد لعملية انتقالية تنفيذا لمبادرة مجلس التعاون الخليجي، ولكن عبر إجراء انتخابات.

وقال محمد قحطان المتحدث باسم اللقاء المشترك لوكالة فرانس برس "بالنسبة لنا، الثورة ماضية في طريقها ولم يعد هناك مجال لأي حل سياسي في ضوء موقف الرئيس".

واضاف ان "صالح اظهر في خطابه تمسكه الشديد بالسلطة ورفضه نقلهاالى نائبه" عبد ربه منصور هادي.

واضاف: "لقد تحدث عن انتخابات مبكرة فيما تتحدث المبادرة الخليجية عن نقل السلطة الى نائبه. انه يرفض المبادرة في الواقع ويعلن قبوله لها إرضاء لقادة الخليج". من جهته، قال وليد العماري احد قادة "شباب الثورة" الذين ينظمون حركة الاحتجاجات الشعبية "لن نقبل خطاب الرئيس والشباب لن يتراجعوا الا بتحقيق الاهداف التي يطالبون بها".

وقال مراسل فرانس برس ان تظاهرتين منفصلتين سارتا في شوارع صنعاء امس واحدة للنساء والاخرى للرجال اطلقت خلالهما هتافات تندد بصالح وتصفه ب"الجزار".

وسارت التظاهرات بدون اي مشاكل لان المشاركين لم يغادروا المنطقة الخاضعة لسيطرة الوحدات العسكرية المؤيدة للاحتجاجات.

وكانت قوات الجيش الموالية للرئيس اطلقت النار الاحد على متظاهرين ما ادى الى اصابة 18 شخصا بجروح احدهم في حال موت سريري.

وادت المعارك بين الوحدات العسكرية الموالية والمعارضة وكذلك بين القبائل المؤيدة والمناهضة للرئيس الى ما لا يقل عن 175 قتيلا منذ اندلاع الاشتباكات الاحد الماضي.

وبينما كانت المعارضة تتظاهر، اقامت القوات الموالية للرئيس عرضا عسكريا في احدى ثكنات صنعاء بمناسبة الذكرى التاسعة والاربعين لانقلاب 26 سبتمبر الذي اطاح بحكم الائمة واعلن قيام الجمهورية.

ومع بقاء الاوضاع هادئة في العاصمة، هاجم مسلحون تابعون للقبائل احدى قواعد الحرس الجمهوري شمال صنعاء ما اسفر عن مقتل ضابط برتبة عميد واحتجاز حوالى 30 عسكريا رهائن، وفقا لمصادر رسمية وقبلية.

واوضحت وزارة الدفاع في بيان مقتضب ان العميد عبد الله الكليبي قائد اللواء 63 في الحرس الجمهوري "قتل بهجوم شنته قبائل" المنطقة على القاعدة في نهم (60 كلم شمال صنعاء).

من جهتها، قالت مصادر قبلية ان اربعة من مسلحي القبائل قتلوا واصيب حوالى عشرين اخرين في الهجوم الذي وقع فجر.

وتابعت المصادر لفرانس برس ان مسلحي القبائل المناهضة للرئيس اخذوا معهم ثلاثين عسكريا رهينة لدى انسحابهم من القاعدة.

وتشكل نهم جزءا من بلدات تتحكم في المدخل الشمالي للعاصمة وتضم خمس قواعد تابعة للحرس الجمهوري بقيادة احمد النجل، الاكبر للرئيس اليمني. ويشكل انتشار وحدات الحرس الجمهوري في مناطق شمال صنعاء مانعا امام اتصال قوات اللواء المنشق علي محسن الاحمر بتلك المتمركزة في شمال اليمن.
http://www.alriyadh.com/2011/09/27/article670381.html

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:40 PM
قبائل اليمن تسرع الحسم ومجلس الأمن لنقل السلطة آخر تحديث:الثلاثاء ,27/09/2011
صنعاء - “الخليج”:


1/1




ترجمت قبائل نهم وأرحب اليمنية رفضها لخطاب الرئيس علي عبدالله صالح، واطلقت صافرة الحسم الأخير بهجوم كاسح على معسكرات تابعة للحرس الجمهوري على بعد كيلومترات قليلة من العاصمة صنعاء، أسفر عن سقوط عدد من القتلى في صفوف الجنود، على رأسهم قائد اللواء 63 عبدالله الكليبي، فضلاً عن تدمير العديد من الآليات العسكرية واحتجاز عشرات من أفراد اللواء .

واستمرت المواجهات في تعز، جنوبي العاصمة، حيث واصلت قوات الحرس الجمهوري قصف المناطق القريبة من ساحة الحرية .

وأصدر مجلس الأمن الدولي بياناً بالإجماع في شأن اليمن، حث من خلاله الأطراف اليمنية على وقف العنف ووقف التحريض عليه، كما دعاها إلى المضي قدماً في عملية النقل السياسي السلمي للسلطة على أساس المبادرة الخليجية، التي قال البيان إنها تلبي طموحات الشعب اليمني في التغيير .

ودعا البيان جميع الأطراف إلى احترام التزاماتهم بموجب القانون الدولي، كما أبدى قلق مجلس الأمن الشديد من الوضع الإنساني والاقتصادي في اليمن والوضع الأمني لا سيما في المناطق المهددة من تنظيم القاعدة .

وأكد مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن جمال بن عمر إجراءه في صنعاء اتصالات مع الأطراف السياسية للخروج من الأزمة القائمة على المبادرة الخليجية من أجل الدخول في مرحلة انتقالية تلبي تطلعات اليمنيين للتغيير والانتقال السلمي للسلطة، وذلك غداة لقائه بممثل جماعة الحوثيين بغرض إشراكهم في أي تسوية سياسية مقبلة في البلاد .

وجدد المجتمع الإسلامي مطالبته لصالح بتنفيذ تعهداته والتوقيع على المبادرة الخليجية، حيث محض الأمين العام لمنظمة المؤتمر الإسلامي أكمل الدين إحسان أوغلي، دعم المنظمة للمبادرة الخليجية وانتقد استخدام القوة لقمع المدنيين، فيما طالبت فرنسا الرئيس صالح بتنفيذ وعوده بالتوقيع على المبادرة، قائلة إنه “من الأفضل أن ينتقل من الأقوال إلى الأفعال والقيام بنقل السلطة من دون تأخير” .

وتواصلت الضغوط الشعبية المطالبة بتنحي الرئيس صالح عن السلطة، معربة عن خيبة أملها من مضامين الخطاب الذي ألقاه أول من أمس، والذي أعاد كرة الأزمة إلى ملعب نائبه عبدربه منصور هادي لتوقيع المبادرة الخليجية، على الرغم من أن المبادرة تتضمن توقيعه شخصياً لا توقيع نائبه .

وطافت مسيرات شعبية نظمها شباب التغيير شوارع صنعاء وتعز وعدن وإب لمطالبة المجتمع الدولي برفع الغطاء السياسي عن الرئيس صالح والمطالبة بمحاكمته وأبنائه وأبناء شقيقه وأقاربه، الممسكين بمفاصل السلطة العسكرية والأمنية، عن الجرائم التي ارتكبت خلال الفترة الماضية، وأسفرت عن مقتل وجرح الآلاف، وآخرها سقوط نحو 50 من شباب ساحة التغيير في اليوم الأول من عودة صالح إلى اليمن .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.alkhaleej.ae

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:41 PM
صهر صالح إلى القاهرة لبحث التطورات آخر تحديث:الثلاثاء ,27/09/2011
القاهرة - “الخليج”:

وصل إلى العاصمة المصرية القاهرة أمس عبدالرحمن الأكوع، صهر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح بصحبة سكرتير الرئيس لمقابلة مسؤولين مصريين لبحث تطورات الأوضاع في اليمن، منذ عودة الرئيس صالح لبلاده قبل أيام .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.alkhaleej.ae

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:42 PM
شيخ قبلي يطالب خصوم صالح بتطليق زوجاتهم آخر تحديث:الثلاثاء ,27/09/2011
صنعاء - “الخليج”:

طالب شيخ قبلي مؤيد للرئيس اليمني علي عبدالله صالح خصوم الرئيس ومنهم الشيخ صادق الأحمر، زعيم قبيلة حاشد، كبرى قبائل اليمن، بأن يلغوا عقود نكاحهم بزوجاتهم وتجديدها، بعد أن فشلوا في منع صالح من العودة إلى اليمن .

وتعليقاً على اليمين الذي أعلنه الأحمر، وتعهده بعدم السماح للرئيس صالح بالعودة إلى اليمن ليحكم، قال الشيخ علي سنان الغولي: “هو حلاف، ولا نعاتبه على ما يقول لأنه أصبح في غير وعيه، وبالنسبة لبقية من حلفوا وقالوا إن الرئيس لن يعود فأنا أدعوهم إلى أن يعيدوا عقد نكاحهم بنسوانهم من جديد كما يدعون لأنهم حلفوا أيماناً غموساً ومغلظة تؤدي بصاحبها إلى جهنم وكلنا سمعناها وندعوهم إلى عدم تكرار ذلك الأسلوب لأنه أفقدهم قيمتهم بين الناس زيادة على ما هي مفقودة” .

وقال الغولي، وهو من أشد أنصار صالح في حوار نشرته صحيفة “الميثاق” الناطقة باسم حزب المؤتمر الشعبي الحاكم إن “الرئيس عاد وليس خائفاً من أحد ( . . .) عاد سالماً معافى، لم يعد من قمة أو زيارة أو إجازة كان يقضيها في الخارج، وإنما عاد من الموت ومن سرير المرض، عاد كالأسد الجريح، وهو لايزال في فترة النقاهة التي اقتطعها خشية أن يقع الوطن في مأزق وحرب أهلية” .

واعترف الغولي بأن الترتيب لعودة الرئيس كانت في غاية السرية، تجنباً لما سماها “خدع ومكر الانقلابيين”، الذين قال إنهم “كانوا يريدون أن يعرفوا متى موعد عودة الرئيس ليكرروا ما فعلوه في جامع النهدين في حالة أنه قرر العودة ( . . .) وكانوا يخططون لعملية استهداف أخرى له عند عودته، فقذائفهم وصواريخهم في الحصبة والفرقة وأرحب وغيرها من المناطق كانت منتظرة طائرة فخامة الرئيس ولكن الرئيس تحدى كل التهديدات ولم يعرها أي اهتمام وعاد صباح الجمعة والعاصمة تعيش مواجهات في أكثر من مكان” .
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.alkhaleej.ae

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:46 PM
قبائل تهاجم معسكراً للحرس الجمهوري وتقتل ضابطاً كبيراً وتخطف 19 جندياً
الثلاثاء, 27 سبتمبر 2011

صنعاء - فيصل مكرم
انحازت قبائل يمنية الى المعارضة، وقتل مسلحون من افرادها قائد لواء في الحرس الجمهوري في هجوم على معسكر بيت دهره في منطقة نهم التابعة لمحافظة صنعاء.

وقالت مصادر عسكرية لـ»الحياة» أن معركة ضارية جرت بين قوات اللواء 63 مشاة والمئات من رجال القبائل المسلحين دارت في محيط المعسكر منتصف ليل الأحد - الإثنين وانتقلت فجراً إلى داخل المعسكر، بعدما نجح المسلحون في إقتحامه اثر قصفه بمدافع ثقيلة وقذائف «آر.بي.جي».

واستعان الجنود وقائد اللواء العميد ركن عبد الله أحمد الكليبي الذي شارك في القتال الى جانب الجنود، الى طلب تدخل الطيران لقصف تجمعات القبائل المهاجمة وارغامهم على الانسحاب. كما شن الطيران غارات على عدد من قرى نهم الحقت أضراراً بمنازل المواطنين، واسر رجال القبائل 19 جنديا وأحرقوا عدداً من الآليات العسكرية.

وتحدثت المصادر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من الطرفين، بينهم إثنان من شيوخ قبيلة نهم الموالين لثورة التغيير، في حين أعلنت وزارة الدفاع مقتل العميد الكليبي. واتهمت الوزارة «المليشيات التابعة لحزب الإصلاح، واللواء المتمرد علي محسن صالح، وأولاد الأحمر وحلفاءهم» من عناصر تنظيم «القاعدة « بالوقوف وراء الهجوم.

ورفضت المعارضة امس ما جاء في خطاب الرئيس علي عبدالله صالح الاحد الذي أكد استعداده لنقل السلطة عبر انتخابات مبكرة، والتزامه تنفيذ المبادرة الخليجية لإنهاء الأزمة الراهنة ودعوته للمعارضة إلى الحوار. وقال محمد قحطان الناطق باسم أحزاب «اللقاء المشترك» انه «بالنسبة لنا، فإن الثورة ماضية في طريقها ولم يعد هناك مجال لأي حل سياسي في ضوء موقف الرئيس». وأضاف: «تحدث صالح عن انتخابات مبكرة فيما تتحدث المبادرة الخليجية عن نقل السلطة إلى نائبه، وهو بذلك يرفض المبادرة في الواقع ويُعلن قبوله لها إرضاء لقادة الخليج».

وعبر المحتجون من شباب الثورة رفضهم الخطاب بخروج تظاهرتين أمس في صنعاء، واحدة للنساء والأخرى للرجال، أطلقت خلالهما هتافات تندد بصالح.

ونفى رئيس اركان قوات الأمن المركزي، العميد يحيى محمد عبدالله صالح (إبن شقيق الرئيس) صدور أي قرارات باقتحام ساحات الاعتصامات وإخلائها من المحتجين داعيا الى «اعادة هيكلة الفرقة الأولى مدرع، وتعيين قيادة جديدة لها ودعوة جنودها وضباطها الى الانضمام للقيادة الجديدة، وايقاف المستحقات المالية والمادية عن القيادة المعزولة».

وقال في تصريحات لموقع «نيوز يمن الإخباري» أمس: «من جهتنا لا يوجد توجه الى تطهير الساحة والاحياء المجاورة رغم تعاطفنا مع سكان الاحياء الذين يتعرضون للمضايقات. وانا اقترحت اختيار منطقة بعيدة عن السكان او يؤذن بتسيير تظاهرات في ايام محددة في اماكن محددة، حتى لا يتم تعطيل حياة الناس، لكنهم حتى الان رافضين كل الخيارات».

وعن الاحداث الدامية التي شهدتها العاصمة مطلع الأسبوع الماضي، قال يحيى صالح: «كانت قوات وحدة السيطرة على الشغب، تؤدي واجبها باستخدام الادوات المعروفة لمكافحة الشغب، وحينما تعرضت لاطلاق نار، تلقت التوجيهات بالانسحاب، فانسحبت لتتقدم قوات الفرقة الى جولة كنتاكي».

وطالب باجراء تحقيق دولي وتقديم الجناة الى العدالة «لأننا نرفض كيل التهم بدون حساب والمفروض عندما يسمع الشباب ان هناك رصاص والذين امامهم من (قوات وحدة السيطرة على الشغب) بدون سلاح ويحملون ادوات منع الشغب فمعناه ان هناك شيء وكان عليهم الغاء المسيرة لان هناك مؤامرة للمتاجرة بدمائهم ورفع الرصيد للمستفيد».
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.daralhayat.com/

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:47 PM
بسيارة مفخخة في عدن
نجاة وزير الدفاع اليمني من محاولة اغتيال
حجم الخط |

صورة 1 من 1

تاريخ النشر: الثلاثاء 27 سبتمبر 2011
ا ف ب

نجا وزير الدفاع اليمني محمد ناصر احمد الثلاثاء، من هجوم انتحاري بسيارة مفخخة في عدن كبرى مدن جنوب اليمن.

وذكر مصدر ان انتحاريا يقود سيارة مفخخة نفذ "محاولة اغتيال فاشلة استهدفت وزير الدفاع اللواء محمد ناصر احمد في حي القلوعة في مدينة عدن" .

واضاف المصدر ان "السيارة المفخخة اعترضت موكب الوزير اثناء خروجه من النفق الواقع في حي القلوعة، لكن الوزير نجا واصيب عشرة من مرافقيه نقلوا على الاثر الى مستشفى باصهيب العسكري".




وذكر المصدر ان الانتحاري الذي نفذ الهجوم قتل، مشيرا الى ان وزير الدفاع كان في طريقه الى الفندق الذي يقيم فيه، وهو متواجد في جنوب البلاد للاشراف على المعارك التي تخوضها القوات اليمنية مع عناصر تنظيم القاعدة في محافظة ابين المجاورة.
وقال شاهد عيان، ان الانفجار "كان قويا وشوهدت السنة اللهب تتصاعد من السيارة المفخخة"، مضيفا انه شاهد "جنودا مصابين" ايضا.



اقرأ المزيد : نجاة وزير الدفاع اليمني من محاولة اغتيال - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=89075&y=2011#ixzz1ZBEK7S4d

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:49 PM
لمعارضة ترفض خطاب صالح والمحتجون يطالبون بمحاكمة رموز النظام الحاكم
40 قتيلاً بهجوم على معسكر للجيش اليمني شرق صنعاء
حجم الخط |

صورة 1 من 1

طفلة يمنية محمولة على الاكتاف خلال تظاهرة مناهضة لصالح في صنعاء أمس (رويترز)
تاريخ النشر: الثلاثاء 27 سبتمبر 2011
عقيل الحــلالي

قُتل 40 شخصا بينهم 36 عسكريا أمس بهجوم شنه رجال قبائل معارضون على معسكر تابع للجيش اليمني شرق العاصمة صنعاء، فيما دعا أركان حرب قوات الأمن المركزي، العميد يحيى محمد صالح، نجل شقيق الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، إلى عزل ومحاكمة قائد المنطقة العسكرية الشمالية الغربية اللواء علي محسن الأحمر، الذي انضم أواخر مارس الماضي، إلى الحركة الاحتجاجية الشبابية المطالبة بإسقاط النظام الحاكم.

سياسياً، أعلنت المعارضة اليمنية رفضها لما جاء في خطاب الرئيس صالح، الأحد، مؤكدة استمرار “الثورة” حتى تحقق أهدافها، في حين تظاهر عشرات آلاف المحتجين اليمنيين في صنعاء ومدن أخرى، للمطالبة بـ”محاكمة” رموز النظام الحاكم، وسط تعزيزات عسكرية مشددة للقوات الموالية والمناهضة في مختلف شوارع العاصمة، خصوصا بمنطقة الحصبة، معقل اللواء الأحمر والزعيم القبلي النافذ صادق الأحمر.

وأعلنت وزارة الدفاع اليمنية، مقتل قائد العميد عبدالله الكليبي، قائد اللواء 63 “مشاة جبلي حرس جمهوري”، المرابط في منطقة نهم القبلية، شرقي العاصمة اليمنية، موضحة أن الكليبي “وعددا من زملائه الأبطال” قتلوا “باعتداء غادر وجبان” شنته “المليشيات التابعة لحزب الإصلاح (الإسلامي المعارض) واللواء المتمرد علي محسن صالح وأولاد الأحمر وحلفائهم من عناصر تنظيم القاعدة” المتطرف. وتشهد منطقتا نهم وأرحب، شرق وشمال صنعاء، منذ أواخر مايو الماضي، مواجهات مسلحة بين رجال القبائل المؤيدين للاحتجاجات الشعبية، والألوية العسكرية التابعة لقوات الحرس الجمهوري، التابعة لنجل الرئيس اليمني، العميد الركن أحمد علي صالح. وقالت وزارة الدفاع، في بيان نعي، أن الهجوم على المعسكر جاء بعد ثلاثة أيام من دعوة الرئيس علي عبدالله صالح لوقف إطلاق النار، وبعد ساعات من خطابه الذي جدد فيه التزامه بتنفيذ المبادرة الخليجية، لإنهاء الأزمة المتفاقمة في اليمن منذ أكثر من ثمانية شهور.




من جهتها، أبلغت مصادر عسكرية مطلعة “الاتحاد أن الكليبي و35 جنديا قتلوا في الهجوم الذي شنه المسلحون القبليون، فجرا على معسكر اللواء 63، المرابط في قرية “بيت دهرة”، مشيرة إلى أن المسلحين “علقوا” جثة قائد اللواء على بوابة المعسكر، بعد أن قاموا بقتله. والكليبي على صلة قرابة باللواء المنشق علي محسن الأحمر، الذي يتولى المنطقة العسكرية الشمالية الغربية وقيادة الفرقة الأولى مدرع، المكلفة، منذ 18 مارس الفائت، بحماية المحتجين المعتصمين قبالة جامعة صنعاء، للمطالبة بإنهاء حكم صالح المستمر منذ أكثر من 33 عاما. وقال أمين عام المجلس المحلي بمديرية نهم، يحيى العذري، لـ«الاتحاد» إن المهاجمين “ينتمون إلى حزب الإصلاح”، موضحا أنهم تمكنوا من اقتحام المعسكر “بعد أن ارتدوا ملابس عسكرية”. وأضاف: “لا أعلم حصيلة القتلى في صفوف الجنود.. لكن ثلاثة من المهاجمين قتلوا وأصيب ثمانية آخرون حالتهم جميعا حرجة”.
وقال إن المهاجمين انسحبوا بعد أن تمكنوا من قتل قائد اللواء، مشيرا إلى أن الطيران الحربي شن، عقب الهجوم على المعسكر، غارات جوية على عدد من المناطق في نهم، الواقعة على بعد حوالي 80 كم شرقي صنعاء.

وذكر مصدر قبلي يمني، في تصريح صحفي، أن أربعة من رجال القبائل، بينهم اثنان من الزعامات المحلية، قتلوا في الهجوم على المعسكر، الذي أسفر عن “إحراق عدد من الآليات العسكرية والدبابات”. وقد تمكن المهاجمون من أسر نحو 30 جنديا، قبل أن ينسحبوا من المعسكر. والكليبي هو ثاني قائد لواء يُقتل في منطقة نهم، منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية منتصف يناير الماضي، بعد مقتل العميد المعسكر العميد علي القراني، قائد اللواء 60 حرس جمهوري، الذي سقط بأيدي رجال القبائل، أواخر مايو الماضي.

وتتهم السلطات اليمنية قائد المنطقة العسكرية الشمالية الغربية والفرقة الأولى مدرع، اللواء علي محسن الأحمر، بدعم رجال القبائل، من حزب الإصلاح، لشن هجمات على الألوية العسكرية المرابطة حول العاصمة صنعاء، فيما تبرر المعارضة الهجمات المسلحة على المعسكرات، إلى “غضب” رجال القبائل من تعرضهم لقصف مدفعي من قبل تلك القوات، على خلفية تأييدهم لمطالب المحتجين الشباب.

وفي هذا السياق، دعا رئيس أركان حرب قوات الأمن المركزي، العميد يحيى محمد صالح، نجل شقيق الرئيس اليمني، إلى عزل ومحاكمة اللواء الأحمر، الذي كان على مدار 32 عاما أبرز أركان نظام الرئيس صالح. وقال العميد صالح، لموقع “نيوز يمن” الإخباري المستقل:

“لقد جندت قيادة الفرقة الكثير من شباب الإصلاح والمتطرفين فيها خارج لوائح القانون العسكري، وسخرت سلاح الدولة والمؤسسة العسكرية لدعم الصراعات السياسية”، مشيرا إلى أن قيادة الفرقة المنشقة تنشر حاليا آليات الجيش داخل الأحياء السكنية بالعاصمة صنعاء “وهي مبررات كافية لعزلها وإيقاف مستحقاتها ومحاكمتها”.

وقال أركان حرب الأمن المركزي، إن قيادة الفرقة الأولى مدرع “تسلمت بشكل رسمي مهمة حماية المعتصمين كمحاولة من القيادة السياسية لتهدئة كل أسباب التوتر” بعد أحداث “جمعة الكرامة” في مارس الماضي.

وأضاف: “لكن ما ظهر للجميع الآن أن قيادة الفرقة لم يكن همها الحماية من البداية، بل كانت تسير في تنفيذ مخطط انقلابي خطط لاستغلال الشباب وقتل بعضهم لتحريض البقية ضد الأمن”، متهما اللواء الأحمر باستغلال “حرص القيادة السياسية (..) على أرواح الشعب” من أجل بسط نفوذه على مخيم الاعتصام الشبابي، والأحياء السكنية المجاورة لها، حسب قوله.

وفيما يتعلق بالمواجهات المتقطعة بين القوات الموالية والمناهضة لصالح، والتي تشهدها العاصمة صنعاء منذ مطلع الأسبوع الماضي، قال العميد يحيى محمد صالح: “الأوضاع الآن تشابكت إلى حد معقد.. هناك المقرات التابعة للحكومة وحراساتها، وهناك المشايخ ومرافقوهم وحراساتهم، وأطراف الصراع والثارات، ومقرات الأحزاب، إضافة إلى ما تنشره الفرقة من آليات في الأحياء” السكنية. واعتبر أن الخطاب الإعلامي لائتلاف المعارضة، “يغرر” المحتجين الشباب، في إطار “مخطط” يسعى إلى توتير الأجواء بين المحتجين وقوات الأمن اليمنية. وكان الرئيس صالح اتهم، أمس الأول، أحزاب المعارضة بـ”الزج” بالمحتجين الشباب “نحو المحارق” من خلال الدفع بهم في تظاهرات تصعيدية باتجاه المناطق الخاضعة لسيطرة القوات الموالية له. وقد جدد صالح في خطابه بمناسبة الذكرى السنوية لثورة 26 سبتمبر 1962 التي أطاحت الحكم الإمامي شمال اليمن، التزامه بتنفيذ المبادرة الخليجية، لإنهاء الأزمة المتفاقمة في البلاد، مقترحا في الوقت ذاته إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية ومحلية في وقت واحد. وأعلنت المعارضة اليمنية، المنضوية في لواء “اللقاء المشترك”، رفضها لخطاب صالح، مؤكدة أنها ماضية في احتجاجاتها حتى إسقاط النظام الحاكم.

وقال الناطق الرسمي باسم “اللقاء المشترك”، محمد قحطان، لوكالة فرانس برس: “بالنسبة لنا، الثورة ماضية في طريقها ولم يعد هناك مجال لأي حل سياسي في ضوء موقف الرئيس”. وأضاف: “صالح اظهر في خطابه تمسكه الشديد بالسلطة ورفضه نقلها إلى نائبه “عبد ربه منصور هادي، لافتا إلى أن الرئيس علي عبدالله صالح” تحدث عن انتخابات مبكرة فيما تتحدث المبادرة الخليجية عن نقل السلطة إلى نائبه”. وقال: إنه يرفض المبادرة في الواقع ويعلن قبوله لها إرضاء لقادة الخليج”.

وأعلنت “اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية”، التي تتزعم الحركة الاحتجاجية في اليمن، رفضها لخطاب صالح، مؤكدة استمرار الاحتجاجات في مختلف المدن حتى إسقاط النظام الحاكم.

وشهدت العديد من المدن اليمنية، من بينها العاصمة صنعاء، تظاهرات احتجاجية، نسائية ورجالية، للمطالبة بإسقاط النظام، ومحاكمة الرئيس صالح، الذي وصفوه بـ “السفاح”. كما نظم المحتجون في مدن تعز، البيضاء، وإب، مهرجانات كرنفالية وعروضا عسكرية رمزية احتفاء بالعيد الـ49 لثورة 26 سبتمبر.

وتشهد العاصمة اليمنية حاليا توترا عسكريا ملحوظا، بالرغم وقف إطلاق النار، بناء على الدعوة التي أطلقها الرئيس صالح، الجمعة، بعد ساعات من عودته من السعودية، التي قضى فيها أكثر من ثلاثة أشهر للعلاج من إصابته في محاولة اغتياله داخل قصره الرئاسي، جنوب صنعاء، في الثالث من يونيو الماضي.

وشوهدت بمنطقة الحصبة، شمال غرب صنعاء، متارس جديدة للقوات العسكرية الموالية لصالح، لا تبعد سوى أمتار قليلة عن متارس حديثة لأتباع الزعيم القبلي النافذ صادق الأحمر.

صالح يمنح الضحايا من أنصاره «وسام الشجاعة»

صنعاء (الاتحاد) - أصدر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح، أمس الاثنين، قرارا جمهوريا بمنح أنصاره الذين سقطوا في أحداث العنف التي تشهدها البلاد منذ اندلاع الاحتجاجات الشعبية منتصف يناير، “وسام الشجاعة”.وذكرت وكالة الأنباء اليمنية الحكومية “سبأ” أن قرارا جمهوريا صدر بـ “منح شهداء الوطن والثورة والجمهورية والوحدة المدافعين عن الحرية والديمقراطية” وسام الشجاعة، مشيرة إلى أن القرار تضمن أيضا منح القتلى الذين سقطوا في معارك “الحفاظ على الثوابت الوطنية والتصدي لعناصر التخريب والإرهاب والتطرف وحماية الأمن والاستقرار” هذا الوسام، نظرا “لما اتسم به الشهداء الأبرار من شجاعة واستبسال وصفات حميدة، ولما تحلوا به من إخلاص وتفان ونكران للذات في أداء الواجب الوطني”.

وقتل زهاء 2300 يمني، أغلبهم جنود ومسلحون قبليون، جراء الاضطرابات الأمنية وأعمال العنف التي يشهدها اليمن، منذ اندلاع الحركة الاحتجاجية الشبابية المطالبة بإنهاء حكم الرئيس صالح المستمر منذ أكثر من 33 عاما.



اقرأ المزيد : المقال كامل - 40 قتيلاً بهجوم على معسكر للجيش اليمني شرق صنعاء - جريدة الاتحاد http://www.alittihad.ae/details.php?id=89027&y=2011&article=full#ixzz1ZBErilHt

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 10:52 PM
هادي يقول: إن البلاد على أبواب حل شامل وينفي أنه كان ينوي خلع صالح
24 قتيلاً وجريحاً في تصعيد مستمر للاحتجاجات في اليمن
المصدر: صنعاء - محمد الغباري و(وكالات)
التاريخ: 26 سبتمبر 2011

قتل أربعة أشخاص على الأقل في تجدد أعمال العنف في اليمن حيث قتل متظاهر واحد واصيب 20 آخرون عندما اعترضت قوات الجيش الموالية للرئيس علي عبد الله صالح طريق عشرات آلاف من المتظاهرين كانوا خرجوا في شوارع المدينة للمطالبة بمحاكمة رموز النظام، ومع ذلك يستمر الالتزام بوقف النار الهش في العاصمة.

فيما قتل ثلاثة اشخاص في تعز خلال اشتباكات بين معارضي صالح مع قوات عسكرية موالية للرئيس، تزامنا مع تصريحات لعبد ربه منصور هادي نائب الرئيس قال فيها ان بلاده على أبواب حل شامل وكامل استنادا الى المبادرة الخليجية، نافيا انه كان ينوي خلع صالح اثر عودته من السعودية.

وقال شهود عيان لـ«البيان» لدى وصول المسيرة، التي كانت تطالب بمحاكمة صالح ورموز نظامه، إلى تقاطع «سبأ» الذي يربط شارع القاهرة بشارع قيادة الجيش تعرضت لإطلاق النار من قبل قوات الجيش وعدد من البلاطجة ما أدى إلى سقوط أكثر من 20 جريحا، بينهم امرأة، ومقتل احد المتظاهرين.

وقال مصدر طبي بالمستشفى الميداني لـ«البيان» استقبلنا 15 مصابا في حين نقلت ثلاث حالات خطرة الى مستشفى آخر في حين تلقى ثلاثة آخرون اسعافات اولية نتيجة اصابتهم باصابات خفيفة وإن الاصابات توزعت ما بين الرأس والكتف والارجل.

وكان المتظاهرون اختاروا طريقا مغايرا للطريق الذي اعتادوا السير فيه منذ بداية الاحتجاجات وقرروا السير في شارع يقع فيه مقر القيادة العليا للجيش وعلى مسافة قريبة من القصر الجمهوري القريب من ميدان التحرير حيث تحدى المتظاهرون الرصاص وساروا في شارع القيادة لكنهم لم يقتربوا من مبنى قيادة الجيش وعادوا الى ساحة الاعتصام بالقرب من جامعة صنعاء من شارع خلفي.

وطالب المتظاهرون المجتمع الدولي بتجميد أرصدة الرئيس صالح والتحقيق بالمجازر التي تعرضت لها المسيرات منذ الأحد الماضي وراح ضحيتها أكثر من مائة قتيل ومئات المصابين. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها «يا سفاح قتل الأبرياء لن يتاح»، و«روح الأبرياء لن تذهب سدى»، و«يا قاتل لن تنفعك لا السعودية ولا أميركا».

ويسود الهدوء النسبي العاصمة منذ بعد ظهر اول من امس اثر دعوة الرئيس اليمني الى وقف للنار فور عودته المفاجئة من السعودية حيث مكث اكثر من ثلاثة اشهر. لكن قوات الطرفين ما تزال منتشرة في الشوارع رغم اوامر صالح بسحب العسكريين المؤيدين والمنشقين من العاصمة.



قتلى في تعز

وفي تعز (270 كلم جنوب غرب العاصمة)، قتل ثلاثة اشخاص.

وقالت مصادر طبية وقبلية ان ثلاثة اشخاص قتلوا بينهم مسلحان من القبائل خلال اشتباكات مع قوات عسكرية موالية للرئيس.

وقال شهود ان اربعة اشخاص اصيبوا بجروح عندما سقطت قذيفة قرب سيارتهم في وسط تعز مؤكدين ان المنطقة تعرضت لقصف من الجيش.

كما اكد سكان ان الحرس الجمهوري الذي يتولى احمد، النجل الاكبر للرئيس، قيادته عزز مواقعه في هذه المدينة التي كانت من اوائل المنتفضين ضد صالح عبر نشر اسلحة ثقيلة على التلال المحيطة بها.



حل شامل

في الاثناء قال عبد ربه منصور هادي نائب الرئيس اليمني إن بلاده على أبواب حل شامل وكامل لكل مشاكل اليمن استنادا الى المبادرة الخليجية.

ونسبت وكالة الأنباء الرسمية الى هادي خلال استقباله سفراء دول الاتحاد الاوروبي القول: ان «الخروج الآمن والسلمي من الأزمة التي تعيشها البلاد هو بالحوار والتعاون الكامل من الجميع كون اليمن وطن الجميع ويجب ان تبذل من اجل سلامته وأمنه كل الجهود الخيرة والمخلصة للخروج من دوامة هذه الأزمة والوضع المعقد والصعب».

واضاف: «المرحلة ما تزال صعبة ولكن بصورة أخف حدة ونحن على أبواب الوصول إلى الحل الشامل والكامل بإذن الله تعالى وبجهود كل القوى الخيرة والصادقة مع النفس ومع الوطن الأرض والإنسان». وتلك التطورات والمحددات القائمة على المبادرة الخليجية وآلية التنفيذ بالإضافة إلى بيان مجلس الأمن والمستشار السياسي للامين العام جمال بن عمر.

وعبر هادي عن تقديره الكبير وشكره البالغ لدول الاتحاد الأوروبي لما قدموه من عون ومساعدة خلال الفترة المنصرمة وكذا شكره للمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة للمساعدة التي قدمها البلدان وخصوصا النفط والتي كانت تشكل أزمة مستفحلة وتم التغلب عليها بكل الجهود وتلك المساعدات.

نفي مخطط انقلابي

من جهــة اخــرى نفى مصدر إعلامي في مكتب عبد ربه منصور هادي نفياً قاطعاً ما نشرته وسائل إعلامية ومواقع اليكترونية عن إحباط مخطط انقلابي كان يهدف الى إصدار بيان من نائب رئيس الجمهورية لنزع الشرعية عن الرئيس، وقال إنها مجرد أكاذيب وادعاءات مختلقة لا أساس لها من الصحة مطلقاً.

ولا يستند حتى إلى أي معطى. ونقل موقع «المؤتمر نت» الناطق بلسان الحزب الحاكم عن المصدر القول: «نستهجن ونستنكر مثل هذا التناولات غير المسؤولة والهادفــة الى تحقيق أغراض رخيصة ودنيئة لا تخدم الأمن والاستقرار والسعي إلى التهدئة بقدر ما تهدف إلى خلق البلبلة وتحقيق أغراض معادية للأمن والاستقرار في الوطن».

وحذر المصدر من استخدام مثل هذه الأساليب الهدامة التي لا تخدم المعارضة ولا السلطة بل هي معول هدم لأمن واستقرار ووحدة اليمن.

وعبر المصدر عن أسفه أن تنجر مطبوعة صادرة عن وزارة الداخلية الى ترديد ونشر مثل هذه الأكاذيب، وطالب الأخ وزير الداخلية بالتحقق من مصادر هذه المطبوعة وبصورة سريعة.
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.albayan.ae

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 11:10 PM
الشرق الاوسط

* السعودية تجدد تأكيد موقفها الداعم ليمن موحد آمن ومستقر


http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.asharqalawsat.com

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 11:14 PM
مقتل عميد في الحرس الجمهوري واحتجاز 30 عسكريا في نهم

المعارضة ترفض خطاب الرئيس اليمني وباريس تدعوه للانتقال «من الأقوال إلى الأفعال»


جنود يمنيون خلال عرض عسكري في الذكرى الـ 49 لانقلاب 26 سبتمبر (ا ف ب)
ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط

| صنعاء - من طاهر حيدر |

أعلنت المعارضة اليمنية رفضها خطاب الرئيس علي عبد الله صالح الذي أكد أول من أمس، استعداده لنقل السلطة، في حين تظاهر عشرات الآلاف ضده امس، في صنعاء.
وأعلن علي صالح (وكالات)، الذي يواجه انتفاضة شعبية منذ اشهر في بلاده، اول من امس، انه مستعد لعملية انتقالية تنفيذا لمبادرة مجلس التعاون الخليجي ولكن عبر اجراء انتخابات.
وقال الناطق باسم «اللقاء المشترك» محمد قحطان: «بالنسبة لنا، الثورة ماضية في طريقها ولم يعد هناك مجال لاي حل سياسي في ضوء موقف الرئيس». واضاف ان «علي صالح اظهر في خطابه تمسكه الشديد بالسلطة ورفضه نقلها الى نائبه عبد ربه منصور هادي. تحدث عن انتخابات مبكرة فيما تتحدث المبادرة الخليجية عن نقل السلطة الى نائبه. انه يرفض المبادرة في الواقع ويعلن قبوله لها ارضاء لقادة الخليج».
من جهته، قال وليد العماري احد قادة «شباب الثورة» الذين ينظمون حركة الاحتجاجات الشعبية «لن نقبل خطاب الرئيس والشباب لن يتراجعوا الا بتحقيق الاهداف التي يطالبون بها».
وسارت تظاهرتان منفصلتان في شوارع صنعاء امس، واحدة للنساء والاخرى للرجال اطلقت خلالهما هتافات تندد بصالح وتصفه بـ«الجزار».
وبينما كانت المعارضة تتظاهر، اقامت القوات الموالية للرئيس عرضا عسكريا في احدى ثكنات صنعاء لمناسبة الذكرى التاسعة والاربعين لانقلاب 26 سبتمبر الذي اطاح بحكم الائمة واعلن قيام الجمهورية.
ومع بقاء الاوضاع هادئة في العاصمة، هاجم مسلحون تابعون للقبائل احدى قواعد الحرس الجمهوري شمال صنعاء ما اسفر عن مقتل ضابط برتبة عميد واحتجاز نحو 30 عسكريا رهائن.
وأوضحت وزارة الدفاع في بيان مقتضب ان العميد عبدالله الكليبي قائد اللواء 63 في الحرس الجمهوري «قتل بهجوم شنته قبائل» المنطقة على القاعدة في نهم (60 كلم شمال صنعاء).
من جهتها، قالت مصادر قبلية ان اربعة من مسلحي القبائل قتلوا واصيب نحو عشرين اخرين في الهجوم الذي وقع ليل الاحد - الاثنين. وتابعت المصادر ان مسلحي القبائل المناهضة للرئيس اخذوا معهم ثلاثين عسكريا رهينة لدى انسحابهم من القاعدة.
الى ذلك، دعت فرنسا امس، الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى «الانتقال من الكلام إلى الأفعال» ونقل السلطة.
وأصدرت وزارة الخارجية الفرنسية بياناً ذكرت فيه «من الأفضل أن ينتقل (علي صالح) أخيراً من الأقوال إلى الأفعال والقيام بهذا الانتقال (للسلطة) من دون تأخير لمصلحة الشعب اليمني».
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.alraialaam.com

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 11:16 PM
خيرالله خيرالله / اليمن والصيغة الجديدة وعودة الرئيس!

ارسال | حفظ | طباعة | تصغير الخط | الخط الرئيسي | تكبير الخط

خيرالله خيرالله
اقرأ لهذا الكاتب أيضا
أي يمن بعد نصف قرن، أو أقلّ من ذلك بقليل، على الثورة التي أطاحت النظام الأمامي؟ أي يمن بعد عودة علي عبدالله صالح إلى صنعاء، بما يؤكد أنه لا يزال جزءا لا يتجزّأ من المعادلة؟
بالأمس، في السادس والعشرين من سبتمبر الجاري، مرت الذكرى الـ 49 للثورة اليمنية. تأتي الذكرى فيما تبدو الحاجة اكثر من أي وقت إلى وقفة تأمل تؤمن انتقال هذا البلد المهم والذي يعتبر أمنه جزءا لا يتجزّأ من الامن الخليجي إلى وضع مختلف يؤمّن حدّا ادنى من الاستقرار. البديل من ذلك، تفتيت لليمن لا يستفيد منه اي يمني. اكثر من ذلك، سيتحوّل اليمن إلى مصدر خطر على كلّ دول المنطقة نظرا إلى ان أرضه اصبحت ارضا خصبة لنمو كل انواع التطرف وذلك ليس بسبب انتشار السلاح فحسب، بل بسبب البؤس والفقر والجهل. هذه العوامل تشكل مزيجا كفيلا باشعال البلد وتفجيره وجعل الحريق يمتد إلى خارج الحدود اليمنية... ايّ إلى كلّ الخليج وليس فقط إلى البلدين اللذين لديهما حدود برّية مشتركة مع اليمن.
كانت الايام القليلة الماضية اياما صعبة في اليمن. هناك عودة مفاجئة إلى التصعيد رافقه سقوط ضحايا بريئة في وقت كانت هناك مساع لايجاد مخرج من الازمة المستمرة منذ اشهر عدة والتي بلغت ذروتها بمحاولة اغتيال الرئيس علي عبدالله صالح وكبار معاونيه في الثالث من يونيو الماضي حين حصل تفجير لمسجد النهدين الواقع في حرم «دار الرئاسة» فيما كان علي عبدالله صالح يؤدي الصلاة فيه.
ليس سرّا ان الرئيس اليمني امضى ثلاثة اشهر ونصف الشهر في المملكة العربية السعودية نتيجة الحروق والجروح التي اصيب بها. وليس سرّا ايضا ان فشل محاولة اغتيال الرئيس اليمني خلق معادلة جديدة في اليمن تفرض اكثر من اي وقت البحث عن مخرج من الازمة يضمن انتقال البلد إلى مرحلة جديدة بعيدا عن العنف والمزايدات والتصعيد. بكلام اوضح، لا يمكن شطب الرئيس اليمني من المعادلة. كانت عودته إلى صنعاء دليلا آخر على ذلك. المنطق يقول انه من اجل ضمان مستقبل البلد، لا مفرّ من حوار يؤدي إلى وضع اسس لمرحلة انتقالية تديرها حكومة وحدة وطنية يتمثّل فيها الجميع وتوفّر في الوقت ذاته ضمانات للجميع.
تبدو اللعبة الوحيدة المتاحة في اليمن، في حال كان مطلوبا تفادي استمرار التوتر والعنف، هي اللعبة السياسية. لا بديل من السياسة، اي لا بديل من تنظيم للمرحلة الانتقالية على اسس تحفظ ماء الوجه للجميع. فالرئيس اليمني اكّد انه لا ينوي تمديد ولايته واكّد ايضا ان لا توريث وانه على استعداد للبحث في تنظيم عملية انتقال السلطة. المهم اقتناع الجميع بأنّ الملعب اليمني تغيّر وان مشاكل البلد لا تحلّ عن طريقة التظاهرات والشعارات التي تعني الكثير ولا تعني شيئا في الوقت ذاته. في النهاية، لا علاقة للمشاكل الحقيقية التي يعاني منها البلد بما يطرحه المتظاهرون والمعتصمون او اولئك الذين في السلطة، خصوصا ان هناك استعدادا لدى علي عبدالله صالح لمناقشة مسألة انتقال السلطة خلال فترة معقولة متى تتأمن شروط معينة.
المهمّ في هذه المرحلة ابتعاد كل طرف من الاطراف المعنية بالازمة عن الحلول العسكرية والدموية، لا لشيء سوى لانّ لا وجود لمثل هذه الحلول. للمرّة الالف، ليس في استطاعة احد ان يلغي احدا في اليمن. واذا عدنا إلى السنوات التي تلت الثورة اليمنية، فانّ ما لا بدّ من الاعتراف به ان المواجهات العسكرية بين الملكيين والجمهوريين كان يمكن ان تستمرّ إلى ما لا نهاية، بسبب التورط الخارجي والتعقيدات الداخلية، لولا التوصل إلى اتفاق اوقف الحرب الاهلية وسمح في العام 1967 بقيام سلطة جديدة هي كناية عن المجلس الجمهوري برئاسة القاضي عبدالرحمن الارياني الذي بقي في السلطة حتى العام 1974. وقتذاك، استقال القاضي الارياني، وبقيت استقالته طيّ الكتمان، فور بلوغه ان احتمالات الانقلاب العسكري واردة وان العنف لم يعد مستبعدا!
من دروس ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962 ان مشاكل اليمن لا تحلّ إلا بالحوار. لكنّ الاهمّ من ذلك ان مشاكل اليمن في العام 2011 صارت مختلفة كليا عن تلك التي كانت قائمة في الماضي. قبل كلّ شيء، لم يعد من يحكم صنعاء قادرا على بسط سلطته على كلّ اليمن. ثمة حاجة إلى صيغة حكم جديدة لليمن. الاكيد ان اطاحة علي عبدالله صالح بالقوة عن طريق الزحف في اتجاه «دار الرئاسة» لا تؤدي إلى اي نتيجة باستثناء اندلاع حرب شوارع في العاصمة وسقوط ضحايا بريئة.
اليمن في السنة 2011 يمن مختلف كلّيا عن يمن العام 1962. لقد مر البلد في خلال تسعة واربعين عاما كان علي عبدالله صالح في معظمها رئيسا للدولة (من العام 1978 إلى الآن) بتجارب عدة. اقلّ ما يمكن قوله ان من المفترض الاستفادة من تلك التجارب ومن الجوانب الايجابية على رأسها تحقيق الوحدة في العام 1990. فبغض النظر عن شكاوى محقة لجنوبيين كثيرين، لا يمكن تجاهل ان الوحدة انهت الصراعات الجنوبية - الجنوبية ذات الطابع الدموي التي ميّزت المرحلة الممتدة بين استقلال الجنوب في العام 1967 وتحقيق الوحدة في 1990. كذلك، ترافقت الوحدة مع قيام التعددية الحزبية التي يضمنها الدستور ووضعت الاسس لانتخابات شبه ديموقراطية. الاهمّ من ذلك كله، ان الوحدة اوقفت ايضا المواجهات والتوتر المستمر بين الشمال والجنوب كما سمحت لليمن برسم حدوده البرية والبحرية مع كل جيرانه. باختصار، سمحت الوحدة بوضع الاسس لدولة مؤسسات مبنية، اقلّه نظريا، على التداول السلمي للسلطة. ربما آن وقت وضع هذه الاسس موضع التنفيذ اليوم قبل الغد.
مشاكل اليمن مختلفة اليوم. هناك الفقر والبؤس والبرامج التعليمية السيئة والنمو السكاني العشوائي وفقدان التنمية والفساد. وهناك مشكلة مجاري صنعاء وانقطاع الكهرباء وشح المياه وزراعة القات والادمان عليه. وهناك مشاكل شمال الشمال حيث يتمدد الحوثيون انطلاقا من صعدة. وهناك مشاكل مرتبطة بمواقف زعماء حاشد من آل الاحمر من علي عبدالله صالح وافراد عائلته واخرى مرتبطة بانشقاقات داخل الجيش. وقد انتقلت هذه المشاكل إلى قلب صنعاء. ما يزيد الامور تعقيدا الاوضاع السيئة في المناطق الوسطى حيث تعز، اكبر مدينة يمنية وعاصمة اكبر تجمع سكّاني متجانس مذهبيا في البلد، وفي المحافظات الجنوبية حيث الفوضى ولا شيء غير الفوضى معطوف عليها التطرف في بعض المناطق، كأبين مثلا...
في الذكرى الـ 49 للثورة اليمنية، من المفيد التطلع إلى اليمن من زاوية مختلفة، زاوية تركّز على البحث عن صيغة جديدة للبلد تأخذ في الاعتبار مشاكله الحقيقية التي لا يمكن الهرب منها لا عن طريق الشعارات والثورات ولا عن طريق الانقلابات والاغتيالات ولا عن طريق التمسك بالسلطة. هناك مرحلة انتهت في اليمن. السؤال كيف الانتقال إلى مرحلة جديدة عن طريق البناء على ما بقي من ايجابيات المرحلة السابقة مع الاعتراف بان السلبيات كانت كثيرة ايضا!


خيرالله خيرالله
كاتب لبناني مقيم في لندن
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.alraialaam.com

عبدالله البلعسي
2011-09-27, 11:22 PM
نجاة وزير الدفاع اليمني من محاولة اغتيال
(***-TEAM)


2011/09/27 01:37 م


التقيم التقيم الحالي 5/0




(رويترز) - قال مسؤول امن في مدينة عدن بجنوب اليمن ان وزير الدفاع اليمني محمد ناصر أحمد علي نجا يوم الثلاثاء من هجوم على موكبه لدى تفجير عربة ملغومة.

وذكر المسؤول انه تم تفجير العربة الملغومة عن بعد وأصيب سبعة جنود كانوا يستقلون العربة الاولى في القافلة وكان الوزير في العربة الثانية
http://www.arab2.com/akhbar/f/f.html?http://www.alwatan.com.kw