خبير بريطاني لا يستبعد تدخل السعودية عسكرياً لحماية الوحدة اليمنية

[ضالعي صنديد]

محللون: وحدة اليمن تبدو مهددة بعد 20 عاماً على إنجازها
خبير بريطاني لا يستبعد تدخل السعودية عسكرياً لحماية الوحدة اليمنية

المصدر أونلاين - أ.ف.ب
دبي - وسام كيروز
بعد عشرين عاما على وحدة اليمن يبدو التلاحم بين شمال وجنوب هذا البلد العربي الافقر مهددا جراء حركة احتجاجية جنوبية تزداد تشددا وتتخذ منحى انفصاليا اكثر فاكثر، وذلك في ظل تحديات كبرى يواجهها اليمن.

ويحتفل اليمنيون السبت بالوحدة التي تشهد اكبر ازمة منذ الحرب الاهلية في 1994، وذلك بموازاة تغلغل لتنظيم القاعدة في البلاد واستمرار التوتر في الشمال بالرغم من وقف اطلاق النار الهش الساري منذ ثلاثة اشهر بين القوات الحكومة والتمرد الشيعي.

وقال رئيس مركز الخليج للابحاث الذي مقره دبي عبد العزيز الصقر ان "الوحدة اليمنية السياسية والجغرافية تحققت الا ان الوحدة الاجتماعية لم تتم بالشكل المطلوب".

واعتبر الصقر ان هناك "مسؤوليات واشكاليات" كبيرة تواجهها الحكومة اليمنية بقيادة الرئيس علي عبد الله صالح للحفاظ على الوحدة و"اهمها تحقيق مساواة حقيقية في ما يتعلق بالفرص والتنمية" بين الشمال والجنوب، بينما يرى قسم من الجنوبيين انهم يتعرضون للتمييز وحتى الاستغلال من قبل الشماليين.

وبحسب الصقر "لا بد من مواجهة هذه الاشكاليات والا فهناك خطر حقيقي على الوحدة اليمنية" بين الشمال والجنوب الذي كان مستقلا حتى 1990.

وتشهد المحافظات الجنوبية بشكل اسبوعي تظاهرات واسعة ترفع خلالها اعلام اليمن الجنوبي السابق وشعارات مطالبة بالانفصال لكن باستثناء كبرى مدن الجنوب عدن التي تشهد انتشارا عسكريا امنيا مشددا.

ولا يوفر علي عبدالله صالح فرصة ليؤكد على التمسك بالوحدة التي تعتبر انجازه الكبير مهما كان الثمن، وهو يعد بمزيد من اللامركزية وبتعزيز الحوار الداخلي لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.

وقال في كلمة امام ضباط يمنيين الاربعاء انه لن يسمح "للمجرمين وقطاع الطرق ودعاة الفتنة والتفرقة ان يحققوا مآربهم وستكون لهم المؤسسة العسكرية الوطنية البطلة بالمرصاد" في اشارة على ما يبدو الى دعاة الانفصال في الجنوب.

من جهته، قال الاكاديمي البريطاني نيل بارتريك الخبير في شؤون الخليج وناشر موقع "بارتريك ميد ايست دوت اورغ" المتخصص في المنطقة ان "زعزعة وحدة اليمن تشكل مصدر قلق حقيقي لدول الجوار وللحكومة اليمنية بالطبع".

واعتبر ان المطالب الانفصالية المتصاعدة في الجنوب تشكل مع النشاط الجهادي والتمرد الزيدي الشيعي "تحديات كبيرة" للحكومة اليمنية.

وفي هذا السياق، اكد عبدالعزيز الصقر ان الحركة الانفصالية "ليست اقل خطورة من تمرد الشمال" الذي تسبب بمقتل الالاف ونزوح حوالي 250 الف نسمة الى ان انتهت جولة القتال الاخيرة بين المتمردين وقوات الحكومة في شباط/فبراير.

واذ شدد الصقر على ان الوحدة "انجاز مهم يجب التمسك به"، اكد على "ان مجلس التعاون الخليجي يرفض مطلقا" اي انفصال في اليمن فيما تتخوف الدول الكبرى من انتعاش النشاطات المتطرفة في ظل انهيار للدولة.

اما بارتريك فقال في هذا السياق ان "دول مجلس التعاون الخليجي ملتزمة حماية وحدة اليمن الا ان السؤال هو ماذا ستقوم به هذه الدول لمساعدة اليمن على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بما في ذلك احتواء اليمن جزئيا في المجلس".

واشار الى ان "السعودية لطالما كانت حساسة ازاء شؤون اليمن (...) والحساسية السعودية تزيد" في اشارة الى دخول السعوديين خط المواجهات مع الحوثيين بشكل مباشر في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.

وبحسب الخبير البريطاني "هذا يعني ان الخيار العسكري السعودي (لحماية الوحدة) يبقى مطروحا".

في المقابل، لا يستطيع الجنوبيون الاعتماد على اي دعم عسكري خارجي لتحقيق اي شكل من الانفصال خصوصا في ظل السلاح الثقيل الذي تملكه صنعاء، بحسب خبير اجنبي اقام في اليمن وطلب عدم الكشف عن اسمه.

وقال الخبير ان الحركة الجنوبية "تعاني من غياب قيادة ذات مصداقية" كما انها "لا تملك بديلا واضحا" مع "صعوبة قيام دولة جنوبية على المستوى الاقتصادي".

واشار الى ان الموارد الجنوبية موجودة خاصة في حضرموت وهي منطقة "غير متحمسة للانفصال كما هو الوضع في الضالع مثلا"، على حد تعبيره.

لكن ذلك يقابله بحسب الخبير "غياب تام لاي رد بناء من قبل الحكومة. وبينما كان يمكن اصلاح الامور قبل سنة او سنتين، فالوضع لم يعد كذلك الآن".

لكن الوحدة اذا كانت مهددة، فهي لن تنهار بين ليلة وضحاها.

وبحسب الصقر، "على المدى القريب سيكون هناك قلاقل وعدم استقرار وصعوبة في فرض الحكومة سلطتها على مناطق جنوبية".

اما على المدى البعيد فيمكن ان "تتعاظم الحركة الانفصالية" بحسب الصقر السعودي الجنسية.

الا انه اشار الى ان "الجنوب لا يملك المقومات لقيام دولة وهناك بالتالي خطر الوصول الى دول فاشلة في الجنوب واخرى فاشلة في الشمال" على حد تعبيره.

اما السيناريو الاسوأ فو "انقسام الجنوب الى جنوبين على اسس مناطقية قبلية، واستغلال العناصر الارهابية لضعف الدولة في الجنوب ونشوء حاضنة لافرازات امنية خطيرة" مثل تنظيم القاعدة.

ولا تجمع سائر مكونات "الحراك الجنوبي" على مطلب الانفصال، لكن الانفصاليين باتوا الاقوى بحسب الصقر.

وقال ان "الحراك الجنوبي فيه تيارات مختلفة، فهناك تيار يطالب بالانفصال وآخر يطالب بتعزيز المساواة مع الشمال الا ان التيار الاول يتعاظم لان التيار الثاني بكل بساطة لم ينجح في تحقيق مطالبه".

اما الخبير الاجنبي فتوقع ان "تستمر الامور بالاهتراء ولكن دون انهيار تام".


http://www.almasdaronline.com/index.php?page=news&article-section=1&news_id=8266&utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=Feed:+al-masdar+(%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9+%D8%A7%D9%8 4%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1+%D8%A3%D9%88%D9%86+%D9%8 4%D8%A7%D9%8A%D9%86)

[ibn yaf3]

على فكرة انا لم اقرء الا عنوان الموضوع لضيق الوقت ..
وساقراه بوقت لاحق ان شاءالله ...
بس لان العنوان شدني ساقول انه لم تعد مواقف دول
العالم تهمنا بقدر مايهمنا الوحدة الجنوبية وارادة الشعب بالداخل ..
نحن من سيفرض قوتنا امام العالم ...
ولنا عبرة بالماضي ايام حرب94م عندما وقفت معنا كل الدول
المجاوره وكثير من دول العالم المؤثرة الا اننا انهزمنا وفرضت
الوحدة بالقوة لان الشعب وقتها لم يكن ذات ارادة قوية ..

تحياتي لك

[alsaade]

اي خبيرهذا

واي توقعات غبية

اذا كان جبل المدود وجبل دخان

ثلاثة شهور ماقدرت تدخلهم وتحررهم من الحوثيين

جاي الخبير يقول بتتدخل عسكريا في الجنوب

[ابو خطاب]

وقال الخبير ان الحركة الجنوبية "تعاني من غياب قيادة ذات مصداقية" كما انها "لا تملك بديلا واضحا"


http://www.almasdaronline.com/index.php?page=news&article-section=1&news_id=8266&utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=feed:+al-masdar+(%d8%b5%d8%ad%d9%8a%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9%8 4%d9%85%d8%b5%d8%af%d8%b1+%d8%a3%d9%88%d9%86+%d9%8 4%d8%a7%d9%8a%d9%86 (http://www.almasdaronline.com/index.php?page=news&article-section=1&news_id=8266&utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=feed:+al-masdar+%28%d8%b5%d8%ad%d9%8a%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9 %84%d9%85%d8%b5%d8%af%d8%b1+%d8%a3%d9%88%d9%86+%d9 %84%d8%a7%d9%8a%d9%86))



هنا مكمن الفشل والاخفاق

/

[مسيل الدموع]

لا اظن ان السعودية ستغامر بالدخول الى الجنوب يكفيها الدرس الذي تعلمته من مساندة الرئيس اليمني في حربه على الحوثيين كذلك هناك مئات الالاف من الجنوبيين في المملكة العربيه السعودية وبكل تاكيد ستكون لهم كلمة في حالة تدخل السعودية .اذا تدخلت السعودية فسيكون غير مباشر من خلال الدعم المادي واللوجستي

[خالد اليافعي]

تحية لك اخي ضالعي صنديد ،، في الاول والأخير نتعبر هذه مجرد تحليل او بالأصح وجهة نظير قد تصيب وقد تخيب ،، اما انا بالنسبة لي اعتبرها غير مجدي لانها مجرد نظريات عن بعد واصحابها لم يلامسوا الواقع الحقيقي ،، ولم يبنوا وجهات نظرهم عن قرب ودراسة معمقة ..

[المصرب]

ومن قال أن المملكه
سوف تدعم الشيعه الزيديه
ضد السنه في الجنوب

[النائب العام]

حراكنا سلمي حتى اللحظة ,,, ولكن لنا قول آخر إذا تطور الامر وتدخل طرف آخر ورجال الجنوب لن يستسلموا ,,, أما السعودية فدخولها الجنوب سيكلفها الكثير يكفي ماحصل لها من قبل الحوثيين

[ابوسمرة]

كلام غير منطقي وغير واقعي والسعودية لا تريد فتح على نفسها ابواب مغلقة وقضايا خاسرة

[أبويوسف اليافعي]

خبير بريطاني لا يستبعد تدخل السعودية عسكرياً لحماية الوحدة اليمنية

محللون: وحدة اليمن تبدو مهددة بعد 20 عاماً على إنجازها
خبير بريطاني لا يستبعد تدخل السعودية عسكرياً لحماية الوحدة اليمنية

المصدر أونلاين - أ.ف.ب
دبي - وسام كيروز
بعد عشرين عاما على وحدة اليمن يبدو التلاحم بين شمال وجنوب هذا البلد العربي الافقر مهددا جراء حركة احتجاجية جنوبية تزداد تشددا وتتخذ منحى انفصاليا اكثر فاكثر، وذلك في ظل تحديات كبرى يواجهها اليمن.

ويحتفل اليمنيون السبت بالوحدة التي تشهد اكبر ازمة منذ الحرب الاهلية في 1994، وذلك بموازاة تغلغل لتنظيم القاعدة في البلاد واستمرار التوتر في الشمال بالرغم من وقف اطلاق النار الهش الساري منذ ثلاثة اشهر بين القوات الحكومة والتمرد الشيعي.

وقال رئيس مركز الخليج للابحاث الذي مقره دبي عبد العزيز الصقر ان "الوحدة اليمنية السياسية والجغرافية تحققت الا ان الوحدة الاجتماعية لم تتم بالشكل المطلوب".

واعتبر الصقر ان هناك "مسؤوليات واشكاليات" كبيرة تواجهها الحكومة اليمنية بقيادة الرئيس علي عبد الله صالح للحفاظ على الوحدة و"اهمها تحقيق مساواة حقيقية في ما يتعلق بالفرص والتنمية" بين الشمال والجنوب، بينما يرى قسم من الجنوبيين انهم يتعرضون للتمييز وحتى الاستغلال من قبل الشماليين.

وبحسب الصقر "لا بد من مواجهة هذه الاشكاليات والا فهناك خطر حقيقي على الوحدة اليمنية" بين الشمال والجنوب الذي كان مستقلا حتى 1990.

وتشهد المحافظات الجنوبية بشكل اسبوعي تظاهرات واسعة ترفع خلالها اعلام اليمن الجنوبي السابق وشعارات مطالبة بالانفصال لكن باستثناء كبرى مدن الجنوب عدن التي تشهد انتشارا عسكريا امنيا مشددا.

ولا يوفر علي عبدالله صالح فرصة ليؤكد على التمسك بالوحدة التي تعتبر انجازه الكبير مهما كان الثمن، وهو يعد بمزيد من اللامركزية وبتعزيز الحوار الداخلي لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.

وقال في كلمة امام ضباط يمنيين الاربعاء انه لن يسمح "للمجرمين وقطاع الطرق ودعاة الفتنة والتفرقة ان يحققوا مآربهم وستكون لهم المؤسسة العسكرية الوطنية البطلة بالمرصاد" في اشارة على ما يبدو الى دعاة الانفصال في الجنوب.

من جهته، قال الاكاديمي البريطاني نيل بارتريك الخبير في شؤون الخليج وناشر موقع "بارتريك ميد ايست دوت اورغ" المتخصص في المنطقة ان "زعزعة وحدة اليمن تشكل مصدر قلق حقيقي لدول الجوار وللحكومة اليمنية بالطبع".

واعتبر ان المطالب الانفصالية المتصاعدة في الجنوب تشكل مع النشاط الجهادي والتمرد الزيدي الشيعي "تحديات كبيرة" للحكومة اليمنية.

وفي هذا السياق، اكد عبدالعزيز الصقر ان الحركة الانفصالية "ليست اقل خطورة من تمرد الشمال" الذي تسبب بمقتل الالاف ونزوح حوالي 250 الف نسمة الى ان انتهت جولة القتال الاخيرة بين المتمردين وقوات الحكومة في شباط/فبراير.

واذ شدد الصقر على ان الوحدة "انجاز مهم يجب التمسك به"، اكد على "ان مجلس التعاون الخليجي يرفض مطلقا" اي انفصال في اليمن فيما تتخوف الدول الكبرى من انتعاش النشاطات المتطرفة في ظل انهيار للدولة.

اما بارتريك فقال في هذا السياق ان "دول مجلس التعاون الخليجي ملتزمة حماية وحدة اليمن الا ان السؤال هو ماذا ستقوم به هذه الدول لمساعدة اليمن على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بما في ذلك احتواء اليمن جزئيا في المجلس".

واشار الى ان "السعودية لطالما كانت حساسة ازاء شؤون اليمن (...) والحساسية السعودية تزيد" في اشارة الى دخول السعوديين خط المواجهات مع الحوثيين بشكل مباشر في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.

وبحسب الخبير البريطاني "هذا يعني ان الخيار العسكري السعودي (لحماية الوحدة) يبقى مطروحا".

في المقابل، لا يستطيع الجنوبيون الاعتماد على اي دعم عسكري خارجي لتحقيق اي شكل من الانفصال خصوصا في ظل السلاح الثقيل الذي تملكه صنعاء، بحسب خبير اجنبي اقام في اليمن وطلب عدم الكشف عن اسمه.

وقال الخبير ان الحركة الجنوبية "تعاني من غياب قيادة ذات مصداقية" كما انها "لا تملك بديلا واضحا" مع "صعوبة قيام دولة جنوبية على المستوى الاقتصادي".

واشار الى ان الموارد الجنوبية موجودة خاصة في حضرموت وهي منطقة "غير متحمسة للانفصال كما هو الوضع في الضالع مثلا"، على حد تعبيره.

لكن ذلك يقابله بحسب الخبير "غياب تام لاي رد بناء من قبل الحكومة. وبينما كان يمكن اصلاح الامور قبل سنة او سنتين، فالوضع لم يعد كذلك الآن".

لكن الوحدة اذا كانت مهددة، فهي لن تنهار بين ليلة وضحاها.

وبحسب الصقر، "على المدى القريب سيكون هناك قلاقل وعدم استقرار وصعوبة في فرض الحكومة سلطتها على مناطق جنوبية".

اما على المدى البعيد فيمكن ان "تتعاظم الحركة الانفصالية" بحسب الصقر السعودي الجنسية.

الا انه اشار الى ان "الجنوب لا يملك المقومات لقيام دولة وهناك بالتالي خطر الوصول الى دول فاشلة في الجنوب واخرى فاشلة في الشمال" على حد تعبيره.

اما السيناريو الاسوأ فو "انقسام الجنوب الى جنوبين على اسس مناطقية قبلية، واستغلال العناصر الارهابية لضعف الدولة في الجنوب ونشوء حاضنة لافرازات امنية خطيرة" مثل تنظيم القاعدة.

ولا تجمع سائر مكونات "الحراك الجنوبي" على مطلب الانفصال، لكن الانفصاليين باتوا الاقوى بحسب الصقر.

وقال ان "الحراك الجنوبي فيه تيارات مختلفة، فهناك تيار يطالب بالانفصال وآخر يطالب بتعزيز المساواة مع الشمال الا ان التيار الاول يتعاظم لان التيار الثاني بكل بساطة لم ينجح في تحقيق مطالبه".

اما الخبير الاجنبي فتوقع ان "تستمر الامور بالاهتراء ولكن دون انهيار تام".


http://www.almasdaronline.com/index....A7%D9%8A%D9%86 (http://www.almasdaronline.com/index.php?page=news&article-section=1&news_id=8266&utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=Feed:+al-masdar+(%D8%B5%D8%AD%D9%8A%D9%81%D8%A9+%D8%A7%D9%8 4%D9%85%D8%B5%D8%AF%D8%B1+%D8%A3%D9%88%D9%86+%D9%8 4%D8%A7%D9%8A%D9%86)

[ثوري حر]

الموضوع مكراررررررررررررررررررررررررررررر

[ibn yaf3]

ابو يوسف انت تنزل المواضيع بالقسم دون التاكد اذا كانت موجوده
ام لا !!!!!
تجي مفحط من برا وترمي الخبر :mad:

[أبو عامر اليافعي]

توقعات غير صائبة ودراسة كمثل هذه ليست جديرة بالالتفات لان كثير من الامور يتم حسابها على نحو مبسط وهي عميقة اشد العمق .
لن يحك جلدك الا ظفرك ولن يشعر بما انت عليه الا احساسك .
العالم يبدو انه لايدرك كثير من الامور ولهذا فان ننتظر حل او مخرج من الخارج هو المستحيل بعينه.
نحن من يقرر وقرارنا هو من يغير كل الموازين والعقليات ايضا.

[الـهـاوي]

خبير ولا يبقى يفصح عن إسمه هذي من مطابخ الإعلام ولا كيف ؟؟

[شبوة الصمود]

رئيسية : الأخبار
حساسية سعودية وقيادات تفتقر للمصداقية...
بعد عشرين عاما الوحدة اليمنية نحو المجهول
2010-05-20
وسام كيروز




بعد عشرين عاما على وحدة اليمن يبدو التلاحم بين شمال وجنوب هذا البلد العربي الافقر مهددا جراء حركة احتجاجية جنوبية تزداد تشددا وتتخذ منحى انفصاليا اكثر فاكثر، وذلك في ظل تحديات كبرى يواجهها اليمن



يعاني اليمن عموما من غياب قيادة ذات مصداقية وبديل واضح
ويحتفل اليمنيون السبت بالوحدة التي تشهد اكبر ازمة منذ الحرب الاهلية في 1994، وذلك بموازاة تغلغل لتنظيم القاعدة في البلاد واستمرار التوتر في الشمال بالرغم من وقف اطلاق النار الهش الساري منذ ثلاثة اشهر بين القوات الحكومة والتمرد الشيعي.

وقال رئيس مركز الخليج للابحاث الذي مقره دبي عبد العزيز الصقر ان "الوحدة اليمنية السياسية والجغرافية تحققت الا ان الوحدة الاجتماعية لم تتم بالشكل المطلوب".

واعتبر الصقر ان هناك "مسؤوليات واشكاليات" كبيرة تواجهها الحكومة اليمنية بقيادة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح للحفاظ على الوحدة و"اهمها تحقيق مساواة حقيقية في ما يتعلق بالفرص والتنمية" بين الشمال والجنوب، بينما يرى قسم من الجنوبيين انهم يتعرضون للتمييز وحتى الاستغلال من قبل الشماليين.

وبحسب الصقر "لا بد من مواجهة هذه الاشكاليات والا فهناك خطر حقيقي على الوحدة اليمنية" بين الشمال والجنوب الذي كان مستقلا حتى 1990.

وتشهد المحافظات الجنوبية بشكل اسبوعي تظاهرات واسعة ترفع خلالها اعلام اليمن الجنوبي السابق وشعارات مطالبة بالانفصال لكن باستثناء كبرى مدن الجنوب عدن التي تشهد انتشارا عسكريا امنيا مشددا.

ولا يوفر علي عبدالله صالح فرصة ليؤكد على التمسك بالوحدة التي تعتبر انجازه الكبير مهما كان الثمن، وهو يعد بمزيد من اللامركزية وبتعزيز الحوار الداخلي لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.

وقال في كلمة امام ضباط يمنيين انه لن يسمح "للمجرمين وقطاع الطرق ودعاة الفتنة والتفرقة ان يحققوا مآربهم وستكون لهم المؤسسة العسكرية الوطنية البطلة بالمرصاد" في اشارة على ما يبدو الى دعاة الانفصال في الجنوب.

من جهته، قال الاكاديمي البريطاني نيل بارتريك الخبير في شؤون الخليج وناشر موقع "بارتريك ميد ايست دوت اورغ" المتخصص في المنطقة ان "وحدة اليمن تشكل مصدر قلق حقيقي لدول الجوار وللحكومة اليمنية بالطبع".

واعتبر ان المطالب الانفصالية المتصاعدة في الجنوب تشكل مع النشاط الجهادي والتمرد الزيدي الشيعي "تحديات كبيرة" للحكومة اليمنية.

وفي هذا السياق، اكد عبدالعزيز الصقر ان الحركة الانفصالية "ليست اقل خطورة من تمرد الشمال" الذي تسبب بمقتل الالاف ونزوح حوالى 250 الف نسمة الى ان انتهت جولة القتال الاخيرة بين المتمردين وقوات الحكومة في شباط/فبراير.

واذ شدد الصقر على ان الوحدة "انجاز مهم يجب التمسك به"، اكد "ان مجلس التعاون الخليجي يرفض مطلقا" اي انفصال في اليمن فيما تتخوف الدول الكبرى من انتعاش النشاطات المتطرفة في ظل انهيار للدولة.

اما بارتريك فقال في هذا السياق ان "دول مجلس التعاون الخليجي ملتزمة حماية وحدة اليمن الا ان السؤال هو ماذا ستقوم به هذه الدول لمساعدة اليمن على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بما في ذلك احتواء اليمن جزئيا في المجلس".

واشار الى ان "السعودية لطالما كانت حساسة ازاء شؤون اليمن (...) والحساسية السعودية تزيد" في اشارة الى دخول السعوديين خط المواجهات مع الحوثيين بشكل مباشر في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.

وبحسب الخبير البريطاني "هذا يعني ان الخيار العسكري السعودي (لحماية الوحدة) يبقى مطروحا".

في المقابل، لا يستطيع الجنوبيون الاعتماد على اي دعم عسكري خارجي لتحقيق اي شكل من الانفصال خصوصا في ظل السلاح الثقيل الذي تملكه صنعاء، بحسب خبير اجنبي اقام في اليمن وطلب عدم الكشف عن اسمه.

وقال الخبير ان الحركة الجنوبية "تعاني من غياب قيادة ذات مصداقية" كما انها "لا تملك بديلا واضحا" مع "صعوبة قيام دولة جنوبية على المستوى الاقتصادي".

واشار الى ان الموارد الجنوبية موجودة خاصة في حضرموت وهي منطقة "غير متحمسة للانفصال كما هو الوضع في الضالع مثلا"، على حد تعبيره.

لكن ذلك يقابله بحسب الخبير "غياب تام لاي رد بناء من قبل الحكومة. وبينما كان يمكن اصلاح الامور قبل سنة او سنتين، فالوضع لم يعد كذلك الآن".

لكن الوحدة اذا كانت مهددة، فهي لن تنهار بين ليلة وضحاها.

وبحسب الصقر، "على المدى القريب سيكون هناك قلاقل وعدم استقرار وصعوبة في فرض الحكومة سلطتها على مناطق جنوبية".

اما على المدى البعيد فيمكن ان "تتعاظم الحركة الانفصالية" بحسب الصقر السعودي الجنسية.

الا انه اشار الى ان "الجنوب لا يملك المقومات لقيام دولة وهناك بالتالي خطر الوصول الى دول فاشلة في الجنوب واخرى فاشلة في الشمال" على حد تعبيره.

اما السيناريو الاسوأ فو "انقسام الجنوب الى جنوبين على اسس مناطقية قبلية، واستغلال العناصر الارهابية لضعف الدولة في الجنوب ونشوء حاضنة لافرازات امنية خطيرة" مثل تنظيم القاعدة.
ولا تجمع سائر مكونات "الحراك الجنوبي" على مطلب الانفصال، لكن الانفصاليين باتوا الاقوى بحسب الصقر.

وقال ان "الحراك الجنوبي فيه تيارات مختلفة، فهناك تيار يطالب بالانفصال وآخر يطالب بتعزيز المساواة مع الشمال الا ان التيار الاول يتعاظم لان التيار الثاني بكل بساطة لم ينجح في تحقيق مطالبه".
اما الخبير الاجنبي فتوقع ان تستمر الامور بالاهتراء ولكن دون انهيار تام
عن الهدهد الدولية

[%الوحيد%]

هذا كلام حشو لا اساس له في الواقع تنظير داخل غرف مكيفه

[عليان الكندي]

الصقر يقول ان الجنوب لايملك المقومات لبنا دولة ونحن نقول ان دولة اليمن قايمة على ثروة الجنوب فنحن وللة الحمد لدينا الكفائات ولدينا الرجال المخلصين ماينقصنا لبنا دولتنا الجنوبية الا رحيل الصلف اليمني

[%الوحيد%]

يا اخي العالم ماشي بالمقلوب

او في حول في نظر ورتجاج في العقل
عندهم الجنوب نظامي وناس فاهم وشعب قليل الكثافه
واكثرهم مغتربي وراس مال لديهم عكس اليمنين

[saryree]

محللون: وحدة اليمن تبدو مهددة بعد 20 عاماً على إنجازها
خبير بريطاني لا يستبعد تدخل السعودية عسكرياً لحماية الوحدة اليمنية

المصدر أونلاين - أ.ف.ب
دبي - وسام كيروز
بعد عشرين عاما على وحدة اليمن يبدو التلاحم بين شمال وجنوب هذا البلد العربي الافقر مهددا جراء حركة احتجاجية جنوبية تزداد تشددا وتتخذ منحى انفصاليا اكثر فاكثر، وذلك في ظل تحديات كبرى يواجهها اليمن.

ويحتفل اليمنيون السبت بالوحدة التي تشهد اكبر ازمة منذ الحرب الاهلية في 1994، وذلك بموازاة تغلغل لتنظيم القاعدة في البلاد واستمرار التوتر في الشمال بالرغم من وقف اطلاق النار الهش الساري منذ ثلاثة اشهر بين القوات الحكومة والتمرد الشيعي.

وقال رئيس مركز الخليج للابحاث الذي مقره دبي عبد العزيز الصقر ان "الوحدة اليمنية السياسية والجغرافية تحققت الا ان الوحدة الاجتماعية لم تتم بالشكل المطلوب".

واعتبر الصقر ان هناك "مسؤوليات واشكاليات" كبيرة تواجهها الحكومة اليمنية بقيادة الرئيس علي عبد الله صالح للحفاظ على الوحدة و"اهمها تحقيق مساواة حقيقية في ما يتعلق بالفرص والتنمية" بين الشمال والجنوب، بينما يرى قسم من الجنوبيين انهم يتعرضون للتمييز وحتى الاستغلال من قبل الشماليين.

وبحسب الصقر "لا بد من مواجهة هذه الاشكاليات والا فهناك خطر حقيقي على الوحدة اليمنية" بين الشمال والجنوب الذي كان مستقلا حتى 1990.

وتشهد المحافظات الجنوبية بشكل اسبوعي تظاهرات واسعة ترفع خلالها اعلام اليمن الجنوبي السابق وشعارات مطالبة بالانفصال لكن باستثناء كبرى مدن الجنوب عدن التي تشهد انتشارا عسكريا امنيا مشددا.

ولا يوفر علي عبدالله صالح فرصة ليؤكد على التمسك بالوحدة التي تعتبر انجازه الكبير مهما كان الثمن، وهو يعد بمزيد من اللامركزية وبتعزيز الحوار الداخلي لكن دون نتائج ملموسة حتى الآن.

وقال في كلمة امام ضباط يمنيين الاربعاء انه لن يسمح "للمجرمين وقطاع الطرق ودعاة الفتنة والتفرقة ان يحققوا مآربهم وستكون لهم المؤسسة العسكرية الوطنية البطلة بالمرصاد" في اشارة على ما يبدو الى دعاة الانفصال في الجنوب.

من جهته، قال الاكاديمي البريطاني نيل بارتريك الخبير في شؤون الخليج وناشر موقع "بارتريك ميد ايست دوت اورغ" المتخصص في المنطقة ان "زعزعة وحدة اليمن تشكل مصدر قلق حقيقي لدول الجوار وللحكومة اليمنية بالطبع".

واعتبر ان المطالب الانفصالية المتصاعدة في الجنوب تشكل مع النشاط الجهادي والتمرد الزيدي الشيعي "تحديات كبيرة" للحكومة اليمنية.

وفي هذا السياق، اكد عبدالعزيز الصقر ان الحركة الانفصالية "ليست اقل خطورة من تمرد الشمال" الذي تسبب بمقتل الالاف ونزوح حوالي 250 الف نسمة الى ان انتهت جولة القتال الاخيرة بين المتمردين وقوات الحكومة في شباط/فبراير.

واذ شدد الصقر على ان الوحدة "انجاز مهم يجب التمسك به"، اكد على "ان مجلس التعاون الخليجي يرفض مطلقا" اي انفصال في اليمن فيما تتخوف الدول الكبرى من انتعاش النشاطات المتطرفة في ظل انهيار للدولة.

اما بارتريك فقال في هذا السياق ان "دول مجلس التعاون الخليجي ملتزمة حماية وحدة اليمن الا ان السؤال هو ماذا ستقوم به هذه الدول لمساعدة اليمن على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بما في ذلك احتواء اليمن جزئيا في المجلس".

واشار الى ان "السعودية لطالما كانت حساسة ازاء شؤون اليمن (...) والحساسية السعودية تزيد" في اشارة الى دخول السعوديين خط المواجهات مع الحوثيين بشكل مباشر في تشرين الثاني/نوفمبر من العام الماضي.

وبحسب الخبير البريطاني "هذا يعني ان الخيار العسكري السعودي (لحماية الوحدة) يبقى مطروحا".

في المقابل، لا يستطيع الجنوبيون الاعتماد على اي دعم عسكري خارجي لتحقيق اي شكل من الانفصال خصوصا في ظل السلاح الثقيل الذي تملكه صنعاء، بحسب خبير اجنبي اقام في اليمن وطلب عدم الكشف عن اسمه.

وقال الخبير ان الحركة الجنوبية "تعاني من غياب قيادة ذات مصداقية" كما انها "لا تملك بديلا واضحا" مع "صعوبة قيام دولة جنوبية على المستوى الاقتصادي".

واشار الى ان الموارد الجنوبية موجودة خاصة في حضرموت وهي منطقة "غير متحمسة للانفصال كما هو الوضع في الضالع مثلا"، على حد تعبيره.

لكن ذلك يقابله بحسب الخبير "غياب تام لاي رد بناء من قبل الحكومة. وبينما كان يمكن اصلاح الامور قبل سنة او سنتين، فالوضع لم يعد كذلك الآن".

لكن الوحدة اذا كانت مهددة، فهي لن تنهار بين ليلة وضحاها.

وبحسب الصقر، "على المدى القريب سيكون هناك قلاقل وعدم استقرار وصعوبة في فرض الحكومة سلطتها على مناطق جنوبية".

اما على المدى البعيد فيمكن ان "تتعاظم الحركة الانفصالية" بحسب الصقر السعودي الجنسية.

الا انه اشار الى ان "الجنوب لا يملك المقومات لقيام دولة وهناك بالتالي خطر الوصول الى دول فاشلة في الجنوب واخرى فاشلة في الشمال" على حد تعبيره.

اما السيناريو الاسوأ فو "انقسام الجنوب الى جنوبين على اسس مناطقية قبلية، واستغلال العناصر الارهابية لضعف الدولة في الجنوب ونشوء حاضنة لافرازات امنية خطيرة" مثل تنظيم القاعدة.

ولا تجمع سائر مكونات "الحراك الجنوبي" على مطلب الانفصال، لكن الانفصاليين باتوا الاقوى بحسب الصقر.

وقال ان "الحراك الجنوبي فيه تيارات مختلفة، فهناك تيار يطالب بالانفصال وآخر يطالب بتعزيز المساواة مع الشمال الا ان التيار الاول يتعاظم لان التيار الثاني بكل بساطة لم ينجح في تحقيق مطالبه".

اما الخبير الاجنبي فتوقع ان "تستمر الامور بالاهتراء ولكن دون انهيار تام".


http://www.almasdaronline.com/index.php?page=news&article-section=1&news_id=8266&utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=feed:+al-masdar+(%d8%b5%d8%ad%d9%8a%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9%8 4%d9%85%d8%b5%d8%af%d8%b1+%d8%a3%d9%88%d9%86+%d9%8 4%d8%a7%d9%8a%d9%86 (http://www.almasdaronline.com/index.php?page=news&article-section=1&news_id=8266&utm_source=feedburner&utm_medium=feed&utm_campaign=feed:+al-masdar+%28%d8%b5%d8%ad%d9%8a%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9 %84%d9%85%d8%b5%d8%af%d8%b1+%d8%a3%d9%88%d9%86+%d9 %84%d8%a7%d9%8a%d9%86))



كل شئ وارد ولا يجب التعويل الا على الشعب الجنوبي بعد الله سبحانه وتعالى،،،،الشعب ثم الشعب هو الذي سوف يفرض معادلته

[الشيبه]

صدام اشتري بريطانيني وامريكان وروس من اجل ان يدافعوا عليه امام العالم ويزور الحقائق حتى الببا كان معه
وهاهو صدام الصغير يريد ان يهز الجنوبيين وكل هذه المحاولات فاشله والمهم الجنوبين وخاصه القياده ان يكونوا عند المسؤليه

[البيحاني ابوعمار]

الخبير البريطني عندة خبرة في الجنوب وابنائة انهم يقررون ويصلبون عند قررهم ويحترمون قراراتهم وهو سبب خروج بريطانيا من الجنوب واليوم اتخذو القرار ولن يتراجعو الابستقلال والسعودية لايمكن ان تلدغ من جحرن مرتان نحنا لن نستسلم ننتصر اونموت

[الوليدي]

اعتقد بل اجزم ان السعوديه لن تتدخل لحمايه هذا الوهم المسمى بالوحده

لينظر ا\هذا الخبير وغيره من فلاسفة العصر (( فلاسفة الدولار))

الى الواقع بنظرة ماذا يريد شعب الجنوب

وليس مايريده حكام العرب وليس شعوبهم

وهذا الخبير شكله اشبه بالهاشمي

لن نعادي غير صنعاء وسنعادي من سيقف الى جوارها في العلن

[هندي عدني]

كلام مخيط بصميل ... تناقض واضح ..واعلام معادي لااساس له من الصحة ... حضرموت والضالع ضد الانفصال هذة الكذبة الاولى ...اما الثانية فهي للخبير الريطاني وصقر الدحباشي الذي فضل عدم ذكر اسمه (لا تجمع سائر مكونات "الحراك الجنوبي" على مطلب الانفصال، لكن الانفصاليين باتوا الاقوى بحسب الصقر.) اما البريطاني فقال: (بارتريك فقال في هذا السياق ان "دول مجلس التعاون الخليجي ملتزمة حماية وحدة اليمن) ويكمن التناقض هنا في تسائل الكاتب الدحباشي بالتالي: (ماذا ستقوم به هذه الدول لمساعدة اليمن على الصعيدين الاقتصادي والسياسي بما في ذلك احتواء اليمن جزئيا في المجلس".

الم نقل انه كلام مخيط بصميل و هو عبارة عن رسائل تهديد عشوائية من جهة واخرى شحت وطلب مساعدة ...
ولاحول ولا قوة الابالله ... حتى فك من الارتباط اليمن يحتاج مساعدة

والشى المخزي والمقزز ان صقر مريس الدحباشي نسي انه وضع عنوان تدخل السعودية عسكريا لحماية الوحدة ... وفي حال ان توافق صنعاء بدخول السعودية عسكريا فان الحراك الجنوبي سيكون اول المرحبين بتدخل السعودية ويقبل احتلال اليمن كاملا للسعودية لان الجنوب شعب بلا جيش ولا سلاح واستطاع ان يطرد بريطانيا ... وهاهو اليوم يطرد الاحتلال اليمني بلا هوادة وان جاءت السعودية مثل الاوليين سيطردها هي الاخرى وبسلاح الحكمة والقوة والشجاعة والعقل

[الجنوب ال]

بلا كذب لافي خبير بريطيني ولا بطيخ انتو تحبو ابتكار الاكاذيب اذا في مصداقيه بمثل هاذا الخبر اذكر المصدر واعتقد ----اذا كان الخبر صحيح كان الخبير المزعوم لايخاف من ذكر اسمه

[3deny]

خبراء: وحدة اليمن تبدو مهددة بعد 20 عاماً على إنجازها
صحيفة العرب القطرية:
2010-05-21
afp
بعد 20 عاما على وحدة اليمن، يبدو التلاحم بين شمال وجنوب هذا البلد العربي الأفقر مهددا من جرَّاء حركة احتجاجية جنوبية تزداد تشددا وتتخذ منحى انفصاليا أكثر فأكثر، وذلك في ظل تحديات كبرى يواجهها اليمن.
ويحتفل اليمنيون غدا بالوحدة التي تشهد أكبر أزمة منذ الحرب الأهلية في 1994، وذلك بموازاة تغلغل تنظيم "القاعدة" في البلاد واستمرار التوتر في الشمال رغم وقف إطلاق النار الهش الساري منذ 3 أشهر بين القوات الحكومة والتمرد الشيعي.
وقال رئيس مركز الخليج للأبحاث -ومقره بدبي- عبدالعزيز الصقر: "إن الوحدة اليمنية السياسية والجغرافية تحققت إلا أن الوحدة الاجتماعية لم تتم بالشكل المطلوب".
واعتبر الصقر أن هناك "مسؤوليات وإشكاليات" كبيرة تواجهها الحكومة اليمنية بقيادة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح للحفاظ على الوحدة و "أهمها تحقيق مساواة حقيقية فيما يتعلق بالفرص والتنمية" بين الشمال والجنوب، بينما يرى قسم من الجنوبيين أنهم يتعرضون للتمييز وحتى الاستغلال من قِبَل الشماليين.
وبحسب الصقر "لا بد من مواجهة هذه الإشكاليات وإلا فهناك خطر حقيقي على الوحدة اليمنية" بين الشمال والجنوب الذي كان مستقلا حتى 1990.
وتشهد المحافظات الجنوبية بشكل أسبوعي تظاهرات واسعة تُرفع خلالها أعلام اليمن الجنوبي السابق وشعارات مطالبة بالانفصال، لكن باستثناء كبرى مدن الجنوب عدن التي تشهد انتشارا عسكريا أمنيا مشددا.
من جهته، قال الأكاديمي البريطاني نيل بارتريك الخبير في شؤون الخليج وناشر موقع "بارتريك ميد إيست دوت أورغ" المتخصص في المنطقة: "إن وحدة اليمن تشكل مصدر قلق حقيقيا لدول الجوار وللحكومة اليمنية بالطبع"، معتبرا أن المطالب الانفصالية المتصاعدة في الجنوب تشكل مع النشاط الجهادي والتمرد الزيدي الشيعي "تحديات كبيرة" للحكومة اليمنية.
وأكد عبدالعزيز الصقر: إن الحركة الانفصالية "ليست أقل خطورة من تمرد الشمال" الذي تسبب بمقتل الآلاف ونزوح حوالي 250 ألف نسمة، مشددا على أن الوحدة "إنجاز مهم يجب التمسك به" وأن "مجلس التعاون الخليجي يرفض مطلقا" أي انفصال في اليمن فيما تتخوف الدول الكبرى من انتعاش النشاطات المتطرفة في ظل انهيار للدولة.
وزاد الصقر: "على المدى القريب ستكون هناك قلاقل وعدم استقرار وصعوبة في فرض الحكومة سلطتها على مناطق جنوبية"، مشيرا إلى أن "الجنوب لا يملك المقومات لقيام دولة وهناك بالتالي خطر الوصول إلى دول فاشلة في الجنوب وأخرى فاشلة في الشمال" -على حد تعبيره.
أما السيناريو الأسوأ فهو "انقسام الجنوب إلى جنوبين على أسس مناطقية قبلية، واستغلال العناصر الإرهابية لضعف الدولة في الجنوب ونشوء حاضنة لإفرازات أمنية خطيرة" مثل تنظيم القاعدة.
ولا تجمع سائر مكونات "الحراك الجنوبي" على مطلب الانفصال، لكن الانفصاليين باتوا الأقوى بحسب الصقر.
لكن الخبير البريطاني توقَّع أن "تستمر الأمور بالاهتراء ولكن دون انهيار تام".