الثائر الصلب
2010-09-27, 06:09 PM
ان العملاءوعلاقته مع الاحتلال الشمالي الغاصب هم ذات النوايا الخبيثه اتجاه الجنوب وابناءه الابطال،و مدة كهذه كانت كافيه لإسقاط قلة قليلة من أبناء الشعب الجنوبي في أوحال العمالة سواء في الفكر أو الممارسة التي يفتعلونها في الجنوب بأسم الارهاب وهي من خطط العملاء والاحتلال.، من أصحاب النفوس المريضة، والعقول المتواضعة الضعيفة، وأسرى الشهوات، فلأن الاحتلال ضعيف بمنطقه وبأخلاقه ولا يملك قوة فكرية وأخلاقية فمن الطبيعي أن يبحث عن الضعفاء من ابناء الجنوب ليمد من عمره إن استطاع وقهره للجنوب وابناءه الاحرار والصابر ضد الغرطسه الاحتلاليه الشماليه وما يمارسه من انتهاكات اجراميه الا انسانيه ومحرمه دوليا بحق ابناء الجنوب.
كل الاحتلالات في التاريخ استخدمت أسلوب إسقاط العملاء في شباكه وأوحاله ولا جديد ولا غرابة في ذلك من الناحية التاريخية، ولكن القريب في هذا الاحتلال الجاثم على صدورنا منذعشرون عام واكثر بسبب نوايه اتجاه الارض والهويه وثرواتها التي لا تعد ولا تحصر لله الحمد على ما اعطى الجنوب ولكن العملاء يريدون تأجيل رحيل الاحتلال المصالحهم الخاصه ونهب الثروات وهم شياطين الإنس من الاحتلال الشمالي الذين لا يعرفون حداً لوسائلهم اللاأخلاقية واللاإنسانية، فالغاية عندهم تبرر الوسيلة مهما كانت حقيرة ودنيئة حتى وأن كانت الشياطين تتعوذ منها.
وطرق الإسقاط في أوحال الخيانة كثيرة بات أكثرية الابناء الجنوب تعرفها، وان كان هناك أساليب أكثر تطورا بسبب استخدام الاحتلال للوسائل التقنية في التجسس والإسقاط، فمثلا لا يعرف الكثيرين أن بصمة الصوت عبر البلفون أو الجوال أو التلفون يستطيع من خلالها الاحتلال معرفة الشخص المطلوب وموقعه ومكان تواجده حتى وان قام بتغيير الشريحة وهذا بواسطه العملاء والغريبين الشخص المطلوب الخيانته.
وطرق وأساليب الاحتلال في الإسقاط كثيرة لأبناءنا الاشاوس وقاداتنا فمنهم من سقط وهو يبحث عن لقمة العيش عبر تصريح عمل أو بطاقة ممغنطة، ومنهم من تم ابتزازه من خلال منعه من السفر ومنهم اثناء عودته من العلاج بينما يكون في حالة اضطرار كأن يكون على وشك إنهاء دراسته في الخارج والتخرج والحصول على شهادته ، ومنهم من وقع في حبائل شبكات العملاء وأوكارهم دفعته إلى ذلك نزوة شيطانية لا أخلاقية لم يستطع مقاومتها، ومنهم من سقط أثناء التعذيب في سجون الاحتلال عندما وضع تحت ضغط نفسي وجسدي هائل مما دفعه إلى القبول بالتعاون مع أعداء الله ليفرّ من آلام التعذيب إلى جحيم العمالة،
"
و أمام هذه الأساليب الشيطانية التي يستخدمها ويطورهاالاحتلال مع العملاءالذين تجرّدوا من كلّ القيم الإنسانية كما سبق وقلنا أن الشياطين تتعوذ وتتأفف منها، كان لا بد من اخذ الحيطه والحذر خلال ايامنا هذه وهي قربت عل نهايه الاحتلال وهزيمته حتى يتم الاعتراف بالقضيه العادله وعلى هذا يجب على القيادات وابناء الجنوب اخذ الحيطه والحذر ويجب ان يستخدموا أساليب علاجية ووقائية لتحجيم هذه الظاهرة والقضاء عليها لحماية شعبنا الجنوبي ففي حراكنا السلمي ولا يومنا هذا و كانت السيطرة على الشارع الجنوبي مستمره وفي اوقات الكر والفر حتى لا نكون تحت رحمه الاحتلال وان ابناء الجنوب وقيادته لديهم الاساليب التي لا تجعل العدو او الاحتلال من السيطره والانقاض عل ابناءنا الاشاوس خلال المهرجانات والفعالياتت التي تقام كل خميس واخرى اذا لم يوجد الاحتلال كان شعبنا الجنوبي بألف نعمة. ونحن سائرون على نضالنا السلمي حتى يتم الاعتراف من قبل الاحتلال والعملاء للوطن وان نحاور العالم حتى يتم فك الشطريين - والان الاحتلال يمارس دعم شبكة العملاء قد تم انتشارها في اوساط ابناء الجنوب ولكن يجب القضاء عليها وفي وقتها- باستخدام نضالنا السلمي وكيف نتعلم أسلوب التوعية الأمنية للأساليب الاحتلال في الإسقاط ، وسحب والتحقيق مع كل من يثبت تورطه ومتابعته في قتل ابناء الجنوب وضرب العملاء وفضحهم أمام الناس كل حسب قضيته، ويجب ان نسجل العملاء حسب حالته ووضعه وهناك تتفاوت الاحكام حسب القضيه وهناك كعملاء مزدوجين بين السلطه وتصحيح الاوضاع هم عملاء الذين يطالبون بالفدراليه ونحن لا نريد الا دوله ذات سياده وتحترم حياه الانسان وهو اغلا رأس في هلوجود وما العملاء المزدوج ذات نفوس المصلحيه هم من اخطرالعملاء
وخطرين على الشعب الجنوبي ويجب ان يتم قتلهم ومعاقبتهم اثناء نيل الاستقلال او قبله حسب الضروف.
ويجب على قياداتنا وضع جدار صلب يقيهم من الضربات ومن مخاطر العملاء الذين لبسوا الذل والمهانة وتجردوا من الإنسانية، ونجحوا في حماية انفسهم واسرهم التي تعيش في نعيم من خيرات الجنوب وابناءه لايلاغون ويتكبدون حق عيش اليوم وما يعانوه بسبب العملاء للوطن وهم خايفين من الانجرار الى مصلحه الجنوب وعايشين مع الاحتلال ولا يهمهم الشعب باكمله، وانشاء الله سوف نضل متمسكين فيما بيننا ورص الصفوف ابناء الجنوب وتكاتفهم لا يستطيع الاحتلال من مواجه ابناء الجنوب لانهم رصوا الصفوف وتم التوحيد المكونات وتصحيح الخطوات الى الامام حتى يتم ضرب الاحتلال والعملاء بشكل متقن وفي العمق الشمالي والخونه لحب الذات مما شكل انتكاسة ونكسة للعملاء وأسيادهم الشماليين وعلى راسهم علي تفله واعوانه المنحطين.
كل الاحتلالات في التاريخ استخدمت أسلوب إسقاط العملاء في شباكه وأوحاله ولا جديد ولا غرابة في ذلك من الناحية التاريخية، ولكن القريب في هذا الاحتلال الجاثم على صدورنا منذعشرون عام واكثر بسبب نوايه اتجاه الارض والهويه وثرواتها التي لا تعد ولا تحصر لله الحمد على ما اعطى الجنوب ولكن العملاء يريدون تأجيل رحيل الاحتلال المصالحهم الخاصه ونهب الثروات وهم شياطين الإنس من الاحتلال الشمالي الذين لا يعرفون حداً لوسائلهم اللاأخلاقية واللاإنسانية، فالغاية عندهم تبرر الوسيلة مهما كانت حقيرة ودنيئة حتى وأن كانت الشياطين تتعوذ منها.
وطرق الإسقاط في أوحال الخيانة كثيرة بات أكثرية الابناء الجنوب تعرفها، وان كان هناك أساليب أكثر تطورا بسبب استخدام الاحتلال للوسائل التقنية في التجسس والإسقاط، فمثلا لا يعرف الكثيرين أن بصمة الصوت عبر البلفون أو الجوال أو التلفون يستطيع من خلالها الاحتلال معرفة الشخص المطلوب وموقعه ومكان تواجده حتى وان قام بتغيير الشريحة وهذا بواسطه العملاء والغريبين الشخص المطلوب الخيانته.
وطرق وأساليب الاحتلال في الإسقاط كثيرة لأبناءنا الاشاوس وقاداتنا فمنهم من سقط وهو يبحث عن لقمة العيش عبر تصريح عمل أو بطاقة ممغنطة، ومنهم من تم ابتزازه من خلال منعه من السفر ومنهم اثناء عودته من العلاج بينما يكون في حالة اضطرار كأن يكون على وشك إنهاء دراسته في الخارج والتخرج والحصول على شهادته ، ومنهم من وقع في حبائل شبكات العملاء وأوكارهم دفعته إلى ذلك نزوة شيطانية لا أخلاقية لم يستطع مقاومتها، ومنهم من سقط أثناء التعذيب في سجون الاحتلال عندما وضع تحت ضغط نفسي وجسدي هائل مما دفعه إلى القبول بالتعاون مع أعداء الله ليفرّ من آلام التعذيب إلى جحيم العمالة،
"
و أمام هذه الأساليب الشيطانية التي يستخدمها ويطورهاالاحتلال مع العملاءالذين تجرّدوا من كلّ القيم الإنسانية كما سبق وقلنا أن الشياطين تتعوذ وتتأفف منها، كان لا بد من اخذ الحيطه والحذر خلال ايامنا هذه وهي قربت عل نهايه الاحتلال وهزيمته حتى يتم الاعتراف بالقضيه العادله وعلى هذا يجب على القيادات وابناء الجنوب اخذ الحيطه والحذر ويجب ان يستخدموا أساليب علاجية ووقائية لتحجيم هذه الظاهرة والقضاء عليها لحماية شعبنا الجنوبي ففي حراكنا السلمي ولا يومنا هذا و كانت السيطرة على الشارع الجنوبي مستمره وفي اوقات الكر والفر حتى لا نكون تحت رحمه الاحتلال وان ابناء الجنوب وقيادته لديهم الاساليب التي لا تجعل العدو او الاحتلال من السيطره والانقاض عل ابناءنا الاشاوس خلال المهرجانات والفعالياتت التي تقام كل خميس واخرى اذا لم يوجد الاحتلال كان شعبنا الجنوبي بألف نعمة. ونحن سائرون على نضالنا السلمي حتى يتم الاعتراف من قبل الاحتلال والعملاء للوطن وان نحاور العالم حتى يتم فك الشطريين - والان الاحتلال يمارس دعم شبكة العملاء قد تم انتشارها في اوساط ابناء الجنوب ولكن يجب القضاء عليها وفي وقتها- باستخدام نضالنا السلمي وكيف نتعلم أسلوب التوعية الأمنية للأساليب الاحتلال في الإسقاط ، وسحب والتحقيق مع كل من يثبت تورطه ومتابعته في قتل ابناء الجنوب وضرب العملاء وفضحهم أمام الناس كل حسب قضيته، ويجب ان نسجل العملاء حسب حالته ووضعه وهناك تتفاوت الاحكام حسب القضيه وهناك كعملاء مزدوجين بين السلطه وتصحيح الاوضاع هم عملاء الذين يطالبون بالفدراليه ونحن لا نريد الا دوله ذات سياده وتحترم حياه الانسان وهو اغلا رأس في هلوجود وما العملاء المزدوج ذات نفوس المصلحيه هم من اخطرالعملاء
وخطرين على الشعب الجنوبي ويجب ان يتم قتلهم ومعاقبتهم اثناء نيل الاستقلال او قبله حسب الضروف.
ويجب على قياداتنا وضع جدار صلب يقيهم من الضربات ومن مخاطر العملاء الذين لبسوا الذل والمهانة وتجردوا من الإنسانية، ونجحوا في حماية انفسهم واسرهم التي تعيش في نعيم من خيرات الجنوب وابناءه لايلاغون ويتكبدون حق عيش اليوم وما يعانوه بسبب العملاء للوطن وهم خايفين من الانجرار الى مصلحه الجنوب وعايشين مع الاحتلال ولا يهمهم الشعب باكمله، وانشاء الله سوف نضل متمسكين فيما بيننا ورص الصفوف ابناء الجنوب وتكاتفهم لا يستطيع الاحتلال من مواجه ابناء الجنوب لانهم رصوا الصفوف وتم التوحيد المكونات وتصحيح الخطوات الى الامام حتى يتم ضرب الاحتلال والعملاء بشكل متقن وفي العمق الشمالي والخونه لحب الذات مما شكل انتكاسة ونكسة للعملاء وأسيادهم الشماليين وعلى راسهم علي تفله واعوانه المنحطين.