الصريح 2
2011-01-07, 03:47 PM
لحج: نجاة رئيس هيئة الدفاع عن الوحدة بردفان من محاولة اغتيال
الخميس 06 يناير-كانون الثاني 2011 الساعة 09 مساءً / لحج – خاص:
نجا رئيس هيئة الدفاع عن الوحدة بمديرية ردفان عبد الرقيب مقبل محسن من محاولة اغتيال في منطقة الرويد التابعة لمديرية الحبيلين بلحج, والتي تجري فيها الاشتباكات منذ أسبوعين.
وقالت مصادر خاصة إن إطلاق نار كثيف تعرضت له سيارة رئيس هيئة الدفاع عن الوحدة مما جعله يحتجب خلف ناقلة كبيرة كانت مارة بجانبه أثناء إطلاق الرصاص عليه.
وفيما أكدت مصادر من مقربة من محسن أن إطلاق النار على سيارته كان متعمدا ومن موقع يتمركز فيه مسلحون بمنطقة الرويد, ذكرت مصادر أخرى أن إطلاق الرصاص على سيارته جاء بالصدفة أثناء اندلاع الاشتباكات التي تجددت صباح اليوم الخميس بين مواقع مسلحين وقوات الجيش في منطقة الرويد.
يذكر أن الاشتباكات المتقطعة تندلع من وقت لآخر في جبهة الرويد العسكرية التي تحاول قوات الجيش السيطرة عليها منذ عشرين يوما فيما يواجه قوات الجيش مسلحون من مناطق ردفان والضالع ويافع بحسب مصادر محلية, والذين ينتشرون في المرتفعات والجبال المحيطة بمنطقة الرويد خوفا من تقدم قوات عسكرية نحو مدينة الحبيلين التي تسعى قوات الجيش السيطرة عليها منذ قيام الجيش بحشد آليات وتعزيزات إلى مديرية الملاح؛ لغرض السيطرة على أكبر مديريات ردفان وأحد أهم وأقوى معاقل الحراك الجنوبي السلمي.
الخميس 06 يناير-كانون الثاني 2011 الساعة 09 مساءً / لحج – خاص:
نجا رئيس هيئة الدفاع عن الوحدة بمديرية ردفان عبد الرقيب مقبل محسن من محاولة اغتيال في منطقة الرويد التابعة لمديرية الحبيلين بلحج, والتي تجري فيها الاشتباكات منذ أسبوعين.
وقالت مصادر خاصة إن إطلاق نار كثيف تعرضت له سيارة رئيس هيئة الدفاع عن الوحدة مما جعله يحتجب خلف ناقلة كبيرة كانت مارة بجانبه أثناء إطلاق الرصاص عليه.
وفيما أكدت مصادر من مقربة من محسن أن إطلاق النار على سيارته كان متعمدا ومن موقع يتمركز فيه مسلحون بمنطقة الرويد, ذكرت مصادر أخرى أن إطلاق الرصاص على سيارته جاء بالصدفة أثناء اندلاع الاشتباكات التي تجددت صباح اليوم الخميس بين مواقع مسلحين وقوات الجيش في منطقة الرويد.
يذكر أن الاشتباكات المتقطعة تندلع من وقت لآخر في جبهة الرويد العسكرية التي تحاول قوات الجيش السيطرة عليها منذ عشرين يوما فيما يواجه قوات الجيش مسلحون من مناطق ردفان والضالع ويافع بحسب مصادر محلية, والذين ينتشرون في المرتفعات والجبال المحيطة بمنطقة الرويد خوفا من تقدم قوات عسكرية نحو مدينة الحبيلين التي تسعى قوات الجيش السيطرة عليها منذ قيام الجيش بحشد آليات وتعزيزات إلى مديرية الملاح؛ لغرض السيطرة على أكبر مديريات ردفان وأحد أهم وأقوى معاقل الحراك الجنوبي السلمي.