ابو جوشن
2010-04-21, 11:30 AM
اخواني الاعزاء ابناء الجنوب الاحرار اول ما عملة علية السلطة منذةا بداية الحراك السلمي وركزة علية
واعتبرتة عامل مهم لها هوا كسب وتاييد الدول العربية اولا وثانيا دول العالم المؤثرة مثل الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا ودول الاتحاد الاوربي فقد كسبة مصر والسعودية عربيا وحيدة الولايات
المتحدة الاميركية شرطي العالم والراعي والداعم للحرية والديمقراطية وداعمة لشعوب المقهورة وحق
تقرير المصير لكن هنا لم نرا لها شجب او تنديد او استنكار لما يحدث في الجنوب من قتل وسحل وقمع
المهم فقد اركت السلطة ان الخطر ياتي من الخارج وانها اذا ارادة الولايات المتحدة وبعض الدول العربية
الانفصال فسوف يكون وباسرع وقت وقد ادركت صنعاء ذالك جيدا لذا بدائة
اولا : في ترتيب البيت الخارجي ومحاولة كسب المؤيدين لها من دول العالم وكسب مواقف الدول
المؤثرة عربيا وعالميا حتى حاولة كسب الاعلام الخارجي والكتاب والصحفين وبا ختصار عملة على كافة
المستويات ( السياسية والصحفية والدينية ) وحاربة بعض القنوات العربية التي تطرق لبعض ما يحدث
في الجنوب
ثانيا : بدائة التفرق لداخل ليس نتشخيص الداء ومعرفة الدواء والاعتراف با القضية الجنوبية وضع
الحلول الجذرية والمقنعة والعادلة ولكن حاولة شراء الذمم وترغيب قادة الحراك با لمال والسلطة
واخر شي الترهيب والقتل وعسكرة المدن وحصارها وقطع التلفونات محاولتا في ارهاب شعب
الجنوب وكسر ارادتة والسلطة ايضا تدرك ان القضية قضية شعب من المهرة حتى باب المندب ولها
محاولات كثيرة لزعزة قادة الحراك وايضا زرع الشك بين اوساط الشعب الجنوبي وتسمى هذة
الحرب النفسية
الخلاصة : ليس لسلطة نية التنازل والاعتراف با القضية الجنوبية بل اختارة طريق القوة والترهيب
لذا يجب على قادة الحراك وشعب الجنوب العمل على مسارين بعد الاعتماد على الله عزا وجل
اولا : ان نعول على جماهير شعبنا الجنوبي وعزيمتة واصرارة على الاستقلال والحرية فاارادة الشعوب
لا تقهر وان نوحد الصفوف والجهود ونرسم الهدف ونضع الاستراتيجية المحكمة للوصول الية
بعيد عن الفوضة والعشوائية والتخبط
ثانيا : التواصل دبلماسيا مع الدول المؤثرة عالميا كا الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا ومحاولة ايصال
القضية الجنوبية اليهم والعمل عبر النمظمات الحقوقية العالمية فهي التي تسبب الضغط على
حكوماتها التركيز على الاعلام فهو مهم جدا لا يصال قضيتنا الجنوبية العادلة الى كل العالم
التواصل مع جامعة الدول العربية ومحاولة الضغط عليها لا خذ مواقف . ولكن يبقى الاعتماد على
الله وعلى الجماهير الجنوبية بعزمها وصبرها تجبر العالم على التحرك عندما يعلم ان هذا الشعب
عاشق للحرية والعيش بسلام
هذا ودمتم بحفظ الله
واعتبرتة عامل مهم لها هوا كسب وتاييد الدول العربية اولا وثانيا دول العالم المؤثرة مثل الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا ودول الاتحاد الاوربي فقد كسبة مصر والسعودية عربيا وحيدة الولايات
المتحدة الاميركية شرطي العالم والراعي والداعم للحرية والديمقراطية وداعمة لشعوب المقهورة وحق
تقرير المصير لكن هنا لم نرا لها شجب او تنديد او استنكار لما يحدث في الجنوب من قتل وسحل وقمع
المهم فقد اركت السلطة ان الخطر ياتي من الخارج وانها اذا ارادة الولايات المتحدة وبعض الدول العربية
الانفصال فسوف يكون وباسرع وقت وقد ادركت صنعاء ذالك جيدا لذا بدائة
اولا : في ترتيب البيت الخارجي ومحاولة كسب المؤيدين لها من دول العالم وكسب مواقف الدول
المؤثرة عربيا وعالميا حتى حاولة كسب الاعلام الخارجي والكتاب والصحفين وبا ختصار عملة على كافة
المستويات ( السياسية والصحفية والدينية ) وحاربة بعض القنوات العربية التي تطرق لبعض ما يحدث
في الجنوب
ثانيا : بدائة التفرق لداخل ليس نتشخيص الداء ومعرفة الدواء والاعتراف با القضية الجنوبية وضع
الحلول الجذرية والمقنعة والعادلة ولكن حاولة شراء الذمم وترغيب قادة الحراك با لمال والسلطة
واخر شي الترهيب والقتل وعسكرة المدن وحصارها وقطع التلفونات محاولتا في ارهاب شعب
الجنوب وكسر ارادتة والسلطة ايضا تدرك ان القضية قضية شعب من المهرة حتى باب المندب ولها
محاولات كثيرة لزعزة قادة الحراك وايضا زرع الشك بين اوساط الشعب الجنوبي وتسمى هذة
الحرب النفسية
الخلاصة : ليس لسلطة نية التنازل والاعتراف با القضية الجنوبية بل اختارة طريق القوة والترهيب
لذا يجب على قادة الحراك وشعب الجنوب العمل على مسارين بعد الاعتماد على الله عزا وجل
اولا : ان نعول على جماهير شعبنا الجنوبي وعزيمتة واصرارة على الاستقلال والحرية فاارادة الشعوب
لا تقهر وان نوحد الصفوف والجهود ونرسم الهدف ونضع الاستراتيجية المحكمة للوصول الية
بعيد عن الفوضة والعشوائية والتخبط
ثانيا : التواصل دبلماسيا مع الدول المؤثرة عالميا كا الولايات المتحدة الاميركية وبريطانيا ومحاولة ايصال
القضية الجنوبية اليهم والعمل عبر النمظمات الحقوقية العالمية فهي التي تسبب الضغط على
حكوماتها التركيز على الاعلام فهو مهم جدا لا يصال قضيتنا الجنوبية العادلة الى كل العالم
التواصل مع جامعة الدول العربية ومحاولة الضغط عليها لا خذ مواقف . ولكن يبقى الاعتماد على
الله وعلى الجماهير الجنوبية بعزمها وصبرها تجبر العالم على التحرك عندما يعلم ان هذا الشعب
عاشق للحرية والعيش بسلام
هذا ودمتم بحفظ الله