ابو يوسف العيسائي
2010-07-04, 03:02 PM
المشترك ورفاق حوشي في بلاد العم سام
السياسي برس - واشنطن - خاص / 03 يوليو 2010
مرة أخرى يعيد المشترك ترتيب أجندته السياسية فبـعد أن خسر معارك الداخل الجنوبي أمام صمود وثبات قوى الحراك دون استتناء ها هو اليوم ينطلق عابراً للقارات .. محاولاً شق صف الجالية الجنوبية في المهجر الأمريكي عبر زرع بدائل لقوى الإستقلال و إستنساخ مسميات عدة لغرض تمرير تلك المشاريع التي دائماً ما تنتقص من حق الشعب الجنوبي في نيل الإستقلال و الحرية .
وافاد محللون سياسيون أن أحزاب اللقاء المشترك بعد أن أخترقت بذكاء بارع رموزاً جنوبية تتخذ من الخارج مركزاً لتواجدها هاهي الان تحاول اختراق الجاليات الجنوبيه الواحده تلو الأخرى، عن طريق الدفع برجال الحزب الأشتراكي اليمني إلى الساحة وحثهم على إنشاء كيانات سياسية جديدة بمسميات جديدة من أجل خلق نوعاً من العراقيل أمام قوى الإستقلال في الخارج ..
يأتي هذا التحرك الخطير لاحزاب اللقاء المشترك المصحوب بتحرك من نوع أخر للسفارة اليمنية في واشنطن بعد أن سادت أجواء التفاؤل المستنده على المؤشرات التي كان منها فتح ادارة اوباما ابوابها الرسمية أمام سياسيون جنوبيون، إضافة للتحرك الأوربي الذي يسعى له عدداً من قوى الإستقلال و شخصيات سياسية إستقلالية .
وعلى صعيد متصل طالب شباب ينتمون إلى الجالية الجنوبية في الولايات المتحدة الأمريكية الجميع إلى القيام بحملة من أجل إعادة الاعتبار إلى سمعة الجالية الجنوبية والحيلوله ضد إختراقات اللقاء المشترك ولجنة الحوار الوطني .
هذا ومن المقرر قيام شباب الجالية الجنوبية تدشين تلك الحملة عبر الفيس بوك الاجتماعي والتي ترمي إلى توحيد الجهود و الوقوف أمام المشايع التي تنتقص من حق الشعب الجنوبي في التحرر والسياده وغيرها من المشاريع التي يخوض بها عملاء النظام اليمني.
وربما ستشهد الفتره القادمه نوع من السخونه في العلاقه بين قوى الاستقلال وحملة مشاريع المشترك خاصة بعد ان تم فضحهم ابتداء من القاهره مرورا في لندن ثم ديترويت
السياسي برس - واشنطن - خاص / 03 يوليو 2010
مرة أخرى يعيد المشترك ترتيب أجندته السياسية فبـعد أن خسر معارك الداخل الجنوبي أمام صمود وثبات قوى الحراك دون استتناء ها هو اليوم ينطلق عابراً للقارات .. محاولاً شق صف الجالية الجنوبية في المهجر الأمريكي عبر زرع بدائل لقوى الإستقلال و إستنساخ مسميات عدة لغرض تمرير تلك المشاريع التي دائماً ما تنتقص من حق الشعب الجنوبي في نيل الإستقلال و الحرية .
وافاد محللون سياسيون أن أحزاب اللقاء المشترك بعد أن أخترقت بذكاء بارع رموزاً جنوبية تتخذ من الخارج مركزاً لتواجدها هاهي الان تحاول اختراق الجاليات الجنوبيه الواحده تلو الأخرى، عن طريق الدفع برجال الحزب الأشتراكي اليمني إلى الساحة وحثهم على إنشاء كيانات سياسية جديدة بمسميات جديدة من أجل خلق نوعاً من العراقيل أمام قوى الإستقلال في الخارج ..
يأتي هذا التحرك الخطير لاحزاب اللقاء المشترك المصحوب بتحرك من نوع أخر للسفارة اليمنية في واشنطن بعد أن سادت أجواء التفاؤل المستنده على المؤشرات التي كان منها فتح ادارة اوباما ابوابها الرسمية أمام سياسيون جنوبيون، إضافة للتحرك الأوربي الذي يسعى له عدداً من قوى الإستقلال و شخصيات سياسية إستقلالية .
وعلى صعيد متصل طالب شباب ينتمون إلى الجالية الجنوبية في الولايات المتحدة الأمريكية الجميع إلى القيام بحملة من أجل إعادة الاعتبار إلى سمعة الجالية الجنوبية والحيلوله ضد إختراقات اللقاء المشترك ولجنة الحوار الوطني .
هذا ومن المقرر قيام شباب الجالية الجنوبية تدشين تلك الحملة عبر الفيس بوك الاجتماعي والتي ترمي إلى توحيد الجهود و الوقوف أمام المشايع التي تنتقص من حق الشعب الجنوبي في التحرر والسياده وغيرها من المشاريع التي يخوض بها عملاء النظام اليمني.
وربما ستشهد الفتره القادمه نوع من السخونه في العلاقه بين قوى الاستقلال وحملة مشاريع المشترك خاصة بعد ان تم فضحهم ابتداء من القاهره مرورا في لندن ثم ديترويت