الطائر المتشرد
2010-11-29, 09:34 PM
الوالد الرئيس علي سالم البيض
الوالد الرئيس علي ناصر محمد
الوالد الرئيس حيدر أبوبكر العطاس
متعكم الله بأعماركم و أدام عليكم صحتكم و ألبسكم لباس العافية.
بما أنكم جميعا من المناضلين القدامى ضد الأستعمار البريطاني الطيب الذكر، نستطيع أن نقدر أعماركم بين ال 70 و ال 75 سنة، أطال الله أعماركم. طبعا هذا المعدل أعلى بكثييييييير من معدل أعمار أخوانكم و أبنائكم في الجنوب المحتل و الذين يقضون أما برصاص جيش الأحتلال أو بالقهر من ممارسة الأحتلال أو من الفقر بسبب نهب الأحتلال الدحباشي لخيراتهم.
بما أنكم تعيشون في الخارج منعمون و هانئون و بأمان و أستقرار ( اللهم لا حسد) فسوف أقدر متوسط أعماركم على المتوسط الأوروبي و هو تقريبا 75-80 سنة ( الأعمار في علم الله و هذه أرقام إحصائية للمتوسط العمري).
بإختصار الباقي من العمر ( و الأعمار بيد الله) أقل بكثيييير من الذي مضى فهل من الممكن التعالي عن المصالح الشخصية و الأطماع القيادية و تناسي أحقاد و ضغائن الماضي لتعويض شعب الجنوب الأصيل و الطيب عن عما أقترفتموه في حقه منذ الاستقلال و حتى الوحلة المشئومة؟ هل تدركون إستحقاقات المرحلة العمرية التي تعيشونها حتى تستغلوها بالشكل الصائب لأجل و مصلحة الجنوب بدلا من السخافات و الترهات الشخصية و التي أصبحت مثل العصا التي تمنع العجلة من الدوران.
هل لا يزال بعض الأمل فيكم مادام للعمر بقية أو ينطبق عليكم المثل القائل "قد أسمعت إذ ناديت حياً لكن لا حياة لمن تنادي" ؟
الوالد الرئيس علي ناصر محمد
الوالد الرئيس حيدر أبوبكر العطاس
متعكم الله بأعماركم و أدام عليكم صحتكم و ألبسكم لباس العافية.
بما أنكم جميعا من المناضلين القدامى ضد الأستعمار البريطاني الطيب الذكر، نستطيع أن نقدر أعماركم بين ال 70 و ال 75 سنة، أطال الله أعماركم. طبعا هذا المعدل أعلى بكثييييييير من معدل أعمار أخوانكم و أبنائكم في الجنوب المحتل و الذين يقضون أما برصاص جيش الأحتلال أو بالقهر من ممارسة الأحتلال أو من الفقر بسبب نهب الأحتلال الدحباشي لخيراتهم.
بما أنكم تعيشون في الخارج منعمون و هانئون و بأمان و أستقرار ( اللهم لا حسد) فسوف أقدر متوسط أعماركم على المتوسط الأوروبي و هو تقريبا 75-80 سنة ( الأعمار في علم الله و هذه أرقام إحصائية للمتوسط العمري).
بإختصار الباقي من العمر ( و الأعمار بيد الله) أقل بكثيييير من الذي مضى فهل من الممكن التعالي عن المصالح الشخصية و الأطماع القيادية و تناسي أحقاد و ضغائن الماضي لتعويض شعب الجنوب الأصيل و الطيب عن عما أقترفتموه في حقه منذ الاستقلال و حتى الوحلة المشئومة؟ هل تدركون إستحقاقات المرحلة العمرية التي تعيشونها حتى تستغلوها بالشكل الصائب لأجل و مصلحة الجنوب بدلا من السخافات و الترهات الشخصية و التي أصبحت مثل العصا التي تمنع العجلة من الدوران.
هل لا يزال بعض الأمل فيكم مادام للعمر بقية أو ينطبق عليكم المثل القائل "قد أسمعت إذ ناديت حياً لكن لا حياة لمن تنادي" ؟