صليل السيف
2008-07-24, 12:48 PM
احتراق 12 منزلا بكاملها بجعار بعد تعرضها لإطلاق نار وقنابل
جعار «الأيام» خاص :
استيقظ سكان حي الري التقليدي الواقع شمال مدينة جعار محافظة أبين صباح أمس على أصوات تراشق كثيف بمختلف الأسلحة الخفيفة والمتوسطة لم تعرف مصادره وأسبابه بعد.
وأثار هذا الحادث الرعب والهلع بين أوساط المواطنين الذين يقطنون في مساكن جدرانها من الطوب (البردين) وسقوفها من الزنك والخشب.
وفي استقصاء لـ«الأيام» حول ما جرى قال م.سمير حسين عبده، وهو أحد سكان الحي:«بعد صلاة الفجر وتحديدا في السادسة إلا ربعا سمعنا طلقة رصاص من بندقية آلية، بعدها تم إلقاء قنبلة - يعتقد أنها مسيلة للدموع بسبب الدخان الكثيف الذي انبعث والروائح الخانقة - على منزلين من اتجاهين مختلفين الشمال والجنوب، ومنازل الحي عادة متلاصقة وسقوفها من الخشب والزنك، وقد بدأ إثر ذلك تصاعد الدخان أعقبه تصاعد اللهب بعد خروج الأسر من أطفال ونساء ورجال مذعورين وامتدت ألسنة اللهب ملتهمة منزلا تلو الآخر وأتت على منازل هرب سكانها بجلودهم وبعضهم من أسعفه الوقت أخذ أو أخرج بعض المستلزمات الخفيفة والأثاث إلى الشارع، ونظرا لارتفاع درجة الحرارة تهدمت جدران معظم تلك المنازل».
نحن ذراعكم الطويل والله لن يهدى لنا عقل "
حتى نأخذ بثأ ر كل جنوبي "
مهما كان سنه "
فهم غالون عندنا نحن مقاتلي الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل"
فثقو كل الثقه إننا " متربصون لهم " ومنتظرون" لهم في كل شبر من الوطن المحتل"
وستعلمون"
كما علمتو بالهجوم علا نقطه عسكريه للمحتلين" في جعار ونأسف إن أعلامنا المحدود "يردد ما يردده
أعلام المحتل""
مجهولون"
نحن ليس مجهولون"
إننا الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل"
المحاصره"
جعار «الأيام» خاص :
استيقظ سكان حي الري التقليدي الواقع شمال مدينة جعار محافظة أبين صباح أمس على أصوات تراشق كثيف بمختلف الأسلحة الخفيفة والمتوسطة لم تعرف مصادره وأسبابه بعد.
وأثار هذا الحادث الرعب والهلع بين أوساط المواطنين الذين يقطنون في مساكن جدرانها من الطوب (البردين) وسقوفها من الزنك والخشب.
وفي استقصاء لـ«الأيام» حول ما جرى قال م.سمير حسين عبده، وهو أحد سكان الحي:«بعد صلاة الفجر وتحديدا في السادسة إلا ربعا سمعنا طلقة رصاص من بندقية آلية، بعدها تم إلقاء قنبلة - يعتقد أنها مسيلة للدموع بسبب الدخان الكثيف الذي انبعث والروائح الخانقة - على منزلين من اتجاهين مختلفين الشمال والجنوب، ومنازل الحي عادة متلاصقة وسقوفها من الخشب والزنك، وقد بدأ إثر ذلك تصاعد الدخان أعقبه تصاعد اللهب بعد خروج الأسر من أطفال ونساء ورجال مذعورين وامتدت ألسنة اللهب ملتهمة منزلا تلو الآخر وأتت على منازل هرب سكانها بجلودهم وبعضهم من أسعفه الوقت أخذ أو أخرج بعض المستلزمات الخفيفة والأثاث إلى الشارع، ونظرا لارتفاع درجة الحرارة تهدمت جدران معظم تلك المنازل».
نحن ذراعكم الطويل والله لن يهدى لنا عقل "
حتى نأخذ بثأ ر كل جنوبي "
مهما كان سنه "
فهم غالون عندنا نحن مقاتلي الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل"
فثقو كل الثقه إننا " متربصون لهم " ومنتظرون" لهم في كل شبر من الوطن المحتل"
وستعلمون"
كما علمتو بالهجوم علا نقطه عسكريه للمحتلين" في جعار ونأسف إن أعلامنا المحدود "يردد ما يردده
أعلام المحتل""
مجهولون"
نحن ليس مجهولون"
إننا الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل"
المحاصره"