ارجون
2011-08-07, 03:14 AM
مسدوس في لقاء مع "الوسط" يسلط الضوء فيه على مستجدات القضايا وتشكيل المجلس الوطني الجنوبي
الأربعاء , 3 أغسطس 2011 م
نصح الدكتور محمد حيدرة مسدوس المعارضة بالبدأ بتشكيل حكومة لإصلاح الوضع والدخول في حوار مع الجنوبيين لحل قضية الجنوب وعلى ضوئها يتم ترتيب الأمور والخروج بالبلاد إلى بر الأمان ،مؤكداً أن هذا هو الطريق الأسلم باعتبار أن الرئيس صار له 33 عاما في الحكم وطاقته الجسمانية والذهنية لم تعد تساعده على الحكم وأن العالم لن يقبل ببقائه كون وضعه الصحي بعد الحادثة لم يعد يسمح له بممارسة مهامه، هذا من الناحية العملية أما من الناحية الشكلية فلا يجب أن تكون هذه عقبة لهدم المعبد كله
وأضاف لو أن القوى السياسية في السلطة والمعارضة نقرأ الواقع كما هو "لا أعتقد أن الأمور كانت ستصل إلى ما وصلت إليه ولكن للأسف أن القوى السياسية سواء في السلطة أو في المعارضة يقرأون فقط ما في رؤوسهم" وكشف في لقاء له مع الوسط ينشر اليوم عن لقاء تم في القاهرة بين معارضين جنوبيين وشمالين وأنهم رفضوا فيه الاعتراف بأن اليمن كان يمنين وهو ما أفشل اللقاء وقال إن هناك نقاطاً أربع فيما يخص موضوع الجنوب توافق عليها كل الجنوبيين بما فيهم مسؤولون داخل السلطة وقال إن ماتم التوصل إليه في مؤتمري القاهرة وبروكسل ليس أكثر من اجتهادات شخصية وستظل كذلك حتى يصادق عليها شعب الجنوب
موضحاً ان هناك عن اهدافاً محددة لعلاقة الاشتراكي بالإصلاح و أن "الشهيد جار الله عمر هو من بناها خوفا من شر الإسلاميين الا أنهم قتلوه".
كماكشف عن وصول وفد من الثوار الشباب في الجنوب و للحوار مع شباب ساحة التغيير إلا أنهم صدموا حسب قوله -من الطرح الذي فاجأهم به الشباب في الساحة وعدم إيمانهم بالقضية الجنوبية.
كما تناولت المقابلة كثيراً من القضايا ومنها قضية تنظيم القاعدة الذي اعتبر وجوده في الجنوب نتاجاً لاختلاف الدول الكبرى على الجنوب ...نص المقابلة على الرابط ال
الأربعاء , 3 أغسطس 2011 م
نصح الدكتور محمد حيدرة مسدوس المعارضة بالبدأ بتشكيل حكومة لإصلاح الوضع والدخول في حوار مع الجنوبيين لحل قضية الجنوب وعلى ضوئها يتم ترتيب الأمور والخروج بالبلاد إلى بر الأمان ،مؤكداً أن هذا هو الطريق الأسلم باعتبار أن الرئيس صار له 33 عاما في الحكم وطاقته الجسمانية والذهنية لم تعد تساعده على الحكم وأن العالم لن يقبل ببقائه كون وضعه الصحي بعد الحادثة لم يعد يسمح له بممارسة مهامه، هذا من الناحية العملية أما من الناحية الشكلية فلا يجب أن تكون هذه عقبة لهدم المعبد كله
وأضاف لو أن القوى السياسية في السلطة والمعارضة نقرأ الواقع كما هو "لا أعتقد أن الأمور كانت ستصل إلى ما وصلت إليه ولكن للأسف أن القوى السياسية سواء في السلطة أو في المعارضة يقرأون فقط ما في رؤوسهم" وكشف في لقاء له مع الوسط ينشر اليوم عن لقاء تم في القاهرة بين معارضين جنوبيين وشمالين وأنهم رفضوا فيه الاعتراف بأن اليمن كان يمنين وهو ما أفشل اللقاء وقال إن هناك نقاطاً أربع فيما يخص موضوع الجنوب توافق عليها كل الجنوبيين بما فيهم مسؤولون داخل السلطة وقال إن ماتم التوصل إليه في مؤتمري القاهرة وبروكسل ليس أكثر من اجتهادات شخصية وستظل كذلك حتى يصادق عليها شعب الجنوب
موضحاً ان هناك عن اهدافاً محددة لعلاقة الاشتراكي بالإصلاح و أن "الشهيد جار الله عمر هو من بناها خوفا من شر الإسلاميين الا أنهم قتلوه".
كماكشف عن وصول وفد من الثوار الشباب في الجنوب و للحوار مع شباب ساحة التغيير إلا أنهم صدموا حسب قوله -من الطرح الذي فاجأهم به الشباب في الساحة وعدم إيمانهم بالقضية الجنوبية.
كما تناولت المقابلة كثيراً من القضايا ومنها قضية تنظيم القاعدة الذي اعتبر وجوده في الجنوب نتاجاً لاختلاف الدول الكبرى على الجنوب ...نص المقابلة على الرابط ال