يهودي يمني
2010-05-26, 11:14 AM
مقترح اتقدم به لادارة ومشرفي هذا لمنتدى الهام لابناء الجنوب ، والمقترح ايضاً لكل الاعضاء
نظراً لاهمية هذا الصرح الاعلامي السياسي الثقافي لابناء الجنوب ، ومن اجل تجنب الوقوع في
نفس دوامة الاراء والافكار التي تجبر الجميع على الدوران في نفس الدائره وبالتالي يتحوّل الامر
الى خلاف نظراً لعدم وجود الفكره المقنعه للجميع ، وكذلك تحسس البعض من البعض فتُرفض الآراء
مقدماً نظراً لتصنيف معين لأي شخص ما ، كما ان منطق القبول لم يستصيغه البعض نظراً لهوس نفسي
يدفع المرء نحو تطلعات يرى بها ذاته على حساب قضيه وطنيه كبيره
المقترح هو تشكيل فرع جديد تابع للمنتدى السياسي وممكن يسمى
حديث المطابع ، او ، منتدى الحوار الفكري ، او اي تسميه ترونها
والغرض من ذلك هو انزال كتب او مقدمات كتب لباحثين وكُتّاب ومفكرين عرب وكذلك اجانب
فالتجربه الجنوبيه لم تكن منعزله كشجره صحراويه ولكنها من ضمن واقع كبير يتألم فيه اغلبية
العرب نظراً للتشابه الكبير بين حكومات هذا الوطن
وللخروج من الحيره المعرفيه التي يعيشها الجميع لا بد من الاستعانه بأولئك المثقفين للخروج من
الخطاب القومي والعروبي والسياسي المفلس ولعلهم يعيدون انتاج ذلك الخطاب وينجحون في
وضعه داخل غلاف خارج عن اطاره الراهن ويعبرون عنه بلغه تختلف عن لغة اهل الحكم الذي فقد
شرعيته ولم يبق منه غير مدائح لفظيه تأتيه من هنا وهناك
ولكي لا تكون قضية الجنوب بعيده عما يدور في الساحه العربيه والعالميه لا بد من طرح ما يقدمه
رعيل المثقفين وهم كثر في الوطن العربي ، ولا نبالغ في الامر اذا قلنا انه لا يوجد في الشمال ولا
الجنوب من يضاهي الكثير من المفكرين والباحثين العرب الذين قدموا الكثير من البحوث لمعالجة
قضايا العالم العربي المعاصر وبالذات ما يتعلّق في نقد وتقييم الفكر العربي
فللخروج من منظومة الفهم القومي الإثني الذي يجسد المواقف الاستبداديه والاقصائيه والاستبعاديه
ومن اجل تقديم بديلاً لذلك الفهم الإثني لا بد من انتاج مفاهيم تفصيليه تعيد تسمية الاسماء بمسمياتها
وتضع قواعد التغيير والبناء انطلاقاً من وانسجاماً مع حقوق الانسان والمواطنه ودولة النظام
والقانون الديمقراطي ، ومن اجل الوصول الى ذلك يجب ايصال الافكار اللآزمه للتغيير عبر مناهلها
السليمه المبنيه على قواعد منهجيه وعلميه
وانا اعتقد ان تفعيل مثل هذا الفرع او المنتدى سيدعم المهتمين بالقضيه الجنوبيه بالكثير من الافكار
على مختلف الاصعده
نظراً لاهمية هذا الصرح الاعلامي السياسي الثقافي لابناء الجنوب ، ومن اجل تجنب الوقوع في
نفس دوامة الاراء والافكار التي تجبر الجميع على الدوران في نفس الدائره وبالتالي يتحوّل الامر
الى خلاف نظراً لعدم وجود الفكره المقنعه للجميع ، وكذلك تحسس البعض من البعض فتُرفض الآراء
مقدماً نظراً لتصنيف معين لأي شخص ما ، كما ان منطق القبول لم يستصيغه البعض نظراً لهوس نفسي
يدفع المرء نحو تطلعات يرى بها ذاته على حساب قضيه وطنيه كبيره
المقترح هو تشكيل فرع جديد تابع للمنتدى السياسي وممكن يسمى
حديث المطابع ، او ، منتدى الحوار الفكري ، او اي تسميه ترونها
والغرض من ذلك هو انزال كتب او مقدمات كتب لباحثين وكُتّاب ومفكرين عرب وكذلك اجانب
فالتجربه الجنوبيه لم تكن منعزله كشجره صحراويه ولكنها من ضمن واقع كبير يتألم فيه اغلبية
العرب نظراً للتشابه الكبير بين حكومات هذا الوطن
وللخروج من الحيره المعرفيه التي يعيشها الجميع لا بد من الاستعانه بأولئك المثقفين للخروج من
الخطاب القومي والعروبي والسياسي المفلس ولعلهم يعيدون انتاج ذلك الخطاب وينجحون في
وضعه داخل غلاف خارج عن اطاره الراهن ويعبرون عنه بلغه تختلف عن لغة اهل الحكم الذي فقد
شرعيته ولم يبق منه غير مدائح لفظيه تأتيه من هنا وهناك
ولكي لا تكون قضية الجنوب بعيده عما يدور في الساحه العربيه والعالميه لا بد من طرح ما يقدمه
رعيل المثقفين وهم كثر في الوطن العربي ، ولا نبالغ في الامر اذا قلنا انه لا يوجد في الشمال ولا
الجنوب من يضاهي الكثير من المفكرين والباحثين العرب الذين قدموا الكثير من البحوث لمعالجة
قضايا العالم العربي المعاصر وبالذات ما يتعلّق في نقد وتقييم الفكر العربي
فللخروج من منظومة الفهم القومي الإثني الذي يجسد المواقف الاستبداديه والاقصائيه والاستبعاديه
ومن اجل تقديم بديلاً لذلك الفهم الإثني لا بد من انتاج مفاهيم تفصيليه تعيد تسمية الاسماء بمسمياتها
وتضع قواعد التغيير والبناء انطلاقاً من وانسجاماً مع حقوق الانسان والمواطنه ودولة النظام
والقانون الديمقراطي ، ومن اجل الوصول الى ذلك يجب ايصال الافكار اللآزمه للتغيير عبر مناهلها
السليمه المبنيه على قواعد منهجيه وعلميه
وانا اعتقد ان تفعيل مثل هذا الفرع او المنتدى سيدعم المهتمين بالقضيه الجنوبيه بالكثير من الافكار
على مختلف الاصعده