جبل المكلا
2011-06-20, 11:35 PM
بمشاركة قيادات مجلس الحراك السلمي الجنوبي بمديرية سيئون
مسيرة حاشدة مساء الإثنين بمنطقة مدودة - بسيئون
أبو سالم الحضرمي - سيئون م/ حضرموت - 20 يونيو 2011م - 22:00
إنطلقت عقب صلاة العشاء من مساء الإثنين 20 يونيو مسيرة حاشدة في منطقة مدودة بمديرية سيئون رفعت خلالها أعلام دولة الجنوب وصور الرئيس علي سالم البيض والزعيم حسن باعوم وطالب المشاركون فيها بفك الإرتباط وإطلاق سراح الزعيم المناضل حسن أحمد باعوم.
وقد شارك في المسيرة عدد من قيادات مجلس الحراك السلمي بمديرية سيئون على رأسهم الشيخ/ أبو طارق عبدالله بالليث رئيس مجلس الحراك بمديرية سيئون والأستاذ / سالمين بن عبدات أمين عام المجلس بالمديرية بالإضافه إلى حشد كبير من أهالي المنطقه.
وقد ألقيت بعد المسيرة كلمة للشيخ أبو طارق عبدالله بالليث أشاد فيها بالحضور وبالدور الذي لعبته منطقة مدودة وأهلها الذين كانوا السباقين في الثورة الجنوبية بالمديرية .. بعد ذلك ألقى الأستاذ / أنور محمد باعشر - رئيس الحركة الشبابية والطلابية بوادي حضرموت - كلمة ألهبت حماس الحاضرين حث فيها على مواصلة النظال السلمي حتى التحرير الذي أصبح قاب قوسين أو أدنى - حد قوله - وطالب سلطات الإحتلال بالإفراج الفوري عن الشيخ المناضل حسن أحمد باعوم ونجله فواز وكافة المعتقلين القابعين في سجون الإحتلال الهمجي.
مسيرة حاشدة مساء الإثنين بمنطقة مدودة - بسيئون
أبو سالم الحضرمي - سيئون م/ حضرموت - 20 يونيو 2011م - 22:00
إنطلقت عقب صلاة العشاء من مساء الإثنين 20 يونيو مسيرة حاشدة في منطقة مدودة بمديرية سيئون رفعت خلالها أعلام دولة الجنوب وصور الرئيس علي سالم البيض والزعيم حسن باعوم وطالب المشاركون فيها بفك الإرتباط وإطلاق سراح الزعيم المناضل حسن أحمد باعوم.
وقد شارك في المسيرة عدد من قيادات مجلس الحراك السلمي بمديرية سيئون على رأسهم الشيخ/ أبو طارق عبدالله بالليث رئيس مجلس الحراك بمديرية سيئون والأستاذ / سالمين بن عبدات أمين عام المجلس بالمديرية بالإضافه إلى حشد كبير من أهالي المنطقه.
وقد ألقيت بعد المسيرة كلمة للشيخ أبو طارق عبدالله بالليث أشاد فيها بالحضور وبالدور الذي لعبته منطقة مدودة وأهلها الذين كانوا السباقين في الثورة الجنوبية بالمديرية .. بعد ذلك ألقى الأستاذ / أنور محمد باعشر - رئيس الحركة الشبابية والطلابية بوادي حضرموت - كلمة ألهبت حماس الحاضرين حث فيها على مواصلة النظال السلمي حتى التحرير الذي أصبح قاب قوسين أو أدنى - حد قوله - وطالب سلطات الإحتلال بالإفراج الفوري عن الشيخ المناضل حسن أحمد باعوم ونجله فواز وكافة المعتقلين القابعين في سجون الإحتلال الهمجي.