aden100100
2011-01-28, 10:52 PM
سيارة تحمل لوحات صفرا برقم3987 تطلق النار على منزل الاعلامي ببيحان الاستاذ اديب صالح مبارك وال عمر ببيحان يشيعون ولدهم ويوجهون تهمة اغتيال ابنهم الى نظام الاحتلال
قام افراد تابعين لنظام علي عبدالله صالح من ابناء مديرية بيحان عملاء المحتل بالتجول في تمام الساعة الواحدة من مساء الخميس الموافق 27 يناير 2011م بقرية الحزم حيث استغلوا فرصة عدم تواجد ابناء الحزم بهذا الوقت بالشوارع وقاموا بالتجول وبعد وصولهم الى جانب منزل الاخ الاعلامي ببيحان الناطق الرسمي للحراك السلمي قاموا بطلاق النار صوب المنزل في ساعات متاخرة من اليل حيث لاذوا بالفرار مباشرة من القرية بعد تواصل ابناء الحزم مع بعضهم البعض لمحاصرة المجرمين ولكنهم لاذوا بالفرارا الى امام بوابة لواء المحتل 19 ببيحان وقاموا باطلاق النار صوب البوابة لاجبار الحراس على اطلاق النار على قرية الحزم . كما تشير الاخبار بان المذكورين هم من رجال الجنجويد ببيحان وينتمي احدهم الى الامن العام ببيحان بينما الرجل الاخر من ابناء قرية الوسطى ببيحان لجدير بالذكر ان هناك اوامر من نظام الاحتلال تقضي بالقاء القبض على الناشط الاعلامي ببيحان ومن جانبة مجلس الحراك السلمي ببيحان ادان هذة الاعمال للمحتل وطالب ابناء بيحان الذين يعملون مع المحتل بظبط ابنائهم لانهم هم من سيدفعون الثمن لتصرفات ابنائهم وليس المحتل .وعلى نفس الصعيد ومن مديرية عين ببيحان شيعت قبيلة ال عمر ولدهم نائب مدير البحث بمديرية عزان عاتق العمري والذي اغتيل قبل حوالي اسبوعين في ظروف غامضة الى مثواة الاخير حيث افاادت المعلومات الى اتهام قبيلة ال عمر لنظام علي عبدالله صالح في قتل ولدهم ومن جانبة ادان مجلس الحراك السلمي بمديرية بيحان هذة الاعمال لسلطات الاحتلال لجعل ابناء شبوة يتقاتلون مع بعضهم البعض وحياء موقف قبيلة ال عمر وموقفهم الشجاع وطالب ال عمر بالاخذ لدم ابنهم من خلال اجبار المحتل لتسليم الجناة .
قام افراد تابعين لنظام علي عبدالله صالح من ابناء مديرية بيحان عملاء المحتل بالتجول في تمام الساعة الواحدة من مساء الخميس الموافق 27 يناير 2011م بقرية الحزم حيث استغلوا فرصة عدم تواجد ابناء الحزم بهذا الوقت بالشوارع وقاموا بالتجول وبعد وصولهم الى جانب منزل الاخ الاعلامي ببيحان الناطق الرسمي للحراك السلمي قاموا بطلاق النار صوب المنزل في ساعات متاخرة من اليل حيث لاذوا بالفرار مباشرة من القرية بعد تواصل ابناء الحزم مع بعضهم البعض لمحاصرة المجرمين ولكنهم لاذوا بالفرارا الى امام بوابة لواء المحتل 19 ببيحان وقاموا باطلاق النار صوب البوابة لاجبار الحراس على اطلاق النار على قرية الحزم . كما تشير الاخبار بان المذكورين هم من رجال الجنجويد ببيحان وينتمي احدهم الى الامن العام ببيحان بينما الرجل الاخر من ابناء قرية الوسطى ببيحان لجدير بالذكر ان هناك اوامر من نظام الاحتلال تقضي بالقاء القبض على الناشط الاعلامي ببيحان ومن جانبة مجلس الحراك السلمي ببيحان ادان هذة الاعمال للمحتل وطالب ابناء بيحان الذين يعملون مع المحتل بظبط ابنائهم لانهم هم من سيدفعون الثمن لتصرفات ابنائهم وليس المحتل .وعلى نفس الصعيد ومن مديرية عين ببيحان شيعت قبيلة ال عمر ولدهم نائب مدير البحث بمديرية عزان عاتق العمري والذي اغتيل قبل حوالي اسبوعين في ظروف غامضة الى مثواة الاخير حيث افاادت المعلومات الى اتهام قبيلة ال عمر لنظام علي عبدالله صالح في قتل ولدهم ومن جانبة ادان مجلس الحراك السلمي بمديرية بيحان هذة الاعمال لسلطات الاحتلال لجعل ابناء شبوة يتقاتلون مع بعضهم البعض وحياء موقف قبيلة ال عمر وموقفهم الشجاع وطالب ال عمر بالاخذ لدم ابنهم من خلال اجبار المحتل لتسليم الجناة .