جنوووبي
2010-08-22, 02:22 PM
عدن تايمز – عدن
الخميس 19 أغسطس 2010
توقعت أوساط محلية أن الجنوب سوف يحصل على دعم دول كبيرة في حال انفصاله عن الشمال,واوضحت تلك الاوساط ان بعض الدول الكبرى سوف تعمل على تنفيذ اتفاقيات الحدود وخيار الشعب الجنوبي بما في ذلك قيام دولة الجنوب المستقلة .
ورجح أقتصاديون محليون أن الجنوب سوف يتعهد للدول الكبرى ودول المنطقة برعاية مصالحها في الجنوب مقابل احترام خيار الجنوب السياسي.
هذا ومن المتوقع ان ينجح الجنوب في الحصول على دعم وتضامن العديد من الدول من أجل الحصول على فك الارتباط .
وقال مراقبون محليون ان بعض الدول الصديقة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (( سابقاً )) قد تستخدم قنواتها الدبلوماسية في سبيل دعم استقلال الجنوب لدى بعض الدول الكبرى بالاضافة الى عدد من المؤسسات الدولية.
واضاف المراقبون ان في الآونة الأخيرة ظهرت تصريحات ومواقف من جانب بعض الدول توضح بما لا يدع مجالا للشك أن بعض الدول تدفع باتجاه انفصال الجنوب .
وطبقا للعديد من التحركات الخفية فإن تلك الدول تعمل على ترجيح اتجاه الاستقلال الجنوبي .
تاتي هذه التوقعات بعد اتساع رقعة الجدل حول تدهور الوضع الامني في اليمن وسقوط حكومة صنعاء المركزية وخصوصا بعد التحذير الاخير الذي اطلقته القيادة المركزية الأمريكية من انهيار قوات الأمن والجيش اليمنيين، اللذين تشكّك في قدرتهما على إدارة الحرب على الجبهتين الشمالية حيث المعارك المتقطعة مع أنصار عبد الملك الحوثي، والجنوبية في مواجهة الحراك الجنوبي وتنظيم القاعدة..
وأشارت القيادة المركزية الأمريكية، في تقويم لها، إلى أن نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح يكافح لاحتواء "حركتي التمرد" في الشمال والجنوب، وأن وزنهما يعرّض قوات الأمن والجيش اليمنيين لخطر الانهيار، وخصوصاً إذا أضيف إليهما تآكل الاقتصاد اليمني
/www.adentimes.net/index.php?page=articles&id=1584
الخميس 19 أغسطس 2010
توقعت أوساط محلية أن الجنوب سوف يحصل على دعم دول كبيرة في حال انفصاله عن الشمال,واوضحت تلك الاوساط ان بعض الدول الكبرى سوف تعمل على تنفيذ اتفاقيات الحدود وخيار الشعب الجنوبي بما في ذلك قيام دولة الجنوب المستقلة .
ورجح أقتصاديون محليون أن الجنوب سوف يتعهد للدول الكبرى ودول المنطقة برعاية مصالحها في الجنوب مقابل احترام خيار الجنوب السياسي.
هذا ومن المتوقع ان ينجح الجنوب في الحصول على دعم وتضامن العديد من الدول من أجل الحصول على فك الارتباط .
وقال مراقبون محليون ان بعض الدول الصديقة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (( سابقاً )) قد تستخدم قنواتها الدبلوماسية في سبيل دعم استقلال الجنوب لدى بعض الدول الكبرى بالاضافة الى عدد من المؤسسات الدولية.
واضاف المراقبون ان في الآونة الأخيرة ظهرت تصريحات ومواقف من جانب بعض الدول توضح بما لا يدع مجالا للشك أن بعض الدول تدفع باتجاه انفصال الجنوب .
وطبقا للعديد من التحركات الخفية فإن تلك الدول تعمل على ترجيح اتجاه الاستقلال الجنوبي .
تاتي هذه التوقعات بعد اتساع رقعة الجدل حول تدهور الوضع الامني في اليمن وسقوط حكومة صنعاء المركزية وخصوصا بعد التحذير الاخير الذي اطلقته القيادة المركزية الأمريكية من انهيار قوات الأمن والجيش اليمنيين، اللذين تشكّك في قدرتهما على إدارة الحرب على الجبهتين الشمالية حيث المعارك المتقطعة مع أنصار عبد الملك الحوثي، والجنوبية في مواجهة الحراك الجنوبي وتنظيم القاعدة..
وأشارت القيادة المركزية الأمريكية، في تقويم لها، إلى أن نظام الرئيس اليمني علي عبد الله صالح يكافح لاحتواء "حركتي التمرد" في الشمال والجنوب، وأن وزنهما يعرّض قوات الأمن والجيش اليمنيين لخطر الانهيار، وخصوصاً إذا أضيف إليهما تآكل الاقتصاد اليمني
/www.adentimes.net/index.php?page=articles&id=1584