الجيش اليمني وتقارير تؤكد عدم قدرتة على القيام بالعمليات المشتركة

[صقر الجليلة]

احصائيات عامة

اجمالي القوات البرية 100000
القوات العامة 60000
قوات الاحتياط 40000
عدد الدبابات 790
عربات مشاة مدرعة 200
مركبات استطلاع 130
ناقلاة مشاة مدرعة 710
قطع مدفعية 1153
صواريخ دفاع جوي 1358
مدافع دفاع جوي 530
صواريخ ارض ارض 28 رقم غير دقيق
frog -7 12
ss 21
scarab 10
قاذفات سكود 6 منصات
صواريخ سكود 33


القوات الجوية

عدد افرادها 3000 عدد غير دقيق
طائرات اعتراضية 31
طائرات جو - جو \ جو - ارض 40
طائرات نقل 18
طائرات تدريب 44
طائرات عمودية 40

الطائرات الداخلة في الخدمة

attack
سوخوي 22
اف 5
fighter
ميج 29
اف 7
ميج 21
trainer
zlin 242
yak-11
l-39
transport
c-130. 11-76 .an-12 ,an-26 ,mi-8

القوات البحرية

عدد القوات 1700 عدد غير دقيق
مركبات الدوريات والقتال الساحلي 18
معدات ومركبات التصدي للالغام 6
المركبات البرمائية 7
مركبات الدعم والاسناد والنقل عدد غير محدود


مصادر السلاح للجيش اليمني

روسيا 58%
الصين 14%
الدول الاوربية الكبرى 14%
امريكا 22%




نتائج الدراسات العلمية للقوات اليمنية

حسب معهد الدراسات العربي وكذلك معهد الدراسات الاوربية وبعض الدراسات الامريكية

للقوات اليمنية فقد استخلصت هذة السلبيات الت نالت نصيب الاسد فيها وهي

1 - انها لاتمتلك القدرة على تأدية المهام القتالية المشتركة لمختلف فروع
الجيش الاخرى وقد وضح هذا بصورة جلية في المعارك التي خاضها ضد
التمرد الداخلي الذي حدث في محافظة صعدة في حرب ما سمي بحرب
الحوثيين حيث ان اغلب الخسائر التي حدثت في صفوف الجيش اليمني
تمت بنيران صديقة وذا دليل على ضعق القيادة في العمليات المشتركة

2 - اعتماد الجيش اليمني على 60000 الف من افرادة وجلهم ذات
ولاءات خاصة بالاضافة الى 40000 الف لا يمتلكون اي مقومات للجيش
الحديث من تدريب وتجهيز لازم لهذة القوات

3 - ان العدد الضئيل للقوات اليمنية يجعل من الضروري لهذة القوات تدبير
237517 مواطنا" سنويا" يدخلون في الخدمة العسكرية
( تم الغاء الخدمة العسكرية الالزامية وهذة تجاهلتها الدراسات )

4 - ان مالدى القوات اليمنية من سلاح هو في حالة تدهور مستمر وعلى
سبيل المثال عام 1994 كانت تمتلك عدد 1194 والان 790 فقط
وان عدد عربات الاستطلاع كان 350 والان 130 فقط
وان عدد 710 ناقلة جند مدرعة لم تعد صالحة

5 - توضح الراسات ان الجيش اليمني يمتلك كمية بسيطة من الاسلحة
الكيميائية ولا احد يعرف مفعولها

6 - تؤكد الدراسات ان القوات الجوية في حالة تدهور وقد تعرضت لخسائر
فادحة خلال السنوات الاخيرة حيث ان عدد الطائرات الاعتراضية هبط من
66 طائرة الى 31 في الوقت الحالي والطائرات العمودية كانت 76 والان
20 طائرة كما ان مستوى التدريب الجوي اصبح محدود جدا"

7 - كما ان القوات البحرية اليمنية لا يمكنها مواجهة اي خطر اقليمي
وقدرتها ضئلة جدا" للمواجهة وانها تستخدم فقط كخفر سواحل فقط
وان صيانتها حتى وان تم الاتفاق مع باكستان لصيانتها الا انها قديمة
وفي حالة مهترئة

برغم من الدراسات التي تتناول الجيش اليمني الا ان اغلبها لا يقوم على
قاعدة بيانات صحيحة وذلك لعدم توفرها وعدم وجود المصدر الموثوق بة
في ذلك بالاضافة الى ان الدراسات تستثني فروع اخرى من القوات
الامنية والتي تشكل مصدر بشري ضخم جدا" للجيش اليمني مثل
قوات الامن المركزب والسياسي والامن القومي وخفر السواحل
والشرطة وغيرها
وكذلك تم استثناء القوات الاساسية التي يعتمد عليها النضام وهي
الحرس الجمهوري الذي يعتبر هو العنصر الاساسي في النضام
الدفاعي اليمني وبرغم من ان التقارير تقتقد انة جيش خاص بالرئيس
وحراستة وعائلتة