تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حقائق مرعبة حول سير الأستيطان اليمني بالجنوب العربي النحتل .


الهويني
2010-07-31, 01:38 AM
لا بد من تسليط الضؤ حول سير الأستيطان اليمني للأرض الجنوبية وبدرجة أساسية المدن الرئيسة مثل عدن وأبين ولحج وشبوة وحضرموت يتركز الأستيطان اليمني في هذه المدن المهمة والأقتصادية منذ عام 1967م وبدرجة أساسية العاصمة عدن وقد زاد أكثر ضراوة الأستيطان المنظم بعد عام 1990م وبدرجة أساية بعد الأحتلال اليمني للجنوب عام 1994م أننا نهدف من وراء هذا لتسليط الضؤ على ما يجري من أستيطان وتهجير لأبناء الأرض الأصليين الى دول الجوار والى الأرياف والجبال والقرى النائية الجنوبية من خلال المطاردات وتضييق الخناق في توظيف الجنوبيين بالمدن وخاصة أبناء الريف الجنوبي وبالتالي أفراغ الأرض من سكانها الأصليين الجنوبيين العرب لقد نزل من الجمهورية العربية اليمنية الملايين من البشر الى بلادنا ضعفين سكان الجنوب العربي الا أن قيام الثورة الجنوبية السلمية المباركة قد عطل عملية الأستيطان بعض الشي وهروب عدد من المستوطنيين اليمنيين الجدد وعودتهم الى بلادهم الا أن هذا نوع من التكتيك المرحلي ومنتظرين العودة الى بلادنا بعد أن تتمكن قوات الأحتلال اليمني الغاشم من ضرب ثورة الجنوبيين لكن لا بد من أخذ الحيطة والحذر من عملية الأستيطان اليمني لبلادنا وتعطيل مشروع الأستيطان اليمني الشمالي من خلال المطالبة في الأستقلال ومن خلال ضرب بعض البؤر الأستيطانيةالجديدة وبعض المستوطنين وبدرجة أساسية من المتنفذين اليمنيين في بلادنا .

النوبي
2010-07-31, 02:20 AM
لا بد من تسليط الضؤ حول سير الأستيطان اليمني للأرض الجنوبية وبدرجة أساسية المدن الرئيسة مثل عدن وأبين ولحج وشبوة وحضرموت يتركز الأستيطان اليمني في هذه المدن المهمة والأقتصادية منذ عام 1967م وبدرجة أساسية العاصمة عدن وقد زاد أكثر ضراوة الأستيطان المنظم بعد عام 1990م وبدرجة أساية بعد الأحتلال اليمني للجنوب عام 1994م أننا نهدف من وراء هذا لتسليط الضؤ على ما يجري من أستيطان وتهجير لأبناء الأرض الأصليين الى دول الجوار والى الأرياف والجبال والقرى النائية الجنوبية من خلال المطاردات وتضييق الخناق في توظيف الجنوبيين بالمدن وخاصة أبناء الريف الجنوبي وبالتالي أفراغ الأرض من سكانها الأصليين الجنوبيين العرب لقد نزل من الجمهورية العربية اليمنية الملايين من البشر الى بلادنا ضعفين سكان الجنوب العربي الا أن قيام الثورة الجنوبية السلمية المباركة قد عطل عملية الأستيطان بعض الشي وهروب عدد من المستوطنيين اليمنيين الجدد وعودتهم الى بلادهم الا أن هذا نوع من التكتيك المرحلي ومنتظرين العودة الى بلادنا بعد أن تتمكن قوات الأحتلال اليمني الغاشم من ضرب ثورة الجنوبيين لكن لا بد من أخذ الحيطة والحذر من عملية الأستيطان اليمني لبلادنا وتعطيل مشروع الأستيطان اليمني الشمالي من خلال المطالبة في الأستقلال ومن خلال ضرب بعض البؤر الأستيطانيةالجديدة وبعض المستوطنين وبدرجة أساسية من المتنفذين اليمنيين في بلادنا .


واللّة حقا مرعبة لا بد من قطع يد الدحابيش قبل ما يخربون بيت الشعب الجنوبي .

م.فهيم المشألي
2010-07-31, 03:26 AM
ان الاستيطان هو الخطر الحقيقي على الجنوب المحتل
فتغيير البنيه الجمغرافيه للجنوب يغرس استعمار دائم وهجرة السكان الاصليين للبلد وعدم مشاركتهم في اي استفتاء قد يحث وامتزاج الثقافات يوطن الاستطيطان الى الابد ويؤثر ثقافياً واجتماعياً وسياسياً في المستقبل
فنصبح دخلاء في وطنا او نكون منهم ومن الصعب تمييز الدخلاء
فالغزو الثقافي والاجتماعي اخطر من الغزو العسكري.
استمرار التوطين في الجنوب يجعل منا اقليات لا تذكر مستقبلياً
والمستوطنبن يصبحوا هم السكان الاصليين كما حدث للهنود الحمر في امريكا
وكما يحدث لاخوانناء الفلسطينين اصبحوا اغليه في ارضهم.
اذا لم نلحق انفسنا بثوره مسلحه لا ينفعنا استفتاء بتقرير المصير اعتقد حالياً او مسقبلاً
فمثلاً بنا مستعمرات سكنيه في عدن وحضرموت ولحج تتسع لخمسه مليون مستوطن كفيله بتغير البنيه الجمغرافيه للجنوب تماماً, وهذا مايحدث حالياً مدينة الامل والانماء والمدينه الخضراء والمدن السكنيه الاخراء الذي تعتبر تكتل استيطاني ناهيك عن الا ستيطان المتناثر في كل محافظات ومدن وارياف الجنوب.

الحالم بالوطن
2010-07-31, 04:51 AM
من السهل اقتلاعهم وفي اسابيع معدوده ....

الـهـاوي
2010-07-31, 08:31 AM
إستفتاء جنوبين ماقبل 90 ينهي المشكله .. خلهم يستطونون لين يشبعون
إذا قرحت ماعاد بتشوف واحد منهم صدقني .. وكلن له داره ...

الهويني
2010-07-31, 12:47 PM
واللّة حقا مرعبة لا بد من قطع يد الدحابيش قبل ما يخربون بيت الشعب الجنوبي .



أشكر مرورك أخي الكريم وتعليقك على هذا الموضوع وأرجو طرح مثل هذا الموضوع للنقاش في المجالس الجنوبية واللقاءات وحتى على مستوى الأفراد والقيادة .

الهويني
2010-07-31, 12:50 PM
ان الاستيطان هو الخطر الحقيقي على الجنوب المحتل
فتغيير البنيه الجمغرافيه للجنوب يغرس استعمار دائم وهجرة السكان الاصليين للبلد وعدم مشاركتهم في اي استفتاء قد يحث وامتزاج الثقافات يوطن الاستطيطان الى الابد ويؤثر ثقافياً واجتماعياً وسياسياً في المستقبل
فنصبح دخلاء في وطنا او نكون منهم ومن الصعب تمييز الدخلاء
فالغزو الثقافي والاجتماعي اخطر من الغزو العسكري.
استمرار التوطين في الجنوب يجعل منا اقليات لا تذكر مستقبلياً
والمستوطنبن يصبحوا هم السكان الاصليين كما حدث للهنود الحمر في امريكا
وكما يحدث لاخوانناء الفلسطينين اصبحوا اغليه في ارضهم.
اذا لم نلحق انفسنا بثوره مسلحه لا ينفعنا استفتاء بتقرير المصير اعتقد حالياً او مسقبلاً
فمثلاً بنا مستعمرات سكنيه في عدن وحضرموت ولحج تتسع لخمسه مليون مستوطن كفيله بتغير البنيه الجمغرافيه للجنوب تماماً, وهذا مايحدث حالياً مدينة الامل والانماء والمدينه الخضراء والمدن السكنيه الاخراء الذي تعتبر تكتل استيطاني ناهيك عن الا ستيطان المتناثر في كل محافظات ومدن وارياف الجنوب.

أشكرك على هذا الطرح الممتاز والذي أغنى الموضوع من جميع النواحي . ولا بد من أعطى هذه المسألة أهمية قصوى حتى نحد من عمليات الأستيطان والتهجير . ولا بد أن تشكل لجان جنوبية لهذه المسألة من القاعدة الى القمة ووضع الخطط لمجابهة الأحتلال والأستيطان والتهجير

الهويني
2010-07-31, 12:54 PM
من السهل اقتلاعهم وفي اسابيع معدوده ....


نعم نعم أخي الكريم سوف يتم أقتلاعهم وهم يعرفون ذلك جيدا أنة مستحيل أحتلال الجنوب وأستيطانة بعد أن فتح الجنوبيين عيونهم وعرفوا مصلحتهم أنها في دحر الحتلال اليمني من بلادهم الى الأبد هذه المرة هي تصفية وتكنيس كامل لكل الدحابيش من بلادنا .

الهويني
2010-07-31, 12:57 PM
إستفتاء جنوبين ماقبل 90 ينهي المشكله .. خلهم يستطونون لين يشبعون
إذا قرحت ماعاد بتشوف واحد منهم صدقني .. وكلن له داره ...



مع المادة كما وردت ما قبل عام 1990م هم مواطني الجنوب ولا خلاف على ذلك أستثني منهم العملاء الذي يخدمون الأحتلال قد يحاكمون محاكمة عادلة في المحاكم الجنوبية وعبر محكمة لاهي الدولية .

الامير اليافعي
2010-07-31, 01:13 PM
اطمئنوا يا ابناء الجنوب فالشماليين الجدد ما عندهم تاك النيه بالبناء بالجنوب خاصه بعد ان اشتد الحبل على رقابهم من الحراك الجنوبي والداعي لفك ارتباط الوحده المخزيه فكونوا مطمئنين حتى والذي بنوابالجنوب ونهبوا اراضي يعرضونها الأن للبيع وهذا الشي الذي نحذر منه ان علا كل ابناء الجنوب يكون عندهم وعي كامل بالشي هذ وان لى حد يؤخذ اي قطعة ارض أو عماره أو شقه أو اي شي يمتلكه شمالي حيث انهم يتركون ما نهبوه من الجنوب من دون مقابل وطمئنوا فخروجهم بات وشيك وهم يعرفون انهم موقتين عندنا بالجنوب وخاصه بعد ان عرفوا انهم منبوذين بيننا ما عدى الذي هم ساكنين الجنوب من قبل 1990 نعتبرهم جنوبيين ومننا وفينا وكل واحد يعرف جاره متى سكن بجواره أو بحارته شكرا

الطائر المتشرد
2010-07-31, 08:22 PM
موضوع مهم جدا و من الضروري أن تكون هناك أستراتيجة جنوبية لتطفيش هولاء المستوطنين و جعل حياتهم عديمة الجدوى و الفائدة في جنوبنا الغالي.


من المعروف أن الدحابشة يعبدون الزلط و يقدسونها فإذا أحسوا أن وجودهم و بقائهم في الجنوب يسبب لهم الخسارة المادية فسوف يعدوا نفسهم للرحيل بطريقة أكثر سلاسة.

الهويني
2010-07-31, 09:16 PM
موضوع مهم جدا و من الضروري أن تكون هناك أستراتيجة جنوبية لتطفيش هولاء المستوطنين و جعل حياتهم عديمة الجدوى و الفائدة في جنوبنا الغالي.


من المعروف أن الدحابشة يعبدون الزلط و يقدسونها فإذا أحسوا أن وجودهم و بقائهم في الجنوب يسبب لهم الخسارة المادية فسوف يعدوا نفسهم للرحيل بطريقة أكثر سلاسة.


أخي الكريم بعد ظهور ثورة الجنوب السلمية المباركة وبعد التصالح والتسامح الجنوبي وبعد فشل كل محاولات الأحتلال ومواطنية في شق الصفوف الجنوبية وبعد تلاحم الجنوبيين من المهرة الى باب المندب كل هذا أفسد مشاريع الأستيطان والتهجير ومع ذلك أن أستمرار الجنوبيين في الثورة والمطالبة في فك الأرتباط والأستقلال أيضا هذا عامل غير مريح للمحتلين ومواطنيهم في بلادنا وكذلك أهتراع وسائل أكثر تطفيشية وأرهاب للمحتل ممكن أن يغادر الغزاة بلادنا بأذن اللّة وقد غادر منهم الملايين منذ بداية الثورة المباركة .

ملهم-11
2010-07-31, 09:42 PM
خطران يهددان الجنوب .. الاستيطان والانتخابات


بقلم / د.يوسف خالد - المكلا برس التاريخ: 24/1/2009

الاستيطان :
ان مفهوم الاستيطان يقوم أساسا على افراغ الأرض من أصحابها الحقيقيين وإحلال سكان آخرين محلهم, وعادة يكونون من سكان الدولة المحتلة أو الذين تجلبهم معها ويعملون وفقا لنهجها السياسي.ويتم ذلك عادة على يد الدولة المحتلة بأساليب تعسفية وقهرية مثل مصادرة الأرض سوءا كانت عامة أو خاصة دون إي مراعاة لحقوق السكان الأصليين وهي تندرج كنوع من ممارسة الإرهاب ضد
العزل.
وسياسة الاستيطان تستند أساسا على فلسفة قاعدتها(بأنه لا استيطانا بدون احتلال) وهذه الفلسفة مارسها كل المحتلين على مدى التاريخ على الرغم من اختلاف وجوههم إلا إن ما يجمعهم هو الهدف أي الاستيطان. وعلى مدى التاريخ قديمة وحديثه شهد العالم تنفيذا ممنهجا لهذه السياسة في كثير من بلدان العالم حيث تم القضاء على الكثير من الشعوب الأصلية وإحلال محلها شعوب أخرى.وفي التاريخ الحديث رأينا أمثلة حية لهذا الاستيطان في أمريكا وكيف تم ابادة سكان أمريكا الأصليين الهنود الحمر وفي فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي والجزائر ابان الاحتلال الفرنسي وفي الاتحاد السوفيتي السابق, واليوم يتم تنفيذ مشروع استيطاني يمني مخيف في الجنوب العربي وتحديدا عاصمته عدن .
وتستند سياسة نظام صنعاء الاستيطانية التي بلغت ذروتهابعد 1994 م إلى استراتيجية ابتلاع الجنوب ارضا واخلائه من سكانه الجنوبيين استكمالا لمراحلها السابقة حيث مرت بعدة مراحل :
المرحلة الأولى –
في بداية القرن العشرين حيث بدأت مجاميع بالهجرة إلى الجنوب وخصوصا عدن لوجود أسباب حضرية من تعليم وصحة وعمل شكلت عامل إغراء لهم وهروب من الأوضاع السيئة في المتوكلية اليمنية.إلا إن وجود قوانين في فترة الحكم البريطاني مقيد لهم حدت من ظاهرة نزوحهم إلى الجنوب العربي وقيدت طموحهم في الوصول إلى مراكزها السياسية والإدارية والعسكرية باعتبارهم من بلد اخر هو اليمن مما دفعهم للانخراط في العمل السياسي والنقابي والعمل تحت مظلته لإخفاء أهدافهم باعتبار إن الجنوب العربي جزء من اليمن ودعوا الى ذلك وثبتوه في برامج أحزابهم حيث ظهرت لأول مرة عبارة الوحدة اليمنيةعام1958م من خلال هذه الفعاليات السياسية والترويج لها في الصحافة والمنشورات فيما بعد من اجل تثبيتها في أذهان الناس .
المرحلة الثانية –
وتبدأ منذ عام 1969م بعد استيلاء ماسمي الجناح اليساري في التنظيم السياسي الحاكم واستغلاله من قبل العناصر الشمالية في السلطة لفرض أجندتهم وتمرير مخططهم وتمكنوا من ترتيب أوضاع الوافدين الشماليين إلى الجنوب وتحديدا عدن وتم خلق مبرر بإنشاء حزب الجبهة الوطنية كتنظيم سياسي يسعى إلى إسقاط نظام صنعاء وتحت هذا المبرر تم جلب أسرهم واستيطانهم في الجنوب وتم إصدار قانون الجنسية بعد تغييره كأول قانون بعد حركة 22 يونيو1969م وكذلك اصد ار وتنفيذ قانون تأميم المساكن لاستيعاب أوضاعهم وجرى في عدن فيما بعد تبني سياسة رسمية للسماح بسفر العائلات الجنوبية مقابل تسليم منازلهم للشماليين ليحلوا محلهم وبشكل رسمي وعبر وزارة الداخلية .
المرحلة الثالثة –وتبدأ بعد إعدام الرئيس سالم ربيع علي(سالمين)في 26-6-1978م وتأسيس الحزب الاشتراكي اليمني و تم دمج الأحزاب اليمنية في إطاره مما مكنهم فعليا و بشكل رسمي من اتخاذ القرار في الجنوب كما ضمن برنامجه بان الوحدة اليمنية تظل الهدف الأسمى والاستراتيجي للحزب وظل هذا الهدف هو محور نضاله وهمه اليومي وظل يسخر كل أمكانيآت الجنوب لبلوغ هذا الهدف أكثر من اهتمامه بتنمية الجنوب وإسعاد شعبه .
المرحلة الرابعة –
وتبدأ منذ 7-7-1994 م بعد احتلال الجنوب كاملا من قبل الشماليين والسيطرة على السلطة والثروة والأرض وتدمير الفوات المسلحة والأجهزة اليمنية الجنوبية تدميرا كاملا والاستيلاء على كافة المؤسسات الجنوبية وتمليكها للشماليين ومنازل المسئولين الجنوبيين
و المواطنين ومصادرة أراضيهم ومزارعهم وتمليك المؤسسات والمواني الجنوبية والمصانع للتجار الشماليين, والقذف بمئات وآلاف من جحافل المستوطنين وتقديم مختلف التسهيلات من اموال وسيارات لترغيبهم في الاستيطان وحثهم على بناء المنازل و حمايتهم من قبل أجهزة الأمن وإصدار وثائق التمليك الفورية من مقايل الدويد مسئول مكتب العقار.وحاليا يتم تنفيذ مخطط من قبل مختلف الوزارات
لبناء مجمعات سكنية للمستوطنين الشماليين خصوصا في عدن وحضرموت كما تم تحويل جميع المعسكرات في عدن إلى مستوطنات .
هذه السياسة التي تمس شعب الجنوب في صميم وجوده من قبل الاحتلال اليمني لم تلاق إي اكتراث من الجنوبيين الممثلين في السلطة ألمحتله وخارجها رغم خطورة هذه السياسة على حاضر ومستقبل الجنوبيين بل و استمرارهم رغم هذا في اجترار الخطاب السياسي والإيديولوجي المقيت القائل بوحدة إلا رض والانسان. واصلاح المسار .
ان هذا التواطؤ المريب لتمرير مشروع يمننة الجنوب يجب ان يقابل بصحوة شعبية قبل فوات الاوان من قبل الغيورين على الجنوب ومستقبل اجياله و استخدام كل الوسائل لايقافه قبل ان يجد الجنوبيون انفسهم ذات يوم خارج التاريخ والجغرافيا.
ولن يكن التساهل و التفريط بهوية الجنوب وتاريخه ووجود شعبه الا لعنة سيكتبها التاريخ في سجل احزا ب الجنوب المرتبطه بمشروع اليمننه وعلى اضرحة القيادات باحرف من خزي ان واصلوا غض الطرف عن جريمة الاستيطان في الجنوب.
الانتخابات:
عندما وقع الحزب الاشتراكي اليمني على اتفاقية وحدة 22 مايو 1990م ونصب من نفسه وصيا شموليا على شعب الجنوب لم يعط حتى هذه الوصاية حقها من الاستشارات القانونية التي كانت ستحفظ للجنوبيين حقوقهم المهدورة اليوم بل وصلت المهزله والاستخفاف بشعب الجنوب بان اتخذ قرار الوحدة في نفق كما يحلو للمتبجحين بها, ومايعكس قمة الغباء وعدم اهلية هذه القيادة للمسؤولية هما الشرطان
المبنيان على خلفية ايديولوجية للاشتراكي و اللذان وضعا لتحقيقها من قبل قيادة الاشتراكي و قطعا ليسا لصالح شعب الجنوب وهما :
1- التعددية الحزبية.
2- الديمقراطية.
فالتعدديه ستدخل إلى الساحة الجنوبيه أحزاب تتبنى الوحدة وملتزمة بمشروع اليمن وحتما ستكون منافسا في هذه الساحة على حساب الاشتراكي في حين إن تأثير الاشتراكي في الشمال لن يحقق إي اثر يذكر في الخارطة السياسية في الشمال لصالح الاشتراكي .
كما إن الديمقراطية بغض النظر عن مدلولها السياسي الشفاف في ظل توحد يقوم بين شعبين مختلفين ثقافيا ونفسيا ومذهبيا مع وجود خلل ديموغرافي بينهما لايمكن إن تكون عادلة .
فبالمحصلة فان هذه الوحدة لم تكن ولن تكن إلا على حساب حقوق ومصالح الجنوبيين وظهر حصاد هذين الشرطين في الاستفتاء على الدستور في العام 1991م الذي جاء مكرسا للهيمنة العدديه والسياسية والعسكرية للشمال على حساب الجنوب حيث تعداد سكان الشمال حينها16 مليون بينما سكان الجنوب لا يزيد عن مليونين وعندما جاءت نتائج انتخابات 1993م عكست هشاشة التقديرات السياسية الجنوبية وأوهامها وسذاجتها حيث لم يفلح الاشتراكي بحصد مقعد واحد في الشمال.وفاز فقط بمقاعد الجنوب ولم تتحقق أيا من تقديراته وتنبؤاءات منظريه باكتساح الساحة الشمالية وان الشارع بات بانتظار قدومهم فقط .
وفي انتخابات 1997م لم يشارك الاشتراكي واستحوذ المؤتمر الشعبي الشمالي وحزب الإصلاح الشمالي على مقاعد الجنوب وهيمنا على الساحة الجنوبية.
وفي انتخابات ابريل 2003م لم يفز الاشتراكي الابمقاعد اقل من عدد اصابع اليدين عندما جرت أخر انتخابات و لم يحصد الا 7 مقاعد في البرلمان, اذن هذا التراجع من 56 مقعدا إلى 7 مقاعد في البرلمان يظهر بان الوقائع على الأرض تدل على إن هذه الوحدة لم تضمن الحد الادنى من الضمانات للحفاظ على حقوق الجنوبيين كشركاء في هذا التوحد وان النتائج في المستقبل ستكون اكثر كارثية نظرا للخلل الديمغرافي بين الشعبين الجنوبي والشمالي, وان مغامرة التوحد لم تكن تنم عن امتلاك قيادة الاشتراكي الجنوبية اي افق سياسي عندما فرطت بابسط الضمانات التي ستحفظ للجنوبيين على الاقل ابسط حقوقهم .
ولهذا فان الشروط التي وضعت لتحقيق وحدة 22 مايو كانت تخدم بالاساس مشروع يمننة الجنوب فلو كان ادعاء الاشتراكي بانه يستند الى عمل مؤسسي ترفده الكوادر المتخصصه.لما اتخذ قرار سياسي خطير يمس مستقبل اجيال ووجود شعب الجنوب بشكل
عشوائي دون ان يضع ابسط الشروط الضامنة لحقوقه ,بينما الشرطان :التعدديه الحزبية والديمقراطية يمثلان بكل المقاييس تقويض اولي وتعد اجرامي على هذه الحقوق .
وعلى شعب الجنوب للحفاظ على وجوده رفض اي انتخابات شانها شأن الاستيطان لانها تكريس للاحتلال اليمني وإضفاء شرعية القهر عليه .
[email protected]

لمعرفة المزيد http://www.shabab-gnoube.com/vb//sho...#ixzz0v7qBGUof

الطائر المتشرد
2010-07-31, 10:15 PM
أخي الكريم بعد ظهور ثورة الجنوب السلمية المباركة وبعد التصالح والتسامح الجنوبي وبعد فشل كل محاولات الأحتلال ومواطنية في شق الصفوف الجنوبية وبعد تلاحم الجنوبيين من المهرة الى باب المندب كل هذا أفسد مشاريع الأستيطان والتهجير ومع ذلك أن أستمرار الجنوبيين في الثورة والمطالبة في فك الأرتباط والأستقلال أيضا هذا عامل غير مريح للمحتلين ومواطنيهم في بلادنا وكذلك أهتراع وسائل أكثر تطفيشية وأرهاب للمحتل ممكن أن يغادر الغزاة بلادنا بأذن اللّة وقد غادر منهم الملايين منذ بداية الثورة المباركة .


تحياتي لك أخي الغالي

الله لا يردهم و لا يجعل لهم باقية في أرضنا.

و الله أنني أصاب بالأكتئاب عندما أراهم يصولون و يجولون في مدن و شوارع الجنوب.

أتمنى أن يتطور الوعي الجنوبي و تكون هناك مقاطعة شاملة لكل تجار و محلات الشمالين في كل الجنوب حتى يرحلوا بدون رجعة.

النائب العام
2010-07-31, 10:22 PM
والله زميلي العزيز ملهم اصبح وجودهم في الجنوب مؤقت وهم يدركون ذلك حتى بداء الخوف يسيطر عليهم ..هم الان يفكــرون بالرحيل من الجنوب لان الخطر اصبح يداهمهم وعليهم بان يشدوا الرحيل لان بقائهم غير مرغوب فيه ,, والانتخابات مرهونة ببقائهم في الجنوب ,, ولكن بهذا الوضع وبهذا المستوى الذي اصبح فيه الحر اك الجنوبي سوف تفشل كل مشاريعهم الاستيطانية وغيرها و عليهم بان يفكروا وبسرعة بالعودة لوطنهم الاصلي الجمهورية العربية اليمنية فالجنوب للجنوبيين فقط

السفير الحميري
2010-07-31, 10:27 PM
اخواني الاعزاء في كل المناطق المستوطنين سوف ينتهون الا في عاصمتنى عدن الحبيبة
اما في المناطق الاخرى قدهم ينزحون منها وبعيدة وطرقها صعبة ويعرفون ان خط الرجعه
بعيد والايام بيننا ونسال الله ان يعيننا عليهم الى ان نقلعهم من جذورهم ولك التحية على الموضوع

الهويني
2010-07-31, 10:35 PM
خطران يهددان الجنوب .. الاستيطان والانتخابات


بقلم / د.يوسف خالد - المكلا برس التاريخ: 24/1/2009

الاستيطان :
ان مفهوم الاستيطان يقوم أساسا على افراغ الأرض من أصحابها الحقيقيين وإحلال سكان آخرين محلهم, وعادة يكونون من سكان الدولة المحتلة أو الذين تجلبهم معها ويعملون وفقا لنهجها السياسي.ويتم ذلك عادة على يد الدولة المحتلة بأساليب تعسفية وقهرية مثل مصادرة الأرض سوءا كانت عامة أو خاصة دون إي مراعاة لحقوق السكان الأصليين وهي تندرج كنوع من ممارسة الإرهاب ضد
العزل.
وسياسة الاستيطان تستند أساسا على فلسفة قاعدتها(بأنه لا استيطانا بدون احتلال) وهذه الفلسفة مارسها كل المحتلين على مدى التاريخ على الرغم من اختلاف وجوههم إلا إن ما يجمعهم هو الهدف أي الاستيطان. وعلى مدى التاريخ قديمة وحديثه شهد العالم تنفيذا ممنهجا لهذه السياسة في كثير من بلدان العالم حيث تم القضاء على الكثير من الشعوب الأصلية وإحلال محلها شعوب أخرى.وفي التاريخ الحديث رأينا أمثلة حية لهذا الاستيطان في أمريكا وكيف تم ابادة سكان أمريكا الأصليين الهنود الحمر وفي فلسطين من الاحتلال الإسرائيلي والجزائر ابان الاحتلال الفرنسي وفي الاتحاد السوفيتي السابق, واليوم يتم تنفيذ مشروع استيطاني يمني مخيف في الجنوب العربي وتحديدا عاصمته عدن .
وتستند سياسة نظام صنعاء الاستيطانية التي بلغت ذروتهابعد 1994 م إلى استراتيجية ابتلاع الجنوب ارضا واخلائه من سكانه الجنوبيين استكمالا لمراحلها السابقة حيث مرت بعدة مراحل :
المرحلة الأولى –
في بداية القرن العشرين حيث بدأت مجاميع بالهجرة إلى الجنوب وخصوصا عدن لوجود أسباب حضرية من تعليم وصحة وعمل شكلت عامل إغراء لهم وهروب من الأوضاع السيئة في المتوكلية اليمنية.إلا إن وجود قوانين في فترة الحكم البريطاني مقيد لهم حدت من ظاهرة نزوحهم إلى الجنوب العربي وقيدت طموحهم في الوصول إلى مراكزها السياسية والإدارية والعسكرية باعتبارهم من بلد اخر هو اليمن مما دفعهم للانخراط في العمل السياسي والنقابي والعمل تحت مظلته لإخفاء أهدافهم باعتبار إن الجنوب العربي جزء من اليمن ودعوا الى ذلك وثبتوه في برامج أحزابهم حيث ظهرت لأول مرة عبارة الوحدة اليمنيةعام1958م من خلال هذه الفعاليات السياسية والترويج لها في الصحافة والمنشورات فيما بعد من اجل تثبيتها في أذهان الناس .
المرحلة الثانية –
وتبدأ منذ عام 1969م بعد استيلاء ماسمي الجناح اليساري في التنظيم السياسي الحاكم واستغلاله من قبل العناصر الشمالية في السلطة لفرض أجندتهم وتمرير مخططهم وتمكنوا من ترتيب أوضاع الوافدين الشماليين إلى الجنوب وتحديدا عدن وتم خلق مبرر بإنشاء حزب الجبهة الوطنية كتنظيم سياسي يسعى إلى إسقاط نظام صنعاء وتحت هذا المبرر تم جلب أسرهم واستيطانهم في الجنوب وتم إصدار قانون الجنسية بعد تغييره كأول قانون بعد حركة 22 يونيو1969م وكذلك اصد ار وتنفيذ قانون تأميم المساكن لاستيعاب أوضاعهم وجرى في عدن فيما بعد تبني سياسة رسمية للسماح بسفر العائلات الجنوبية مقابل تسليم منازلهم للشماليين ليحلوا محلهم وبشكل رسمي وعبر وزارة الداخلية .
المرحلة الثالثة –وتبدأ بعد إعدام الرئيس سالم ربيع علي(سالمين)في 26-6-1978م وتأسيس الحزب الاشتراكي اليمني و تم دمج الأحزاب اليمنية في إطاره مما مكنهم فعليا و بشكل رسمي من اتخاذ القرار في الجنوب كما ضمن برنامجه بان الوحدة اليمنية تظل الهدف الأسمى والاستراتيجي للحزب وظل هذا الهدف هو محور نضاله وهمه اليومي وظل يسخر كل أمكانيآت الجنوب لبلوغ هذا الهدف أكثر من اهتمامه بتنمية الجنوب وإسعاد شعبه .
المرحلة الرابعة –
وتبدأ منذ 7-7-1994 م بعد احتلال الجنوب كاملا من قبل الشماليين والسيطرة على السلطة والثروة والأرض وتدمير الفوات المسلحة والأجهزة اليمنية الجنوبية تدميرا كاملا والاستيلاء على كافة المؤسسات الجنوبية وتمليكها للشماليين ومنازل المسئولين الجنوبيين
و المواطنين ومصادرة أراضيهم ومزارعهم وتمليك المؤسسات والمواني الجنوبية والمصانع للتجار الشماليين, والقذف بمئات وآلاف من جحافل المستوطنين وتقديم مختلف التسهيلات من اموال وسيارات لترغيبهم في الاستيطان وحثهم على بناء المنازل و حمايتهم من قبل أجهزة الأمن وإصدار وثائق التمليك الفورية من مقايل الدويد مسئول مكتب العقار.وحاليا يتم تنفيذ مخطط من قبل مختلف الوزارات
لبناء مجمعات سكنية للمستوطنين الشماليين خصوصا في عدن وحضرموت كما تم تحويل جميع المعسكرات في عدن إلى مستوطنات .
هذه السياسة التي تمس شعب الجنوب في صميم وجوده من قبل الاحتلال اليمني لم تلاق إي اكتراث من الجنوبيين الممثلين في السلطة ألمحتله وخارجها رغم خطورة هذه السياسة على حاضر ومستقبل الجنوبيين بل و استمرارهم رغم هذا في اجترار الخطاب السياسي والإيديولوجي المقيت القائل بوحدة إلا رض والانسان. واصلاح المسار .
ان هذا التواطؤ المريب لتمرير مشروع يمننة الجنوب يجب ان يقابل بصحوة شعبية قبل فوات الاوان من قبل الغيورين على الجنوب ومستقبل اجياله و استخدام كل الوسائل لايقافه قبل ان يجد الجنوبيون انفسهم ذات يوم خارج التاريخ والجغرافيا.
ولن يكن التساهل و التفريط بهوية الجنوب وتاريخه ووجود شعبه الا لعنة سيكتبها التاريخ في سجل احزا ب الجنوب المرتبطه بمشروع اليمننه وعلى اضرحة القيادات باحرف من خزي ان واصلوا غض الطرف عن جريمة الاستيطان في الجنوب.
الانتخابات:
عندما وقع الحزب الاشتراكي اليمني على اتفاقية وحدة 22 مايو 1990م ونصب من نفسه وصيا شموليا على شعب الجنوب لم يعط حتى هذه الوصاية حقها من الاستشارات القانونية التي كانت ستحفظ للجنوبيين حقوقهم المهدورة اليوم بل وصلت المهزله والاستخفاف بشعب الجنوب بان اتخذ قرار الوحدة في نفق كما يحلو للمتبجحين بها, ومايعكس قمة الغباء وعدم اهلية هذه القيادة للمسؤولية هما الشرطان
المبنيان على خلفية ايديولوجية للاشتراكي و اللذان وضعا لتحقيقها من قبل قيادة الاشتراكي و قطعا ليسا لصالح شعب الجنوب وهما :
1- التعددية الحزبية.
2- الديمقراطية.
فالتعدديه ستدخل إلى الساحة الجنوبيه أحزاب تتبنى الوحدة وملتزمة بمشروع اليمن وحتما ستكون منافسا في هذه الساحة على حساب الاشتراكي في حين إن تأثير الاشتراكي في الشمال لن يحقق إي اثر يذكر في الخارطة السياسية في الشمال لصالح الاشتراكي .
كما إن الديمقراطية بغض النظر عن مدلولها السياسي الشفاف في ظل توحد يقوم بين شعبين مختلفين ثقافيا ونفسيا ومذهبيا مع وجود خلل ديموغرافي بينهما لايمكن إن تكون عادلة .
فبالمحصلة فان هذه الوحدة لم تكن ولن تكن إلا على حساب حقوق ومصالح الجنوبيين وظهر حصاد هذين الشرطين في الاستفتاء على الدستور في العام 1991م الذي جاء مكرسا للهيمنة العدديه والسياسية والعسكرية للشمال على حساب الجنوب حيث تعداد سكان الشمال حينها16 مليون بينما سكان الجنوب لا يزيد عن مليونين وعندما جاءت نتائج انتخابات 1993م عكست هشاشة التقديرات السياسية الجنوبية وأوهامها وسذاجتها حيث لم يفلح الاشتراكي بحصد مقعد واحد في الشمال.وفاز فقط بمقاعد الجنوب ولم تتحقق أيا من تقديراته وتنبؤاءات منظريه باكتساح الساحة الشمالية وان الشارع بات بانتظار قدومهم فقط .
وفي انتخابات 1997م لم يشارك الاشتراكي واستحوذ المؤتمر الشعبي الشمالي وحزب الإصلاح الشمالي على مقاعد الجنوب وهيمنا على الساحة الجنوبية.
وفي انتخابات ابريل 2003م لم يفز الاشتراكي الابمقاعد اقل من عدد اصابع اليدين عندما جرت أخر انتخابات و لم يحصد الا 7 مقاعد في البرلمان, اذن هذا التراجع من 56 مقعدا إلى 7 مقاعد في البرلمان يظهر بان الوقائع على الأرض تدل على إن هذه الوحدة لم تضمن الحد الادنى من الضمانات للحفاظ على حقوق الجنوبيين كشركاء في هذا التوحد وان النتائج في المستقبل ستكون اكثر كارثية نظرا للخلل الديمغرافي بين الشعبين الجنوبي والشمالي, وان مغامرة التوحد لم تكن تنم عن امتلاك قيادة الاشتراكي الجنوبية اي افق سياسي عندما فرطت بابسط الضمانات التي ستحفظ للجنوبيين على الاقل ابسط حقوقهم .
ولهذا فان الشروط التي وضعت لتحقيق وحدة 22 مايو كانت تخدم بالاساس مشروع يمننة الجنوب فلو كان ادعاء الاشتراكي بانه يستند الى عمل مؤسسي ترفده الكوادر المتخصصه.لما اتخذ قرار سياسي خطير يمس مستقبل اجيال ووجود شعب الجنوب بشكل
عشوائي دون ان يضع ابسط الشروط الضامنة لحقوقه ,بينما الشرطان :التعدديه الحزبية والديمقراطية يمثلان بكل المقاييس تقويض اولي وتعد اجرامي على هذه الحقوق .
وعلى شعب الجنوب للحفاظ على وجوده رفض اي انتخابات شانها شأن الاستيطان لانها تكريس للاحتلال اليمني وإضفاء شرعية القهر عليه .
[email protected]

لمعرفة المزيد http://www.shabab-gnoube.com/vb//sho...#ixzz0v7qbguof


تحليل صحيح 100% لماء جراء وحصل من مؤامرة قذرة ضد شعبنا وما حرب 1994م الا نتيجة حتمية للنوايا المبيتة من قبل شعب الجمهورية العربية اليمنية واللوبي اليمني ضد بلادنا . ولكن ثورة الجنوب السلمية المباركة كفية بأفشال مشروع الأستيطان والاحتلال والانتخابات واليمننة .

الهويني
2010-07-31, 11:10 PM
تحياتي لك أخي الغالي

الله لا يردهم و لا يجعل لهم باقية في أرضنا.

و الله أنني أصاب بالأكتئاب عندما أراهم يصولون و يجولون في مدن و شوارع الجنوب.

أتمنى أن يتطور الوعي الجنوبي و تكون هناك مقاطعة شاملة لكل تجار و محلات الشمالين في كل الجنوب حتى يرحلوا بدون رجعة.


مع المادة كما وردت وعلى الجنوبيين مقاطعة المحتل ومواطنية في بلادنا وها شكل من أشكال النضال ضد الأحتلال العنصري البقيض ,