الحالم بالوطن
2011-04-06, 04:54 AM
محاولة لاغتيال اللواء الأحمر وقلق من انزلاق إلى «حرب قبلية»
الأربعاء, 06 نيسان/أبريل 2011 00:51
صنعاء - فيصل مكرم
في تطور أمني غير مسبوق في اليمن، ساد القلق من الانزلاق الى «حرب قبلية»، وسط انباء عن محاولة اغتيال اللواء المنشق محسن صالح الاحمر المنافس الابرز للرئيس علي عبدالله صالح.وللمرة الاولى منذ اندلاع الاحتجاجات في 16 شباط (فبراير) الماضي وقعت اشتباكات مسلحة في محيط موقع الفرقة الأولى مدرع ومركز المنطقة العسكرية الشمالية الغربية، التي أعلن قائدها اللواء الأحمر تأييده لمطالب المعارضة وحماية المعتصمين في ساحة التغيير إمام جامعة صنعاء.
وشهدت الساحة المقابلة للبوابة الغربية للفرقة المدرعة، القريبة الى ساحة الاعتصام اشتباكات بالاسلحة الخفيفة بين مؤيدين للرئيس ينتمون الى مديريات بني بهلول وبلاد الروس وسنحان، التابعة لمحافظة صنعاء (مسقط رأس الرئيس صالح واللواء الاحمر)، حاولوا اقتحام البوابة بعد رفض جنود الحراسة السماح لهم بالدخول بحجة مقابلة اللواء الاحمر الذي كان حينها مجتمعا مع وجهاء من سنحان يتوسطون بينه وبين الرئيس، ما أدى الى توتر شديد وتبادل إطلاق النار أسفر عنه مقتل عدد من ابناء القبائل.
ومع تضارب الروايات عما جرى، سارعت السلطات إلى اتهام جنود الفرقة المدرعة، وميليشيا «جامعة الإيمان الإسلامية»، التي يرأسها الشيخ ... (يتبع في الرابط )
http://www.taj-sa.org/index.php?option=com_content&view=article&id=749:--------l-r&catid=87:world-news&Itemid=4
الأربعاء, 06 نيسان/أبريل 2011 00:51
صنعاء - فيصل مكرم
في تطور أمني غير مسبوق في اليمن، ساد القلق من الانزلاق الى «حرب قبلية»، وسط انباء عن محاولة اغتيال اللواء المنشق محسن صالح الاحمر المنافس الابرز للرئيس علي عبدالله صالح.وللمرة الاولى منذ اندلاع الاحتجاجات في 16 شباط (فبراير) الماضي وقعت اشتباكات مسلحة في محيط موقع الفرقة الأولى مدرع ومركز المنطقة العسكرية الشمالية الغربية، التي أعلن قائدها اللواء الأحمر تأييده لمطالب المعارضة وحماية المعتصمين في ساحة التغيير إمام جامعة صنعاء.
وشهدت الساحة المقابلة للبوابة الغربية للفرقة المدرعة، القريبة الى ساحة الاعتصام اشتباكات بالاسلحة الخفيفة بين مؤيدين للرئيس ينتمون الى مديريات بني بهلول وبلاد الروس وسنحان، التابعة لمحافظة صنعاء (مسقط رأس الرئيس صالح واللواء الاحمر)، حاولوا اقتحام البوابة بعد رفض جنود الحراسة السماح لهم بالدخول بحجة مقابلة اللواء الاحمر الذي كان حينها مجتمعا مع وجهاء من سنحان يتوسطون بينه وبين الرئيس، ما أدى الى توتر شديد وتبادل إطلاق النار أسفر عنه مقتل عدد من ابناء القبائل.
ومع تضارب الروايات عما جرى، سارعت السلطات إلى اتهام جنود الفرقة المدرعة، وميليشيا «جامعة الإيمان الإسلامية»، التي يرأسها الشيخ ... (يتبع في الرابط )
http://www.taj-sa.org/index.php?option=com_content&view=article&id=749:--------l-r&catid=87:world-news&Itemid=4