صقر المشألي
2010-12-10, 09:33 PM
حينما نشرها الأستاذ الزامكي طالبته بحذفها وانه لا يصح ان يطالب انسان مثقف مثله باجتثاث الاشتراكي من بين صفوف الحراك وها إنا أعيدها اليوم وأضم صوتي إلى صوت الزامكي وأقوال لن نتقدم خطوة واحده وأحفاد الاشتراكي بين صفوفنا إلا من تابوا وقدموا استقالاتهم العلنية واعلنو ولائهم للجنوب وإخضاعهم لتجربه عمليه خارج صفوف قيادة الحراك لمدة من الزمن
لقد كنت حكيم أخي الزامكي وما هذه الرسالة الا قرائه حقيقية لعلة الحراك المستديمة بمرضى الاشتراكي
اليكم نص الرسالة الموجة للقيادات الجنوبية 30-09-2010 /
الاخ الرئيس البيض و الاخ حيدر العطاس و الاخ علي ناصر المحترمين:
تابعنا ما نشر و سنتابع ما سينشر لاحقا و لكن أكثر ما نشر لم يتناول جوهر المعضلة بالحراك و لكنه يلامس أطرافها و لهذا نحذر من تحزب الحراك و أعطائه صبغة حزبية و ليس صبغه وطنية و في حال تحزب القضية سوف يؤدي بالحراك الى مشروع أخر خطير و هي ارتفاع سقف روح التحزب ألمناطقي و انتشاره بشكل غير مسبوق و هذا ما يسعى آلية الحزب الاشتراكي اليمني و يدعمه في هذا التوجه سلطة صنعاء و معارضتها الشمالية و في حال تجذير روح الحزبية داخل الحراك سوف تتولد طفيليات الروح المناطقية و الهدف من كل هذا هو أقناع البسطاء من الشارع الجنوبي بان الخيار الأفضل للجميع هو مشروع الفدرالية و من اجل تجاوز هذه الإرهاصات علينا جميعاً بان نقف وقفة رجل واحد مع مشروع باعوم و الدفع به نحو غاياتنا الوطنية و هذا المشروع يحتاج الى التفاف شعبي و جماهيري و تعبئه إعلامية غير مسبوقة لتهيئة الظروف الذاتية لتحقيقه و لكن علينا ندرك مسبقاً بان الرفاق سيرفعون نفس الشعار ويؤكدون على مشروع باعوم قولاً و لكنهم سيذبحونه من أهم مفاصلة و بالذات عبر الاتصالات الليلية لعرقلته و إفشاله و هذه الصفة التآمرية التي تربى و نمى عليها الحزب لازالت في أدمغة بعض الرفاق.
الحل هو اجتثاث الحزب الاشتراكي اليمني نهائياً من داخل المنظومة السياسية الجنوبية لان بقاء الحزب على الساحة الجنوبية في وضعه الحالي سوف يعمل على خلق و تنمية روح التحزب ألمناطقي و بالتالي قتل مشروع التصالح و التسامح نهائياً.
أخيرا رسالتي صادقة و مفادها التالي:
في حال انعقاد أي مؤتمر وطني جنوبي سواء بالخارج او بالداخل لابد مراعاة تمثيل كافة المحافظات الست في هذا المؤتمر بالتساوي باستثناء محافظة عدن و حضرموت تكون نسبة تمثيلهم اكبر من بقية المحافظات الأخرى و من يعتقد غير ذلك فان المؤتمر سيفشل قبل انعقاده.
لا نريد بان تتكرر نفس تجربة موسكو التي ابلغني عنها احد ضباط الاستخبارات بالأمن السابق للجنوب و تم تعيين ثلاثة أشخاص لحضور المؤتمر الذي سيعقد بالخارج و حسب الاتصالات الليلية تم تعيين الزامكي و سكرتير الحزب محمد ثابت و خالد اليزيدي مما استدعى ذلك رفضي له و قلت لهم تهميش أربع محافظات عمل غير وطني و لا يمكني اشترك في مؤتمر بهذه العقلية و بهذه الروح الغير وطنية ومن هنا أتمنى بان يكون المشاركون من موسكو على اقل تقدير من ثلاث محافظات مختلفة و في حال رفضهم فأنني سوف أقاطع المشاركة بالمؤتمر و لا اسمح لنفس ان اشترك في جريمة وطنية جنوبية يسجلها ضدي التاريخ.
نريد كافة أبناء المحافظات يشتركون فيه و يقولون رابهم في صياغة و توصياته المؤتمر.
التهميش لبقية المحافظات سوف يخلق إرهاصات معقدة وصعبه و هذا ما يقوم به الحزب الاشتراكي داخل الحراك و في الأخير هذا التهميش سوف يخلق التذمر عند بقية المحافظات الغير مشاركة في المؤتمر.
ملاحظة للقارى: الان ماهو مكتوب اعلاه انتهاء امرة و الان امامنا محك عملي و هو الدفع بلقاء يافع لنجاح و اي انتكاسه له لاقدر الله هي انتكاسة للقضية و لهذا اقول لكم بان لقاء يافع تاريخي و مفصلي ووطني و تحريري و علينا دعمه و مساندته بكل قوة و قطع الطريق على التحزب السياسي.
لقد كنت حكيم أخي الزامكي وما هذه الرسالة الا قرائه حقيقية لعلة الحراك المستديمة بمرضى الاشتراكي
اليكم نص الرسالة الموجة للقيادات الجنوبية 30-09-2010 /
الاخ الرئيس البيض و الاخ حيدر العطاس و الاخ علي ناصر المحترمين:
تابعنا ما نشر و سنتابع ما سينشر لاحقا و لكن أكثر ما نشر لم يتناول جوهر المعضلة بالحراك و لكنه يلامس أطرافها و لهذا نحذر من تحزب الحراك و أعطائه صبغة حزبية و ليس صبغه وطنية و في حال تحزب القضية سوف يؤدي بالحراك الى مشروع أخر خطير و هي ارتفاع سقف روح التحزب ألمناطقي و انتشاره بشكل غير مسبوق و هذا ما يسعى آلية الحزب الاشتراكي اليمني و يدعمه في هذا التوجه سلطة صنعاء و معارضتها الشمالية و في حال تجذير روح الحزبية داخل الحراك سوف تتولد طفيليات الروح المناطقية و الهدف من كل هذا هو أقناع البسطاء من الشارع الجنوبي بان الخيار الأفضل للجميع هو مشروع الفدرالية و من اجل تجاوز هذه الإرهاصات علينا جميعاً بان نقف وقفة رجل واحد مع مشروع باعوم و الدفع به نحو غاياتنا الوطنية و هذا المشروع يحتاج الى التفاف شعبي و جماهيري و تعبئه إعلامية غير مسبوقة لتهيئة الظروف الذاتية لتحقيقه و لكن علينا ندرك مسبقاً بان الرفاق سيرفعون نفس الشعار ويؤكدون على مشروع باعوم قولاً و لكنهم سيذبحونه من أهم مفاصلة و بالذات عبر الاتصالات الليلية لعرقلته و إفشاله و هذه الصفة التآمرية التي تربى و نمى عليها الحزب لازالت في أدمغة بعض الرفاق.
الحل هو اجتثاث الحزب الاشتراكي اليمني نهائياً من داخل المنظومة السياسية الجنوبية لان بقاء الحزب على الساحة الجنوبية في وضعه الحالي سوف يعمل على خلق و تنمية روح التحزب ألمناطقي و بالتالي قتل مشروع التصالح و التسامح نهائياً.
أخيرا رسالتي صادقة و مفادها التالي:
في حال انعقاد أي مؤتمر وطني جنوبي سواء بالخارج او بالداخل لابد مراعاة تمثيل كافة المحافظات الست في هذا المؤتمر بالتساوي باستثناء محافظة عدن و حضرموت تكون نسبة تمثيلهم اكبر من بقية المحافظات الأخرى و من يعتقد غير ذلك فان المؤتمر سيفشل قبل انعقاده.
لا نريد بان تتكرر نفس تجربة موسكو التي ابلغني عنها احد ضباط الاستخبارات بالأمن السابق للجنوب و تم تعيين ثلاثة أشخاص لحضور المؤتمر الذي سيعقد بالخارج و حسب الاتصالات الليلية تم تعيين الزامكي و سكرتير الحزب محمد ثابت و خالد اليزيدي مما استدعى ذلك رفضي له و قلت لهم تهميش أربع محافظات عمل غير وطني و لا يمكني اشترك في مؤتمر بهذه العقلية و بهذه الروح الغير وطنية ومن هنا أتمنى بان يكون المشاركون من موسكو على اقل تقدير من ثلاث محافظات مختلفة و في حال رفضهم فأنني سوف أقاطع المشاركة بالمؤتمر و لا اسمح لنفس ان اشترك في جريمة وطنية جنوبية يسجلها ضدي التاريخ.
نريد كافة أبناء المحافظات يشتركون فيه و يقولون رابهم في صياغة و توصياته المؤتمر.
التهميش لبقية المحافظات سوف يخلق إرهاصات معقدة وصعبه و هذا ما يقوم به الحزب الاشتراكي داخل الحراك و في الأخير هذا التهميش سوف يخلق التذمر عند بقية المحافظات الغير مشاركة في المؤتمر.
ملاحظة للقارى: الان ماهو مكتوب اعلاه انتهاء امرة و الان امامنا محك عملي و هو الدفع بلقاء يافع لنجاح و اي انتكاسه له لاقدر الله هي انتكاسة للقضية و لهذا اقول لكم بان لقاء يافع تاريخي و مفصلي ووطني و تحريري و علينا دعمه و مساندته بكل قوة و قطع الطريق على التحزب السياسي.