كتائب يافع
2008-07-06, 10:13 PM
على إثر الاعتداء الغادر الذي تم في صنعاء مساء يوم الخميس 3يوليو2008م
وأدى إلى اغتيال الشيخ علي عبداللاه بن عاطف جابر السفير بوزارة الخارجية ومدير مكتب رئيس الوزراء السابق وإصابة الأخ سالم محمد أحمد الوالي(سلمان) الوكيل المساعد في وزارة التجارة إصابة بالغة...
وتقاطر مجاميع من أبناء يافع في عدن إلى مقر جمعيتهم لتدارس تداعيات الوضع وعبر المجتمعون عن إدانتهم واستنكارهم لهذا الإعتداء الذي استهدف كادرين قياديين من خيرة كوادرها من قبل عناصر مسلحة همجية على مرأى ومسمع من قوات الأمن ومشاركة البعض منهم.
كما حمّل المجتمعون السلطة مسؤولية ما حصل لأبنائهم في صنعاء مطالبين بضبط القتلة وتقديمهم للعدالة على وجه السرعة لينالوا جزاءهم العادل .
كما أكد المجتمعون وقوفهم وتضامنهم مع أسرتي المعتدى عليهم مشددين على احتفاظهم بحقهم في حالة تخاذل الدولة عن أداء واجبها......
ومن هذا المنطلق إجتمع أعضاء كتائب يافع الجناح المسلح في نعمان للرد على الإغتيال الذي قامت به جحافل من الزيود العملاء مع النظام..
ونحمل الحكومة مسوؤل الأمن في صنعاء والرئيس شخصيا بذلك الإغتيال الهمجي..وكتائب يافع تحتفظ بحق الرد حتى نتائج التحقيق..ووالله وتالله لن تمر تلك الجريمة الخبيثة مرور الكرام
وإن إعتدوا علينا في أرضهم فسنحرق أجسادهم في أرضنا..
ونمهل لجنة التحقيق أياما فقط لكي تكشف هؤلاء المجرمين وتقدمهم للمحاكمة..
ونحن في الكتائب نربط عملية الإغتيال بعملية قتل الطفل قبل أيام وبمقتل الشباب في كلا من الحبيلين والضالع..ونحذر الحكومة من مماطلة التحقيق لأن ذلك لن يؤدي إلا لسفك الدماء...كتائب يافع إلتزمت السلم ولم تطلق رصاصة واحدة..كتائب يافع تمارس حقها في النظال السلمي دون تخريب..كتائب يافع حاولت تجنب العديد من الإعتدائات وحاولنا أيضا تجنب فتنة (صنعانية جنوبية)لكن أنتم الآن تبيدونا ونحن الآن سنبيدكم دفاعا عن النفس..
هل يعتقد هوؤلاء المجرمين في صنعاء من أننا لن نستطيع ان نطالهم؟
هل فرق الموت التي يديرها مسؤولين هم محصّنين منا؟
لوقررنا ان نرد على جرائمهم لجعلنا من يوم واحد هلاكا لتصرفاتهم
فنحن من اليوم نحذر من أي إعتداء او أي تهجم على الجنوبين في صنعاء
لأن نتائج ذلك ستكون مدوية سيذهب فيها الصغير والكبير..
كتائب يافع
6/7/2008
وأدى إلى اغتيال الشيخ علي عبداللاه بن عاطف جابر السفير بوزارة الخارجية ومدير مكتب رئيس الوزراء السابق وإصابة الأخ سالم محمد أحمد الوالي(سلمان) الوكيل المساعد في وزارة التجارة إصابة بالغة...
وتقاطر مجاميع من أبناء يافع في عدن إلى مقر جمعيتهم لتدارس تداعيات الوضع وعبر المجتمعون عن إدانتهم واستنكارهم لهذا الإعتداء الذي استهدف كادرين قياديين من خيرة كوادرها من قبل عناصر مسلحة همجية على مرأى ومسمع من قوات الأمن ومشاركة البعض منهم.
كما حمّل المجتمعون السلطة مسؤولية ما حصل لأبنائهم في صنعاء مطالبين بضبط القتلة وتقديمهم للعدالة على وجه السرعة لينالوا جزاءهم العادل .
كما أكد المجتمعون وقوفهم وتضامنهم مع أسرتي المعتدى عليهم مشددين على احتفاظهم بحقهم في حالة تخاذل الدولة عن أداء واجبها......
ومن هذا المنطلق إجتمع أعضاء كتائب يافع الجناح المسلح في نعمان للرد على الإغتيال الذي قامت به جحافل من الزيود العملاء مع النظام..
ونحمل الحكومة مسوؤل الأمن في صنعاء والرئيس شخصيا بذلك الإغتيال الهمجي..وكتائب يافع تحتفظ بحق الرد حتى نتائج التحقيق..ووالله وتالله لن تمر تلك الجريمة الخبيثة مرور الكرام
وإن إعتدوا علينا في أرضهم فسنحرق أجسادهم في أرضنا..
ونمهل لجنة التحقيق أياما فقط لكي تكشف هؤلاء المجرمين وتقدمهم للمحاكمة..
ونحن في الكتائب نربط عملية الإغتيال بعملية قتل الطفل قبل أيام وبمقتل الشباب في كلا من الحبيلين والضالع..ونحذر الحكومة من مماطلة التحقيق لأن ذلك لن يؤدي إلا لسفك الدماء...كتائب يافع إلتزمت السلم ولم تطلق رصاصة واحدة..كتائب يافع تمارس حقها في النظال السلمي دون تخريب..كتائب يافع حاولت تجنب العديد من الإعتدائات وحاولنا أيضا تجنب فتنة (صنعانية جنوبية)لكن أنتم الآن تبيدونا ونحن الآن سنبيدكم دفاعا عن النفس..
هل يعتقد هوؤلاء المجرمين في صنعاء من أننا لن نستطيع ان نطالهم؟
هل فرق الموت التي يديرها مسؤولين هم محصّنين منا؟
لوقررنا ان نرد على جرائمهم لجعلنا من يوم واحد هلاكا لتصرفاتهم
فنحن من اليوم نحذر من أي إعتداء او أي تهجم على الجنوبين في صنعاء
لأن نتائج ذلك ستكون مدوية سيذهب فيها الصغير والكبير..
كتائب يافع
6/7/2008