يافع السيف
2008-05-01, 02:14 PM
منقول من أحد أعضاء المجلس اليمني الرهاوي وتم حذف موضوعه !!
للآسف هذه هي الحقيقة التي تم تسريبها في مجلس قات في عدن من قبل احد عناصر الامن الذي يبدو بانه اراد ان يكون كريما مع مضيفه اليافعي بعد مقيل قات يزيدي مجرود وبعدها ذبيحة مع معصيد سنيسلة من الحب اليافعي المعروف ، كنا نعتقد بان إصابة الكليبي ومعه مجموعة من بني بكر آخرهم صالح البكري وهاهو بن مرعي يضرج بدمائه في منطقة العسكرية ، ومعه مجموعة من المصابين الذين حالة البعض منهم خطيرة ، هي مجرد صدفة كما وصفها النظام ورغم تصريحاته بان البعض منهم لم يشاركون في المظاهرات خاصة الشيخ البكري الذي عمره يزيد عن السبعين عاما والذي اطلق عليها العسكر ما يزيد عن 5 طلقات نخلت جسده المرتعش الضعيف ، هذا العنصر ربما خجل من الضيافة الحاتمية واراد ان يعبر عن تعاطفه مع ابناء يافع وقال كلمة ربط عليها الحاضرين رغم قلتهم ، قال بان الأوامر صدرت بعدم استخدام اي ذخيرة حية ضد المواطنين الا ان كان من ابناء يافع ، هذا الموضوع تسرب وتناقلتها مجالس يافع بطريقة عجيبة عن طريق المسجات ، الامر كان صريح ومستديم لكل عسكري في الجنوب عامة بان لا يتواني في اطلاق النار على اي شخص يتاكد بانه من يافع حتى لاتفه الآسباب ، اذن يافع اصبح اهلها مستهدفين من قبل النظام ودمائهم مهدورة بشكل انتقائي رغم ان دورهم لم يزيد عن دور اي من المواطنين بالجنوب فما ذا يعني ذلك؟ وهل النظام وصل إلى نتيجة بان دماء اليافعي لن تجد من يثأر لها ؟ هذا السئوال موجه لابناء يافع قاطبة فدمائهم مهدورة بامر قيادي ولا نقول غير الله المستعان لكن الغريب بالأمر بان ابناء يافع ورغم القتلى العديدين الذين سقطوا منهم خلال الفترة الماضية لم نراهم يحرصون على انفسهم ولم يحذرون ابنائهم بالتلطف والحذر خوفا على ارواحهم
للآسف هذه هي الحقيقة التي تم تسريبها في مجلس قات في عدن من قبل احد عناصر الامن الذي يبدو بانه اراد ان يكون كريما مع مضيفه اليافعي بعد مقيل قات يزيدي مجرود وبعدها ذبيحة مع معصيد سنيسلة من الحب اليافعي المعروف ، كنا نعتقد بان إصابة الكليبي ومعه مجموعة من بني بكر آخرهم صالح البكري وهاهو بن مرعي يضرج بدمائه في منطقة العسكرية ، ومعه مجموعة من المصابين الذين حالة البعض منهم خطيرة ، هي مجرد صدفة كما وصفها النظام ورغم تصريحاته بان البعض منهم لم يشاركون في المظاهرات خاصة الشيخ البكري الذي عمره يزيد عن السبعين عاما والذي اطلق عليها العسكر ما يزيد عن 5 طلقات نخلت جسده المرتعش الضعيف ، هذا العنصر ربما خجل من الضيافة الحاتمية واراد ان يعبر عن تعاطفه مع ابناء يافع وقال كلمة ربط عليها الحاضرين رغم قلتهم ، قال بان الأوامر صدرت بعدم استخدام اي ذخيرة حية ضد المواطنين الا ان كان من ابناء يافع ، هذا الموضوع تسرب وتناقلتها مجالس يافع بطريقة عجيبة عن طريق المسجات ، الامر كان صريح ومستديم لكل عسكري في الجنوب عامة بان لا يتواني في اطلاق النار على اي شخص يتاكد بانه من يافع حتى لاتفه الآسباب ، اذن يافع اصبح اهلها مستهدفين من قبل النظام ودمائهم مهدورة بشكل انتقائي رغم ان دورهم لم يزيد عن دور اي من المواطنين بالجنوب فما ذا يعني ذلك؟ وهل النظام وصل إلى نتيجة بان دماء اليافعي لن تجد من يثأر لها ؟ هذا السئوال موجه لابناء يافع قاطبة فدمائهم مهدورة بامر قيادي ولا نقول غير الله المستعان لكن الغريب بالأمر بان ابناء يافع ورغم القتلى العديدين الذين سقطوا منهم خلال الفترة الماضية لم نراهم يحرصون على انفسهم ولم يحذرون ابنائهم بالتلطف والحذر خوفا على ارواحهم