المشقاصي الريدي
2011-02-19, 07:39 PM
الرئيس صالح يتهم الحزب الإشتراكي بتنفيذ مخطط خارجي ويهدد بإستخدام القوة في اليمن لحفظ الأمن
2/19/2011
الأضواء نت-خاص: كشف الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عن ما وصفها مؤامرة خبيثة تحاك ضد اليمن ووحدته وأمنه وتماسك جبهته الداخلية.. متهما الحزب الإشتراكي اليمني بالتخطيط والتنفيد لهذه المؤامرة للثأر من انتصار صيف 1994م الذي أطاح برموز وقيادات الحزب ومخططهم الإنفصالي.
جاء ذلك في كلمته التي ألقاها اليوم أمام وجهاء وأعيان وأبناء محافظة عمران في قاعة 22 مايو بالعاصمة اليمنية صنعاء في إطار سلسلة لقاءات يجريها هذه الأيام الرئيس صالح بوجهاء ومشائخ وممثلي المجالس المحلية بعدد من مديريات المحافظات المحيطة بالعاصمة صنعاء.. وأشار إلى أن هناك من يحاول تقليد ما حدث في تونس ومصر وبعض الأقطار العربية من تظاهرات وفوضى وعنف للإصطياد في الماء العكر ومحاولة قلب نظام الحكم.. وحذر الرئيس صالح خصومه السياسيين والذين يقفون وراء التظاهرات والإحتجاجات التي تشهدها عدد من محافظات اليمن في الشمال والوسط والجنوب والشرق.. ملوحاً بإستخدام كافة الإمكانات والوسائل الممكنة والمتاحة لحفظ أمن الوطن والمواطن وأضاف بأن القوات المسلحة والأمن لم تتلق تعليمات بعد والتي ستضطر الدولة لإستخدامها لمواجهة الفوضى وأعمال العنف وحفظ الأمن في البلاد.
2/19/2011
الأضواء نت-خاص: كشف الرئيس اليمني علي عبدالله صالح عن ما وصفها مؤامرة خبيثة تحاك ضد اليمن ووحدته وأمنه وتماسك جبهته الداخلية.. متهما الحزب الإشتراكي اليمني بالتخطيط والتنفيد لهذه المؤامرة للثأر من انتصار صيف 1994م الذي أطاح برموز وقيادات الحزب ومخططهم الإنفصالي.
جاء ذلك في كلمته التي ألقاها اليوم أمام وجهاء وأعيان وأبناء محافظة عمران في قاعة 22 مايو بالعاصمة اليمنية صنعاء في إطار سلسلة لقاءات يجريها هذه الأيام الرئيس صالح بوجهاء ومشائخ وممثلي المجالس المحلية بعدد من مديريات المحافظات المحيطة بالعاصمة صنعاء.. وأشار إلى أن هناك من يحاول تقليد ما حدث في تونس ومصر وبعض الأقطار العربية من تظاهرات وفوضى وعنف للإصطياد في الماء العكر ومحاولة قلب نظام الحكم.. وحذر الرئيس صالح خصومه السياسيين والذين يقفون وراء التظاهرات والإحتجاجات التي تشهدها عدد من محافظات اليمن في الشمال والوسط والجنوب والشرق.. ملوحاً بإستخدام كافة الإمكانات والوسائل الممكنة والمتاحة لحفظ أمن الوطن والمواطن وأضاف بأن القوات المسلحة والأمن لم تتلق تعليمات بعد والتي ستضطر الدولة لإستخدامها لمواجهة الفوضى وأعمال العنف وحفظ الأمن في البلاد.