البيان الاول
2008-07-17, 11:23 PM
اول نكسات العرب نشؤ الدوله الامويه ومصرع الحسين ثم هجوم المغول وتوالت النكسات مرورا بسقوط الاندلس وهزيمة 76 .. يمنيا لم يشهد التاريخ اليمني نكسه كيوليو 1978 فقد شمرت القبيله عن ساعديها وارتقت مرتقا صعبا بعد ان تفاؤل اليمنيين خيرا ببروز قيادات وطنيه كالشهيد الحمدي وربيع علي وناصر محمد والقهالي وفتاح وغيرهم . . ولكل مهووس بحب الرمز القبلي اليكم المنجزات العملاقه خلال 30 عاما دنت ساعاتها الاخيره من الاكتمال .
انتشرت زراعة القات في المحافظات الشماليه انتشارا مخيفا في مطلع الثمانينات كانت نسبة زراعة القات لاتتجاوز 15 في المئه من الاراضي الصالحه للزراعه قفزت في عهد المشير الى 35 في المائه وستصل قريبا جدا الى 50 في المائه وقريبا ستفتح اسواق في اقصى حضرموت والمهره وسقطرى لكي تترسخ الوحده الوطنيه وسيكون انجازا ( جيدا ) او شيدا لفخامة المشير .
في الجنوب الذي سام النظام والقانون الاشتراكي السابق تم تشييخ 3000 رجل واصبحوا شيوخا يقتل بعضهم بعضا بعد ان منح فخامته لكل منهم ختما رسميا وكانت حصيلة 18 عاما من الوحده مصرع 6000 يمني في شبوه اليمنيه فقط بسبب الثارات والنزاعات التي اوجدها النظام . حتى سام الجنوبيين عن بكرة ابيهم وحدة الرمز ونظام حكمه .
تمت الاتجار في فترة حكم فخامته باكثر من 500 الف طفل الى دول الجوار ولان نظام فخامته رحيما بالاطفال فقد تركهم امام ناظري حراسه يغادرون اليمن دون ان يحرك ساكنا ليعودوا منحرفين وهذه من المنجزات المحسوبه للنظام وغير المنظوره .
في عهده الميمون انتشرت ظاهرة الزواج السياحي وكان من شان هذه الظاهره لفت نظر جوارنا الخليجي الى اننا قادرون على خدمتهم بعد ان هرم بعض رجالهم فكان نصيبهم القاصرات من بنات اليمن وشكلت تلك الظاهره انجازا رائعا للنظام .
وفي عهده الميمون نشبت حربين ضاريتين لن تخمد نار احداها الى اللحظه . حروب صنعها النظام وراس النظام تحديدا لتزهق الاف الانفس وتذهب اموالنا هدرا انجازات عظيمه ومناورات جسيمه تقام على ارض اليمن يمن الشموخ .
وفي عهده الميمون تم استحداث مصطلحي الفشقنه والجعشنه لتظاف الى النظام الاقطاعي حله جديده من التهجير والتعذيب وكان فخامته رحيما بكل هؤلا بما عرف عنه من استماتته في محبة الشيوخ واشباه الشيوخ .
وفي عهده الميمون تمت الاختطافات بوتيره عاليه واخذت طابع البعد فقد تم اختطاف شيخ من حضرموت الى الجوف انها النظره الثاقبه والتي كانت في الماضي بنفس الحيز الجغرافي الذي لايتجاوز القبيله والمنطقه انه انجاز تاريخي لاينكره سوى الجاحدون .
وفي عهده الميمون خرجت الى الوجود النسخه المستحدثه من البلطجه الاحمريه لتصل الى حد القتل المتعمد فسائق بني ضبيان المقتول في صنعاء بيد حميد الاحمر تم اظافة اليه احد شيوخ يافع بتلك اليد الاثمه لكي تكون اضافه جديده للحكم الرشيد .
ابناء اليمن اقتلوا انفسكم ان شئتم فلا سبيل الى الخلاص من هذه العائله سوى تلك الطريقه . ابحثوا عن منظمات في الغرب مهمتها الموت الرحيم .. ابناء اليمن على واحمد من امامكم وحميد وصادق وحسين من خلفكم وسنضل بتلك الحال المزريه اضحوكه خليجيه ودميه خليجيه الى ان يرث الله الارض ومن عليها .. علمنا الحسين كيف نصمد ونحن قله ولكناا غثاء كغثاء السيل وكان اليمنيات لم ينجبنا رجالا نقف ثلاثون عاما مدجنيين للاغراب .. وسلااااااااااام
انتشرت زراعة القات في المحافظات الشماليه انتشارا مخيفا في مطلع الثمانينات كانت نسبة زراعة القات لاتتجاوز 15 في المئه من الاراضي الصالحه للزراعه قفزت في عهد المشير الى 35 في المائه وستصل قريبا جدا الى 50 في المائه وقريبا ستفتح اسواق في اقصى حضرموت والمهره وسقطرى لكي تترسخ الوحده الوطنيه وسيكون انجازا ( جيدا ) او شيدا لفخامة المشير .
في الجنوب الذي سام النظام والقانون الاشتراكي السابق تم تشييخ 3000 رجل واصبحوا شيوخا يقتل بعضهم بعضا بعد ان منح فخامته لكل منهم ختما رسميا وكانت حصيلة 18 عاما من الوحده مصرع 6000 يمني في شبوه اليمنيه فقط بسبب الثارات والنزاعات التي اوجدها النظام . حتى سام الجنوبيين عن بكرة ابيهم وحدة الرمز ونظام حكمه .
تمت الاتجار في فترة حكم فخامته باكثر من 500 الف طفل الى دول الجوار ولان نظام فخامته رحيما بالاطفال فقد تركهم امام ناظري حراسه يغادرون اليمن دون ان يحرك ساكنا ليعودوا منحرفين وهذه من المنجزات المحسوبه للنظام وغير المنظوره .
في عهده الميمون انتشرت ظاهرة الزواج السياحي وكان من شان هذه الظاهره لفت نظر جوارنا الخليجي الى اننا قادرون على خدمتهم بعد ان هرم بعض رجالهم فكان نصيبهم القاصرات من بنات اليمن وشكلت تلك الظاهره انجازا رائعا للنظام .
وفي عهده الميمون نشبت حربين ضاريتين لن تخمد نار احداها الى اللحظه . حروب صنعها النظام وراس النظام تحديدا لتزهق الاف الانفس وتذهب اموالنا هدرا انجازات عظيمه ومناورات جسيمه تقام على ارض اليمن يمن الشموخ .
وفي عهده الميمون تم استحداث مصطلحي الفشقنه والجعشنه لتظاف الى النظام الاقطاعي حله جديده من التهجير والتعذيب وكان فخامته رحيما بكل هؤلا بما عرف عنه من استماتته في محبة الشيوخ واشباه الشيوخ .
وفي عهده الميمون تمت الاختطافات بوتيره عاليه واخذت طابع البعد فقد تم اختطاف شيخ من حضرموت الى الجوف انها النظره الثاقبه والتي كانت في الماضي بنفس الحيز الجغرافي الذي لايتجاوز القبيله والمنطقه انه انجاز تاريخي لاينكره سوى الجاحدون .
وفي عهده الميمون خرجت الى الوجود النسخه المستحدثه من البلطجه الاحمريه لتصل الى حد القتل المتعمد فسائق بني ضبيان المقتول في صنعاء بيد حميد الاحمر تم اظافة اليه احد شيوخ يافع بتلك اليد الاثمه لكي تكون اضافه جديده للحكم الرشيد .
ابناء اليمن اقتلوا انفسكم ان شئتم فلا سبيل الى الخلاص من هذه العائله سوى تلك الطريقه . ابحثوا عن منظمات في الغرب مهمتها الموت الرحيم .. ابناء اليمن على واحمد من امامكم وحميد وصادق وحسين من خلفكم وسنضل بتلك الحال المزريه اضحوكه خليجيه ودميه خليجيه الى ان يرث الله الارض ومن عليها .. علمنا الحسين كيف نصمد ونحن قله ولكناا غثاء كغثاء السيل وكان اليمنيات لم ينجبنا رجالا نقف ثلاثون عاما مدجنيين للاغراب .. وسلااااااااااام