سعدان اليافعي
2011-01-24, 11:51 AM
الجيش اليمني يشنه قصفه المتجدد على الحبيلين
شن الجيش اليمني بردفان هجوما عنيفا مع فجر اليوم الاثنين على مدينة الحبلين والعديد من القرى في ضاحية المدينة مخلفا العديد من الإضرار في المنازل المأهولة بالساكنين والخالية من السكن بعد النزوح المروع للساكنين . واكد مصدر طبي بالمستشفى المدينة ان لم تصل اليهم حالات قتلى او مصابة حتى الان .
علما ان العديد من القتلى والجرحى بين صفوف الجيش والمقاومين يتم اسعافهم بطرق اخرى الى خارج ردفان
وقد رادت في بداية اشتباكات بين مقاومين قبليين يعملون على صد الاقتحام الجيش للحبلين . حيث قام المقاومين بالهجوم على القطاع العسكري المرابط في المدينة والمحاصر منذو اشهر ليرد عليهم بالاسلحة الثقيلة مستخدما الدشكاء على منازل المواطنين القريبة من القطاع .
حيث شارك القطاع الغربي الاخر وهو الاخطر كونه فوق تلال ويشن هجومة بالاتجاه الاسفل للمدينة مما يتسبب اضرار بالغة وقد راح قبلها العديد من الضحايا نتيجة ضرب ذلك القطاع .
حيث اصابة الطلقات الدوشكاء محولات الكهرباء لمدينة الحبلين والتي اكتملت الماساة لتعيش حتى اللحظة وضع خطير ونزوح اسري لم تشهده المدينة من قبل ولم تبقى الى القلة القليلة لعدم امتلاكها ماى او مركبات لنقله مع انعدام مادة البنزين وكل المشتقات والحصار المبطق على المدينة وانقطاع الاتصالات وزحف عسكري غير معهود للدخول المدنية والتي يلاقوا استبسالا قتاليا من مئات المسلحين .
شن الجيش اليمني بردفان هجوما عنيفا مع فجر اليوم الاثنين على مدينة الحبلين والعديد من القرى في ضاحية المدينة مخلفا العديد من الإضرار في المنازل المأهولة بالساكنين والخالية من السكن بعد النزوح المروع للساكنين . واكد مصدر طبي بالمستشفى المدينة ان لم تصل اليهم حالات قتلى او مصابة حتى الان .
علما ان العديد من القتلى والجرحى بين صفوف الجيش والمقاومين يتم اسعافهم بطرق اخرى الى خارج ردفان
وقد رادت في بداية اشتباكات بين مقاومين قبليين يعملون على صد الاقتحام الجيش للحبلين . حيث قام المقاومين بالهجوم على القطاع العسكري المرابط في المدينة والمحاصر منذو اشهر ليرد عليهم بالاسلحة الثقيلة مستخدما الدشكاء على منازل المواطنين القريبة من القطاع .
حيث شارك القطاع الغربي الاخر وهو الاخطر كونه فوق تلال ويشن هجومة بالاتجاه الاسفل للمدينة مما يتسبب اضرار بالغة وقد راح قبلها العديد من الضحايا نتيجة ضرب ذلك القطاع .
حيث اصابة الطلقات الدوشكاء محولات الكهرباء لمدينة الحبلين والتي اكتملت الماساة لتعيش حتى اللحظة وضع خطير ونزوح اسري لم تشهده المدينة من قبل ولم تبقى الى القلة القليلة لعدم امتلاكها ماى او مركبات لنقله مع انعدام مادة البنزين وكل المشتقات والحصار المبطق على المدينة وانقطاع الاتصالات وزحف عسكري غير معهود للدخول المدنية والتي يلاقوا استبسالا قتاليا من مئات المسلحين .