عاجل - على الجميع الاستعداد

[عبدالله البلعسي]

المتوكل على قناة الجزيره الرجاء من الجميع المشاركه بعد ساعات

[بن عطـَّاف]

من المتوكل ..؟؟

[@نسل الهلالي@]

من المتوكل ..؟؟

دحباشي...!

[عبدالله البلعسي]

دحباشي...!

المشترك بعينه

[الكاش]

جاهزين يابلعسي الليله ليلته ولا يفلت

تحيه لك

[النضال]

اخي البلعسي الحر حياك الله هوا على

الجزيره مباشر ام الجزيره الاخباريه

[عبدالله البلعسي]

اخي البلعسي الحر حياك الله هوا على



الجزيره مباشر ام الجزيره الاخباريه

تلفون 0097744888873



الجزيره مباشر

[بن شجير الحميري]

على الساعة كم بيكون البرنامج ولو سمحتوا من عنده رابط القناة ينزله لكم جزيل الشكر والعرفان

[بن عطـَّاف]

دحباشي...!


المشترك بعينه
أذا كان عبد الملك المتوكل فتحية كبيره له ..
http://www.sadaaden.com/img/upload/PostsThumbs/072010/4c3ff8ae90620.jpg
حتى وان كان دحباشي ..
فهو من القلة القليلة من ابناء الشمال الذين يتكلمون بحق ..

[السفير الحميري]

لك التحية اخي على التنبيه وانها لثورة حتى النصر

[بن عطـَّاف]

..



يكفي من الأستاذ محمد عبد الملك المتوكل هذا المقال .
/
\

0ويسألونك عن الجنوب :

محمد عبدالملك المتوكل:


http://www.al-ayyam.info/IssuesFiles/ab38a91a-38ef-48a8-9751-ff8104b4f53a/MuhmedMutwakel.jpg



قل الجنوب وطن مستباح، في فم أبنائه مرارة، وفي نفوسهم حسرة، وفي قلوبهم جراح، وفي مآقيهم دموع، وفي أعماقهم إرادة لا تستكين، وفي مسيرتهم ضباب. اختلطت الألوان أمامهم، يتحسرون على الماضي البعيد.

ويعتبون على الماضي القريب، ويلعنون الحاضر الكئيب، حالة الغضب أفقدتهم التمييز بين الصديق والعدو، والظالم والمظلوم، والحق والباطل، والخطأ والصواب. تركز همهم على الخلاص مما هو قائم بصرف النظر عما هو قادم.

والخشية أن يكرروا الخطأ، فكما انتقلوا من عاطفة الحب الأعمى إلى الوحدة، يتنقلون بشعور الكراهية الأعمى إلى وضع غير محسوب.. هاجت مشاعرهم فدخلوا الوحدة، وقاتلوا في سبيلها بأحلام غامضة وآمال غير محسوبة، وحين لاحت المساوئ وتبخرت الآمال هاجت مشاعر الكراهية فنادوا بالخلاص دون رؤية واضحة وخطوات محسوبة وإذا بهم في كل مرة يبكون على الزمان الذي بكوا منه.

رحم الله الزبيري حين سأله الرباعي - في الخمسينيات - عماذا سيعمل الأحرار بعد الخلاص من الإمام قال بانفعال: لاداعي للتفكير في ذلك الآن لأننا سوف نختلف. علينا أن نتخلص من الإمام أولاً.

خلص الزبيري من الإمام، وخلصت الجمهورية من الزبيري والنعمان، والإرياني، والحمدي، وضباط سبتمبر وأحرار نوفمبر و14 أكتوبر.

يا ترى لو سئل الزبيري بعد هذه الرحلة الطويلة هل كان على حق في رفضه التفكير والتخطيط للمستقبل أم كان على خطأ.. ربما لو فكر الأحرار في المستقبل بعناية وعقلانية ووضعوا تصورهم العملي للدولة التي يحلمون بها والوسائل والأدوات التي تحققها لما كان حالنا كما هو الحال.. ولو فكر الحزب الاشتراكي بعقلانية وتصور واضح للنتائج قبل الدخول في الوحدة لما كان حالنا كما هو الحال.

أما آن لنا أن نتعلم بعد كل هذه التجارب؟.. ليس المطلوب من مناضلي الحراك أن يحدوا من طموحهم سواء بدعوة العودة إلى ما قبل الوحدة أو بدعوة تنفيذ وثيقة العهد ولاتفاق.. لكن المطلوب أن يدرسوا خيارهم بعناية كاملة وبعقلانية لا تتحكم فيها العواطف، وأن يضعوا أمامهم عددا من التصورات للنتائج، وألا يضيقوا من الرأي الآخر فقد يحتمل الصواب، وفي ضوء ما يتوصلون إليه ينشئون الآلية المناسبة لتحقيق هذا الطموح.. أما أن يغني كل على ليلاه في عشوائية واضحة، وحنق انفعالي.. فليس لدي ما أقوله سوى: «فابشر بطول سلامة يامربع».

..ولا جاكم شر.





...

[فاقد وطن]

تابعت بعض البرنامج والمتوكل شخصية محترمة وكانت ردودة مختصرة وهادئة بكل ادب واحترام ويجبر المتلقي على احترامة

[الصقر الجارح]

..



يكفي من الأستاذ محمد عبد الملك المتوكل هذا المقال .
/
\

0ويسألونك عن الجنوب :

محمد عبدالملك المتوكل:


http://www.al-ayyam.info/issuesfiles/ab38a91a-38ef-48a8-9751-ff8104b4f53a/muhmedmutwakel.jpg



قل الجنوب وطن مستباح، في فم أبنائه مرارة، وفي نفوسهم حسرة، وفي قلوبهم جراح، وفي مآقيهم دموع، وفي أعماقهم إرادة لا تستكين، وفي مسيرتهم ضباب. اختلطت الألوان أمامهم، يتحسرون على الماضي البعيد.

ويعتبون على الماضي القريب، ويلعنون الحاضر الكئيب، حالة الغضب أفقدتهم التمييز بين الصديق والعدو، والظالم والمظلوم، والحق والباطل، والخطأ والصواب. تركز همهم على الخلاص مما هو قائم بصرف النظر عما هو قادم.

والخشية أن يكرروا الخطأ، فكما انتقلوا من عاطفة الحب الأعمى إلى الوحدة، يتنقلون بشعور الكراهية الأعمى إلى وضع غير محسوب.. هاجت مشاعرهم فدخلوا الوحدة، وقاتلوا في سبيلها بأحلام غامضة وآمال غير محسوبة، وحين لاحت المساوئ وتبخرت الآمال هاجت مشاعر الكراهية فنادوا بالخلاص دون رؤية واضحة وخطوات محسوبة وإذا بهم في كل مرة يبكون على الزمان الذي بكوا منه.

رحم الله الزبيري حين سأله الرباعي - في الخمسينيات - عماذا سيعمل الأحرار بعد الخلاص من الإمام قال بانفعال: لاداعي للتفكير في ذلك الآن لأننا سوف نختلف. علينا أن نتخلص من الإمام أولاً.

خلص الزبيري من الإمام، وخلصت الجمهورية من الزبيري والنعمان، والإرياني، والحمدي، وضباط سبتمبر وأحرار نوفمبر و14 أكتوبر.

يا ترى لو سئل الزبيري بعد هذه الرحلة الطويلة هل كان على حق في رفضه التفكير والتخطيط للمستقبل أم كان على خطأ.. ربما لو فكر الأحرار في المستقبل بعناية وعقلانية ووضعوا تصورهم العملي للدولة التي يحلمون بها والوسائل والأدوات التي تحققها لما كان حالنا كما هو الحال.. ولو فكر الحزب الاشتراكي بعقلانية وتصور واضح للنتائج قبل الدخول في الوحدة لما كان حالنا كما هو الحال.

أما آن لنا أن نتعلم بعد كل هذه التجارب؟.. ليس المطلوب من مناضلي الحراك أن يحدوا من طموحهم سواء بدعوة العودة إلى ما قبل الوحدة أو بدعوة تنفيذ وثيقة العهد ولاتفاق.. لكن المطلوب أن يدرسوا خيارهم بعناية كاملة وبعقلانية لا تتحكم فيها العواطف، وأن يضعوا أمامهم عددا من التصورات للنتائج، وألا يضيقوا من الرأي الآخر فقد يحتمل الصواب، وفي ضوء ما يتوصلون إليه ينشئون الآلية المناسبة لتحقيق هذا الطموح.. أما أن يغني كل على ليلاه في عشوائية واضحة، وحنق انفعالي.. فليس لدي ما أقوله سوى: «فابشر بطول سلامة يامربع».

..ولا جاكم شر.





...

نعم اخي بن عطاف انا تابعت له كثير من المقابلات رجل متزن وعاقل