المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عودة الشيخ انور الحاج سليم الى ابين بعد رحلة مضنية من ملاحقتة واستقبال مهيب في جعار‎


الكاش
2010-05-29, 02:21 PM
http://www14.0zz0.com/2010/05/29/10/113559362.jpg

بعد شهرين ونصف من المطاردات من قبل قوات الأحتلال اليمني لأمام وخطيب الجامع الكبير الشيخ أنور الحاج سليم والذي لجأ حينها الى يافع الضيافه والكرم عاد اليوم الجمعة الى جعار بعد رحلة مضنية من الملاحقة والتعقب
الشيخ أنور الحاج سليم عاد وبكل قوه وعزيمه عاد لمواصلة النظال السلمي ومواصل دورة االديني والاخلاقي في تنوير الشارع الجنوبي في ابين التحدي والصمود فمن على منبر مسجد السلام عرف الشيخ انور بشجاعته الصلبة وقول الحق حتى وان كان مرا اليوم وفي منزلة توافدت اليه قيادة ونشطاء الحراك السلمي من كل مديريات ابين ليعلنوا تضامنهم المطلقة معه وفرحتهم التي لا توصف بعدوته وعاهدوه على الحياة والموت حتى الاستقلال .

http://www5.0zz0.com/2010/05/29/10/508471207.jpg

جنوبي بلاوطن
2010-05-29, 02:31 PM
لله درة من شيخ لو كان مشائخ الجنوب بنفس الشجاعة والارادة وبنفس الطهر والنظافة لاكن وضعنا غير اليوم
فرسالة هولاء هي اشد من بيان او كلمات في مهرجانات فالتوعية والدين واظهار الحق من الباطل هي الواجب على كل داعية وشيخ ان يقول للحق حقآ وللباطل باطلآ
بارك الله فيك من شيخ وجنبك وحماك من شر هولاء الازلام 0

عليان الكندي
2010-05-29, 02:34 PM
اهلآ بعودة الشيخ انور اللة يحفظة من كيد اعدئة

خشم العين
2010-05-29, 07:06 PM
الله يقوي عزيمته ويارب المشائخ الباقيين يحذون حذوه والله النصر قريب جدااااااا

@نسل الهلالي@
2010-05-29, 07:15 PM
الله يقوية للحق ونصرة الجنوب المظلوم

يافعي جنوبي
2010-05-29, 07:56 PM
ربنا يحفظه من كل مكروووووه

رجل عظيم ولنا الحق ان نتشرف به كجنوبيين

الف قبله على راسه

حاشد الحالمي
2010-05-29, 08:16 PM
الحمد لله على عودة لأمام وخطيب الجامع الكبير الشيخ أنور الحاج سليم
ونقول له بالفم المليان عجزة الامهات أن تلد رجلاً وشيخاً يقول الحق ولا يخاف في هذى الزمان العجيب .
نعم عجزة الامهات أن تلد أمثالكم فالله ينصركم ويثبت أقدامكم
وأستغرب كثيرا من عدم فهم (بعض) العلماء ما يجري ، ففي اهتمامهم بالمصلحة غابت عنهم مصالح أهم من تلك التي يسعون لها ، إن من أعظم المصالح أن يكون للعالم كلمة صادقة وموقفا مهابا ، إن خطاب العالم يجب أن يعامل لا ككلام حماسي قيل في فورة غضب ، بل كموقف له أبعاده ، وتأثيره ، إن لم يعزز بالتأييد فلا يثبّط بالتنديد ..