algnub
2010-06-08, 02:40 PM
صدى عدن / نيويورك / خاص / 08 / 06 / 2010
اوضح الكابتن أنيس قاسم ألمفلحي في تصريح لة تسلم "صدى عدن " نسخة منة إن جرائم نظام صنعاء لن تتوقف ضد شعبنا الجنوبي لأنها غيض من فيض ، وما ترتكبه قوات جحافل نظام الجمهورية العربية اليمنية في الضالع ما هي إلا صورة مصغرة للحقد والوحشية والانحدار الأخلاقي , بل هي مثيلة لتلك المشاهد و جرائم الإبادة البشرية التي عرفها التاريخ الماضي للعصابة المذهبية التي ينتمي إلى سلالتها جنرال الإجرام علي عبدالله صالح وقيادات جيوشه , فهناك نفس سيناريو الأسلوب القساوه والوحشية ضد أطفال ونساء وشيوخ وشباب الضالع الإبطال الصامدين مع بقية مدن وقرى الجنوب التي تفصح عن تدني وانعدام أي خُلق إنساني لدى هذه الجحافل المتطرفة مذهبياً والمتعجرفة سلوكياً, فمنذُ احتلال جمهورية اليمن الديمقراطية في حرب صيف 94م الظالمة جاءت تلك الجحافل بأهدافها كما يتضح لتدمير وطمس ركائز الهوية الجنوبية ، بعد إنهاء دوره الشراكة الجنوبية في الوحدة المغدور بها ، لتحويل الجنوب إلى مركز ومصدر اقتصادي للفيد كهدف يضمن بقاء عصابة التطرف لذلك المذهب ولتأمين سيطرة الإمبريالية السنحانية والتي سيطرة على زمام الأمور والحكم في الجمهورية العربية اليمنية بعد الانقلاب والإطاحة بالأمام في 26 من سبتمبر من قبل الفصائل اليمنية المخلصة والشريفة التي حاولت بناء دولة النظام والقانون والعادلة للنهوض بالنظام الجمهوري للجمهورية العربية اليمنية والتي لم تستمر لأكثر من اثني عشر عام بسبب المؤامرات والاغتيالات المنظمة التي حاكتها عصابة ذلك المجرم السنحاني المتطرف علي عبدالله صالح ,,,
واضاف في تصريحة إن جرائم نظام صنعاء لن تتوقف في ظل الصمت الإقليمي والدولي ولن تسقط بالتقادم,, في ظل المناورات والخطابات السياسية الزائفة الرنانة والضجة الإعلامية التي تتصدرها شاشات التلفزه سابقة الدفع ,, وأكد انهُ من العيب والعار على الأنظمة العربية تجاهل تلك الجرائم التي يرتكبها نظام صنعاء ضد شعب الجنوب الأعزل في كل المحافظات الجنوبية وخصوصاً في الضالع الثورة والحرية والعزة والكرامة ,,,,
وأدان فيه تصريحة المسئول الأول في الضالع محافظ المحافظة اللواء علي قاسم طالب الذي وافق على كل جرائم الاحتلال التي ترتكب ضد أهلة وناسه في الضالع .
كما أشاد بالتضحيات السخية التي يقدمها أبناء الضالع وبنفس الوقت أكد أنة فإنهُ لا يحق لإذناب نظام صنعاء في تلك المدينة البطلة وفي باقي المحافظات الجنوبية الامتهان المخجل لكرامة الجنوبيين , مهما كانت الظروف أو الأعذار لاستخدام عصى نظام الاحتلال ضد ذويهم وأقاربهم ، لأنها منافية و تخل بقواعد وقانونين وألاعراف الدولية التي تحرم ارتكاب مثل هذه الإبادة البشرية الجماعية وهذا خرق صارخ لاتفاقيات جنيف و مما لا شك فيه ستعرض تلك الإذناب للمحاكمات الدولية كمجرمي الحرب ,,,
وحذر من إن انتصار ثورتنا السلمية التحريرية المباركة لن يكون سهلاً في ظل وجود خفافيش الظلام التي يجب تحجيم ومحاصرة إعمالهم المشينة والمخزية بالطريقة التي يراها شعبنا الجنوبي مناسبة,,,,
ودعا في حديثة كافة أبناء الجنوب في الخارج إلى تعميق الشعور والحس بالمسئولية تجاه كل ما يتعرض إليه إخوانهم من أبناء مدينة الضالع وتقديم المساعدات العاجلة والفورية لكل المتضررين في تلك الهجمة الشرسة من أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين والمنكوبين.. لان الضالع تعتبر مدينة جنوبية منكوبة منذُ بدئ الحملة العسكرية والحصار العسكري عليها من قبل نظام الاحتلال...
وان شعبنا صار أكثر صبراً وجلداً يحتذي به بل أصبح أكثر اقتراباً من بعضه البعض في مدى قدرته على مقاومة الاحتلال , وأصبح شعبنا أكبر قدرة علي التحدي ونيته الجبارة في مواصلة طريق التحرير لاستعادة دولة الجنوب مستقلة حرة أبية ...
اوضح الكابتن أنيس قاسم ألمفلحي في تصريح لة تسلم "صدى عدن " نسخة منة إن جرائم نظام صنعاء لن تتوقف ضد شعبنا الجنوبي لأنها غيض من فيض ، وما ترتكبه قوات جحافل نظام الجمهورية العربية اليمنية في الضالع ما هي إلا صورة مصغرة للحقد والوحشية والانحدار الأخلاقي , بل هي مثيلة لتلك المشاهد و جرائم الإبادة البشرية التي عرفها التاريخ الماضي للعصابة المذهبية التي ينتمي إلى سلالتها جنرال الإجرام علي عبدالله صالح وقيادات جيوشه , فهناك نفس سيناريو الأسلوب القساوه والوحشية ضد أطفال ونساء وشيوخ وشباب الضالع الإبطال الصامدين مع بقية مدن وقرى الجنوب التي تفصح عن تدني وانعدام أي خُلق إنساني لدى هذه الجحافل المتطرفة مذهبياً والمتعجرفة سلوكياً, فمنذُ احتلال جمهورية اليمن الديمقراطية في حرب صيف 94م الظالمة جاءت تلك الجحافل بأهدافها كما يتضح لتدمير وطمس ركائز الهوية الجنوبية ، بعد إنهاء دوره الشراكة الجنوبية في الوحدة المغدور بها ، لتحويل الجنوب إلى مركز ومصدر اقتصادي للفيد كهدف يضمن بقاء عصابة التطرف لذلك المذهب ولتأمين سيطرة الإمبريالية السنحانية والتي سيطرة على زمام الأمور والحكم في الجمهورية العربية اليمنية بعد الانقلاب والإطاحة بالأمام في 26 من سبتمبر من قبل الفصائل اليمنية المخلصة والشريفة التي حاولت بناء دولة النظام والقانون والعادلة للنهوض بالنظام الجمهوري للجمهورية العربية اليمنية والتي لم تستمر لأكثر من اثني عشر عام بسبب المؤامرات والاغتيالات المنظمة التي حاكتها عصابة ذلك المجرم السنحاني المتطرف علي عبدالله صالح ,,,
واضاف في تصريحة إن جرائم نظام صنعاء لن تتوقف في ظل الصمت الإقليمي والدولي ولن تسقط بالتقادم,, في ظل المناورات والخطابات السياسية الزائفة الرنانة والضجة الإعلامية التي تتصدرها شاشات التلفزه سابقة الدفع ,, وأكد انهُ من العيب والعار على الأنظمة العربية تجاهل تلك الجرائم التي يرتكبها نظام صنعاء ضد شعب الجنوب الأعزل في كل المحافظات الجنوبية وخصوصاً في الضالع الثورة والحرية والعزة والكرامة ,,,,
وأدان فيه تصريحة المسئول الأول في الضالع محافظ المحافظة اللواء علي قاسم طالب الذي وافق على كل جرائم الاحتلال التي ترتكب ضد أهلة وناسه في الضالع .
كما أشاد بالتضحيات السخية التي يقدمها أبناء الضالع وبنفس الوقت أكد أنة فإنهُ لا يحق لإذناب نظام صنعاء في تلك المدينة البطلة وفي باقي المحافظات الجنوبية الامتهان المخجل لكرامة الجنوبيين , مهما كانت الظروف أو الأعذار لاستخدام عصى نظام الاحتلال ضد ذويهم وأقاربهم ، لأنها منافية و تخل بقواعد وقانونين وألاعراف الدولية التي تحرم ارتكاب مثل هذه الإبادة البشرية الجماعية وهذا خرق صارخ لاتفاقيات جنيف و مما لا شك فيه ستعرض تلك الإذناب للمحاكمات الدولية كمجرمي الحرب ,,,
وحذر من إن انتصار ثورتنا السلمية التحريرية المباركة لن يكون سهلاً في ظل وجود خفافيش الظلام التي يجب تحجيم ومحاصرة إعمالهم المشينة والمخزية بالطريقة التي يراها شعبنا الجنوبي مناسبة,,,,
ودعا في حديثة كافة أبناء الجنوب في الخارج إلى تعميق الشعور والحس بالمسئولية تجاه كل ما يتعرض إليه إخوانهم من أبناء مدينة الضالع وتقديم المساعدات العاجلة والفورية لكل المتضررين في تلك الهجمة الشرسة من أسر الشهداء والجرحى والمعتقلين والمنكوبين.. لان الضالع تعتبر مدينة جنوبية منكوبة منذُ بدئ الحملة العسكرية والحصار العسكري عليها من قبل نظام الاحتلال...
وان شعبنا صار أكثر صبراً وجلداً يحتذي به بل أصبح أكثر اقتراباً من بعضه البعض في مدى قدرته على مقاومة الاحتلال , وأصبح شعبنا أكبر قدرة علي التحدي ونيته الجبارة في مواصلة طريق التحرير لاستعادة دولة الجنوب مستقلة حرة أبية ...