حفيديافع اليافعي
2010-10-17, 10:58 PM
إن أحداث الجنوب العربي ما هي
إلا خطوة في طريق هذا الشعب
المجاهد وليست أول مصائب ابناء الجنوب العربي ولن تكون آخرها فالأحداث التي
تلاحقالجنوب والكيد الزيدي السنحاني النفاقي
لن يهدأ له بال حتى يستأصل هذا الشعب المجاهد وهيهات إن هذه الأحداث المؤلمة على ما فيها من مشاهد تقطع القلوب وتذرف من أجلها الدموع إلا أن في ثناياها بإذن الله خيراً كثيراً (( وعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً )).
إن المتأمل في هذه الأحداث يجد أنها كشفت وجوه المنافقين جلياً فلم يعد عندهم حياء ولا خجل ، نعم لقد نجم النفاق في عدد من المسؤولين في سلطة الاحتلال حتى أصبحوا أشد مكراً وكيداً من الصهاينة . إن ما حدث ويحدث ما هو إلا نتيجة لاتفاقيات الذل والهوان من أيام عبد الفتاح الجوفي وما تلاها حتى أصبحت سلطة صنعاءأشد جلداً للجنوبيين من الاستعمار البريطاني
لقد استطاع نظام صنعاء زرع تيارسنحاني زيدي داخل الجنوب العربي بحيث يكون أشد تأمراً على على ابناء الجنوب من الزيود المجرمين و إلا كيف يمكن تفسير هذا الدمار والقصف والاباده في كل المحافظات الجنوبيه
من قبل سلطة الاحتلال اليمني وكيف والتخاذل بل والتآمر على تجويع هذا الشعب المظلوم وسكوت من يدعون انهم جنوبين على كراسي وهم كوز مركوز على ذلك حتى أولئك الذين يدعون بأنهم تابعين للجنوب وهم من اصول شماليه ظهر كذبهم هذه الأيام أيام المحنة فلا نسمع منهم أي شجب او استنكار لما يحصل في ارض الجنوب.
هكذا سياسة المصالح والخداع والتوريط وإثارة الفتن في بلاد أهل السنة ولو أدى إلى هلاك شعب باكمله . هذه الأحداث أثبتت لكل الشرفاء أن الوحده لم يعد فيها أمل او خير بل إن الخوف كل الخوف والفتنة كل الفتنة أن يصبحوا أداة لضرب شعب الجنوب العربي بدعوى محاربة الإرهاب الذي ترعاه دولة الإرهاب ( صنعاء ) فما اشد هذه المحنه
لنيل الكرامة والعزة وإخراج المحتل فيقابلها أسوار من جيوش عملاء المحتل مدججين بكل أنواع الأسلحة لقتل شعوبهم والقضاء عليهم ومنع كل أشكال المقاومة ولو لم يبق لهذه الحكومات المهزومة والمتآمرة إلا كراسيها لتحكم جثثاً وأشلاء متناثرة .
كم بين كرامة شعب وذل سلطة محتله والتآمر والذل لتنتقل إلى الهدايا وتبادل الابتسامات والاجتماعات السرية التآمرية وأحياناً علناً على شاشات القنوات يتشدقون بانجازتهم الدمويه بقصف قرى ومدن الجنوب هذه السلطه ؟ وعملائها يخشون أن ينقلب عليهم شاويش الزيود على طماشة فتتبخر كراسيهم ومناصبهم ليصبحوا بلا ماؤى
إلا خطوة في طريق هذا الشعب
المجاهد وليست أول مصائب ابناء الجنوب العربي ولن تكون آخرها فالأحداث التي
تلاحقالجنوب والكيد الزيدي السنحاني النفاقي
لن يهدأ له بال حتى يستأصل هذا الشعب المجاهد وهيهات إن هذه الأحداث المؤلمة على ما فيها من مشاهد تقطع القلوب وتذرف من أجلها الدموع إلا أن في ثناياها بإذن الله خيراً كثيراً (( وعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً )).
إن المتأمل في هذه الأحداث يجد أنها كشفت وجوه المنافقين جلياً فلم يعد عندهم حياء ولا خجل ، نعم لقد نجم النفاق في عدد من المسؤولين في سلطة الاحتلال حتى أصبحوا أشد مكراً وكيداً من الصهاينة . إن ما حدث ويحدث ما هو إلا نتيجة لاتفاقيات الذل والهوان من أيام عبد الفتاح الجوفي وما تلاها حتى أصبحت سلطة صنعاءأشد جلداً للجنوبيين من الاستعمار البريطاني
لقد استطاع نظام صنعاء زرع تيارسنحاني زيدي داخل الجنوب العربي بحيث يكون أشد تأمراً على على ابناء الجنوب من الزيود المجرمين و إلا كيف يمكن تفسير هذا الدمار والقصف والاباده في كل المحافظات الجنوبيه
من قبل سلطة الاحتلال اليمني وكيف والتخاذل بل والتآمر على تجويع هذا الشعب المظلوم وسكوت من يدعون انهم جنوبين على كراسي وهم كوز مركوز على ذلك حتى أولئك الذين يدعون بأنهم تابعين للجنوب وهم من اصول شماليه ظهر كذبهم هذه الأيام أيام المحنة فلا نسمع منهم أي شجب او استنكار لما يحصل في ارض الجنوب.
هكذا سياسة المصالح والخداع والتوريط وإثارة الفتن في بلاد أهل السنة ولو أدى إلى هلاك شعب باكمله . هذه الأحداث أثبتت لكل الشرفاء أن الوحده لم يعد فيها أمل او خير بل إن الخوف كل الخوف والفتنة كل الفتنة أن يصبحوا أداة لضرب شعب الجنوب العربي بدعوى محاربة الإرهاب الذي ترعاه دولة الإرهاب ( صنعاء ) فما اشد هذه المحنه
لنيل الكرامة والعزة وإخراج المحتل فيقابلها أسوار من جيوش عملاء المحتل مدججين بكل أنواع الأسلحة لقتل شعوبهم والقضاء عليهم ومنع كل أشكال المقاومة ولو لم يبق لهذه الحكومات المهزومة والمتآمرة إلا كراسيها لتحكم جثثاً وأشلاء متناثرة .
كم بين كرامة شعب وذل سلطة محتله والتآمر والذل لتنتقل إلى الهدايا وتبادل الابتسامات والاجتماعات السرية التآمرية وأحياناً علناً على شاشات القنوات يتشدقون بانجازتهم الدمويه بقصف قرى ومدن الجنوب هذه السلطه ؟ وعملائها يخشون أن ينقلب عليهم شاويش الزيود على طماشة فتتبخر كراسيهم ومناصبهم ليصبحوا بلا ماؤى