احمد الخليفي
2010-07-04, 01:52 AM
تردي الوضع الصحي للزميل هشام باشراحيل
http://www.sadaaden.com/img/upload/PostsThumbs/BigPhoto/072010/4c2f085250721.jpg
صدى عدن / عدن / خاص / انيس منصور / 03 / 07 / 2010
تفاقمت الحالة الصحية لرئيس تحرير صحيفة الأيام الموقوفة هشام باشراحيل جراء إصابته بأمراض مزمنة مثل السكر والضغط وتورم القدم انوأصبح باشرا حيل لا يقوى على السير إلا بصعوبة لوجود تقرحات في القدمين وأيضا صعوبة في التنفس جراء وجود أكياس من السوائل في الرئتين ويستخدم باشراحيل عبوات أوكسجين عند ضيق التنفس.
كما تردد على منزل هشام باشراحيل الكثير من الزائرين الأيام الماضية تم الاعتذار لهم من قبل أسرته بسبب استياء الحالة الصحية ورغم تردي الحالة الصحية لباشراحيل إلا أن السلطة مازالت مصرة على منعه من السفر لتلقي العلاج هو وأي فرد من أسرته وتجاهل كل التوصيات والتقارير الطبية بضرورة السفر للعلاج كما رفضت إدارة الهجرة والجوازات تجديد جواز سفرة وأبدى الوسط الصحفي بمحافظتي عدن ولحج استياءهم الشديد من تعامل السلطة مع الحالة الصحية لرئيس تحرير الأيام وتجاهل معاناته الإنسانية التي يعيشها وقد تعودالصحفيين ان السلطة تتغاضى عن أوضاعهم الصحية ومناشداتهم وعندمايفارقون الحياة تصدر بيان ودموع التماسيح كما كان حال الفقيد يحي علاوي.
http://www.sadaaden.com/img/upload/PostsThumbs/BigPhoto/072010/4c2f085250721.jpg
صدى عدن / عدن / خاص / انيس منصور / 03 / 07 / 2010
تفاقمت الحالة الصحية لرئيس تحرير صحيفة الأيام الموقوفة هشام باشراحيل جراء إصابته بأمراض مزمنة مثل السكر والضغط وتورم القدم انوأصبح باشرا حيل لا يقوى على السير إلا بصعوبة لوجود تقرحات في القدمين وأيضا صعوبة في التنفس جراء وجود أكياس من السوائل في الرئتين ويستخدم باشراحيل عبوات أوكسجين عند ضيق التنفس.
كما تردد على منزل هشام باشراحيل الكثير من الزائرين الأيام الماضية تم الاعتذار لهم من قبل أسرته بسبب استياء الحالة الصحية ورغم تردي الحالة الصحية لباشراحيل إلا أن السلطة مازالت مصرة على منعه من السفر لتلقي العلاج هو وأي فرد من أسرته وتجاهل كل التوصيات والتقارير الطبية بضرورة السفر للعلاج كما رفضت إدارة الهجرة والجوازات تجديد جواز سفرة وأبدى الوسط الصحفي بمحافظتي عدن ولحج استياءهم الشديد من تعامل السلطة مع الحالة الصحية لرئيس تحرير الأيام وتجاهل معاناته الإنسانية التي يعيشها وقد تعودالصحفيين ان السلطة تتغاضى عن أوضاعهم الصحية ومناشداتهم وعندمايفارقون الحياة تصدر بيان ودموع التماسيح كما كان حال الفقيد يحي علاوي.