*الغريب*
2011-05-01, 12:30 AM
أسباب ضعف الحراك ..!
انطلق الحراك الجنوبي بقوة في الجنوب و انطلق به رجال صادقين مع ربهم ثم مع شعبهم فاشتد عنفوان الحراك في مرحلة من المراحل عندما كان يقاد من الداخل و عندما صحيت الضمائر الميتة في الخارج اصابت الحراك في مقتل و من الاسباب الرئيسية التي قتلت الحراك القيادات التاريخية في المنفى التي افشلت عجلة التاريخ في الماضي و الحاضر اذا رفعت هذه القيادة يدها عن الحراك سيجري جري الهواء و هي قيادة فاشلة و انا انصح اخواني قيادات الحراك الداخل يرفضون أي مبادرة من قيادات الخارج لأنها هي السبب في تشتيت وضع الحراك .
السبب الاول : هو عدم وجود برنامج سياسي للحراك وعمل البدائل .
السبب الثاني : القيادة التاريخية التي شقت عصى الحراك .
السبب الثالث : لا توجد أي جهة اعلامية قوية لإدارة الاعلام الجنوبي و ما نراه من اخواننا في قناة عدن هو مجهود فردي و يشكرون عليه .
السبب الرابع : الرئيس البيض من يوم خرج من عمان لم يخرج بأي مشروع او برنامج او رؤية او حتى توحيد للحراك حتى و ان اختلف معي في هذه النقطة .
السبب الخامس : العطاس ورفاقه هم لم يأتوا من اجل انقاذ الحراك بل اتوا من اجل الانتقام من البيض فاصبح الحراك مجرد تصفية حسابات على حساب القضية الجنوبية تصفية حسابات في الانفس او من اجل الذات و ليس من اجل الوطن و هذا ما لمسناه .
السبب السادس : لا يوجد أي جانب مالي داعم للحراك حتى المساكين الجرحى و عائلات المعتقلين تتعرض لأشياء كثيرة من الذل بسبب الحاجة و الظروف .
السبب السابع : القيادة المتواجدة في الداخل خذلتها القيادة الموجودة في الخارج و شتتوا العمل و الفكر و كل يوم تناقضات وكل يوم بيان .
السبب الثامن : غياب باعوم عن الساحة عنصر اساسي في ضعف الحراك و لم يسد فراغه أي قائد جنوبي .
وهذه من اخطائات القيادة في الداخل كان من المفترض تضع احتياط لأي قائد يعتقل او يسجن .
السبب التاسع : منظمة حوشي او الاشتراكيين الشماليين او المستوطنيين لعبوا دور كبير في الداخل و الخارج لتشتييت العمل الجنوبي من اجل مصلحة اخوانهم في تعز و الحجرية و حولها على حساب القضية الجنوبية حتى شتتوا وقسموا القيادة في الخارج و هذا ما نراه بين القيادات .
السبب العاشر : المرتزقة و السماسرة و الدلآلين الذين باعوا ضمائرهم على حساب القضية الجنوبية لم يحاسبهم ابناء الجنوب و لم يحذروهم فرفعوا لهم التصالح و التسامح و ابقوا بابه مفتوح فلم يزجر مثل شايف و ياسر اليماني و الزوكة او غيرهم من الحثالات التي باعت القضية الجنوبية بثمن بخس .
الغريب
انطلق الحراك الجنوبي بقوة في الجنوب و انطلق به رجال صادقين مع ربهم ثم مع شعبهم فاشتد عنفوان الحراك في مرحلة من المراحل عندما كان يقاد من الداخل و عندما صحيت الضمائر الميتة في الخارج اصابت الحراك في مقتل و من الاسباب الرئيسية التي قتلت الحراك القيادات التاريخية في المنفى التي افشلت عجلة التاريخ في الماضي و الحاضر اذا رفعت هذه القيادة يدها عن الحراك سيجري جري الهواء و هي قيادة فاشلة و انا انصح اخواني قيادات الحراك الداخل يرفضون أي مبادرة من قيادات الخارج لأنها هي السبب في تشتيت وضع الحراك .
السبب الاول : هو عدم وجود برنامج سياسي للحراك وعمل البدائل .
السبب الثاني : القيادة التاريخية التي شقت عصى الحراك .
السبب الثالث : لا توجد أي جهة اعلامية قوية لإدارة الاعلام الجنوبي و ما نراه من اخواننا في قناة عدن هو مجهود فردي و يشكرون عليه .
السبب الرابع : الرئيس البيض من يوم خرج من عمان لم يخرج بأي مشروع او برنامج او رؤية او حتى توحيد للحراك حتى و ان اختلف معي في هذه النقطة .
السبب الخامس : العطاس ورفاقه هم لم يأتوا من اجل انقاذ الحراك بل اتوا من اجل الانتقام من البيض فاصبح الحراك مجرد تصفية حسابات على حساب القضية الجنوبية تصفية حسابات في الانفس او من اجل الذات و ليس من اجل الوطن و هذا ما لمسناه .
السبب السادس : لا يوجد أي جانب مالي داعم للحراك حتى المساكين الجرحى و عائلات المعتقلين تتعرض لأشياء كثيرة من الذل بسبب الحاجة و الظروف .
السبب السابع : القيادة المتواجدة في الداخل خذلتها القيادة الموجودة في الخارج و شتتوا العمل و الفكر و كل يوم تناقضات وكل يوم بيان .
السبب الثامن : غياب باعوم عن الساحة عنصر اساسي في ضعف الحراك و لم يسد فراغه أي قائد جنوبي .
وهذه من اخطائات القيادة في الداخل كان من المفترض تضع احتياط لأي قائد يعتقل او يسجن .
السبب التاسع : منظمة حوشي او الاشتراكيين الشماليين او المستوطنيين لعبوا دور كبير في الداخل و الخارج لتشتييت العمل الجنوبي من اجل مصلحة اخوانهم في تعز و الحجرية و حولها على حساب القضية الجنوبية حتى شتتوا وقسموا القيادة في الخارج و هذا ما نراه بين القيادات .
السبب العاشر : المرتزقة و السماسرة و الدلآلين الذين باعوا ضمائرهم على حساب القضية الجنوبية لم يحاسبهم ابناء الجنوب و لم يحذروهم فرفعوا لهم التصالح و التسامح و ابقوا بابه مفتوح فلم يزجر مثل شايف و ياسر اليماني و الزوكة او غيرهم من الحثالات التي باعت القضية الجنوبية بثمن بخس .
الغريب