مريم™
2024-02-15, 10:05 PM
تجربتي في تعليم ابني الكلام (https://ardillanet.com/%D8%AA%D8%AC%D8%B1%D8%A8%D8%AA%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%85-%D8%A7%D8%A8%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D8%A7%D9%85/)
ardillanet (https://ardillanet.com/)
تعتبر مرحلة تعلم الكلام من أهم المراحل التي يمر بها الطفل في حياته الأولى. فهي تمثل الأساس لتطور لغته وتواصله مع العالم الخارجي. ولذلك، قررت أن أتولى مسؤولية تعليم ابني الكلام في المنزل، وذلك لأنني أرغب في أن يكون لديه قاعدة قوية في اللغة منذ الصغر. في هذا المقال، سأشارك تجربتي في تعليم ابني الكلام وتأثير التعليم المنزلي على تطور لغته.
عندما بدأت رحلتي في تعليم ابني الكلام، قمت بتطبيق بعض الاستراتيجيات التعليمية المنزلية التي قرأت عنها واستفدت منها. أولاً وقبل كل شيء، قمت بتوفير بيئة غنية بالكلمات والمفردات المختلفة. قمت بتحديث كتب الأطفال والألعاب بانتظام، وأضفت ملصقات تحمل الكلمات على الأشياء المختلفة في المنزل. هذا ساعد ابني على تعلم الكلمات بشكل أكثر سهولة ومتعة.
ثانياً، قمت بتخصيص وقت يومي للقراءة مع ابني. كنت أقرأ له قصصاً قصيرة ومناسبة لعمره، وأطلب منه أن يحكي لي ما فهمه من القصة. هذا الممارسة ساعدته على تطوير مهاراته في الاستماع والتعبير الشفهي.
ثالثاً، قمت بتشجيع ابني على التواصل اللفظي. عندما يحاول التعبير عن رغباته أو احتياجاته، أشجعه على استخدام الكلمات بدلاً من البكاء أو الإشارة. كما أنني أقوم بتكرار الكلمات التي يقولها بشكل صحيح، وأعطيه إيجابية
ardillanet (https://ardillanet.com/)
تعتبر مرحلة تعلم الكلام من أهم المراحل التي يمر بها الطفل في حياته الأولى. فهي تمثل الأساس لتطور لغته وتواصله مع العالم الخارجي. ولذلك، قررت أن أتولى مسؤولية تعليم ابني الكلام في المنزل، وذلك لأنني أرغب في أن يكون لديه قاعدة قوية في اللغة منذ الصغر. في هذا المقال، سأشارك تجربتي في تعليم ابني الكلام وتأثير التعليم المنزلي على تطور لغته.
عندما بدأت رحلتي في تعليم ابني الكلام، قمت بتطبيق بعض الاستراتيجيات التعليمية المنزلية التي قرأت عنها واستفدت منها. أولاً وقبل كل شيء، قمت بتوفير بيئة غنية بالكلمات والمفردات المختلفة. قمت بتحديث كتب الأطفال والألعاب بانتظام، وأضفت ملصقات تحمل الكلمات على الأشياء المختلفة في المنزل. هذا ساعد ابني على تعلم الكلمات بشكل أكثر سهولة ومتعة.
ثانياً، قمت بتخصيص وقت يومي للقراءة مع ابني. كنت أقرأ له قصصاً قصيرة ومناسبة لعمره، وأطلب منه أن يحكي لي ما فهمه من القصة. هذا الممارسة ساعدته على تطوير مهاراته في الاستماع والتعبير الشفهي.
ثالثاً، قمت بتشجيع ابني على التواصل اللفظي. عندما يحاول التعبير عن رغباته أو احتياجاته، أشجعه على استخدام الكلمات بدلاً من البكاء أو الإشارة. كما أنني أقوم بتكرار الكلمات التي يقولها بشكل صحيح، وأعطيه إيجابية