الصحّاف
2010-12-08, 10:50 AM
إلى الجميع ممن لديه القدرة في العمل الإعلامي ويسمو عن الذات .
اقتراح أقدمه لأبناء الجنوب حميعا ً لتصحيح الأخطاء في الإعلام الجنوبي ..
وأتحدث هنا حول الإعلام الجنوبي جميعه ... وليس حول منطقة وشعبها حيث أن الاسم لايعني أنه يحمل رأي منقطة بل هي أسماء أنتم سميتموها ... انطلاقا من حق المواطنة لربما هنالك اعتراضا في حال يزعم بانه يمثل منقطة ذلك الموقع بما أنه شخصي إلا أنه محسوبا ً على القضية الجنوبي إعلاميا ً .. بالطبع الكثير من المواقع الجنوبية منها / شبكة خليج عدن / وكالة أنباء عدن عنا / وكالة أنباء عدن أنا / صدى عدن / الطيف / السياسي برس / سرو حمير / شبكة الجنوب العربي / عدن تايمز/ والمنتديات / منتديات الضالع / صوت الجنوب / (هذه المهتمة بالقضية الجنوبي والحراك ومن يرى هنالك موقعا ً نسيته فعليه ذكره ) ....
أصبحت الأولى جنوبيا بعمل دؤوب من قبل الجميع من المهرة إلى باب المندب حيث أن عمود المواقع الحوارية هم الأعضاء وبدونهم الموقع لاشئ ... وبالتالي كنتم خير من شيد هذه المواقع بجهود الكثير .....
وبالتالي لدي كمواطن جنوبي ملاحظات سلبية أنتجها المواقع بما أنها أصبحت مؤثرا في الرأي العام الداخلي والخارجي ... وهذا سبب العشوائية في العمل وإفساح المجال لكل شاردة وواردة بدون التقيد بالمصدر أو بتنظيم مراسلين عمل يكونوا مصدرا ويحملون المسؤولية في حال كانت المادة الخبرية " كاذبة " .. وحتى لايكون العمل سلبا ضد الحراك من خلال الأفعال الطائشة الغير مسؤولة والتي تكتب وتحسب عليه دون مبرر أو حصرها في رأي الكاتب أو التعامل معها مهنيا ً ..
وبالتالي عكست تلك الأخطاء سلبيات قوية أفقدت الحراك إعلاميا ً المصداقية كجزء من العمل المواجه للرأي العام الخارجي مما اقتضت الضرورة أن أقدم رأيي لإدارة أمام الملأ على أن نحمل المسؤولية جميعا تحت رؤية تنظم هذا الصرح وترشد من الزوبعات والأعمال الإرتجالية والكاذبة ... ليكون العمل بوجهه الصحيح ويشارك فيه الجميع من المهرة إلى باب المندب ...
وليكون مرآة عاكس لفعاليات الحراك وأعماله من أرض الواقع بمصداقية ويتجنب الأخبار التي تضره وأيضا يحاصر " الوشايات " والمنقولات التي تعطي نظام صنعاء القوة والعمل على ملاحقة الحراكيين على الأرض ... وهذا العمل يجب أن يكون عبر نخبة جنوبية واعية ترشد الخطاب وتنقحه وتنشر ما يفيد القضية الجنوبية حيث أن المرحلة " كن أو لاتكون " ووجب محاصرة ما يؤثر على الأداء والعمل للحراك الجنوبي .. وليتجهوا بأعمال الحراك نحو المصداقية ليكون صادقا لدى الرأي العام الخارجي ...
ربما هنالك الكثير يشعر أن الحراك الجنوبي انتكس سياسيا ً عبر قاعدة خليجي 20 إلا أن الحقيقة على الأرض أنه انتصر انتصارا ً ساحقا ً مهما حاول نظام صنعاء استغلال نشوة الانتهى بدون أن يرى أعمال مسيئة بسمعة الحراك أو أعمالا ً إجرامية ليتهم بها الحراك الجنوبي حيث أنه حاول مرارا ً أن يلصق فيه الإجرام والإرهاب وعدم المصداقية وغيرها من الدسائس المشينة حيث أنه يعلم بان الحرب الإعلامية هي الأساس في الصراع السياسي مما سخر لها الكثير من أزلامه ومؤيديه وأيضا ً مع توجيه عناصره تجاه الحراك الجنوبي حتى تم إنشاء مواقع باسم الجنوب على أن تنقل الأخبار التي تشوش على الرأي العام الخارجي وتنقل الأخبار المغالطة مع زرع عناصره في المواقع الحوارية بعد أن تيقن أنها مؤثرة أعلامية وجعلهم يحملون الأخلاق السيئة للإساءة للقضية الجنوبية والحراك الجنوبي خارجيا ً ...
وبالطبع هذه الأعمال أثر سلبا على أداء الحراك والإعلام الجنوبي وخلقت خلافا ً قويا ً .. لأسباب كثيرة منها :
- عدم وجود برامج سياسية ورؤية للحراك الجنوبي .
- عدم وجود العمل المؤسسي مهما حاولنا إيهام أنفسنا بانها موجودة .
- عدم وجود القنوات الرسمية إعلاميا ً للحراك الجنوبي يقرها العمل المؤسسي ولكل ما هو موجودا نشاطات فردية وطوعية تجنح تجاه الارتجالية العمل العشوائي والزوبعات القاتلة كنتيجة منها أكثر من الفائدة .
- عدم وجود الناطق الرسمي باسم الحراك بعمل مؤسسي فيه إجماع على أن يكون مصدر التواصل مع الرأي الخارجي والإعلام ويكون عبر دائرة واسعة تتكون من طاقم عمل محترف في تناول القضية إعلاميا خارجيا كمصدر ومحاور يعرف تفاصيل القضية واللعب السياسي المحترف ليشكل قوة تواجه الإعلام الكذاب والمضاد والموجهة من قبل نظام صنعاء .
- هناك مواقع إخبارية متعددة كلا يرى أنه يمثل الجنوب والحراك الجنوبي حتى وأن أنكر هذا وهذا يعود لأسباب عدة منها الطموح في الشهرة وحجز المكان وأيضا هناك طموحا منهيا على أن يكون ذو شأن في المهنة الإعلامية وإمتلاك مواقع تخدم أحلامه مما جعل خدمتها عبر أشخاص دون عمل مهني وقوي يشكل قنوات إعلامية لخدمة الجنوب والقضية الجنوبية بوحهه الصحيح وبالتالي شكل هذا العمل سلبا على الحراك الجنوبي بما أنه عمل طوعيا وفرديا ً حيث أن ركزية الإعلام الأساسية العنصر المهني وهذا ما افتقر له المواقع الجنوبية حيث أنها محسوبة على الإعلام الجنوبي إلا أنها تعاملت بتعنت وسلبا مع القضية نتيجة لعدم وجود تقييما لحجم القضية ومتطلباتها وأدوات العمل فيها وهي عبر الكفاءات وطاقم العمل المحترف والجماعي والمعيد بالقيم الإعلامية والولاء الوطني الوسع ونبذ المناطقية وتلميع البشر الغير مؤهلة في العمل .
-عدم وجود التنسيق بين المهنيين والمقتدرين على خدمة القضية الجنوبية إعلاميا ومهنيا ميدانيا وخارجيا ووالخ مما يتطلبه العمل بوجهه الصحيح .
هذه بعض الأسباب رغم كثرها إلا أني أكتفي بهذه لدلالة على سوء الأداء في العمل الجنوبي مما تقتضي الضرورة الآن الحوار والعمل الصحيح بعد أن بدأ الحراك الجنوبي يقر رؤيته وبرامج عمله وعليه يجب أن نكون مؤازرين لهم في العمل الصحيح بما تقتضيه الضرورة وعلينا أن نتواصل مع جميع المعروفين إعلاميا ً ليتم دمج الإعلام الجنوبي وتنظيمه وتهذيبه ليكون عملا ً مؤسسيا ً ومنظما ً فيه المحاسبة والمعاقبة والتقيد بالقيم والأخلاق المهنية والولاء الوطني في العمل وحظر الأعمال الارتجالية والعشوائية التي تخل به .
الآن عليكم مهمة كبرى في الدعوة إلى توحيد الجهود والتواصل مع جيمع الإعلاميين المهنيين (وليس الغاوين أمثالنا ) وأيضا التواصل مع كتاب الرأي المعروفين ... والمقال / والمفكرين والمثقفين والمختصين ووالخ من الجنوبيين ..ليكون العمل جماعيا ومنظما عبر عمل مؤسسي وبرامج عمل تفضي إلى ترتيب العمل ويضع خطة المواجهة الإعلامية بوجهها الصحيح وفي مسارها الصحيح ... لإقرار برامج العمل وأدواته ورجاله .
ملاحظة /
- اختاروا العنوان المناسب أنتم لهذا الحوار رغم أن العنوان (أعلاه) قصدت به أن العالم يتساءل لوجود خلل غير واضح في العمل لدى الجميع في الإعلام وكتاب الراي الجنوبي وهو عنوان ملامة وعتب ولكم اختيار عنوانه أنتم .
- موقع واحد مهني قويا ً بطاقم عمل مهني أفضل من عشرين على الشجرة .
- الإعلام الجنوبي من المفترض أن يكون موجها ً تجاه الرأي العام الخارجي عبر مادة خبرية وتقارير مصورة تحمل المصداقية والقيمة الإنسانية والمهنية في العمل ليتم التعاطي مع القضية والتعاطف معها ويرسم هدف عبر البرامج وهو الاهتمام بالفعاليات ورؤية الحراك الجنوبي ليوصلها للرأي العام الخارجي بتفاصيلها ...وليس موجها ً حول نفسه لدوران حول الذات فقط
تحياتي
اقتراح أقدمه لأبناء الجنوب حميعا ً لتصحيح الأخطاء في الإعلام الجنوبي ..
وأتحدث هنا حول الإعلام الجنوبي جميعه ... وليس حول منطقة وشعبها حيث أن الاسم لايعني أنه يحمل رأي منقطة بل هي أسماء أنتم سميتموها ... انطلاقا من حق المواطنة لربما هنالك اعتراضا في حال يزعم بانه يمثل منقطة ذلك الموقع بما أنه شخصي إلا أنه محسوبا ً على القضية الجنوبي إعلاميا ً .. بالطبع الكثير من المواقع الجنوبية منها / شبكة خليج عدن / وكالة أنباء عدن عنا / وكالة أنباء عدن أنا / صدى عدن / الطيف / السياسي برس / سرو حمير / شبكة الجنوب العربي / عدن تايمز/ والمنتديات / منتديات الضالع / صوت الجنوب / (هذه المهتمة بالقضية الجنوبي والحراك ومن يرى هنالك موقعا ً نسيته فعليه ذكره ) ....
أصبحت الأولى جنوبيا بعمل دؤوب من قبل الجميع من المهرة إلى باب المندب حيث أن عمود المواقع الحوارية هم الأعضاء وبدونهم الموقع لاشئ ... وبالتالي كنتم خير من شيد هذه المواقع بجهود الكثير .....
وبالتالي لدي كمواطن جنوبي ملاحظات سلبية أنتجها المواقع بما أنها أصبحت مؤثرا في الرأي العام الداخلي والخارجي ... وهذا سبب العشوائية في العمل وإفساح المجال لكل شاردة وواردة بدون التقيد بالمصدر أو بتنظيم مراسلين عمل يكونوا مصدرا ويحملون المسؤولية في حال كانت المادة الخبرية " كاذبة " .. وحتى لايكون العمل سلبا ضد الحراك من خلال الأفعال الطائشة الغير مسؤولة والتي تكتب وتحسب عليه دون مبرر أو حصرها في رأي الكاتب أو التعامل معها مهنيا ً ..
وبالتالي عكست تلك الأخطاء سلبيات قوية أفقدت الحراك إعلاميا ً المصداقية كجزء من العمل المواجه للرأي العام الخارجي مما اقتضت الضرورة أن أقدم رأيي لإدارة أمام الملأ على أن نحمل المسؤولية جميعا تحت رؤية تنظم هذا الصرح وترشد من الزوبعات والأعمال الإرتجالية والكاذبة ... ليكون العمل بوجهه الصحيح ويشارك فيه الجميع من المهرة إلى باب المندب ...
وليكون مرآة عاكس لفعاليات الحراك وأعماله من أرض الواقع بمصداقية ويتجنب الأخبار التي تضره وأيضا يحاصر " الوشايات " والمنقولات التي تعطي نظام صنعاء القوة والعمل على ملاحقة الحراكيين على الأرض ... وهذا العمل يجب أن يكون عبر نخبة جنوبية واعية ترشد الخطاب وتنقحه وتنشر ما يفيد القضية الجنوبية حيث أن المرحلة " كن أو لاتكون " ووجب محاصرة ما يؤثر على الأداء والعمل للحراك الجنوبي .. وليتجهوا بأعمال الحراك نحو المصداقية ليكون صادقا لدى الرأي العام الخارجي ...
ربما هنالك الكثير يشعر أن الحراك الجنوبي انتكس سياسيا ً عبر قاعدة خليجي 20 إلا أن الحقيقة على الأرض أنه انتصر انتصارا ً ساحقا ً مهما حاول نظام صنعاء استغلال نشوة الانتهى بدون أن يرى أعمال مسيئة بسمعة الحراك أو أعمالا ً إجرامية ليتهم بها الحراك الجنوبي حيث أنه حاول مرارا ً أن يلصق فيه الإجرام والإرهاب وعدم المصداقية وغيرها من الدسائس المشينة حيث أنه يعلم بان الحرب الإعلامية هي الأساس في الصراع السياسي مما سخر لها الكثير من أزلامه ومؤيديه وأيضا ً مع توجيه عناصره تجاه الحراك الجنوبي حتى تم إنشاء مواقع باسم الجنوب على أن تنقل الأخبار التي تشوش على الرأي العام الخارجي وتنقل الأخبار المغالطة مع زرع عناصره في المواقع الحوارية بعد أن تيقن أنها مؤثرة أعلامية وجعلهم يحملون الأخلاق السيئة للإساءة للقضية الجنوبية والحراك الجنوبي خارجيا ً ...
وبالطبع هذه الأعمال أثر سلبا على أداء الحراك والإعلام الجنوبي وخلقت خلافا ً قويا ً .. لأسباب كثيرة منها :
- عدم وجود برامج سياسية ورؤية للحراك الجنوبي .
- عدم وجود العمل المؤسسي مهما حاولنا إيهام أنفسنا بانها موجودة .
- عدم وجود القنوات الرسمية إعلاميا ً للحراك الجنوبي يقرها العمل المؤسسي ولكل ما هو موجودا نشاطات فردية وطوعية تجنح تجاه الارتجالية العمل العشوائي والزوبعات القاتلة كنتيجة منها أكثر من الفائدة .
- عدم وجود الناطق الرسمي باسم الحراك بعمل مؤسسي فيه إجماع على أن يكون مصدر التواصل مع الرأي الخارجي والإعلام ويكون عبر دائرة واسعة تتكون من طاقم عمل محترف في تناول القضية إعلاميا خارجيا كمصدر ومحاور يعرف تفاصيل القضية واللعب السياسي المحترف ليشكل قوة تواجه الإعلام الكذاب والمضاد والموجهة من قبل نظام صنعاء .
- هناك مواقع إخبارية متعددة كلا يرى أنه يمثل الجنوب والحراك الجنوبي حتى وأن أنكر هذا وهذا يعود لأسباب عدة منها الطموح في الشهرة وحجز المكان وأيضا هناك طموحا منهيا على أن يكون ذو شأن في المهنة الإعلامية وإمتلاك مواقع تخدم أحلامه مما جعل خدمتها عبر أشخاص دون عمل مهني وقوي يشكل قنوات إعلامية لخدمة الجنوب والقضية الجنوبية بوحهه الصحيح وبالتالي شكل هذا العمل سلبا على الحراك الجنوبي بما أنه عمل طوعيا وفرديا ً حيث أن ركزية الإعلام الأساسية العنصر المهني وهذا ما افتقر له المواقع الجنوبية حيث أنها محسوبة على الإعلام الجنوبي إلا أنها تعاملت بتعنت وسلبا مع القضية نتيجة لعدم وجود تقييما لحجم القضية ومتطلباتها وأدوات العمل فيها وهي عبر الكفاءات وطاقم العمل المحترف والجماعي والمعيد بالقيم الإعلامية والولاء الوطني الوسع ونبذ المناطقية وتلميع البشر الغير مؤهلة في العمل .
-عدم وجود التنسيق بين المهنيين والمقتدرين على خدمة القضية الجنوبية إعلاميا ومهنيا ميدانيا وخارجيا ووالخ مما يتطلبه العمل بوجهه الصحيح .
هذه بعض الأسباب رغم كثرها إلا أني أكتفي بهذه لدلالة على سوء الأداء في العمل الجنوبي مما تقتضي الضرورة الآن الحوار والعمل الصحيح بعد أن بدأ الحراك الجنوبي يقر رؤيته وبرامج عمله وعليه يجب أن نكون مؤازرين لهم في العمل الصحيح بما تقتضيه الضرورة وعلينا أن نتواصل مع جميع المعروفين إعلاميا ً ليتم دمج الإعلام الجنوبي وتنظيمه وتهذيبه ليكون عملا ً مؤسسيا ً ومنظما ً فيه المحاسبة والمعاقبة والتقيد بالقيم والأخلاق المهنية والولاء الوطني في العمل وحظر الأعمال الارتجالية والعشوائية التي تخل به .
الآن عليكم مهمة كبرى في الدعوة إلى توحيد الجهود والتواصل مع جيمع الإعلاميين المهنيين (وليس الغاوين أمثالنا ) وأيضا التواصل مع كتاب الرأي المعروفين ... والمقال / والمفكرين والمثقفين والمختصين ووالخ من الجنوبيين ..ليكون العمل جماعيا ومنظما عبر عمل مؤسسي وبرامج عمل تفضي إلى ترتيب العمل ويضع خطة المواجهة الإعلامية بوجهها الصحيح وفي مسارها الصحيح ... لإقرار برامج العمل وأدواته ورجاله .
ملاحظة /
- اختاروا العنوان المناسب أنتم لهذا الحوار رغم أن العنوان (أعلاه) قصدت به أن العالم يتساءل لوجود خلل غير واضح في العمل لدى الجميع في الإعلام وكتاب الراي الجنوبي وهو عنوان ملامة وعتب ولكم اختيار عنوانه أنتم .
- موقع واحد مهني قويا ً بطاقم عمل مهني أفضل من عشرين على الشجرة .
- الإعلام الجنوبي من المفترض أن يكون موجها ً تجاه الرأي العام الخارجي عبر مادة خبرية وتقارير مصورة تحمل المصداقية والقيمة الإنسانية والمهنية في العمل ليتم التعاطي مع القضية والتعاطف معها ويرسم هدف عبر البرامج وهو الاهتمام بالفعاليات ورؤية الحراك الجنوبي ليوصلها للرأي العام الخارجي بتفاصيلها ...وليس موجها ً حول نفسه لدوران حول الذات فقط
تحياتي