عبد القادر
2011-06-30, 12:30 PM
معتبرين أن انتشار الجماعات الإسلامية المسلحة متعددة الأسماء في بعض مناطق الجنوب ليس سوى ألآعيب وتكتيكات سياسية وأمنية تقوم بلعب أدوارها قوى متنفذه في السلطة الحاكمة وغيرها تحقيقا لأقراض سياسية .
إذا كانت هذه الجماعات إسلامية فلا داعي أن يبدأ بيانكم بالبسملة وبآية من كتاب الله ولا تقولوا بأننا مسلمين ولسنا إسلاميين , الأجدر بمن صاغ هذا النص وقبل الكتابة أن يسأل نفسه إن كانت هذه الجماعات من أبناء الجنوب ومغرر بهم أم أن بها من ليس جنوبيا , ثمّ البحث عن الداعم الفعلي لها كونها تواجه قوات النظام وليست داعما له كما كان الحال في حرب إحتلال الجنوب في 94.
أما إذا ما طلب منّي تعديل النص لجاء كما يلي:
معتبرين أن انتشار الجماعات المسلحة متعددة الأسماء في بعض مناطق الجنوب والمدعومة ممن يحاول أن يجعل من نفسه مستقبلا بديلا للنظام المتهالك بعد أن كان حليفا له في إحتلال الجنوب , ليس إلاّ محاولة منه وتكتيكا سياسيا وأمنيا لمنعنا من تحرير وطننا وإستعادة دولتنا وهويتنا بعد أن غدر بنا في وحدة آمنا بها وتخلّوا عنها دمويا والنتيجة إحتلال لأرض الجنوب بكل ماتحمله الكلمة من معنى.
ملحوظة:
الإعتراف أنه قد غدر بي ليس نقيصة وإنما هو فضيلة محسوبة لي لا علّي.
إذا كانت هذه الجماعات إسلامية فلا داعي أن يبدأ بيانكم بالبسملة وبآية من كتاب الله ولا تقولوا بأننا مسلمين ولسنا إسلاميين , الأجدر بمن صاغ هذا النص وقبل الكتابة أن يسأل نفسه إن كانت هذه الجماعات من أبناء الجنوب ومغرر بهم أم أن بها من ليس جنوبيا , ثمّ البحث عن الداعم الفعلي لها كونها تواجه قوات النظام وليست داعما له كما كان الحال في حرب إحتلال الجنوب في 94.
أما إذا ما طلب منّي تعديل النص لجاء كما يلي:
معتبرين أن انتشار الجماعات المسلحة متعددة الأسماء في بعض مناطق الجنوب والمدعومة ممن يحاول أن يجعل من نفسه مستقبلا بديلا للنظام المتهالك بعد أن كان حليفا له في إحتلال الجنوب , ليس إلاّ محاولة منه وتكتيكا سياسيا وأمنيا لمنعنا من تحرير وطننا وإستعادة دولتنا وهويتنا بعد أن غدر بنا في وحدة آمنا بها وتخلّوا عنها دمويا والنتيجة إحتلال لأرض الجنوب بكل ماتحمله الكلمة من معنى.
ملحوظة:
الإعتراف أنه قد غدر بي ليس نقيصة وإنما هو فضيلة محسوبة لي لا علّي.