الكوكني ابو مافيش
2011-01-11, 06:53 AM
رساله الى ضمير المناضل الكبير حسن زيد بن يحيى المحترم
المرسل المشير الكوكني ابو مافيش
تذكرتها حين كانت تقول
رفقا بي
أيها المولى بصوت أنثي
ولكني صدمت
حين اقتربت ساعة الموت
كانت القاتلة
أنثى عارية بملابس رجل
تمارس طقوسها !!!!!
كانت عذراء اللسان وتتوسل
تطلب الرحمة
في ساعة اقتراب الموت
قالت نرقص
على لحن الموت معا
اقتربت منى
على إيقاع موسيقى نعشي
وبيديها الكفن
فقالت رفقا بي يا مولاي
راقصني بلا خجل
فحولت كفني إلى وشاح
واقتربت مني
لتلهيني بساعة نزول الموت
احتضنتني بقوة
يد على خصري ويد على
رقبتي
لتبدءا رحلة موتي بدون
شعور
منذ بداية انتزاع الروح
اللحضه الأولى
يبدءا ذالك الموت يغزوني
بهدوء وسكينه
بدأت أطرافي في الجمود
فقدت الإحساس
لإبداء خطوات رقصي على
لحن الموت
عاكس لنوته الموسيقى
شدني كفني
من لهوها بي في ساعة
موتي
ولكنها انتزعت وجداني
كانتزاع الروح
وما زال الموت يغزوني
يتسلل
في أعماقي بهدوء مميت
وكأنه
لا يريد أن يخبرني باني
ألان أنا
راحل عن الدنيا أموت
كمستسلم
بدأت قوتي بالانهيار
فقالت
رفقا بي مولاي هذا أنا
من ألان
تودعك وتراقصك على
لحن الموت
سأذهب بعد رقصتي للديار
أنا من
ستموت بعد لحضات ودفعتني
وقالت أليك
فناولتني بعد ابتعاد الكفن
وانقطع لحن الموت
لتسقط من سماء وجودي
معلنه الموت
لينتابني الذهول بساعة حزن
فلم اعلم
لماذا سمعت أجراس الكنائس
وأذان المساجد
وسأدفنها على أي مذهب دين
كانت بجواري
لكني لا اعرف على أي مله
كانت هي
كهنوتية صهيونية شيعية شيوعية
مسلمه مسيحية
ليبداء لحن الموت بالعزف
وارمي عليها
الكفن لأستر به عورتها
وان كانت أمامكم
بكامل ملابسها في لحضه الموت
فهي عارية
أمامي في لحضات الحقيقة
عارية
من الأخلاق والمبدي
كثيرة هي المقالات التي قراءها للمناضل حسن زيد بين يحيى ولكن مقاله الأخير سبب لي أنا شخصيا الم وحرقة وربما للكثيرين من القراء والمناضلين على ارض الواقع او على الشبكة العنكبوتية أنا أكثر ماسبب لي الألم من ما قرأته للمناضل حسن زيد بين يحى مقالة بالكامل ربما هو يعلم ما اعني أنا بالضبط ,, ولكن أنا أتعشم من المناضل القدير حسن زيد بين يحى ان يكتب اعتذار عن مقالة لان مقاله الأخير كان غير موفق وحز في نفوس الكثيرين وأفكر المناضل أذا كان ينسى أو نأسى والإنسان أعطاه الله ميزة النسيان ومنها كما قرأت في احد الكتب اشتقت كلمه نساء ولهذا نقول المراه ناقصة عقل ودين ,, وكذالك في التشريع السماوي والدين الحنيف لا تقبل شهادة أمراءه ولزم من امرأتين من اجل اذا نست الأولى تذكرها الثانية ,, فيبدو لي ان صديقي المناضل القدير حسن زيد بن يحى قد نسى الآداب التي تربينا عليها نحن الجنوبيين وطبعا الإنسان يخطى وخير الخطائيين هم التوابين ,, فا اعتذر يا صاحبي فأنت رجل كبير لك احترامك وتعرف ماذا يعني العيش والملح ,, وأنت رجل عاقل بالغ راشد تعرف ماذا يعني صليب وماذا يعني الحليب ,, وتعرف ماذا تعني الشجاعة وماذا يعني الجبن ,, وتعرف ماذا يعني الحلم والغضب ,, وبما أني هنا أتكلم عن الحلم الغضب فانا اعلم انك كتبت مقالك وأنت منفعل نحن الشيوبة نفهم حروف بعض ونعرف أن للفعل رد فعل ولكن أفكرك أن الفعل يكون ماضي ولكن رد الفعل يكون حاضر لان رد الفعل هو ما يميز معدن الرجل فكن (( ذهب )) خالص وابتعد عن رد الفعل الذي يجعل منك (( نحاس ))....
للعلم يا أخي الكريم يعلم الله أن نصف وليس النصف ولكن مقالك كاملا وكل ما أوردت فيه أنا استطيع أن أرد عليك فيه حرف حرف وكلمه كلمه ولكن أنت تعلم وأنا خير العالمين بأنك استندت إلى أجزاء كبيرة فيه أذا لم يكن كل ما اوردتة إلى وكاله أنباء (( قال وقالت )) حتى أن دخلت معك في النقاش في مقالك فأنت غير مستفيد شئ وأنا غير مستفيد شئ لان من سوف يتألم من ما سوف اقولة المخدوعين بوكالة (( قال وقالت )) من أبناء الجنوب ...
أخي الكريم والمناضل الكبير حسن زيد بين يحي أن الكذب حباله قصيرة جدا جدا اقصر من ما يتصور البعض والتاريخ لن يحرف ولن يزور
فأرجو ان تكون صفحتك في التاريخ القادم بيضاء كبياض قلبك وطاهرة كطهارتك وأنت تقابل ربك في صلاتك رسالتي هذه إلى ضميرك والى ضمير كل جنوبي يستند في معلوماته إلى وكاله (( إنباء وقالت )) ...
أخي الكريم حسن زيد أن الكبار أمام الحقيقة يكونون صغار جدا فأرجو أن تكون أنت كبير أمامها والحقيقة لن تكون في هذه الأيام التي تشهد معمعة كبيرة جدا فلم نعد نعرف فيها من الصالح ومن الطالح ولكن الأيام ستثبت كل شئ وقتها سنجد الحقيقة في كتب التاريخ وستدرس إلى أبنائنا بأذن الله تعالي ..
أتمني أن يأتي الغد ونتسابق فيه على الموت كما نتسابق اليوم على المناصب وعلى الأشياء التي لا تفيد ولا تسمن من جوع ولن أذكرك بدماء الشهداء التي هي أمانه في رقبتي ورقبتك ورقبة كل جنوبي ودمت في رعاية الله
أخوك المشير الكوكني أبو مافيش
لك محبه لا تحصى
المرسل المشير الكوكني ابو مافيش
تذكرتها حين كانت تقول
رفقا بي
أيها المولى بصوت أنثي
ولكني صدمت
حين اقتربت ساعة الموت
كانت القاتلة
أنثى عارية بملابس رجل
تمارس طقوسها !!!!!
كانت عذراء اللسان وتتوسل
تطلب الرحمة
في ساعة اقتراب الموت
قالت نرقص
على لحن الموت معا
اقتربت منى
على إيقاع موسيقى نعشي
وبيديها الكفن
فقالت رفقا بي يا مولاي
راقصني بلا خجل
فحولت كفني إلى وشاح
واقتربت مني
لتلهيني بساعة نزول الموت
احتضنتني بقوة
يد على خصري ويد على
رقبتي
لتبدءا رحلة موتي بدون
شعور
منذ بداية انتزاع الروح
اللحضه الأولى
يبدءا ذالك الموت يغزوني
بهدوء وسكينه
بدأت أطرافي في الجمود
فقدت الإحساس
لإبداء خطوات رقصي على
لحن الموت
عاكس لنوته الموسيقى
شدني كفني
من لهوها بي في ساعة
موتي
ولكنها انتزعت وجداني
كانتزاع الروح
وما زال الموت يغزوني
يتسلل
في أعماقي بهدوء مميت
وكأنه
لا يريد أن يخبرني باني
ألان أنا
راحل عن الدنيا أموت
كمستسلم
بدأت قوتي بالانهيار
فقالت
رفقا بي مولاي هذا أنا
من ألان
تودعك وتراقصك على
لحن الموت
سأذهب بعد رقصتي للديار
أنا من
ستموت بعد لحضات ودفعتني
وقالت أليك
فناولتني بعد ابتعاد الكفن
وانقطع لحن الموت
لتسقط من سماء وجودي
معلنه الموت
لينتابني الذهول بساعة حزن
فلم اعلم
لماذا سمعت أجراس الكنائس
وأذان المساجد
وسأدفنها على أي مذهب دين
كانت بجواري
لكني لا اعرف على أي مله
كانت هي
كهنوتية صهيونية شيعية شيوعية
مسلمه مسيحية
ليبداء لحن الموت بالعزف
وارمي عليها
الكفن لأستر به عورتها
وان كانت أمامكم
بكامل ملابسها في لحضه الموت
فهي عارية
أمامي في لحضات الحقيقة
عارية
من الأخلاق والمبدي
كثيرة هي المقالات التي قراءها للمناضل حسن زيد بين يحيى ولكن مقاله الأخير سبب لي أنا شخصيا الم وحرقة وربما للكثيرين من القراء والمناضلين على ارض الواقع او على الشبكة العنكبوتية أنا أكثر ماسبب لي الألم من ما قرأته للمناضل حسن زيد بين يحى مقالة بالكامل ربما هو يعلم ما اعني أنا بالضبط ,, ولكن أنا أتعشم من المناضل القدير حسن زيد بين يحى ان يكتب اعتذار عن مقالة لان مقاله الأخير كان غير موفق وحز في نفوس الكثيرين وأفكر المناضل أذا كان ينسى أو نأسى والإنسان أعطاه الله ميزة النسيان ومنها كما قرأت في احد الكتب اشتقت كلمه نساء ولهذا نقول المراه ناقصة عقل ودين ,, وكذالك في التشريع السماوي والدين الحنيف لا تقبل شهادة أمراءه ولزم من امرأتين من اجل اذا نست الأولى تذكرها الثانية ,, فيبدو لي ان صديقي المناضل القدير حسن زيد بن يحى قد نسى الآداب التي تربينا عليها نحن الجنوبيين وطبعا الإنسان يخطى وخير الخطائيين هم التوابين ,, فا اعتذر يا صاحبي فأنت رجل كبير لك احترامك وتعرف ماذا يعني العيش والملح ,, وأنت رجل عاقل بالغ راشد تعرف ماذا يعني صليب وماذا يعني الحليب ,, وتعرف ماذا تعني الشجاعة وماذا يعني الجبن ,, وتعرف ماذا يعني الحلم والغضب ,, وبما أني هنا أتكلم عن الحلم الغضب فانا اعلم انك كتبت مقالك وأنت منفعل نحن الشيوبة نفهم حروف بعض ونعرف أن للفعل رد فعل ولكن أفكرك أن الفعل يكون ماضي ولكن رد الفعل يكون حاضر لان رد الفعل هو ما يميز معدن الرجل فكن (( ذهب )) خالص وابتعد عن رد الفعل الذي يجعل منك (( نحاس ))....
للعلم يا أخي الكريم يعلم الله أن نصف وليس النصف ولكن مقالك كاملا وكل ما أوردت فيه أنا استطيع أن أرد عليك فيه حرف حرف وكلمه كلمه ولكن أنت تعلم وأنا خير العالمين بأنك استندت إلى أجزاء كبيرة فيه أذا لم يكن كل ما اوردتة إلى وكاله أنباء (( قال وقالت )) حتى أن دخلت معك في النقاش في مقالك فأنت غير مستفيد شئ وأنا غير مستفيد شئ لان من سوف يتألم من ما سوف اقولة المخدوعين بوكالة (( قال وقالت )) من أبناء الجنوب ...
أخي الكريم والمناضل الكبير حسن زيد بين يحي أن الكذب حباله قصيرة جدا جدا اقصر من ما يتصور البعض والتاريخ لن يحرف ولن يزور
فأرجو ان تكون صفحتك في التاريخ القادم بيضاء كبياض قلبك وطاهرة كطهارتك وأنت تقابل ربك في صلاتك رسالتي هذه إلى ضميرك والى ضمير كل جنوبي يستند في معلوماته إلى وكاله (( إنباء وقالت )) ...
أخي الكريم حسن زيد أن الكبار أمام الحقيقة يكونون صغار جدا فأرجو أن تكون أنت كبير أمامها والحقيقة لن تكون في هذه الأيام التي تشهد معمعة كبيرة جدا فلم نعد نعرف فيها من الصالح ومن الطالح ولكن الأيام ستثبت كل شئ وقتها سنجد الحقيقة في كتب التاريخ وستدرس إلى أبنائنا بأذن الله تعالي ..
أتمني أن يأتي الغد ونتسابق فيه على الموت كما نتسابق اليوم على المناصب وعلى الأشياء التي لا تفيد ولا تسمن من جوع ولن أذكرك بدماء الشهداء التي هي أمانه في رقبتي ورقبتك ورقبة كل جنوبي ودمت في رعاية الله
أخوك المشير الكوكني أبو مافيش
لك محبه لا تحصى