شروط قبول الجنوبيين كامواطنيين صالحين يمنيين في مفهوم مثقفين وحكام ورجال دين اليمن

[الجبال الشماء]

1- ان تامن ان اليمن واحد منذو الازل وان تشيل من بالك وفكرك ان الجنوب كان دوله ذات سياده ومعترف به في المحافل الدوليه بين الامم وان اليمن قد بارك الله في توحده والرسول وجميع الرسالات السماويه وان الدين يماني والحكمه يمانيه وعلى هذا الموال يكون حديثك يتردد وان شعب اليمن هو الشعب المختار في الارض بالرغم من الجهل والفقر وقلت المعرفه الذي يمتاز به وترك العادات والتقاليد الجنوبيه باعتبارها بدع والاخذ بالعادات والتقاليد اليمنيه وحتى الاسوى منها فهي الاصيله ونسب الرجال الجنوبيين اذا كانوا مطلوبين للعداله العالميه فيعرفوهم بانهم جنوبيين اوحضارم كاسامه بن لادن والعولقي واما المشهود لهم بالعظمه كابن خلدون وباكثير فيقولون عنهم انهم يمنيين وبالاصح هم جنوبيين اومن اقليم حضرموت في الجنوب وغيرهم من المشاهير من ابناء الجنوب ويردوك ان لاتكون تنصر مظلوم من ابناء الجنوب والبعد عن الوطنيه الجنوبيه القوميه والتخلي عن النسيج الوطني الجنوبي ووشائج القرباء بين ابناء الجنوب واعتبار الجنوب هديه من الله اعطيه لهم من الخالق لموقفهم مع الحق ضد غزو العراق من الغرب في 94 م ولهذا كافهم الله بالجنوب لان دول الخليج وقفت ضدهم نتيجة وقوفهم مع العراق ويردون ان تبعد عن صلات التراويح والقيام في رمضان لانهم يعتبروها دخيله عليهم منذو قيام الثوره ايام جمال عبد الناصر لانه من المعرف لم ولن تكون في اليمن صلات تراويح وقيام في رمضان منذ ظهور الرساله السماويه عكس الجنوب الا على يد الجيش المصري في عام 64 م امرتهم القياده المصريه بالتراويح والقيام في رمضان لان المذهب الزيدي غير محبب ذالك وعندهم المفسده في الاجتهاد للمنفعه وهي تقدم بالكذب على الصدق وعون القوي على الضعيف وتسريع الطلاق بين الاسر للمنفعه على المضره اللزومه والزواج بالنكاح للحاضر بدل الغائب