فاقد وطن
2011-03-09, 06:21 PM
الشماليين
اختلفو على السلطة واتفقو على الجنوب
النظام
يدعي علي عبدالله وكل ازلامة من المؤتمر الشعبي العام وحلفائه من الاحزاب المواليه وبعض الشخصيات الاجتماعية والقبلية أن بقائه على راس السلطة شرعي وقانوني
وهو الوحيد القادر على حماية اليمن ووحدتة من التشظي والانهيار وان كل الاصوات التي تنادي بالتغيير لهاء اجنده اخرى لاتخدم اليمن أنماء تخدم الفوضة ودعاة الرجعية الامامية في صعدة وبعض الاصوات الانفصالية القليلة التي فقدت مصالحهاء في الجنوب
وكان هذاء الخطاب قوي وحاضر في كل المشاهد حتى صورو للمواطن في الشمال ان سقوط النظام يعني الانفصال وهذاء مالاحظناة ولمسناة من بعض الذين التقيناهم من الشماليين
المشترك
تظن الاحزاب اليمنية في اللقاء المشترك ان الحزب الاشترأكي يمثل الجنوب وحراكة في هذاء التكتل وهو من يسيير كل تحركاتة ونشاطاتة وان كل قياداتة من الاشتراكي وهو من يرفع سقف مطالبة ويوطيهاء وهو القادر على اقناع الحراك بالقبول برفع شعار التغيير والتخلي عن شعار التحرير مقابل أعادتهم في السلطة وصنع القرار واعطأهم بعض المطالب الحقوقية والادارية مثل الحكم المحلي
وهذة التطمينات من الحزب الاشتراكي شجعت القيادات الشمالية في المشترك على رفع صوتهاء امام النظام ومن يتهماء بالوقوف مع الدعوات الانفصالية في الجنوب والحوثية في الشمال عبر اتهامهاء للنظام بأذكاء النزعات الانفصالية والمناطقية من خلال شن الحروب وعسكرة الحياه المدنية ونهب الثروة واطلاق يد المفسدين بالعبث بمقدرات الوطن
القضية الجنوبية الورقة الرابحه
لايختلف أثنان من الشماليين سواء كانو من النخبة اوالعامه على ضرورة الحفاظ على الوحدة بمعنى الحفاظ على الجنوب حتى شباب الثورة المطالبين بالتغيير في صنعاء او تعز تمكن الطرفين المتصارعين النظام والمشترك في اقحام القضية الجنوبية فيهاء حين الدعاء النظام بأن التغيير السريع هو انقلاب على الدستور والعملية الديمقراطية ويدعو للفوضة والتخريب وتعطيل الحياه السياسية وسيساهم في تمزيق اليمن ووحدتة
أما المشترك فقد وجدهاء فرصة للمراهنة على القضية الجنوبية ومحاولة اقناع الراي العام في الشمال سواءً الذين يتظاهرون او المترددين الذين يظنون ان اسقاط النظام سقوط الوحدة
بالفعل تمكن المشترك وعبر قناته الفضائيه سهيل باقناع شريحة واسعة من الشماليين بأن شعارات التغيير انتصرت على الانفصالية وأثبتت ذالك بنشر صور ومقاطع حيه للمظاهرات من مختلف مناطق الجنوب وهي تدعو للتغيير وقد رمى المشترك بكل ثقلة في الجنوب حتى تظهر شعارات التغيير وتختفي شعارات الانفصال كما يقولون وقد كان لة بعض ما أراد وهو تصوير الجنوبييون على انهم وحدوييون ولهم بعض المطالب لاغير
أهون الشريين
علي ونظامة
لااتوقع أن يأتي يوم من الايام وفية من الود بين علي عبدالله وابناء الجنوب والقبول ببعض واللتعايش في دولة واحدة والسبب ليس أبناء الجنوب أنماء ُكره وحقد علي عبدلله للجنوب واهلة وهذاء الشعور ليس وليد الحظة او نتيجة صراع سياسي بحت ولكنة صراع طائفي مناطقي قبلي ثقافي بين علي عبدالله شخصياً وابناء الجنوب ولم يكن لابناء الجنوب خيار اخر لتعامل مع علي عبدالله بعد ماء اكتشفو كل هذى الحقد الدفين الذي تجسد في امور لاتعد ولاتحصى ولكن قتلة للاطفال والشباب العزل ودهس النساء والشيوخ وقتل المعتقلين في السجون لااكبر دليل على هذاء الحقد
قلطان كل من يعتقد من أبناء الشمال ان علي عبدللة صالح هو من حقق الوحدة وهو القادر على حمايتهاء والحقيقة ان اهل الجنوب هم من ذهبو للوحدة بأرادتهم وباخلاصهم وكانت لديهم القووة التي تمكنهم من فرض خياراتهم في الحفاظ على حقوقهم
أما علي عبدالله فقد عمد من اليوم الاول للوحدة في التدبير والتخطيط للانقلاب على اتفاقية الوحدة وهذاء ماحصل بالفعل عندماء اكتشفت القيادات الجنوبية في صنعاء مكر وخبث هذاء الرجل الناقض للعهود والمواثيق حاولت أستيضاح بعض الامور المريبة التي يقوم بهاء واعوانة والتي كانت نتيجتهاء الحرب الظالمة التي استباحة الجنوب التي الدعاء انهاء ليس ضد الجنوب انماء ضد الحزب الاشتراكي الذي فقد مصالحة
تقبل أبناء الجنوب الامر الواقع وحاولو التعايش مع الوحدة المفروضة والاسهام مع الخيريين من ابناء اليمن في تصحيح مسار الوحدة ولكنهاء قوبلت من الطرف الاخر بالتخوين والاقصاء التسريح والتجويع والتجهيل والقتل والاعتقال تحت رايتهاء
المشترك وحلافائة
في كل المناسبات وعبر كل الشخصيات يحاول المشترك يظهر نفسة على انة الماسك بزمام الامور في شمال الشمال او في الجنوب وقام باتصالات عديدة مع شخصيات جنوبية كثيرة في الداخل والخارج وحصل على بعض الوعود من تلك الشخصيات بالتمسك بالوحدة و تصحيح مسارها وانشاء دولة المؤسسات واعطاء الناس حقوقهم وخاصة الجنوبييون الذين سيكون لهم دور كبير وفعال في السلطة والثروة
الصراع وتداعياتة
لم تكن مراكز القوى والمافيات واللوبيات موجود في نظام ليبياء كما هي بالحجم الموجود في اليمن ولكنهاء موجودة وهي من غذة الصراع السلمي للثوار إلى موجهة مسلحة اجبرو عليهاء من عدو خيرهم بين الاستسلام او الموت وهو حاصل في كل الحالتين ان لم يكن النصر حليفهم
اماء الحالة اليمنية فهي فريدة وتتنوع مشاكلهاء ولايمكن لاي عاقل ان يتنباء بماء ستؤل الية الامور وعلى اي شكل ستسقر
وكل ماء اشتد الصراع بين النظام والمشترك ووصل حد المواجهة ظهر العدو الحيقيقي لهم وصرخ باعلى صوت انا عدوكم فلاداعي ان تتقاتلا بسببي فوجهو بنادقكم نحوي
أيهم أهون الشريين
اختلفو على السلطة واتفقو على الجنوب
النظام
يدعي علي عبدالله وكل ازلامة من المؤتمر الشعبي العام وحلفائه من الاحزاب المواليه وبعض الشخصيات الاجتماعية والقبلية أن بقائه على راس السلطة شرعي وقانوني
وهو الوحيد القادر على حماية اليمن ووحدتة من التشظي والانهيار وان كل الاصوات التي تنادي بالتغيير لهاء اجنده اخرى لاتخدم اليمن أنماء تخدم الفوضة ودعاة الرجعية الامامية في صعدة وبعض الاصوات الانفصالية القليلة التي فقدت مصالحهاء في الجنوب
وكان هذاء الخطاب قوي وحاضر في كل المشاهد حتى صورو للمواطن في الشمال ان سقوط النظام يعني الانفصال وهذاء مالاحظناة ولمسناة من بعض الذين التقيناهم من الشماليين
المشترك
تظن الاحزاب اليمنية في اللقاء المشترك ان الحزب الاشترأكي يمثل الجنوب وحراكة في هذاء التكتل وهو من يسيير كل تحركاتة ونشاطاتة وان كل قياداتة من الاشتراكي وهو من يرفع سقف مطالبة ويوطيهاء وهو القادر على اقناع الحراك بالقبول برفع شعار التغيير والتخلي عن شعار التحرير مقابل أعادتهم في السلطة وصنع القرار واعطأهم بعض المطالب الحقوقية والادارية مثل الحكم المحلي
وهذة التطمينات من الحزب الاشتراكي شجعت القيادات الشمالية في المشترك على رفع صوتهاء امام النظام ومن يتهماء بالوقوف مع الدعوات الانفصالية في الجنوب والحوثية في الشمال عبر اتهامهاء للنظام بأذكاء النزعات الانفصالية والمناطقية من خلال شن الحروب وعسكرة الحياه المدنية ونهب الثروة واطلاق يد المفسدين بالعبث بمقدرات الوطن
القضية الجنوبية الورقة الرابحه
لايختلف أثنان من الشماليين سواء كانو من النخبة اوالعامه على ضرورة الحفاظ على الوحدة بمعنى الحفاظ على الجنوب حتى شباب الثورة المطالبين بالتغيير في صنعاء او تعز تمكن الطرفين المتصارعين النظام والمشترك في اقحام القضية الجنوبية فيهاء حين الدعاء النظام بأن التغيير السريع هو انقلاب على الدستور والعملية الديمقراطية ويدعو للفوضة والتخريب وتعطيل الحياه السياسية وسيساهم في تمزيق اليمن ووحدتة
أما المشترك فقد وجدهاء فرصة للمراهنة على القضية الجنوبية ومحاولة اقناع الراي العام في الشمال سواءً الذين يتظاهرون او المترددين الذين يظنون ان اسقاط النظام سقوط الوحدة
بالفعل تمكن المشترك وعبر قناته الفضائيه سهيل باقناع شريحة واسعة من الشماليين بأن شعارات التغيير انتصرت على الانفصالية وأثبتت ذالك بنشر صور ومقاطع حيه للمظاهرات من مختلف مناطق الجنوب وهي تدعو للتغيير وقد رمى المشترك بكل ثقلة في الجنوب حتى تظهر شعارات التغيير وتختفي شعارات الانفصال كما يقولون وقد كان لة بعض ما أراد وهو تصوير الجنوبييون على انهم وحدوييون ولهم بعض المطالب لاغير
أهون الشريين
علي ونظامة
لااتوقع أن يأتي يوم من الايام وفية من الود بين علي عبدالله وابناء الجنوب والقبول ببعض واللتعايش في دولة واحدة والسبب ليس أبناء الجنوب أنماء ُكره وحقد علي عبدلله للجنوب واهلة وهذاء الشعور ليس وليد الحظة او نتيجة صراع سياسي بحت ولكنة صراع طائفي مناطقي قبلي ثقافي بين علي عبدالله شخصياً وابناء الجنوب ولم يكن لابناء الجنوب خيار اخر لتعامل مع علي عبدالله بعد ماء اكتشفو كل هذى الحقد الدفين الذي تجسد في امور لاتعد ولاتحصى ولكن قتلة للاطفال والشباب العزل ودهس النساء والشيوخ وقتل المعتقلين في السجون لااكبر دليل على هذاء الحقد
قلطان كل من يعتقد من أبناء الشمال ان علي عبدللة صالح هو من حقق الوحدة وهو القادر على حمايتهاء والحقيقة ان اهل الجنوب هم من ذهبو للوحدة بأرادتهم وباخلاصهم وكانت لديهم القووة التي تمكنهم من فرض خياراتهم في الحفاظ على حقوقهم
أما علي عبدالله فقد عمد من اليوم الاول للوحدة في التدبير والتخطيط للانقلاب على اتفاقية الوحدة وهذاء ماحصل بالفعل عندماء اكتشفت القيادات الجنوبية في صنعاء مكر وخبث هذاء الرجل الناقض للعهود والمواثيق حاولت أستيضاح بعض الامور المريبة التي يقوم بهاء واعوانة والتي كانت نتيجتهاء الحرب الظالمة التي استباحة الجنوب التي الدعاء انهاء ليس ضد الجنوب انماء ضد الحزب الاشتراكي الذي فقد مصالحة
تقبل أبناء الجنوب الامر الواقع وحاولو التعايش مع الوحدة المفروضة والاسهام مع الخيريين من ابناء اليمن في تصحيح مسار الوحدة ولكنهاء قوبلت من الطرف الاخر بالتخوين والاقصاء التسريح والتجويع والتجهيل والقتل والاعتقال تحت رايتهاء
المشترك وحلافائة
في كل المناسبات وعبر كل الشخصيات يحاول المشترك يظهر نفسة على انة الماسك بزمام الامور في شمال الشمال او في الجنوب وقام باتصالات عديدة مع شخصيات جنوبية كثيرة في الداخل والخارج وحصل على بعض الوعود من تلك الشخصيات بالتمسك بالوحدة و تصحيح مسارها وانشاء دولة المؤسسات واعطاء الناس حقوقهم وخاصة الجنوبييون الذين سيكون لهم دور كبير وفعال في السلطة والثروة
الصراع وتداعياتة
لم تكن مراكز القوى والمافيات واللوبيات موجود في نظام ليبياء كما هي بالحجم الموجود في اليمن ولكنهاء موجودة وهي من غذة الصراع السلمي للثوار إلى موجهة مسلحة اجبرو عليهاء من عدو خيرهم بين الاستسلام او الموت وهو حاصل في كل الحالتين ان لم يكن النصر حليفهم
اماء الحالة اليمنية فهي فريدة وتتنوع مشاكلهاء ولايمكن لاي عاقل ان يتنباء بماء ستؤل الية الامور وعلى اي شكل ستسقر
وكل ماء اشتد الصراع بين النظام والمشترك ووصل حد المواجهة ظهر العدو الحيقيقي لهم وصرخ باعلى صوت انا عدوكم فلاداعي ان تتقاتلا بسببي فوجهو بنادقكم نحوي
أيهم أهون الشريين