مشاهدة النسخة كاملة : مصادر بريطانية تقلل من أهمية زيارة صالح للندن وتؤكد أن وعوده لم تعد مقبولة
bakre
2010-08-12, 03:08 AM
مصادر بريطانية تقلل من أهمية زيارة صالح للندن وتؤكد أن وعوده لم تعد مقبولة http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/midrighta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/botlefta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/bot.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/botrighta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/space.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toplefti.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/topi.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toprighti.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/midlefti.gif http://www.adenpress.com/images/topics/phpnuke.gif (http://www.adenpress.com/search.php?query=&topic=3) لندن " عدن برس " تحليل سياسي خاص : 11 – 8 – 2010 http://www.moheet.com/image/58/225-300/582133.jpghttp://images.politico.com/global/politico44/100512_david_cameron_wave_ap_392_regular.jpg
قللت مصادر سياسية بريطانية من أهمية الزيارة التي يقوم بها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الى المملكة المتحدة التي وصلها مساء اليوم رغم محاولة الحكومة اليمنية التكتم عن الاعلان عنها مسبقا خوفا من تجمع معارضي النظام اليمني من الجنوبيين الذين أعترضوا موكبه اثناء مشاركته في مؤتمر لندن للدول المانحة الذي أحتضنته العاصمة البريطانية أواخر عام 2006 ، وقالت المصادر لـ " عدن برس " أن الزيارة جاءت بطلب رسمي يمني يسعى صالح من خلالها الى تحسين صورته أمام الحكومة الجديدة لحزب المحافظين ، واللقاء لتهنئة رئيس الوزراء المنتخب ديفيد كاميرون .
وأكدت المصادر أن توقيت الزيارة أثناء إجازة البرلمان وتعذر مشاركة عدد من كبار المسؤوليين بسبب عطلة الصيف تؤكد أن الهدف منها هو توجيه صالح رسائل مغلوطة لمعارضيه سواء في الداخل او الخارج من أن نظامه يحظى بعلاقات متميزة مع لندن ، موضحا أن الزيارة ستكون مناسبة لرئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الذي وبدون ادنى شك سيواجه الرئيس اليمني بعدد من القضايا التي تقلق بريطانيا ومنها ملف مكافحة الارهاب والوضع الاقتصادي المهدد بالانهيار وملف الجنوب .
وكانت الخارجية البريطانية قد أعدت ملفا عن ما يجري في الجنوب أستكمل فصوله في لقاء السكرتيرة السياسية في السفارة البريطانية بصنعاء ، والتي عقدت لقاءا موسعا بعدد من قيادات الحراك في مقر الحزب الاشتراكي اليمني بعدن الشهر الماضي أستمعت فيه الى كافة القضايا التي يطرحها الحراك ومنها مطالبة بريطانيا تحمل مسؤوليتها الاخلاقية وضرورة وقوفها الى جانب شعب الجنوب ، وهو اللقاء الذي أستاءت منه صنعاء وعبرت عن ذلك بمهاجمة مجهولين لمقر السفارة البريطانية بعد ايام من ذلك اللقاء الذي يعد الاول الذي تقوم به السفارة البريطانية مع قيادات في الحراك الجنوبي وبشكل علني .
وتوقعت المصادر أن يجدد رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون للرئيس اليمني علي عبدالله صالح على ضرورة إيجاد حلول سياسية لتجنب إنزلاق اليمن نحو الصوملة ، في ظل كثير من المؤشرات تؤكد أن النظام اليمني يواجه تحديات يصعب عليه تجاوزها بأساليب التفكير السياسي السابق الذي عرف به صالح لدى الغرب بتكراره للوعود باجراء اصلاحات شاملة فشلت جميعها .
ويسعى صالح من خلال هذه الزيارة الى اقناع بريطانيا بأن تمارس ضغوطا على الدول الخليجية للالتزام بتعهداتها في مساعدة اليمن إقتصاديا وفقا لمؤتمر لندن للدول المانحة الذي عقد عام 2006 ، وكذلك وفقا لمؤتمر لندن الخاص باليمن الذي عقد في 27 يناير الماضي وتشكل منه ما عرف بمجموعة أصدقاء اليمن لمساعدة صنعاء في ايجاد حلول لمشاكلها الخطيرة اقتصاديا وسياسيا وأمنيا ، غير أن ذلك المؤتمر أنتهى بتعهدات لا تستطيع الدول المانحة او الخليجية الايفاء بها طالما لم تقدم الحكومة اليمنية على خطوات سياسية ملموسة لا على صعيد الجنوب الذي يطالب بفك الارتباط ، ولا بإنهاء الصراع الدموي في صعدة .
كما أن الاعلان عن حوار بين الحكومة واحزاب اللقاء المشترك لا يمكن للنظام اليمني تسويقه لاوربا او أمريكا بجديته في اجراء تحولات سياسية خاصة وأن الطرف الجنوبي رافض المشاركة فيه او حتى الاعتراف به ، ولهذا لا يتوقع المراقبين أن تحمل زيارة صالح المفاجئة الى لندن أية أهمية تذكر بإستثناء قيامه بتهنئة ديفيد كاميرون لتوليه رئاسة الحكومة البريطانية ، كما فعل مع الرئيس الفرنسي نيكولاس ساركوزي عندما تولى السلطة في فرنسا عام 2007 .
bakre
2010-08-12, 03:14 AM
وكأنك يا ابو زيد ما غزيت
bakre
2010-08-12, 03:42 PM
علي عبدالله صالح يصل إلى بريطانيا في زيارة مفاجئة
أوروبا أوكلت ملف اليمن إلى لندن والإرهاب والقرصنة أهم النقاط
غمدان اليوسفي من صنعاء
GMT 19:05:00 2010 الأربعاء 11 أغسطس
http://www.nnw1.net/media/uploads/gallery/2682008-083511AM.jpg وصل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح إلى المملكة المتحدة في زيارة لم يعلن عنها مسبقًا، حيث سيلتقي برئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، وفقا لما نقله الإعلام الرسمي اليمني. وسيجري صالح مباحثات "حول العلاقات الثنائية ومجالات التعاون المشترك بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وبحث المستجدات الإقليمية والدولية وفي مقدمتها التطورات في المنطقة وجهود مكافحة الإرهاب والقرصنة".
إقتصر الإعلان الرسمي اليمني لزيارة علي عبدالله صالح إلى بريطانيا على بحث جهود مكافحة الإرهاب والقرصنة وعدة أمور أخرى يتوقع أن تفتح ملفاتها خلال هذه الزيارة المفاجئة.
وتأتي الزيارة بعد أن رفعت بريطانيا سقف مساعداتها الإقتصادية لليمن، حيث تم اعتماد مبلغ 150 مليون دولار سنويًا لدعم برامج التنمية، وذلك بعد زيارة وزير شؤون الشرق الأوسط لليمن في أواخر حزيران/يونيو المنصرم. الأهم من كل هذا هو بحث ملف الإرهاب وتنظيم القاعدة الذي تجدد نشاطه في اليمن خصوصًا في المحافظات الجنوبية.
وتعد هذه الزيارة أولى الزيارات التي يقوم بها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح لبريطانيا بعد إستهداف السفير البريطاني في صنعاء تيم تورلوت من قبل انتحاري تابع لتنظيم القاعدة وفقًا للإعلان الرسمي في 26 نيسان/ابريل الماضي، حيث يتوقع أن يطرح هذا الملف ونتائج التحقيقات.
أوروبا أوكلت ملف اليمن لبريطانيا
يقول الصحافي والكاتب السياسي جلال الشرعبي لـ"إيلاف" إن الزيارة مهمة للغاية "كونها تأتي في ظروف بالغة الأهمية بالنسبة إلى الوضع السياسي والاقتصادي والوضع بشكل عام"، معتبرًا أن عدم الإعلان عن الزيارة مسبقًا إنما "فرضها الوضع الداخلي والملفات المفتوحة والأزمات الداخلية الموجودة في اليمن".
وأضاف الشرعبي: "أعتقد أن أهم الملفات التي ستناقش هي ملفات الإرهاب والقرصنة، لكن الإرهاب ستتم مناقشته بشكل مستفيض، خصوصًا حيال ما أظهرته التحقيقات بشأن استهداف السفير البريطاني في صنعاء، والعمليات الجديدة التي تشهدها اليمن من قبل تنظيم القاعدة في أبين والضالع وعدن وحضرموت وغيرها".
ورأى أن "الزيارة تأتي بعد رفع بريطانيا سقف مساعداتها لليمن، إستشعارًا منها للمخاطر التي تواجه اليمن، على طاولة النقاش"، وأورد أن "بريطانيا تعتبر حاليًا من أهم الدول التي تتابع الوضع في اليمن، وتعد التقارير التي تبين المخاطر التي تكشف الوضع الحقيقي لليمن".
ويستطرد إن بريطانيا تاريخيًا كانت حاضرة في الجنوب اليمني على مدى أكثر من قرن وثلاثة عقود وهي الآن بالتأكيد حاضرة بقوة، ويهمها ما يحدث". ويعتقد جلال الشرعبي أن "بريطانيا حاليًا تعمل تحت رعاية أميركية في ما يخص اليمن، إضافة إلى رضا أوروبي كامل، أو بالأصح أوكلت أوروبا ملف اليمن إلى بريطانيا، مشيرًا إلى تخوف أوروبي من أن تتحول اليمن إلى دولة فاشلة.
كما تأتي زيارة الرئيس صالح إلى بريطانيا بعد مرور قرابة أربع سنوات على إنعقاد مؤتمر المانحين الذي عقد في لندن منتصف تشرين الثاني/نوفمبر 2006، وخرج بتعهدات تصل إلى 5 مليارات دولار معظمها قدمتها دول الخليج وفي مقدمتها السعودية التي تعهدت بـ مليار دولار، لكن إشكالات تتعلق بعدم قدرة اليمن على إستيعاب هذه المبالغ أبقت الباب مفتوحًا أمام هذه المساعدات ولم يتم الإنتهاء منها حتى اللحظة. وتعد بريطانيا هي صاحبة السبق في طلب إنعقاد ذلك المؤتمر الذي شاركت فيه الولايات المتحدة بوفد رفيع رأسته وزيرة الخارجية السابقة.
ملفات أخرى معقدة
أمام بريطانيا والرئيس صالح خلال هذه الزيارة ملفات كثيرة شائكة أبرزها ملف الحراك الجنوبي الذي وصل إلى مرحلة حاسمة، وكذلك ملف صعدة المجمد حاليًا إلى وقت غير معلوم، وكذلك الأزمات الإقتصادية المتلاحقة آخرها أزمة تهاوي سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية.
وتعد بريطانيا المأوى الأول لقيادات الجنوب المعارضة لنظام الرئيس صالح أو ما يسمى حاليا بـ"الحراك الجنوبي" ويبثون من لندن قناتهم التلفزيونية المعارضة "عدن لايف". إضافة إلى هذه الملفات قضية الحوار التي بدأت خطواتها على إستحياء بين قيادات في الحزب الحاكم وقيادات المعارضة المنضوية تحت مسمى أحزاب اللقاء المشترك.
هذا الحوار جاء بضغط أوروبي كما يرى جلال الشرعبي، خصوصًا أنه عقد بعد أيام قليلة من زيارة مسؤول الشرق الأوسط في الإتحاد الأوروبي إلى صنعاء في تموز/يوليو وعقد سلسلة من الإجتماعات مع قيادات الحكومة وبعدها الإعلان عن رفع المساعدات لليمن من الاتحاد.
وبدأ الحوار مؤخرًا بعد تقديم أسماء المتحاورين من الطرفين وعددهم 200 شخصية يرأس نائب رئيس الجمهورية أمين عام الحزب الحاكم الجانب الرسمي، والقيادي الاشتراكي محمد سالم باسندوة جانب المعارضة، لكن الخطوات بطيئة والانتخابات النيابية على الأبواب وتبقى لها أقل من 8 أشهر.
زيارات متوالية
وتوالت زيارة المسؤولين البريطانيين إلى اليمن في الآونة الأخيرة وبحث أوجه التعاون خصوصا في المجال الأمني، حيث زار اليمن كل من وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط وجنوب أفريقيا في وزارة الخارجية البريطانية اليستر برت وذلك في 22 حزيران/يونيو الماضي، وبحث مع المسؤولين اليمنيين مكافحة الإرهاب وخفر السواحل.
وبعد هذه الزيارة وصل إلى اليمن رئيس أركان الدفاع البريطاني لشؤون العمليات الفريق سايمون مايال وذلك في الخامس من تموز/يوليو المنصرم وبحث مع الجانب اليمني علاقات التعاون العسكري بين البلدين والجيشين خاصة في مجال التدريب والتأهيل وتبادل المعلومات والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية.
عيدروس ابن الجنوب
2010-08-12, 07:34 PM
شبكة صدى عدن / عدن برس / 12 / 08 / 2010
قللت مصادر سياسية بريطانية من أهمية الزيارة التي يقوم بها الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الى المملكة المتحدة التي وصلها مساء اليوم رغم محاولة الحكومة اليمنية التكتم عن الاعلان عنها مسبقا خوفا من تجمع معارضي النظام اليمني من الجنوبيين الذين أعترضوا موكبه اثناء مشاركته في مؤتمر لندن للدول المانحة الذي أحتضنته العاصمة البريطانية أواخر عام 2006 ، وقالت المصادر لـ " عدن برس " أن الزيارة جاءت بطلب رسمي يمني يسعى صالح من خلالها الى تحسين صورته أمام الحكومة الجديدة لحزب المحافظين ، واللقاء لتهنئة رئيس الوزراء المنتخب ديفيد كاميرون .
وأكدت المصادر أن توقيت الزيارة أثناء إجازة البرلمان وتعذر مشاركة عدد من كبار المسؤوليين بسبب عطلة الصيف تؤكد أن الهدف منها هو توجيه صالح رسائل مغلوطة لمعارضيه سواء في الداخل او الخارج من أن نظامه يحظى بعلاقات متميزة مع لندن ، موضحا أن الزيارة ستكون مناسبة لرئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الذي وبدون ادنى شك سيواجه الرئيس اليمني بعدد من القضايا التي تقلق بريطانيا ومنها ملف مكافحة الارهاب والوضع الاقتصادي المهدد بالانهيار وملف الجنوب .
وكانت الخارجية البريطانية قد أعدت ملفا عن ما يجري في الجنوب أستكمل فصوله في لقاء السكرتيرة السياسية في السفارة البريطانية بصنعاء ، والتي عقدت لقاءا موسعا بعدد من قيادات الحراك في مقر الحزب الاشتراكي اليمني بعدن الشهر الماضي أستمعت فيه الى كافة القضايا التي يطرحها الحراك ومنها مطالبة بريطانيا تحمل مسؤوليتها الاخلاقية وضرورة وقوفها الى جانب شعب الجنوب ، وهو اللقاء الذي أستاءت منه صنعاء وعبرت عن ذلك بمهاجمة مجهولين لمقر السفارة البريطانية بعد ايام من ذلك اللقاء الذي يعد الاول الذي تقوم به السفارة البريطانية مع قيادات في الحراك الجنوبي وبشكل علني .
وتوقعت المصادر أن يجدد رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون للرئيس اليمني علي عبدالله صالح على ضرورة إيجاد حلول سياسية لتجنب إنزلاق اليمن نحو الصوملة ، في ظل كثير من المؤشرات تؤكد أن النظام اليمني يواجه تحديات يصعب عليه تجاوزها بأساليب التفكير السياسي السابق الذي عرف به صالح لدى الغرب بتكراره للوعود باجراء اصلاحات شاملة فشلت جميعها .
ويسعى صالح من خلال هذه الزيارة الى اقناع بريطانيا بأن تمارس ضغوطا على الدول الخليجية للالتزام بتعهداتها في مساعدة اليمن إقتصاديا وفقا لمؤتمر لندن للدول المانحة الذي عقد عام 2006 ، وكذلك وفقا لمؤتمر لندن الخاص باليمن الذي عقد في 27 يناير الماضي وتشكل منه ما عرف بمجموعة أصدقاء اليمن لمساعدة صنعاء في ايجاد حلول لمشاكلها الخطيرة اقتصاديا وسياسيا وأمنيا ، غير أن ذلك المؤتمر أنتهى بتعهدات لا تستطيع الدول المانحة او الخليجية الايفاء بها طالما لم تقدم الحكومة اليمنية على خطوات سياسية ملموسة لا على صعيد الجنوب الذي يطالب بفك الارتباط ، ولا بإنهاء الصراع الدموي في صعدة .
كما أن الاعلان عن حوار بين الحكومة واحزاب اللقاء المشترك لا يمكن للنظام اليمني تسويقه لاوربا او أمريكا بجديته في اجراء تحولات سياسية خاصة وأن الطرف الجنوبي رافض المشاركة فيه او حتى الاعتراف به ، ولهذا لا يتوقع المراقبين أن تحمل زيارة صالح المفاجئة الى لندن أية أهمية تذكر بإستثناء قيامه بتهنئة ديفيد كاميرون لتوليه رئاسة الحكومة البريطانية ، كما فعل مع الرئيس الفرنسي نيكولاس ساركوزي عندما تولى السلطة في فرنسا عام 2007
النوووورس
2010-08-12, 08:18 PM
أختلفت الروايات على زيارة الطايح يقال أن هناك وساطة بريطانية بين شمال جنوب وكان هناك اتفاق مع القيادة الجنوبية ومنهم حيدر العطاس وعلي ناصر وأن علي الطايح ذهب أستجابة للدعوة
bakre
2010-08-13, 03:53 AM
هل يكون صالح فريسة كاميرون وحزب المحافظين كما التهمت تاتشر صدام حسين http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/midrighta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/botlefta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/bot.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/botrighta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/space.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toplefti.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/topi.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toprighti.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/midlefti.gif http://www.adenpress.com/images/topics/phpnuke.gif (http://www.adenpress.com/search.php?query=&topic=3) لندن " عدن برس " تحيل سياسي " كتبه رئيس التحرير - http://www.familysecuritymatters.org/imgLib/20080317_Saddam_Hussein.jpgخاص : 12 – 8http://www.alriyadh.com/2008/08/25/img/250549.jpg – http://images.mirror.co.uk/upl/m4/may2009/7/6/david-cameron-pic-reuters-750197767.jpg2010http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:jxZzEv5KWMFbjM:http://news.makcdn.com/image720729_630_700/630X700.jpg&t=1
توقعت مصادر سياسية بريطانية في تصريح خصت به " عدن برس " أن يحضر الرئيس اليمني علي عبدالله صالح الذي ينزل في احد فنادق حي نايتسبريدج القريب من " الهايدبارك " بوسط العاصمة لندن ، حفل تخرج أحد ابناءه من الكلية العسكرية " سانت هيرتس " التي فشل فيها نجله الاكبر أحمد من الالتحاق بها وتحول الى الكلية العسكرية الاردنية ليحصل منها شهادته العسكرية .
وقالت المصادر أن صالح وجدها مناسبة لحضور حفل تخرج ابنه من الكلية العسكرية البريطانية ليلتقي برئيس الوزراء ديفيد كاميرون وتهنئته بمناسبة فوز حزبه " المحافظين" في الانتخابات البرلمانية البريطانية والذي يعد كاميرون سادس رئيس وزراء بريطاني منذ أن تولى صالح الحكم في اليمن عام 1978 ، حيث كان وقتها جيمس كلاهان رئيسا للوزراء عن حزب العمال قبل أن تطيح به مارجريت تاتشر التي لقبت بـ" المرأة الحديدية " كزعيمة لحزب المحافظين وتفوز برئاسة الوزراء عام 1979 وصالح لا يزال يراوح مكانه .
وعكس الضجة المبالغ بها التي تروج للزيارة الخاصة هذه للرئيس اليمني من قبل وسائل اعلامه التي يحتكرها للتضليل وتوزيع الوهم للشعب اليمني ، فأن وسائل الاعلام البريطانية قد تجاهلت زيارة صالح وأهتمت بالقضايا التي تهم المواطن البريطاني في واجهات صفحاتها الاولى ، اذ تناولت صحيفة الاندبيندنت المخاوف من عودة الاضطرابات الى سير الرحلات من اضخم مطارات العالم " هيثرو " بعد أن صوتت نقابة النقل على اضراب لعمال شركة بي ايه ايه التي تدير مطارات بريطانيا ، فيما ركزت صحيفة التايمز على مصرع شقيتين توأم بريطانيتين في احدى الطرقات السريعة في اسبانيا.
كما تجاهل الموقع الرسمي لمقر الحكومة البريطانية " 10 داونييغ ستريت " زيارة – فاسد العرب – علي عبدالله صالح الذي وصل أمس ، وركز الموقع بالترحيب البريطاني برئيس الوزراء الدنماركي لارس لووك راسموسين الذي وصل لندن اليوم ، في الوقت الذي أتبع موقع وزارة الخارجية نفس سياسة التجاهل لوجود الرئيس اليمني في بريطانيا ، فقد ابقى الموقع الرسمي للوزارة البريطانية على الرسالة التي وجهها رئيس الحكومة ديفيد كامرون ووزير الخارجية ويليم هيغ الى المسلمين في بريطانيا بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك كأخر خبر له .
ويعكس كل هذا التجاهل الرسمي والاعلامي للرئيس اليمني القيمة الحقيقية للزائر سياسيا الذي أثبتت كل الزيارات السابقة له منذ 1997 وحتى وصوله أمس أنه رجل غير مسؤول ، كما أنه لا يلتزم لكل تعهداته التي قطعها منذ زيارته الاولى وحتى أخرها أمس .
ولدى يعتبر كثير من المراقبين أن صالح زيارته خاصة ، وقد يلتقيه كاميرون كما التقاه سلفه الاسبق توني بلير في مقر اقامته الصيفي في " تشيكرز " القريب من مدينة اكسفورد العريقة ، والتي استغرقت اقل من 25 دقيقة وبخه فيها بلير لعدم جديته في التعامل مع ملف الارهاب والقاعدة في اليمن ، وقد غادر صالح العاصمة البريطانية وقتها مباشرة الى المانيا تاركا وراوءه " العفش " الحكومي المرافق وهم وزير الخارجية ابوبكر القربي وعبدالعزيز عبدالغني رئيس الحكومة الاسبق .
ويؤكد المراقبون أنه لا توجد لغة مشتركة بين النظام اليمني وبريطانيا الذي تعتبره كثير من الدوائر السياسية نظام مترهل وغير قادرعلى التغيير ولا على الالتزام بالوعود ، ناهيك أن قضية الجنوب يعتبرها صالح نفسه في يد بريطانيا التي تأوي كثيرا من معارضيه الجنوبيين وابرزهم محمد علي أحمد وزير الداخلية الاسبق ومحافظ أبين السابق والذي حصل على الجنسية البريطانية ، كما يعتبر الرجل القوي في النظام الجنوبي السابق وأقوى معارضي صالح في قيادة الحراك بالخارج الى جانب الرئيس علي ناصر محمد والرئيس علي سالم البيض والرئيس حيدر ابوبكر العطاس ، والذي أتهمه صالح في كثير من خطاباته بأنه عميلا لبريطانيا ، كما أتهم صالح بريطانيا نفسها بأنها تحمي عملائها السابقين من قيادات الجنوب ، وهي اتهامات موثقة بالصوت والصورة ومن التلفزيون الرسمي اليمني .
يذكر أن بريطانيا أكثر الدول الاوربية التي يوجد فيها لاجئين جنوبيين نزحوا اليها منذ نهاية حرب احتلال الجنوب في 1994 ، وتشكل فيها اول حزبين جنوبيين منذ نهاية تلك الحرب ، وهما حزب " موج " الذي رأسه الاستاذ عبدالرحمن الجفري نائب رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية التي اعلنها الاستاذ علي سالم البيض قبل أن ينزح الى سلطنة عمان وبقي فيها حتى 2009 ، كما أعلن في 7 يوليو 2004 عن قيام التجمع الديمقراطي الجنوبي " تاج " في العاصمة لندن وراسه حينها الدكتور عبدالله أحمد بن أحمد .
ويبقى السؤال هل سيمرر صالح سياسة الكذب على سادس رئيس وزراء بريطاني واصغرهم سنا منذ ان تولى صالح الحكم في اليمن ، أم أنه سيكون أول طاغية عربي يقع فريسة تلتهمة سياسة حزب المحافظين بعد أن ألتهمت الجنرال ليوبولدو جالتيري رئيس الاجنتين أثناء رئاسة تاتشر للحكومة البريطانية – حزب المحافظين - وقتها باصدار قرار غزو جزر الفوكلاند لاستعادتها من قبضة جنود ارسلهم الجنرال العسكري الارجنتيني ، وهو القرار الذي صدر في ظل ازمات داخلية كان يواجهها نظامه ، اويقع في مخالب هذا الحزب الذي ركع الرئيس العراقي السابق صدام حسين وأكتسحت قواتها مع بقية قوات الحلفاء بقيادة واشنطن ولندن العاصمة الكويتية الكويت وتحريرها من فيالق جيش صدام حسين الغازي والذي أحتل الكويت بنفس الطريقة التي أكتسح صالح فيها الجنوب .
احمد الخليفي
2010-08-13, 04:52 AM
زيارة الرئيس اليمني الى بريطانياء شي متوقع
وخصوصآ في ضل الظروف الاقتصادية التي يمر بها نظام صنعاء
صالح يسعى الى الحصول على الدعم المالي الذي تعهدت بتقديمة بعض
الدول خلال مؤتمر لندن بخصوص اليمن.
ولكن الموضوع الان تغير كثيرآ وخصوصآ بعد ان انكشفت الاعيب هذا النظام
لبعض الدول المانحة وخصوصآ الاشقاء العرب؛ فقد كشف حرب صعدة السادسة
امور كثيرة وخطير للاشقاء العرب مما جعلهم يسحبوا اياديهم الممدوده لدعم هذا النظام المتامر.
وهو اليوم يذهب الى الغرب من اجل ان يمارسوا ضغوطهم على الدول المانحة حتى تدفع باقي
ما التزمت بتقديمة تلك الدول.ولكن الموقف اصبح شبة مستحيل الان ؛فلن يحصل صالح على دولار
واحد الابشروط تعجيزية جديدة؛لان الثقة قد انتزعت بين نظام صنعاء والمجتمع الدولي.
bakre
2010-08-13, 05:04 AM
زيارة الرئيس اليمني الى بريطانياء شي متوقع
وخصوصآ في ضل الظروف الاقتصادية التي يمر بها نظام صنعاء
صالح يسعى الى الحصول على الدعم المالي الذي تعهدت بتقديمة بعض
الدول خلال مؤتمر لندن بخصوص اليمن.
ولكن الموضوع الان تغير كثيرآ وخصوصآ بعد ان انكشفت الاعيب هذا النظام
لبعض الدول المانحة وخصوصآ الاشقاء العرب؛ فقد كشف حرب صعدة السادسة
امور كثيرة وخطير للاشقاء العرب مما جعلهم يسحبوا اياديهم الممدوده لدعم هذا النظام المتامر.
وهو اليوم يذهب الى الغرب من اجل ان يمارسوا ضغوطهم على الدول المانحة حتى تدفع باقي
ما التزمت بتقديمة تلك الدول.ولكن الموقف اصبح شبة مستحيل الان ؛فلن يحصل صالح على دولار
واحد الابشروط تعجيزية جديدة؛لان الثقة قد انتزعت بين نظام صنعاء والمجتمع الدولي.
اخونا استبرق حاولت تجميع المقالات التي تخص رئيس الاحتلال ولونت بعض الفقرات للتركيز عليها اما مسألة منح دولارات لليمن فهذا تحت شرط واحد لا بديل عنة الا وهو الاعتراف بالقضية الجنوبية وتوقيع استقلال الجنوب وبس وبعدها ممكن الحديث عن اي مساعدات لليمن بعد الانفصال اما قبل فمستحيل ان يعطوة شيء ابدا
الوليدي
2010-08-13, 05:44 AM
عندما يركض الحمار اربعين يوم ظنن منه انه حصان
وفي اليوم الواحد والاربعين يطلع صوته المعروف بنهيق الحمير
ويدرك انه حمار ويتوقف عن الركض الذي اعتاده اربعون يومآ
فهاذا هو حال صالح
bakre
2010-08-13, 06:00 AM
عندما يركض الحمار اربعين يوم ظنن منه انه حصان
وفي اليوم الواحد والاربعين يطلع صوته المعروف بنهيق الحمير
ويدرك انه حمار ويتوقف عن الركض الذي اعتاده اربعون يومآ
فهاذا هو حال صالح
صدقنا اخي الوليدي هو يعرف انة حمار ولكن كل من حولة يصورون لة انة الحصان طبعا بما يدفعة لهم من نقود وحتى لا يطلقون علية حمار ذهب الى لندن ليأتي لهم بالنقود ليستمروا ويطلقون علية حصان ,كلنا يعرف اين ذهب صدام حسين وطغيانة وكيف خرج من جحر الفئران نهايتها
عيدروس ابن الجنوب
2010-08-13, 06:31 AM
أختلفت الروايات على زيارة الطايح يقال أن هناك وساطة بريطانية بين شمال جنوب وكان هناك اتفاق مع القيادة الجنوبية ومنهم حيدر العطاس وعلي ناصر وأن علي الطايح ذهب أستجابة للدعوة
الايام هي التي تكشف الحقائق اخي الكريم
محمدجفش
2010-08-13, 07:35 AM
كل هذة الزيارات تخوف نضام صنعاء من شعب الجنوب
bakre
2010-08-13, 04:34 PM
كل هذة الزيارات تخوف نضام صنعاء من شعب الجنوب
الملاحظ انة منذ ابتداء مؤتمر لندن في يناير المنصرم وكل الاعيب نظام الاحتلال اصبحت مكشوفة للعالم إذ عرف العالم أن القاعدة والحوثي هي مشاكل وازمات اوجدها النظام المتخلف في صنعاء لغرض الابتزاز المادي لدول الجوار او معاقبة معارضي الداخل وقتلهم وحتى نحن الجنوبيين حاول الصاق حراكنا بالقاعدة الا انة فشل فشل ذريعا وعرف العالم كلة نتائج الضربة الجوية التي نفدتها اميركا في المعجلة انها لابرياء واسر واطفال ولا علاقة لهم بالقاعدة
كلما تقدم الوقت كلما غرق نظام الطالح علي وما علية الا ان يسلم الجنوب لاهلة قبل ان يضيع بلادة كاملة وهو يحاول التشبث بآبارنا النفطية
bakre
2010-08-13, 04:55 PM
http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toplefta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/top.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toprighta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/midlefta.gif بريطانيا ترفض قبول ترشيح الرضي سفيرا لليمن وصالح الح شهرا لطلب الزيارة http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/midrighta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/botlefta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/bot.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/botrighta.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/space.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toplefti.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/topi.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/toprighti.gif http://www.adenpress.com/themes/VRed/images/midlefti.gif http://www.adenpress.com/images/topics/phpnuke.gif (http://www.adenpress.com/search.php?query=&topic=3) لندن " عدن برس " خاص : 13 – 8 – 2010 http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:fJ7CQTs9bJDocM:http://up.do7a.com/get-7-2008-do7a_com_ao84k1kv.jpg&t=1
كشفت مصادر سياسية مطلعة لـ" عدن برس " من ان السلطات البريطانية قبلت على مضض وبعد الحاح دام اكثر من شهر من قبل الخارجية اليمنية التي تولت مهمة الاتصال بالقنوات السياسية في الخارجية البريطانية للموافقة والسماح للرئيس اليمني علي عبدالله صالح بالقيام بهذه الزيارة التي سيحضر فيها حفل تخرج أحد أبناءه من الكلية العسكرية " ساندهيرست " .
وأبلغت المصادر " عدن برس " بأن الاجواء السياسية بين صنعاء ولندن تمر بمرحلة توتر غير معلن بعد أن رفضت لندن قبول ترشيح ممثل القبائل عبدالله الرضي سفيرا لليمن خلفا للسفير السابق محمد طه مصطفى لدى بريطانيا لارتباط الرضي مع الحرس الثوري الايراني ، وهو من رجال الامن المزدوجين الذين استخدمهم النظام اليمني للعمل مع ايران ضد الانظمة الخليجية والسعودية على وجه الخصوص .
وتحاول وسائل الاعلام الرسمية اليمنية ان توحي برضى بريطانيا عن النظام ورئيسه من خلال اللقاءات البروتوكولية " المجاملة " التي قام بها بعض الوزراء البريطانيين الى جناح الرئيس اليمني في احد فنادق نايتسبريدج في وسط العاصمة لندن والمجاور لحديقة " الهايدبارك" الشهيرة ، وهي لقاءات لا تخرج عن إطار التعارف والمجاملة الدبلوماسية كما جدرت العادة في البروتوكولات المتبعة في المملكة المتحدة .
عبدالله البلعسي
2010-08-13, 07:23 PM
الرئيس اليمني يصل لندن للمطالبة بأموال المانحين http://www.azzaman.com/index.asp?fname=2010\08\08-11\992.htm&storytitle=http://www.azzaman.com/azzamanlogo.jpg (http://www.azzaman.com/new)
صنعاء ــ الزمان : وصل الرئيس اليمني علي عبدالله صالح امس الي لندن في زيارة مفاجئة للعاصمة البريطانية يلتقي خلالها رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون للمطالبة بالأموال التي تعهد بها المانحون والبالغة 6 مليارات دولار التي تعهد بها مؤتمر عقد في لندن قبل أشهر ولم تتسلم صنعاء الا قدراً ضئيلاً منها. وأفاد مصدر رسمي ان زيارة صالح لبريطانيا" تهدف لبحث العلاقات الثنائية ومجالات التعاون المشترك بين البلدين بالاضافة الي بحث المستجدات الاقليمية والدولية وفي مقدمتها التطورات في المنطقة وجهود مكافحة الارهاب والقرصنة".
وكانت لندن قد استضافت مؤتمرا للمانحين في تشرين الثاني 2006 لدعم احتياجات اليمن التنموية ووصل حجم التعهدات للدول المانحة نحو 6 مليارات دولار لكن حكومة صنعاء لم تحصل الا علي 10% من حجم تلك التعهدات
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir