جنوووبي
2010-08-28, 02:32 PM
تشهد الساحة تحركان خطيرة ولعب من تحت الطاولة ومن خلف الكوابيس وما إرسال الرئيس اليمني قواته إلى لودر إلا ليوجه رسالة إلى علي ناصر وزملائة في الخارج بعد إن أعطوا هولاء للغرب أدلة دامغة على إن الرئيس اليمني هو من يرعى عناصر تنظيم القاعدة وان كثير منهم يعملون تحت مظلة وحماية أركان النظام وان النظام يستخدمهم في حربه ضد خصومه السياسيين وما حادثة لودر إلا دليل على ذلك حين أطلق قصر الرئاسة والأمن السياسي الذي يلعب لعبة قذرة في الوقت الحالي أطلق لهولاء العنان ليتمركزوا في المدينة مصحوبين بمجاميع تسندهم وعند تمركزهم هلل النظام وقال أنهم يساندون الحراك في تلك المنطقة وليجعل من وجودهم ذريعة لضرب لودر وتوجيه رسالة لمحمد علي احمد وعلي ناصر ولتهرب عناصر القاعدة بعدها إلى خارج المنطقة بتغطية من الجيش نفسه وان من قتلوا كانوا من الجانبين كانوا ضحية عدم معرفتهم بالمسرحية وهكذا نفذ الأمن السياسي والقصر لعبة إرسال الرسائل للخصوم السياسية ولنا في المسرحية التراجيدية الكبرى في صعدة خير دليل لانها استمرت 6 سنوات ولازال العرض مستمرا ولكننا لا نعلم من كم من الفصول هي مؤلفة ولا نعلم كيف تجرى الإحداث إلا ما يقوله لنا الراوي
إن الولايات المتحدة الأمريكية قد أرسلت وفدها من الكونجرس لتقول لصالح كفى والمعادلة السياسية القادمة في المنطقة ستكون بالشكل التالي:
1- ستتفاوض مع الجنوبيين كدولتي وحدة
2- يتم التفاوض على أساس قراري مجلس الأمن بعد حرب 1994
3- الفيدرالية للنظام السياسي أو فك الارتباط أو الوحدة وذلك تحت مبدأ حرية الاستفتاء لمن لا يريد الوحدة
4-يجب التفاوض مع الحوثيون بمعزل عن الجنوبيين لان كل منهم يحمل قضية مختلفة عن الأخر
5- تريد الولايات المتحدة والعالم ضمان الأمن الاستراتيجي الإقليمي والعالمي في المنطقة والنظام اليمني المتشكل حاليا لا يلبي متطلبات هذا الأمن وفي وجود تناحر داخلي وصراع على السلطة في شمال اليمن بين التيارات المتناحرة منذ فترة وبين الشمال والجنوب المتشكلة منذ قيام وحدة اندماجية مرتجلة فيما بين الشطرين لم تؤسس على قواعد نظامية دستورية تنهي قبل الاندماج ألهويات المتخلفة لكلا الشطرين مما أدى إلى بروز عقلية السيطرة والمكائد السياسية السابقة بين الشطرين ولكن ألان في ضل هيكلية جديدة هي ما سمي خطا بالوحدة الاندماجية حيث سعى كل طرف للاستحواذ على السلطة وحيث إن الجنوبيين ضيوفا في صنعاء ومحاصرين امنيا وهذا قد كان قد دبر له في ليل لم يستطيعوا التحرك واغتيلت كثير من قياداتهم واضطروا إلى الهروب ثانية إلى عدن ولكن بعد إن تمكن صالح من الغدر بهم وسحب البساط من تحتهم تحت إغراءات المال والاستفادة من الصراعات الجنوبية السابقة ولهذا لم تكن النوايا صادقة حين اجتمعت لإعلان الوحدة واليوم وبعد 20 عاما على الفشل في بناء دولة قوية فان الولايات المتحدة والعالم الحر لا يستطيع المضي في التعامل مع مثل هكذا حكومات فاشلة ولذلك لابد من إجراءات ديمقراطية دستورية فعلية في إطار لحلحة الأمور في المنطقة وإعادة الأمور إلى طبيعتها وذلك من خلال وجود دول قوية تستطيع الدفاع عن أراضيها وحماية أنفسها وضمان امن المنطقة
وهناك تسريبات تقول بان الأتي هو الانفصال ليستطيع صالح إن يحكم الشمال وبمساعدة أمريكية في تنصيب ابنه من بعده وسوف تقوم أمريكا وبريطانيا بلعب دور أساسي في المنطقة لضمان امن الخليج من خلال حث دول الخليج والسعودية على استقطاب حوالي 2000000 اثنين مليون عامل يمني ودعم الخزينتين في الشمال والجنوب وإقامة أنظمة تستطيع إن تسيطر على أراضيها حيث انه اثبت للعالم إن اليمن لازال يحتاج لوقت لتنضج الأداة السياسية التي تستطيع إقامة دولة موحدة قوية وعصرية
يدخل الشمال والجنوب في اتفاقيات دولية يكون بموجبها التعهد من قبل الدولة الجنوبية للدولة الشمالية بحصة من النفط المستكشف في الجنوب وهذا يتفق عليه لاحقا وقبل توقيع وثيقة فك الارتباط وتكون النسبة حسب ما تقرره اللجان الدولية ولمدة 20 عاما وهذا يسري فقط على الحقول المستكشفة في ضل دولة الوحدة والاتفاقيات التي عقدت مع الشركات الأجنبية في وجود الدولة البائدة (الجمهورية اليمنية) سابقا وعلى العالم رعاية كل تلك الاتفاقيات وإلزام الطرفين على الامتثال لتنفيذها وكذلك تسري كل الاتفاقيات الموقعة على الدولة السابقة على الدولتين الوليدتين كل في حدوده مع الأخذ بعين الاعتبار كل الاتفاقيات الداخلية من تبادل للعمالة وتبادل تجاري بحيث لا يؤدي انفصال الدولتين إلى نشوب حرب جديدة في المنطقة
http://www.ye1.org/vb/showthread.php?t=529960
إن الولايات المتحدة الأمريكية قد أرسلت وفدها من الكونجرس لتقول لصالح كفى والمعادلة السياسية القادمة في المنطقة ستكون بالشكل التالي:
1- ستتفاوض مع الجنوبيين كدولتي وحدة
2- يتم التفاوض على أساس قراري مجلس الأمن بعد حرب 1994
3- الفيدرالية للنظام السياسي أو فك الارتباط أو الوحدة وذلك تحت مبدأ حرية الاستفتاء لمن لا يريد الوحدة
4-يجب التفاوض مع الحوثيون بمعزل عن الجنوبيين لان كل منهم يحمل قضية مختلفة عن الأخر
5- تريد الولايات المتحدة والعالم ضمان الأمن الاستراتيجي الإقليمي والعالمي في المنطقة والنظام اليمني المتشكل حاليا لا يلبي متطلبات هذا الأمن وفي وجود تناحر داخلي وصراع على السلطة في شمال اليمن بين التيارات المتناحرة منذ فترة وبين الشمال والجنوب المتشكلة منذ قيام وحدة اندماجية مرتجلة فيما بين الشطرين لم تؤسس على قواعد نظامية دستورية تنهي قبل الاندماج ألهويات المتخلفة لكلا الشطرين مما أدى إلى بروز عقلية السيطرة والمكائد السياسية السابقة بين الشطرين ولكن ألان في ضل هيكلية جديدة هي ما سمي خطا بالوحدة الاندماجية حيث سعى كل طرف للاستحواذ على السلطة وحيث إن الجنوبيين ضيوفا في صنعاء ومحاصرين امنيا وهذا قد كان قد دبر له في ليل لم يستطيعوا التحرك واغتيلت كثير من قياداتهم واضطروا إلى الهروب ثانية إلى عدن ولكن بعد إن تمكن صالح من الغدر بهم وسحب البساط من تحتهم تحت إغراءات المال والاستفادة من الصراعات الجنوبية السابقة ولهذا لم تكن النوايا صادقة حين اجتمعت لإعلان الوحدة واليوم وبعد 20 عاما على الفشل في بناء دولة قوية فان الولايات المتحدة والعالم الحر لا يستطيع المضي في التعامل مع مثل هكذا حكومات فاشلة ولذلك لابد من إجراءات ديمقراطية دستورية فعلية في إطار لحلحة الأمور في المنطقة وإعادة الأمور إلى طبيعتها وذلك من خلال وجود دول قوية تستطيع الدفاع عن أراضيها وحماية أنفسها وضمان امن المنطقة
وهناك تسريبات تقول بان الأتي هو الانفصال ليستطيع صالح إن يحكم الشمال وبمساعدة أمريكية في تنصيب ابنه من بعده وسوف تقوم أمريكا وبريطانيا بلعب دور أساسي في المنطقة لضمان امن الخليج من خلال حث دول الخليج والسعودية على استقطاب حوالي 2000000 اثنين مليون عامل يمني ودعم الخزينتين في الشمال والجنوب وإقامة أنظمة تستطيع إن تسيطر على أراضيها حيث انه اثبت للعالم إن اليمن لازال يحتاج لوقت لتنضج الأداة السياسية التي تستطيع إقامة دولة موحدة قوية وعصرية
يدخل الشمال والجنوب في اتفاقيات دولية يكون بموجبها التعهد من قبل الدولة الجنوبية للدولة الشمالية بحصة من النفط المستكشف في الجنوب وهذا يتفق عليه لاحقا وقبل توقيع وثيقة فك الارتباط وتكون النسبة حسب ما تقرره اللجان الدولية ولمدة 20 عاما وهذا يسري فقط على الحقول المستكشفة في ضل دولة الوحدة والاتفاقيات التي عقدت مع الشركات الأجنبية في وجود الدولة البائدة (الجمهورية اليمنية) سابقا وعلى العالم رعاية كل تلك الاتفاقيات وإلزام الطرفين على الامتثال لتنفيذها وكذلك تسري كل الاتفاقيات الموقعة على الدولة السابقة على الدولتين الوليدتين كل في حدوده مع الأخذ بعين الاعتبار كل الاتفاقيات الداخلية من تبادل للعمالة وتبادل تجاري بحيث لا يؤدي انفصال الدولتين إلى نشوب حرب جديدة في المنطقة
http://www.ye1.org/vb/showthread.php?t=529960