*الغريب*
2011-07-03, 12:11 AM
ضياع الجنوب بين عملاء الفدرالية والاستقلال
أصحاب الفدرالية : منهم ومن أين أتو هل هم من الجنوب أم من خارج الطيف الجنوبي فننظر منهم هؤلاء وهل هم صادقون مع شعب الجنوب أم لا أنا لا اعمم القول ولكن أتحدث عن القيادات التى تتبنى الفدرالية من هنا ننظر قيادة الفدرالية هل ولائها لله عز وجل ثم للوطن الجنوبي ثم للشعب أم ولائها للعمالة والاتزاق والشيطان ننظر لتاريخها ونكون صادقين فيما نقول هل تاريخها أسود أم أبيض فقبل أي قيادات تتبنى أي مشروع في الوقت الحاضر للجنوب نفتح صفحات التاريخ فنرى هل التاريخ يساعدها على التربع والقيادة لهذا المشروع قد يأتيني آتي ويرفع لي شعار التصالح والتسامح فنقول له أن هذا الشعار بدون مضمون مثله مثل شعار الفدرالية والاستقلال من يحملون مشروع الفدرالية هم يأتون بهذا المشروع من أجل عيون أبناء الجنوب أم من أجل تصفية حسابات قديمة مايسمى بالقيادة التاريخية أم من أجل أسيادهم الذين يوهمون أبناء الجنوب بهم وضع هذه الكلمة بين قوسين مشروع {الفدرالية هي أحد المشاريع التدميريه للحراك الجنوبي وللقضية الجنوبية } ولا تقودها الا عصابة لا ترى الا نفسها وعقلها ورأيها في الساحة الجنوبية فأقول لأبناء الجنوب أن هذا المشروع خلفه محرك دولي لتجربة هذه القيادة وقصده إجراء تجربة لقيادة الفدرالية هل يبقى لها قبول ومكان في الشارع الجنوبي أم أصبحت في مزبلة التاريخ حتى يستخلص هذا المخرج الفائدة ويظهر النتيجة الحقيقية لهذه القيادة التى هي في الاصل مفلسه ماليا وثقافيا وسياسيا وأدلوجيا فقد أثبتت كل التجارب أنه غير صالحه في الوقت الحاضر ولكن توهم نفسها بالاماني والخيال .
وننظر في خلال الاربعة الاعوام المنصرمه ماذا قدمت القيادة الفدرالية لاعلام الجنوبي وشهداء الجنوب بمشيئة الله وأرامل ويتامى ومعتقلي أبناء الجنوب ماذا قدمت هذه القيادة التى تدعي الفدرالية غير الوسواس وخلط الاوراق للقضية الجنوبية من سهل أي قيادة في الخارج تتبنى أي مشروع لكن من الصعب أن تثبته في الميدان ولن تستطيع دعم الميدان بكل شيئ سوى الكلام والقيل والقال فقط .
أصحاب الاستقلال : هم الوجه الآخر للفدرالية وهذا يذكرني بقول أحد مشايخ يافع بعد يناير عندما سألوه عن الزمرة والقيادة الجماعية قال ضفعه وانقسمة نصفين فاسم الفدرالية اسم انشق من الزمرة ملقح ببعض القيادة الجماعية بعد يناير والاستقلاليين هم القيادة الجماعية أو الطغمة حسب ما يسمونهم أصحاب الزمرة تاريخ أصحاب مشروع الاستقلال هو نفس تاريخ مشروع الفدراليين والنبذة التى قدمناها في بداية الموضوع عن الفدراليين تشبة أصحاب الاستقلال بل يتفوق الاستقلاليين بأكثر دمرا للجنوب وهم الذين اوصلو الجنوب الى هذا الحال ولكن اسم الاستقلال جميل وغالي على قلوبنا ولكن يذكرنا باسم الوحدة اليمنية وما تحمله من مضمون بعض القيادات الجنوبية خطفت مسمى الفدرالية والاخرى خطفت اسم الاستقلال وما يدور في عقلها أنه لن يبقى مسمى ثالث بعد هذه الاسمين فلا فرق بين مشروع الفدراليين والاستقلاليين وسيضيع الجنوب بين الفدراليين والاستقلاليين و المشاريع الوهمية والخيالية والمشاريع التائهه التي تضعف الصف الجنوبي وتصيبه في مقتل ولكن من خلال قرائتي للواقع في الجنوب سيظهر تيار جديد في الميدان وعلى الواقع وسيصيب الفدراليين والاستقلاليين في مقتل وستذهب مشاريعهم هباء منثورا
قد يتسائل البعض ماهي الحلول نقول :
1 : تشكيل لجنة حوار محايده ذات تاريخ ابيض من كل المحافظات الجنوبية تقوم بالحوار بين كل أبناء الجنوب ولا تتبنى أي شعار من شعارات الزيف .
2 : تثبيت الوحدة الوطنية بين أبناء الجنوب واعتبارها خط احمر من تجاوزه من أبناء الجنوب يرفض مشروعه بدون أي نقاش .
3 : تشكيل مجلس استشاري من كل مديرية فرد من أبناء الجنوب بشرط أن هذا المجلس يحمل كل الاطياف الجنوبية سواء الدينية أو التربوية أو الثقافية أو التجارية أو الاكاديمية والقضائية والقانونية ويعتبر هو المشرع الوحيد لاي مشروع جنوبي في الداخل .
وفي النهاية انصح كل ا بناء الجنوب ان أي مشروع يأتي من الخارج هو مجرد رأي قد يثبت وقد يذهب جفاء وعلى قناة عبدالناصر الجعري ان لا تفتح الحرب على اصحاب الفدرالية حتى لاتعطيهم مناصرين هم بحاجه لهم في هذا الوقت وتقوي شوكتهم من حيث لاتدري فهي تنفعهم بهذا الاسلوب ولا تضرهم
الغريب
أصحاب الفدرالية : منهم ومن أين أتو هل هم من الجنوب أم من خارج الطيف الجنوبي فننظر منهم هؤلاء وهل هم صادقون مع شعب الجنوب أم لا أنا لا اعمم القول ولكن أتحدث عن القيادات التى تتبنى الفدرالية من هنا ننظر قيادة الفدرالية هل ولائها لله عز وجل ثم للوطن الجنوبي ثم للشعب أم ولائها للعمالة والاتزاق والشيطان ننظر لتاريخها ونكون صادقين فيما نقول هل تاريخها أسود أم أبيض فقبل أي قيادات تتبنى أي مشروع في الوقت الحاضر للجنوب نفتح صفحات التاريخ فنرى هل التاريخ يساعدها على التربع والقيادة لهذا المشروع قد يأتيني آتي ويرفع لي شعار التصالح والتسامح فنقول له أن هذا الشعار بدون مضمون مثله مثل شعار الفدرالية والاستقلال من يحملون مشروع الفدرالية هم يأتون بهذا المشروع من أجل عيون أبناء الجنوب أم من أجل تصفية حسابات قديمة مايسمى بالقيادة التاريخية أم من أجل أسيادهم الذين يوهمون أبناء الجنوب بهم وضع هذه الكلمة بين قوسين مشروع {الفدرالية هي أحد المشاريع التدميريه للحراك الجنوبي وللقضية الجنوبية } ولا تقودها الا عصابة لا ترى الا نفسها وعقلها ورأيها في الساحة الجنوبية فأقول لأبناء الجنوب أن هذا المشروع خلفه محرك دولي لتجربة هذه القيادة وقصده إجراء تجربة لقيادة الفدرالية هل يبقى لها قبول ومكان في الشارع الجنوبي أم أصبحت في مزبلة التاريخ حتى يستخلص هذا المخرج الفائدة ويظهر النتيجة الحقيقية لهذه القيادة التى هي في الاصل مفلسه ماليا وثقافيا وسياسيا وأدلوجيا فقد أثبتت كل التجارب أنه غير صالحه في الوقت الحاضر ولكن توهم نفسها بالاماني والخيال .
وننظر في خلال الاربعة الاعوام المنصرمه ماذا قدمت القيادة الفدرالية لاعلام الجنوبي وشهداء الجنوب بمشيئة الله وأرامل ويتامى ومعتقلي أبناء الجنوب ماذا قدمت هذه القيادة التى تدعي الفدرالية غير الوسواس وخلط الاوراق للقضية الجنوبية من سهل أي قيادة في الخارج تتبنى أي مشروع لكن من الصعب أن تثبته في الميدان ولن تستطيع دعم الميدان بكل شيئ سوى الكلام والقيل والقال فقط .
أصحاب الاستقلال : هم الوجه الآخر للفدرالية وهذا يذكرني بقول أحد مشايخ يافع بعد يناير عندما سألوه عن الزمرة والقيادة الجماعية قال ضفعه وانقسمة نصفين فاسم الفدرالية اسم انشق من الزمرة ملقح ببعض القيادة الجماعية بعد يناير والاستقلاليين هم القيادة الجماعية أو الطغمة حسب ما يسمونهم أصحاب الزمرة تاريخ أصحاب مشروع الاستقلال هو نفس تاريخ مشروع الفدراليين والنبذة التى قدمناها في بداية الموضوع عن الفدراليين تشبة أصحاب الاستقلال بل يتفوق الاستقلاليين بأكثر دمرا للجنوب وهم الذين اوصلو الجنوب الى هذا الحال ولكن اسم الاستقلال جميل وغالي على قلوبنا ولكن يذكرنا باسم الوحدة اليمنية وما تحمله من مضمون بعض القيادات الجنوبية خطفت مسمى الفدرالية والاخرى خطفت اسم الاستقلال وما يدور في عقلها أنه لن يبقى مسمى ثالث بعد هذه الاسمين فلا فرق بين مشروع الفدراليين والاستقلاليين وسيضيع الجنوب بين الفدراليين والاستقلاليين و المشاريع الوهمية والخيالية والمشاريع التائهه التي تضعف الصف الجنوبي وتصيبه في مقتل ولكن من خلال قرائتي للواقع في الجنوب سيظهر تيار جديد في الميدان وعلى الواقع وسيصيب الفدراليين والاستقلاليين في مقتل وستذهب مشاريعهم هباء منثورا
قد يتسائل البعض ماهي الحلول نقول :
1 : تشكيل لجنة حوار محايده ذات تاريخ ابيض من كل المحافظات الجنوبية تقوم بالحوار بين كل أبناء الجنوب ولا تتبنى أي شعار من شعارات الزيف .
2 : تثبيت الوحدة الوطنية بين أبناء الجنوب واعتبارها خط احمر من تجاوزه من أبناء الجنوب يرفض مشروعه بدون أي نقاش .
3 : تشكيل مجلس استشاري من كل مديرية فرد من أبناء الجنوب بشرط أن هذا المجلس يحمل كل الاطياف الجنوبية سواء الدينية أو التربوية أو الثقافية أو التجارية أو الاكاديمية والقضائية والقانونية ويعتبر هو المشرع الوحيد لاي مشروع جنوبي في الداخل .
وفي النهاية انصح كل ا بناء الجنوب ان أي مشروع يأتي من الخارج هو مجرد رأي قد يثبت وقد يذهب جفاء وعلى قناة عبدالناصر الجعري ان لا تفتح الحرب على اصحاب الفدرالية حتى لاتعطيهم مناصرين هم بحاجه لهم في هذا الوقت وتقوي شوكتهم من حيث لاتدري فهي تنفعهم بهذا الاسلوب ولا تضرهم
الغريب