ابو يوسف العيسائي
2010-09-28, 10:14 PM
--------------------------------------------------------------------------------
تعاد الكره ثاني مره
وعاد السوادي للوساطه ثاني مره وليته لم يعد فقد زادة القظيه تعقيدآ وسار الوضع اخطر من ماكان عليه وعند وصول السوادي الا اهل داوود للوساطه بينهم وبين الملجمي لم تحظر اهل داوود وقالوالقضيه لاتعنينا بشي فاالحداد هوا المسؤال لكون الشخص الذي جائت معاه البنت فتوى من الحدد واسمه صالح عبدالله الحداد وطلب المعنيين بالامر من الحدد ولم يتجاوبو مع الوسيط رافظيين تسليم البنت ولو لطرف ثالث وبقي الوسيط يوميين ولم يطلع باي نتيجه فعاد من حيث اتى خالي اليدين مكسور الخاطر فشعر الكل بخطورة الوضع ومدا الكارثه فمن كانو يرفضو تسليمها بالامس من اهل داوود تخلو اليوم فقد كانت اهل داوود اكثر تشددآ بعدم تسليمها فهل كانت اهل داوود بتشددهم يقصدون تاجيج القضيه بحيث يصعب حلها ومن ثم التخلي عن الحداد وبعدها اجتمعة مشايخ الحد في محافظة لحج واخلو طرفهم من القظيه وما اسرع هولا المشايخ لتوقيع أي محظر حتى وان كان لايعنيهم المهم انه محظر ويوقعوعليه ويرا كل واحد فيهم كلمت الشيخ امام اسمه فهولا هم من تسبب بدمار الحد وضياعه مشايخ بلاقبايل فولاهم ليس لقبايلهم وانما لمدير المديريه مقابل ما يرمي لهم من فتاات اما اهل داوود فلم يكتفو بوثيقة المحافظه وعملو وثيقه اخرا لتخلي من الحداد وتم توزيعها على المشايخ والقبائل المجاوره فما هاكذى يرد الجميل الحداد وقف مع اهل داوود بفتن لاناقه له فيها ولاجمل ولم يتخلا عنهم وبرغم شجاعته ورجولته ومواقفه ويعتبر احد عصيب اهل داود بموجب وثيقه بينهم لهم ماله وعليهم ماعليه ولكل جواد كبوه لقد عجز الجميع باقناع الحداد ان يسلمها لاهلها او حتى لطرف ثالث فوقف الكل عاجز امام هذي الصخره القويه وشدة الرجال الذي لاتلين فانا من وجهت نظري الشخصيه بان تسليمها لاهلها قد يؤدي الى قتلها من قبل اهلها الملاجم
وعدم تسليمها قد يؤدي الى كارثه فيسلمو البنت والولد لطرف ثالث ويكونو تحت حمايته
وهنا جا دور سلطة الاحتلال وتجار الفتن
دور مدير المديريه فقد باى هوى الاخر بالفشل فطلب من محافظ لحج ومحافظ البيضا والحرس الجمهوري والامن بحمله عسكريه لاخراج البنت بالقوه من قرية الخلقه وتسليم الحداد الى القضا ولاكن لم يسمعه احد وكانهم يقولو له كفانا كذب ونفاق وتسول على حساب الاخريين فاين القضا فالدوله عاجزه عن حمايت نفسها فكيف لها بحمايت الاخرين انظرو اخواني ماالذي يحصل فقد كان المدير واخوه من المعارضيين على تسليمها ومن المتشددين وكانت محميه ببيوتهم فما اوسع المذاهب وما اكثر الوجوه التي لاتستحي
والجديد
قامت قبيلة الحدد وطلبت بعض من مشايخ واعيان اهل حميقان وبني بكر وخلاقه وريو ومن يافع واعظا مجلس نواب ومن بينهم عبدالله الشعره الذي تم البحث عنه طوال 6 سنوات ولم يعثر عليه احد من ابنا الحد بعد انتخابه وتم الاعلان عنه ببرنامج نوح الطيور فنقو له حمد الله على السلامه فمهما طار الطير ورتفع فكما طار يقع واتجهو جميعهم الى منطقت الملاجم ب 3 مليون ريال و3 سيارات وعشر قطع سلاح تحكيم للملجمي وبعد وصولهم رفظت الاملاجم استقبالهم وفضلو جالسين امام منازلهم يومين وكان طلب الملجمي احظار البنت اولآ وعند احظار البنت لكل حادث حديث والكن القبائل المجاوره للملجمي استنكرة جلوس الناس خارج وعدم ادخالهم البيوت فقامت الملاجم بادخالهم وذبحو لهم 100 مذبوحه وتغدو وبعدها رفض الملجمي قبول التحكيم نهايآ وقبل المغادره من الملاجم وصل محافظ البيضا وطلب من الملجمي قبول التحكيم ولم يقبل التحكيم حتى هذي الحظه وسوف نوافيكم بالجديد
بقلم الشـــيـخ / الـفـارس الـيـافـعـــي
http://alsanediy.com/vb//showthread.php?t=24412
تعاد الكره ثاني مره
وعاد السوادي للوساطه ثاني مره وليته لم يعد فقد زادة القظيه تعقيدآ وسار الوضع اخطر من ماكان عليه وعند وصول السوادي الا اهل داوود للوساطه بينهم وبين الملجمي لم تحظر اهل داوود وقالوالقضيه لاتعنينا بشي فاالحداد هوا المسؤال لكون الشخص الذي جائت معاه البنت فتوى من الحدد واسمه صالح عبدالله الحداد وطلب المعنيين بالامر من الحدد ولم يتجاوبو مع الوسيط رافظيين تسليم البنت ولو لطرف ثالث وبقي الوسيط يوميين ولم يطلع باي نتيجه فعاد من حيث اتى خالي اليدين مكسور الخاطر فشعر الكل بخطورة الوضع ومدا الكارثه فمن كانو يرفضو تسليمها بالامس من اهل داوود تخلو اليوم فقد كانت اهل داوود اكثر تشددآ بعدم تسليمها فهل كانت اهل داوود بتشددهم يقصدون تاجيج القضيه بحيث يصعب حلها ومن ثم التخلي عن الحداد وبعدها اجتمعة مشايخ الحد في محافظة لحج واخلو طرفهم من القظيه وما اسرع هولا المشايخ لتوقيع أي محظر حتى وان كان لايعنيهم المهم انه محظر ويوقعوعليه ويرا كل واحد فيهم كلمت الشيخ امام اسمه فهولا هم من تسبب بدمار الحد وضياعه مشايخ بلاقبايل فولاهم ليس لقبايلهم وانما لمدير المديريه مقابل ما يرمي لهم من فتاات اما اهل داوود فلم يكتفو بوثيقة المحافظه وعملو وثيقه اخرا لتخلي من الحداد وتم توزيعها على المشايخ والقبائل المجاوره فما هاكذى يرد الجميل الحداد وقف مع اهل داوود بفتن لاناقه له فيها ولاجمل ولم يتخلا عنهم وبرغم شجاعته ورجولته ومواقفه ويعتبر احد عصيب اهل داود بموجب وثيقه بينهم لهم ماله وعليهم ماعليه ولكل جواد كبوه لقد عجز الجميع باقناع الحداد ان يسلمها لاهلها او حتى لطرف ثالث فوقف الكل عاجز امام هذي الصخره القويه وشدة الرجال الذي لاتلين فانا من وجهت نظري الشخصيه بان تسليمها لاهلها قد يؤدي الى قتلها من قبل اهلها الملاجم
وعدم تسليمها قد يؤدي الى كارثه فيسلمو البنت والولد لطرف ثالث ويكونو تحت حمايته
وهنا جا دور سلطة الاحتلال وتجار الفتن
دور مدير المديريه فقد باى هوى الاخر بالفشل فطلب من محافظ لحج ومحافظ البيضا والحرس الجمهوري والامن بحمله عسكريه لاخراج البنت بالقوه من قرية الخلقه وتسليم الحداد الى القضا ولاكن لم يسمعه احد وكانهم يقولو له كفانا كذب ونفاق وتسول على حساب الاخريين فاين القضا فالدوله عاجزه عن حمايت نفسها فكيف لها بحمايت الاخرين انظرو اخواني ماالذي يحصل فقد كان المدير واخوه من المعارضيين على تسليمها ومن المتشددين وكانت محميه ببيوتهم فما اوسع المذاهب وما اكثر الوجوه التي لاتستحي
والجديد
قامت قبيلة الحدد وطلبت بعض من مشايخ واعيان اهل حميقان وبني بكر وخلاقه وريو ومن يافع واعظا مجلس نواب ومن بينهم عبدالله الشعره الذي تم البحث عنه طوال 6 سنوات ولم يعثر عليه احد من ابنا الحد بعد انتخابه وتم الاعلان عنه ببرنامج نوح الطيور فنقو له حمد الله على السلامه فمهما طار الطير ورتفع فكما طار يقع واتجهو جميعهم الى منطقت الملاجم ب 3 مليون ريال و3 سيارات وعشر قطع سلاح تحكيم للملجمي وبعد وصولهم رفظت الاملاجم استقبالهم وفضلو جالسين امام منازلهم يومين وكان طلب الملجمي احظار البنت اولآ وعند احظار البنت لكل حادث حديث والكن القبائل المجاوره للملجمي استنكرة جلوس الناس خارج وعدم ادخالهم البيوت فقامت الملاجم بادخالهم وذبحو لهم 100 مذبوحه وتغدو وبعدها رفض الملجمي قبول التحكيم نهايآ وقبل المغادره من الملاجم وصل محافظ البيضا وطلب من الملجمي قبول التحكيم ولم يقبل التحكيم حتى هذي الحظه وسوف نوافيكم بالجديد
بقلم الشـــيـخ / الـفـارس الـيـافـعـــي
http://alsanediy.com/vb//showthread.php?t=24412