صقرقريش
2011-06-28, 05:37 PM
مصادر: سيطرة إصلاحية تلغي مسيرة شبابية بصنعاء
الثلاثاء / 28 يونيو حزيران 2011
صنعاء (عنا) - قالت مصادر شبابية أن المسيرة التي كان من المزمع تنظيمها اليوم الثلاثاء تحت اسم تحت اسم "مسيرة الأمم المتحدة" بالتزامن مع وجود الوفد الأممي في صنعاء قد تأجلت إلى أجل غير معلوم.
وقال المصدر الذي رجح إلغاء التظاهرة كلياً أن سيطرة حزب التجمع اليمني للإصلاح على اللجان المنظمة في ساحة التغيير بالعاصمة اليمنية هي السبب في إلغاء التظاهرة.
ويمسك الإصلاح الذي يمثل تيار الإخوان المسلمين في اليمن بزمام حركة الاحتجاجات الشبابية في الشمال ويكبح جماحها من تحولها إلى ثورة شعبية لا تخضع لسيطرته.
ويسعى الإصلاح بمعية أحزاب اللقاء الشترك وهو تكتل غير متجانس يضم إسلاميين ويساريين وبعثيين وقوميين لتقاسم السلطة مع حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم, خلافاً لمطالب الشباب بإسقاط النظام كلياً وحل حزب المؤتمر ومحاكمة قادته المتورطين في قضايا فساد وقتل.
ويستجدي المشترك في مناسبات متواصلة دول الخليج العربية والمجتمع الدولي الضغط على النظام اليمني للتوقيع وتنفيذ المبادرة الخليجية التي تمنحه رئاسة حكومة وطنية يسيطر على نصف حقائبها ويمنح النصف الآخر ورئيس النظام اليمني حصانة من أي ملاحقات محتملة.
الثلاثاء / 28 يونيو حزيران 2011
صنعاء (عنا) - قالت مصادر شبابية أن المسيرة التي كان من المزمع تنظيمها اليوم الثلاثاء تحت اسم تحت اسم "مسيرة الأمم المتحدة" بالتزامن مع وجود الوفد الأممي في صنعاء قد تأجلت إلى أجل غير معلوم.
وقال المصدر الذي رجح إلغاء التظاهرة كلياً أن سيطرة حزب التجمع اليمني للإصلاح على اللجان المنظمة في ساحة التغيير بالعاصمة اليمنية هي السبب في إلغاء التظاهرة.
ويمسك الإصلاح الذي يمثل تيار الإخوان المسلمين في اليمن بزمام حركة الاحتجاجات الشبابية في الشمال ويكبح جماحها من تحولها إلى ثورة شعبية لا تخضع لسيطرته.
ويسعى الإصلاح بمعية أحزاب اللقاء الشترك وهو تكتل غير متجانس يضم إسلاميين ويساريين وبعثيين وقوميين لتقاسم السلطة مع حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم, خلافاً لمطالب الشباب بإسقاط النظام كلياً وحل حزب المؤتمر ومحاكمة قادته المتورطين في قضايا فساد وقتل.
ويستجدي المشترك في مناسبات متواصلة دول الخليج العربية والمجتمع الدولي الضغط على النظام اليمني للتوقيع وتنفيذ المبادرة الخليجية التي تمنحه رئاسة حكومة وطنية يسيطر على نصف حقائبها ويمنح النصف الآخر ورئيس النظام اليمني حصانة من أي ملاحقات محتملة.