عبدالله البلعسي
2010-11-01, 01:53 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
تصريحات للناشطة زهرة صالح
وجهت الناشطة السياسية والحقوقية القيادية في الحراك الجنوبي زهره صالح نداء إلى الدول الغربية والعربية وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والمملكة العربية السعودية وكل الدول المشاركة في الحرب على الإرهاب إن كانت جادة في مسألة القضاء على القاعدة وتدميرها كما تدعي فعليها إن تبدءا بصناع الإرهاب القاعدي ومن يسهل له ويدعمه وقد اتضحت الرؤية اليوم جليا أمام الرأي العام العربي والعالمي أن نظام وصنعاء هو من يقوم برعاية واحتضان وصناعة القاعدة وهو المدبر والمخطط في كل عملياتها الموجهة ضد الأبرياء في كل مكان , وكنا وما زلنا كناشطين في مسيرة الحراك الجنوبي التحرري السلمي نحذر من مغبة التعامي على جرائم هذا النظام الإرهابي من جهة إرهاب عصاباته ( الجانجويد) ومن جهة دعمه ورعايته الحركات الإرهابية العالمية التي يدعي محاربتها وجعل من معاركه الوهمية وسيله لاستجلاب الدعم الدولي لنظامه المتهالك وكنا نأسف بأن دول العالم التي تحارب الإرهاب تنطلي عليها حيل هذا النظام الإرهابي ومن هنا وعبر ما يتاح لنا من حيز في المواقع الجنوبية الالكترونية نلفت عناية كل إنسان حر من أشقائنا في دول الخليج والجزيرة من أن ما تم كشفه من إرسال طرود مفخخة من صنعاء وعبر مطارها إلى الولايات الأمريكية ما كان له أن يمر دون تواطأ من قبل أزلام النظام وبتوجيهات رأس النظام والتي ولا شك سيحاول جاهدا تبرير نفسه وإلصاق التهم الجاهزة للآخرين وما يحصل للطالبة حنان السماوي إلا محاولة في هذا المضمار
وحذرت الناشطة الحقوقية زهراء صالح الدول المانحة التي تدعم نظام صنعاء المتهالك بأنها بذلك تدعم الإرهاب وتطيل بعمره وبشكل مباشر وغير مباشر
وتسألت القيادية في الحراك الجنوبي كيف استطاع الإرهابيين المرور من خلال شبكة الأجهزة الفاحصة الحديثة في مطار صنعاء أذا لم يكن هناك تواطأ ؟!! وبتعليمات عليا من متنفذي وعتاولة السلطة في صنعاء .
ونبهت الأخت زهره إلى انه ينبغي على العالم إن يعلم إن هذا النظام الذي نفذت كل أوراقة بعد إن سقطت حيلة وافتضحت بأنه لم يعد لدية وسيلة أخرى إلا اللعب بورقة الإرهاب
1 / نوفمبر 2010م
تصريحات للناشطة زهرة صالح
وجهت الناشطة السياسية والحقوقية القيادية في الحراك الجنوبي زهره صالح نداء إلى الدول الغربية والعربية وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والمملكة العربية السعودية وكل الدول المشاركة في الحرب على الإرهاب إن كانت جادة في مسألة القضاء على القاعدة وتدميرها كما تدعي فعليها إن تبدءا بصناع الإرهاب القاعدي ومن يسهل له ويدعمه وقد اتضحت الرؤية اليوم جليا أمام الرأي العام العربي والعالمي أن نظام وصنعاء هو من يقوم برعاية واحتضان وصناعة القاعدة وهو المدبر والمخطط في كل عملياتها الموجهة ضد الأبرياء في كل مكان , وكنا وما زلنا كناشطين في مسيرة الحراك الجنوبي التحرري السلمي نحذر من مغبة التعامي على جرائم هذا النظام الإرهابي من جهة إرهاب عصاباته ( الجانجويد) ومن جهة دعمه ورعايته الحركات الإرهابية العالمية التي يدعي محاربتها وجعل من معاركه الوهمية وسيله لاستجلاب الدعم الدولي لنظامه المتهالك وكنا نأسف بأن دول العالم التي تحارب الإرهاب تنطلي عليها حيل هذا النظام الإرهابي ومن هنا وعبر ما يتاح لنا من حيز في المواقع الجنوبية الالكترونية نلفت عناية كل إنسان حر من أشقائنا في دول الخليج والجزيرة من أن ما تم كشفه من إرسال طرود مفخخة من صنعاء وعبر مطارها إلى الولايات الأمريكية ما كان له أن يمر دون تواطأ من قبل أزلام النظام وبتوجيهات رأس النظام والتي ولا شك سيحاول جاهدا تبرير نفسه وإلصاق التهم الجاهزة للآخرين وما يحصل للطالبة حنان السماوي إلا محاولة في هذا المضمار
وحذرت الناشطة الحقوقية زهراء صالح الدول المانحة التي تدعم نظام صنعاء المتهالك بأنها بذلك تدعم الإرهاب وتطيل بعمره وبشكل مباشر وغير مباشر
وتسألت القيادية في الحراك الجنوبي كيف استطاع الإرهابيين المرور من خلال شبكة الأجهزة الفاحصة الحديثة في مطار صنعاء أذا لم يكن هناك تواطأ ؟!! وبتعليمات عليا من متنفذي وعتاولة السلطة في صنعاء .
ونبهت الأخت زهره إلى انه ينبغي على العالم إن يعلم إن هذا النظام الذي نفذت كل أوراقة بعد إن سقطت حيلة وافتضحت بأنه لم يعد لدية وسيلة أخرى إلا اللعب بورقة الإرهاب
1 / نوفمبر 2010م