تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : المسؤل الاعلامي لتاج عبده النقيب قيادات فوق العادة؟؟؟


النوووورس
2010-08-16, 08:08 PM
لم يتسرب أي خبر عن الاجتماعات المغلقة التي تعقد في كل من دول الخارج
منذ زيارة دولة حيدر أبو بكر العطاس الى باريس حيث التقاء في أجتماع مع الرئيس علي ناصر محمد ومحمد علي أحمد
وكانت دعوة من طرفهم للرئيس علي سالم البيض حيث ألتمسنا خبر أن البيض رفض الذهاب لهذه اللقاء
لم نعرف الى الان ما الذي كان يريد القيادة الاتفاق عليه ولم نعرف الى الان ما الذي يدور بين القيادة من لندن الى المانيا الى باريس غير أن البعض يصرح عبر المواقع أن هناك تلاعب وتهميش وأقصاء من خلال هذه الاجتماعات المغلقة
ولم نسمع أي تصريح من القيادة أو المعنين بالحضور فماذا يدور

وهذا المسؤل الاعلامي للتجمع الديمقراطي تاج يصرح أن هناك تلاعب وأجتماعات مغلقة وقد كانت هناك تصريحات سابقة من تاج بهذا الخصوص....

قيادات فوق العادة


قيادات فوق العادة

عدن تايمز – عبده النقيب
يمر الحراك الجنوبي في لحظة حساسة وحرجة من عمره حيث يتعرض للمؤامرات الداخلية والخارجية التي تهدف إلى تمزيقه ووأده حتى يخلو الجو لسلطات الاحتلال اليمني من استكمال عملية النهب للثروة واستكمال عملية التغيير الديموغرافي وطمس كل ما يمت بصلة للجنوب وهويته وتاريخه الأصيل.
مثّل الحراك الشعبي والجماهيري الجنوبي الصخرة التي تحطمت عليها كل المؤامرات والمخططات اليمنية ما ظهر منها وما بطن بما في ذلك الحملات العسكرية التي طالت قرى ومدن الجنوب بشكل متواصل مذو ان تم اجتياح الجنوب عسكريا في يوليو 1994م. كما ان كل الممارسات الهمجية للاحتلال اليمني التي طالت الإنسان الجنوبي وهويته والتي تعددت أشكالها وحلقاتها كتغيير المعالم الأثرية ومحو العادات والتقاليد ونشر ثقافة غريبة عن ثقافة الجنوب وتاريخه بما في ذلك محاولة فرض شكل العمارة والملابس وتغيير الأسماء وتزوير التاريخ في المناهج الدراسية وغيره, كل تلك المحاولات باءت بالفشل بل أنها أيقظت الوعي الوطني الجنوبي ودفعت بالجنوبيين للتمسك بهويتهم وعاداتهم وتقاليدهم بشكل مذهل.. كما أن تلك الممارسات صقلت حاسة الاستشعار بالخطر ووضعت مخططات الاحتلال تحت المجهر فكشفتها و حاصرتها.
لقد أضحى هذا بديهي لكل جنوبي بل وأن أمر معاناة شعب الجنوب قد صار معلوما لدى شعوب الإقليم والعالم بفضل الحراك الجنوبي في الداخل والخارج وبفضل عزم الجنوبيين وتضحياتهم اليومية من اجل التحرر واستعادة الدولة وصارت أخبار ثورة الجنوب في كل وسائل الإعلام الدولية المختلفة.
بعد تجربة طويلة وأعوام من الكفاح تتشعب مهام الثورة في الجنوب وتزداد معها أساليب القمع والتنكيل والمعاناة والتضحيات وهو ثمن يدفعه شعب الجنوب دون تردد.. وفي مراجعة للماضي وأحداثه نلاحظ ان سلطات الاحتلال وقواتها المختلفة قد فشلت في كبح الثورة بل ان القمع يزيد الثورة قوة وعنفوان, لهذا نراها اليوم تراهن بقوة على ضرب الثورة من داخلها.
ليس غريبا ان الثورات تنتهي لأسباب ذاتية فهي إذ تهزم أعتى الإمبراطوريات وأشرس الأعداء لا نراها تستطيع التغلب على مشاكلها ونواقصها الذاتية. لست مبالغا فيما أقول ولن اذهب بعيدا للبحت عن نماذج يمكننا أخذ العبرة منها فالثورة في الجنوب تعرضت للتآمر من أول وهلة بدءا من مؤامرة سلب الهوية وإقصاء القوى الوطنية الجنوبية ومن ثم التخلص من قادة الثورة واحدا بعد الآخر حتى تم في الأخير شق وتمزيق الثورة بل والجنوب نفسه.
ورث الجنوب عن الاستعمار البريطاني نظام إداري ومالي متطور وجيشا مدربا مثلا نواة لنظام سياسي قوي يشار له بالبنان, لكن الثورة فشلت في إيجاد نظام حكم يستطيع ان ينطلق نحو المستقبل فكان أسوأ نموذج في الإدارة السياسية التي يمكن ان تحكم بها أي بلد, حيث تعرض الجنوب بسبب تعثر تلك الإدارة التي لم تفشل في تجنب سقوط التجربة السياسية والاقتصادية فحسب بل أنها عرضت الوحدة الوطنية الجنوبية لشقوق خطيرة وأصابت النسيج الاجتماعي بالتمزق الشديد كما حصل في الحرب الأهلية في يناير 1986م.
لقد أدت الصراعات الدموية المتتالية الجنوبية الجنوبية في نهاية المطاف إلى تدمير البلد واسترقاق أهله كعبيد في سوق النخاسة اليمني وهي حقيقة صارت ماثلة لنا اليوم رغم ان الجنوب يمثل وحدة اجتماعية وثقافية ونفسية
متجانسة قلما يتمتع بها أي بلد, أكد تلك الحقيقة هذه الوحدة الجنوبية المتينة اليوم في مواجهة محنة الاستعباد اليمني لأبناء الجنوب. كما تشير الشواهد التاريخية إلى حقيقة أكثر أهمية تتعلق بالدور الخطير التي تلعبه أنظمة الحكم في المجتمعات المتخلفة اقتصاديا وثقافيا إما في تمتين عرى النسيج الاجتماعي والوطني أو في تمزيقه كما في نموذج الجنوب العربي والصومال. هنا يأتي أهمية الحديث عن شكل النظام السياسي وإدارته السياسية في بلدنا بدءا من إيجاد إدارة سياسية تقود الثورة وتخطط لها وصولا إلى تحرير الجنوب من الاحتلال اليمني ومن ثم إنشاء نظام سياسي وطني يقود البلد نحو التنمية والتغيير الإيجابي كما حصل في بعض البلدان المتخلفة كعمان ودولة الإمارات العربية المتحدة.
لاشك ان أننا اليوم أمام مراجعة شاملة لأخطاء الماضي وأهمها تجنب تسليم زمام الأمور لتلك القيادات التي تفتقر لأبسط المواصفات ومنها التي اثتبتت فشلها في كل المراحل أو التي ارتبطت بصراعات الماضي الشمولي وتحمل في داخلها إرث يصعب التخلص منه بيسر وسهوله. إن اختيار قيادة للثورة تقوده إلى بر الأمان وتقود عملية التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية يجب أن تخضع لمبادئ ومقاييس علمية بعيدة عن الحسابات الأنانية الضيقة تضع مصلحة البلد فوق كل الاعتبارات وتؤسس تقاليد وثقافة جديدة بعيدة عن العنف والصراعات الدموية كوسيلة للتغيير.
لم اعد بذاكرتي لتلك الأحداث وتاريخ التجربة الجنوبية عبثا بل أني أرى أن الكثير من الجنوبيين لم يتعلموا من دروس الماضي بما يكفي وهذا يجعلنا معرضين لتكرار الخطأ والمآسي وتعريض الثورة للخطر.
إن الثورة والمهام الماثلة أمامها لن تقتصر على تنظيم المسيرات وكتابة البيانات فحسب بل ان مهام اكبر واهم يجب ان تنجز وخاصة في إيجاد قيادة أمينة كفوءة ترتبط بنبض الشارع مباشرة تولد وتترعرع في خضم المعركة والمعاناة, جديرة بأن تعبر عن هموم وتطلعات أبناء الجنوب. علينا أن نعترف أننا أخفقنا حتى اللحظة في إنجاز هذه المهمة الضرورية بل وأنها نقطة ضعف الحراك الجنوبي بكل مفاصله وهي الثغرة التي يحاول نظام الاحتلال اليمني التسلل عبرها لضرب الثورة من داخلها وبأيدي جنوبية.
علمتنا تجربة السنوات الماضية مذو سقوط الجنوب في قبضة الاحتلال اليمني أن معضلة الحراك الجنوبي هي في ثقافة الاتكال والعجز التي تشبعنا بها خلال عقدين ونيف من الزمان هي عمر الدولة الجنوبية تعلمنا خلالها أن لا قيادة سوى لأولئك الذين وصلوا إلى السلطة واحكموا قبضتهم عليها وسدوا عن غيرهم كل الطرق والمنافذ المؤدية إليها سوى طريق الدبابات والقتال. بقى أن من هو في السلطة لايمكن تغييره بمن هو أكفأ وأجدر حتى ان الأغلب ظلوا وزراء منذ يوم التحرر عن بريطانيا في نوفمبر 1967م إلى يوم أم الهزائم في 7 يوليو 1994م بل وأن البعض منهم مازال محتفظا باللقب والمنصب كوزير مع وقف التنفيذ حتى هذه اللحظة.. هذه الثقافة التي تشبعنا بها ونعاني منها حتى اليوم قتلت المبادرات الفردية والإبداع والتفكير إلى ان تجمد العقل وانسدت المنافذ فكانت هزيمة 1994 م هي حصيلة لتلك الثقافة المشوهة والعجز عن استيعاب المتغيرات والتعاطي معها..
هكذا نجد أنفسنا اليوم في وضع يكاد يشبه حالنا في الماضي, لقد أبدعنا في تفجير الثورة وأذهلنا العالم في عزمنا وإصرارنا في مواجهة آلة الحرب الجهنمية بصدورنا العارية دون خوف أو وجل حتى هزمناها شر هزيمة.. لقد استطاع نظام الاحتلال اليمني ان يوقف الحروب المتتالية لشعب صعده ومليشياته المدربة على القتال في أصعب الظروف ولكنه فشل في إيقاف الثورة الجنوبية السلمية.لقد كبدت حرب صعدة النظام اليمني خسائر كبيرة في الأموال البشر ووضعت الدولة خطة لتعويض تلك الخسائر رغم ان الدولة لا يهمها ما تعرض له شعب صعدة ولن أجافي الحقيقة إذا قلت أن حرب صعدة كانت عبارة عن مصدر للاسترزاق والتكسب واستيراد وبيع الأسلحة بالنسبة لبعض مراكز القوى في السلطة.. لكن هذه السلطة لا تستطع تحمل أعباء الحرب اليومية المستعرة في مواجهة الحراك السلمي الجنوبي.. لقد أصابها الحراك في مقتل كونه يشمل الجنوب بطوله وعرضه. استطاع شل حركة نظام الاحتلال اليمني وتقطيع أوصاله في مناطق الجنوب وفتح أبواب الجحيم على السلطة, أنهكها سياسيا واقتصاديا وامنيا ومرغ سمعتها في الوحل حتى صارت لا تستطيع الخروج منه.
هذا العمل المذهل الذي قدمه الحراك يقابله عجز خطير في إيجاد قيادة بحجم الثورة والمهام الماثلة أمامها ليس بسبب غياب الكفاءات الميدانية والقيادية بل بسبب تشبعنا بالثقافة المتخلفة والمتجمدة التي ورثناها من الحكم الشمولي المقبور..يجترحون المآثر والبطولات ولكنهم لا يقبلوا بأن يلتفوا حول القيادات الحقيقية التي فجرت الثورة وتقودها ميدانيا, وهذا سبّب تصدع في الحراك وتشتت في الصفوف وتعدد في القيادات دون ضرورة ودون حاجة.
لقد سببت هذه الثقافة العدمية إضعاف وإحباط لتلك القيادات المتمرسة فبدلا من ان يصنع الحراك قياداته في مجرى النضال اليومي نراه يدمر قياداته التي تتحلى بالقدرات العلمية والخبرات السياسية بل والعسكرية. هذا ليس مجرد استنتاج أو تحليل بل أنها حقائق فمازال الشارع الجنوبي يهتف بأسماء وقيادات ليس لها أي علاقة بالحراك ولا تخفي تآمرها عليه في السر والعلن.
هذا العجز وهذه الثقافة الشمولية هي التي فتحت الباب على مصراعيه لتجار السياسة ووضعت الثورة في مهب الرياح.. ليس غريبا ان يأتي اليوم من يساوم ويقاول على الحراك في الداخل والخارج.. فبعض القيادات لاحظت هذا الفراغ وبدأت تتحفز للانقضاض على مقاعد قيادة الحراك وهذا ما يفسر صحوة بعض القيادات الاشتراكية في الداخل والخارج بعد نوم عميق لتقدم نفسها مرة أخرى كقيادة للجنوب.. ليس غريبا أيضا ان تلك القيادات هي التي تتاجر بالحراك في الداخل والخارج فمن مؤتمر الحوار الوطني مع أحزاب اللقاء المشترك في صنعاء إلى مؤتمرات الغرف المغلقة في دبي والقاهرة وكلها جميعا تسير باتجاه بيع الحراك ويمننة الجنوب.
لاشك ان الحراك لو كان قد استطاع أن يختار قياداته الميدانية في الداخل لكان اليوم في أفضل حال ولكان اليوم اقرب إلى النصر منه إلى الهزيمة.. لكن ثقافة العجز وعقدة النقص جعلت الحراكييون يتطلعون من أول وهلة للقيادات المهزومة في الخارج فبدلا من أن يصنعوا لهم المعجزات مزقوا لهم الحراك فرق وجماعات.. إنها مأساة هذه التي نعيشها اليوم.كيف وفي زمن السقوط ننهض من تحت الأنقاض ونفجر ثورة عجزت عن مواجهتها كل ألآلات القمع والقتل والأموال ثم نذهب لنبحث عن قيادات هزمت وطن وخذلت شعب تبحث عن السلطة ولو على أنقاض الحراك.. وهل عجز الجنوب عن أن يصنع قادة لهذه المرحلة مشبعة بالثقة خالية من عقد الهزيمة.. متى يدرك الحراكييون ان أغلب القيادات السابقة هم جزء من المشكلة وليسوا جزءا من الحل كما نتوهم.. متى يدرك الحراكييون ان القيادات السابقة لا يستطيعون التخلص من السلوك المتأصل فيهم ومن التفكير بأنهم هو القيادة الضرورة والاستثنائية. ألم نراهم لسنوات مضت في صنعاء يعيشون في رغد العيش في كنف رئيس الاحتلال سلطة ومعارضة مقابل ما يقومون به من عمل تخريبي بين أوساط الحراك في الداخل.ونراهم أيضا في الخارج يعقدون اجتماعات سرية وفي غرف مغلقة في فنادق دبي والقاهرة دون تفويض يساومون سلطات الاحتلال ممثلة بالمشترك على الحراك وهم ليسوا في واديه.. الم نراهم وقد صاروا بين عشية وضحاها استقلاليين بعد هزيمة مشروع اليمننة.. مرحبا بهم ولكننا نراهم دون خجل يعقدون الاجتماعات السرية في الغرف المغلقة يخططون لتشكيل قيادة الحراك وحدهم.. فمازالوا يظنون أنهم الأجدر وأنهم الوحيدين الذي لهم الحق بالقيادة..هم قيادات تصلح لكل زمان ومكان وفي كل الأحوال والظروف مع الاستقلال أو مع اليمننة مع حميد أو مع البيض إنهم قيادات فوق العادة.
لابد أنهم اعجز حتى من ان يستوعبوا مبادئ ومفهوم التصالح والتسامح فعلينا ان نذكرهم ان للحراك قياداته في الداخل والخارج التي شبت عن الطوق لعلى الذكرى تنفع المهزومين؟
ترى هل يفوق الحراكييون ويبنوا قياداتهم التي تستطيع الحفاظ على الثورة؟
عبده النقيب
سكرتير دائرة الإعلام
التجمع الديمقراطي الجنوبي "تاج"
[email protected] ([email protected])
[email protected] ([email protected])



http://adentimes.net/index.php?page=articles&id=1571

محمد خميس
2010-08-16, 08:12 PM
حقيقه لكم يا اخوة عليكم ان تعرفوها وهي ان تاج انقسم الى جناحين وهما جناح يدعم توحد مكونات الحراك وهو من ضمن عوض كرامة راشد
وجناح بقيادة الحسني وهو الدي يعتقد بان اي توحد يجب ان لايكون الا برضاء تاج ووفق ايدلوجية " الاتجاهات الثلات " وقريبا ستسمعون الكثير عن الاتجاهات التلات .


نسئل الله العفو والعافيه ونتمنى ان يتوحد الجنوبيين في اسرع وقت وقبل كل شي .

بن عطـَّاف
2010-08-16, 08:17 PM
حقيقه لكم يا اخوة عليكم ان تعرفوها وهي ان تاج انقسم الى جناحين وهما جناح يدعم توحد مكونات الحراك وهو من ضمن عوض كرامة راشد
وجناح بقيادة الحسني وهو الدي يعتقد بان اي توحد يجب ان لايكون الا برضاء تاج ووفق ايدلوجية " الاتجاهات الثلات " وقريبا ستسمعون الكثير عن الاتجاهات التلات .


نسئل الله العفو والعافيه ونتمنى ان يتوحد الجنوبيين في اسرع وقت وقبل كل شي .
يس ..

اشكرك ..
هناك تيار الحسني ما زال ضد اي توحد وهو تيار يتخلله الغرور ويسمون من يرضى عليهم بقوى الأستقلال وغيرهم اهدافهم غير الاستقلال ..
يا حسني ابتعد من الغرور واعقل ..

النوووورس
2010-08-16, 08:49 PM
[quote=محمد خميس;414513]حقيقه لكم يا اخوة عليكم ان تعرفوها وهي ان تاج انقسم الى جناحين وهما جناح يدعم توحد مكونات الحراك وهو من ضمن عوض كرامة راشد
وجناح بقيادة الحسني وهو الدي يعتقد بان اي توحد يجب ان لايكون الا برضاء تاج ووفق ايدلوجية " الاتجاهات الثلات " وقريبا ستسمعون الكثير عن الاتجاهات التلات .


نسئل الله العفو والعافيه ونتمنى ان يتوحد الجنوبيين في اسرع وقت وقبل كل شي .


بس الحسني كان مواقفه واضحه وهو الوحيد الذي يخون أي عمل غير أستقلالي وهذا غريب أن ينشق حاليا مع العطاس وعلي ناصر
ويبدو أنها أشيا شخصية في تاج غيرت المواقف

براكين الغضب
2010-08-17, 12:15 AM
اعتقد ان التجمع الديمقراطي يبقي يقول انة نحن من رفع شعار الاستقلال ونحن من تحرك في البداية واضهر القضية الجنوبية للخارج فانة يجب على الشعب ان يختارنا نحن القيادة ونحن الاولى بها من غيرنا
كل القيادة الجنوبية في الداخل والخارج يجب ان تفهم نقطة واحدة فقط
وهيا
ان الجميع في مرحلة عمل اما القيادة ومن يمسكون السلطة فانة سوف يختارهم الشعب بعد الاستقلال
وصناديق الاختراع هيا من تحكم بين الجميع اما اذا كان اختيار القيادة على اساس نظالي
فاعتقد انة احسن لنا ان نبقى تحت الاحتلال ارحم من الاقتتال فيما بيننا
يجب ان يوقع على ميثاق شرف جنوبي ان النظال ضد المستعمر هو واجب على الجميع
وبعد الاستقلال سوف يكون الشعب هو من يختار من يحكمونة هنا نخرج من هاذة الدوامة التي نحن فيها ونطلع من دائرة الشك والتخوين

اسير الشوق
2010-08-17, 12:28 AM
يا اخواني اتركونا من الحديث عن القياده الان

القياده الاولى للجنوب هيى من زجه بنا في وحده فاشله وخاسره

وعليهم اصلاح اخطائهم واعادت الجنوب الى ماكان عليه

ثم الشعب يختار القياده المناسبه
وتكون هذه القيادات في مجمع استشاري للقاده الجدد وهذا رئي شخصي
ابو باسل الشعيبي

لسنا قطيع
2010-08-17, 08:41 AM
[/b]

لاشك ان أننا اليوم أمام مراجعة شاملة لأخطاء الماضي وأهمها تجنب تسليم زمام الأمور لتلك القيادات التي تفتقر لأبسط المواصفات ومنها التي اثتبتت فشلها في كل المراحل أو التي ارتبطت بصراعات الماضي الشمولي وتحمل في داخلها إرث يصعب التخلص منه بيسر وسهوله. إن اختيار قيادة للثورة تقوده إلى بر الأمان وتقود عملية التحولات السياسية والاقتصادية والاجتماعية يجب أن تخضع لمبادئ ومقاييس علمية بعيدة عن الحسابات الأنانية الضيقة تضع مصلحة البلد فوق كل الاعتبارات وتؤسس تقاليد وثقافة جديدة بعيدة عن العنف والصراعات الدموية كوسيلة للتغيير.
لم اعد بذاكرتي لتلك الأحداث وتاريخ التجربة الجنوبية عبثا بل أني أرى أن الكثير من الجنوبيين لم يتعلموا من دروس الماضي بما يكفي وهذا يجعلنا معرضين لتكرار الخطأ والمآسي وتعريض الثورة للخطر.

size]
[size=4]
علمتنا تجربة السنوات الماضية مذو سقوط الجنوب في قبضة الاحتلال اليمني أن معضلة الحراك الجنوبي هي في ثقافة الاتكال والعجز التي تشبعنا بها خلال عقدين ونيف من الزمان هي عمر الدولة الجنوبية تعلمنا خلالها أن لا قيادة سوى لأولئك الذين وصلوا إلى السلطة واحكموا قبضتهم عليها وسدوا عن غيرهم كل الطرق والمنافذ المؤدية إليها سوى طريق الدبابات والقتال. بقى أن من هو في السلطة لايمكن تغييره بمن هو أكفأ وأجدر حتى ان الأغلب ظلوا وزراء منذ يوم التحرر عن بريطانيا في نوفمبر 1967م إلى يوم أم الهزائم في 7 يوليو 1994م بل وأن البعض منهم مازال محتفظا باللقب والمنصب كوزير مع وقف التنفيذ حتى هذه اللحظة.. هذه الثقافة التي تشبعنا بها ونعاني منها حتى اليوم قتلت المبادرات الفردية والإبداع والتفكير إلى ان تجمد العقل وانسدت المنافذ فكانت هزيمة 1994 م هي حصيلة لتلك الثقافة المشوهة والعجز عن استيعاب المتغيرات والتعاطي معها..

[color=#0000ff]

[b]b]
[email protected] ([email protected])
[email protected] ([email protected])
[/right]


http://adentimes.net/index.php?page=articles&id=1571


قمة الكارثه ان يعود قادة الكوارث الى مواقع صناعة الكوارث ولكن كما قال بن عطاف يت استخدامهم كعكاز مؤقت فقط

الكوكني ابو مافيش
2010-08-17, 09:10 AM
حبيبي عبده النقيب ارجو ان ترد على الايميل الي تم ارساله لك من عمك الكوكني ابو مافيششششش


وموضوعك انا معك لا اعتراض في الوقت الحالي

الحالم بالوطن
2010-08-17, 11:18 AM
لن يكون هناك اي توحد يؤدي بنا الى طاولات الدوحه
لبيع الحراك الجنوبي بعشرين مليون عدا ونقدا كما طلبه
الاخوه في القياده الحكيمه !!

سيف ميفعه
2010-08-17, 05:10 PM
هذا عبده النقيب ماعنده سالفه من يوم عرفته وهو يسب ويقدح في الزعما سواء اللي في الخارج او اللي في الداخل يشكك في الشرفاء
واي شخص يشكك في الشرفاء هو الخاين
بعدين لاتنسون ان اسراة النقيب اتت من الشمال مايقارب 200 سنه يعني هذا النقيب هو اصله شمالي
المفروض مايتكلم على اي شخص

أبو ذر
2010-08-18, 06:58 AM
هذا عبده النقيب ماعنده سالفه من يوم عرفته وهو يسب ويقدح في الزعما سواء اللي في الخارج او اللي في الداخل يشكك في الشرفاء
واي شخص يشكك في الشرفاء هو الخاين
بعدين لاتنسون ان اسراة النقيب اتت من الشمال مايقارب 200 سنه يعني هذا النقيب هو اصله شمالي
المفروض مايتكلم على اي شخص


ياخبر اليوم بفلوس بكرة بلاش

غدا ستظهر الآخبار وسنعرف بالتفصيل

الآخبار الواردة في المقال معروفة للجميع
وكلنا تابعنا تصريحات علي ناصر والعطاس ومحمد علي احمد
الجديد في الموضوع هو التأكيد على ان الجماعة لم يتغيروا

عموما اوافق النقيب على كل ماقاله واختلف معه حول العنوان
عنونان المقال يفترض ان يكون

قيادات لمن يدفع