امجاد الجنوب
2011-04-03, 08:05 PM
توالت الأخبار في قناة الجزيره وقناة العربية عن تصريحات قويه عن ممثلي الشباب واظهروا فيها تمسكهم بثورتهم ومن انهم لايعترفون بأحزاب اللقاء المشترك
وانهم لا يمثلونهم في اي مفوضات مع السلطه وان لهم ممثليهم واظهروا سخطاً مماثلاً تجاه ازلام النظام السابق القبلية والمدنية والعسكرية وأن ممثليهم فقط
هم من سيتفاوض بإسمهم امام اي جهه .
لذا نصيحتي لهم بان ياخذوا زمام المبادره الآن واليوم قبل الغد وقبل ان يفوتهم القطار وتصبح القياده بيد العناصر التي يتخوفون منها وتتآمر على ثورتهم ليل نهار
وأن يستعملوا من يوم غد سلاح جديد قديم وهو سلاح منتظر الزيدي ((سلاح سلمي وفعال وهو الاحذيه )) وان يقوموا برميهم بأحذيتهم و كل من يقترب من ساحة
التغيير منهم يوم غدٍ من قيادات احزاب اللقاء المشترك وقيادات النظام السابق علي محسن وشلته وحميد الاحمر وشلته وان يطردوهم لان تواجدهم معهم قد
أضعف التعاطف الجماهيري معهم باعتبارهم رموز للفساد والرشوه والمحسوبيه ولا يمكن للشعب ان يثق بهم بعد ان ذاق الويلات على ايديهم وفي
سجون المشائخ في بيوتهم وما سجون الشيخ الاحمر وشيخ الجعاشن الانموذج صارخ لهذه الممارسات فكيف يصبحون بين ليلة وضحاها زعماء ثوره وقاده للتغيير
بتشجيع من نفس عناصر النظام السابق التي لم تفعل للشعب شيئاً ولم تحميه من المشائخ والمتنفذين ولهذا فقد بدأ اليأس يدب في أوساط الناس وشعروا بأن الحال لن يتغير
فقد جرى فقط تبديل الوجوه وتجديد نشاطها وغسلها فقط ولكنها نفس الوجوه مع تبديل فقط في الادوار فهل يفعلها الشباب ويفاجيء الجميع يوم غد .
وانهم لا يمثلونهم في اي مفوضات مع السلطه وان لهم ممثليهم واظهروا سخطاً مماثلاً تجاه ازلام النظام السابق القبلية والمدنية والعسكرية وأن ممثليهم فقط
هم من سيتفاوض بإسمهم امام اي جهه .
لذا نصيحتي لهم بان ياخذوا زمام المبادره الآن واليوم قبل الغد وقبل ان يفوتهم القطار وتصبح القياده بيد العناصر التي يتخوفون منها وتتآمر على ثورتهم ليل نهار
وأن يستعملوا من يوم غد سلاح جديد قديم وهو سلاح منتظر الزيدي ((سلاح سلمي وفعال وهو الاحذيه )) وان يقوموا برميهم بأحذيتهم و كل من يقترب من ساحة
التغيير منهم يوم غدٍ من قيادات احزاب اللقاء المشترك وقيادات النظام السابق علي محسن وشلته وحميد الاحمر وشلته وان يطردوهم لان تواجدهم معهم قد
أضعف التعاطف الجماهيري معهم باعتبارهم رموز للفساد والرشوه والمحسوبيه ولا يمكن للشعب ان يثق بهم بعد ان ذاق الويلات على ايديهم وفي
سجون المشائخ في بيوتهم وما سجون الشيخ الاحمر وشيخ الجعاشن الانموذج صارخ لهذه الممارسات فكيف يصبحون بين ليلة وضحاها زعماء ثوره وقاده للتغيير
بتشجيع من نفس عناصر النظام السابق التي لم تفعل للشعب شيئاً ولم تحميه من المشائخ والمتنفذين ولهذا فقد بدأ اليأس يدب في أوساط الناس وشعروا بأن الحال لن يتغير
فقد جرى فقط تبديل الوجوه وتجديد نشاطها وغسلها فقط ولكنها نفس الوجوه مع تبديل فقط في الادوار فهل يفعلها الشباب ويفاجيء الجميع يوم غد .