مشاهدة النسخة كاملة : امريكا:جهاز الامن السياسي اليمني مخترق من القاعدة
الجنوبي الضالعي
2010-02-12, 05:09 AM
http://www.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=11399&article=556891&feature=
ابوحضرموت الكثيري
2010-02-12, 08:10 AM
من حفر حفرة لأخية وقع فيها ... والله ماكان من هدف لهذا النظام اليمني من استنجاد العالم للوقوف معه ضد القاعدة غير إستجداء المباركة التي كان يظنها ستلحقه لقمع الحراك الجنوبي ... فإذا به ببلادة تحت الوصاية الدولية ويصبح نظامة ومساوئ دولته تحت مجهر الاعلام الدولي .
عليان الكندي
2010-02-12, 09:25 AM
ويمكرو مكرا واللة خير الماكرين
شكراء اخي الجنوبي الضالعي فهذاء واللة خبر سار لانة اتهام صريح ان المخابرات اليمنية هي من تحرك القاعدة
سرور بيتر
2010-02-12, 10:02 AM
كل يوم يحدث تطور جديد حول تورط سلطه صنعاء بالقاعده والامريكان الى الان لم يوجهو اي ادانه الى النظام اعتقد ان النظام يتعامل مع الغرب بمنهام الطيور الذي يستخدم السحر لهم
اليافعي 11
2010-02-12, 10:15 AM
اعتقد ان حبل المشنقه بدأ يلتف حول عنق النظام
لدرجة ان المستشار الارياني الداهيه الذي يعتبر هو وراء كل هذه المشاكل
نراه بدأ يتهم رؤوس من الاستخبارات للتخلص منها وتقديمها ككبش فداء
لانه حصحص الحق ولم يعد يجد الحلول الا بالتخلص من الرؤوس الصغيره التي قد احترق كرتها
الامور تمشي في غير صالح النظام وبدأت الضغوط عليه
فهل حقاً ستنغلب القطه لاكل اولادها ؟
وهل سيقصقص النظام اجنحته جميعها حيث وان جناج للفساد والجناح الاخر الارهاب
فكيف سيقلع بعدها ان هو ذهب بعيداً لقص جناحاه اللذان يطير بهما .
النوووورس
2010-02-12, 10:24 AM
وكيف يخترقوه وهم من يقوده
القاعدة هي الامن المركزي
الا اذا في فرج واخترقة امريكاء الامن المركزي
بشرنا
شكرا اخي على النقل
الوليدي
2010-02-12, 10:36 AM
جهاز الامن السياسي يقوده المدعو مطهر غالب القمش
اذا تم التضحيه بالقمش فلن يذهب القمش لحاله سيذهب الى جواره علي محسن الاحمر
اللهم جعل كيدهم في نحورهم
خطوط حمراء
2010-02-12, 10:50 AM
واشنطن بوست
كان محمد الصرمي مسؤولا عن ملاحقة المتطرفين في تنظيم القاعدة، حيث كان وكيلا لجهاز الأمن السياسي، لكنه واجه مزاعم بأنه كان عميلا مزدوجا، حيث كان يمد هذا التنظيم الإرهابي بالمعلومات ليساعدهم على كشف المخبرين داخل صفوف القاعدة. وتم عزل الصرمي من منصبه، لكنه لا يزال يتمتع بالنفوذ، حيث إنه الآن نائب محافظ العاصمة اليمنية صنعاء، ويدعوه بعض السكان المحليين فيها بـ«صاحب السعادة».
ويعد الصرمي دليلا على العقبات التي تواجهها إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما في الوقت الذي تعمق فيه شراكتها مع اليمن. لا تزال الولايات المتحدة وبعض المسؤولين اليمنيين يشعرون بالقلق من أن الإسلاميين الراديكاليين والمسؤولين الفاسدين، الذين يمكن لتنظيم القاعدة شراؤهم، لا يزالون يسيطرون على جهاز الأمن السياسي، والذي يعد أكبر وكالة أمنية واستخباراتية في البلاد. وهذا الأمر من الأهمية بمكان بالنسبة للمبادرات الأميركية لمكافحة الإرهاب في اليمن.
وقال أحد المسؤولين البارزين في إدارة الرئيس باراك أوباما، والذي رفض الكشف عن اسمه نظرا لحساسية القضية «تبذل (القاعدة) مجهودا كبيرا للغاية للحصول على أكبر قدر من المعلومات التي يمكنها الحصول عليها من هؤلاء الأفراد». وفي عام 2006، هرب مسلحون ينتمون إلى تنظيم القاعدة من أحد السجون شديدة الحراسة في اليمن. واليوم، يعترف مسؤولون يمنيون بارزون بأن مسؤولين من جهاز الأمن السياسي متعاطفين مع تنظيم القاعدة ساعدوا على هذا الهروب. وقال عبد الكريم الإرياني، رئيس الوزراء اليمني الأسبق والمستشار السياسي الحالي للرئيس اليمني علي عبد الله صالح: لم يكن لهذا أن يحدث من دون مساعدة أشخاص نافذين من داخل جهاز الأمن السياسي». وكان من بين الذين هربوا من السجن ناصر الوحيشي وقاسم الريمي. وهرب الاثنان ليعيدا بناء فرع «تنظيم القاعدة في اليمن» ليصبح «تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية». وربط تقرير نشر عام 2002 في صحيفة «وول ستريت جورنال» بين الصرمي، الذي قضى أكثر من عشرة أعوام من عمره يعمل في جهاز الأمن السياسي، ومحاولة لخيانة أحد المسلحين المصريين الذي كان على استعداد للمساعدة في إضعاف تنظيم القاعدة. وجاء الزعم بتورط الصرمي في هذه المسألة بالتفصيل في تقرير عُثر عليه في جهاز كومبيوتر مملوك لأحد عملاء «القاعدة». وقال مسؤولون يمنيون بارزون إنهم لا يعتقدون أن الصرمي كان أحد عملاء «القاعدة»، بيد أنهم قالوا إنه سعى إلى إساءة استخدام موقعه للحصول على بعض الأموال. وقال الإرياني: جرى عزل الصرمي من موقعه جزئيا لأنه أدار عصابة قدم من خلالها وثائق سفر يمنية مزورة مقابل 20 ألف دولار عن كل فرد، وقام بتسفير متطرفين غير يمنيين عائدين من أفغانستان إلى أوروبا أو أميركا اللاتينية.
وأضاف الإرياني «لقد ذهب إلى من دفع أكثر. فمن الممكن أن يتعاون مع (القاعدة) بسهولة». وفي مقابلة أخيرة، نفى الصرمي هذه الادعاءات، لكنه رفض الإدلاء بمزيد من التصريحات، قائلا إنه لم يعد مصرحا له بمناقشة الأمور الأمنية.
وعلى الرغم من ذلك لا يزال مسؤولون أميركيون يشعرون بالقلق. ولا ينتهز مسؤولون يمنيون عن مكافحة الإرهاب الفرص السانحة أمامهم، ففي يوم 17 ديسمبر (كانون الأول) شنت قوات أمنية، تدعمها الولايات المتحدة، ضربة جوية على مسلحين يشتبه في انتمائهم لـ«القاعدة» في محافظة أبين إضافة إلى غارتين في صنعاء وحولها. ووفقا لاثنين من المسؤولين البارزين في الحكومة اليمنية ومطلعين على العملية، لم يتم إحاطة جهاز الأمن السياسي علما بهذه العملية حتى انتهت.
washingtonpost.com
NEWS | POLITICS | OPINIONS | BUSINESS | LOCAL | SPORTS | ARTS & LIVING | GOING OUT GUIDE | JOBS | CARS | REAL ESTATE |SHOPPING
Yemen security agency prone to inside threats, officials say
By Sudarsan Raghavan
Washington Post Foreign Service
Wednesday, February 10, 2010; 10:10 PM
SANA'A, YEMEN -- As deputy director of Yemen's feared internal security agency a few years ago, Mohammed al-Surmi was in charge of monitoring al-Qaeda extremists. But he also allegedly lived a double life, feeding the terrorist network information to uncover informants within its ranks.
Surmi was removed from his job, but still wields influence: He is now deputy mayor of the capital, Sana'a, where some residents call him "His Excellency."
Surmi is a testament to the obstacles the Obama administration faces as it deepens its partnership with Yemen. U.S. and some Yemeni officials remain concerned that radical Islamists and corrupt officials who can be bought off by al-Qaeda still pervade the Political Security Organization, the country's largest security and intelligence agency, which is vital to America's counterterrorism initiatives here.
"Al-Qaeda has a very aggressive effort to get whatever information they can from those individuals," said a senior Obama Administration official who spoke on the condition of anonymity because of the sensitivity of the issue.
In 2006, al-Qaeda militants broke out of a maximum-security prison in 2006. Today, senior Yemeni officials acknowledge that PSO officials with sympathies to al-Qaeda facilitated the jail break.
"It could not have happened without people deeply inside the PSO," said Abdul Karim al-Iriyani, a former prime minister and current political adviser to Yemen's president, Ali Abdullah Saleh.
Among those who escaped was Nasir al-Wuhaysi and Qassim al-Raymi. They went to rebuild al-Qaeda's Yemen branch into al-Qaeda in the Arabian Peninsula, which hatched the failed plot to bomb a Detroit-bound American airliner on Christmas.
A 2002 report in the Wall Street Journal linked Surmi, who spent more than a decade at the PSO, to an attempt to betray an Egyptian militant who was willing to help weaken al-Qaeda. Surmi's alleged involvement was detailed in a report found inside a computer owned by an al-Qaeda operative.
In a recent interview, Surmi denied the allegations, but declined to speak further because he said he was no longer authorized to discuss security matters. "I never read, never saw or heard what was written about me," he said.
Senior Yemeni officials said they do not believe that Surmi was an al-Qaeda infiltrator, but said he sought to abuse his position for financial again. Surmi, said Iriyani, was removed from his position partly because he ran a scheme in which, for $20,000 a person, he provided fake Yemeni passports and "shipped" non-Yemeni jihadists returning from Afghanistan to Europe or Latin America.
"He went to the highest bidder," added Iriyani. "He could easily have been hired by al-Qaeda."
Senior Yemeni officials publicly insist the PSO, which is responsible for day-to-day security in Yemen, is not infiltrated by Islamic extremists today.
"It's serving the country, and they are doing their job," said Mohammed al-Anisi, the nation's intelligence chief. "These stories are totally wrong."
U.S. officials, though, remain concerned. And Yemeni counterterrorism officials are not taking chances. On Dec. 17, Yemeni forces, backed by the United States, launched an airstrike on suspected al-Qaeda militants in Abyan province as well as two raids in and around Sana'a. According to two senior Yemeni government officials briefed on the operation, the PSO was not informed of the operation until it was over.
Post a Comment
Comments that include profanity or personal attacks or other inappropriate comments or material will be removed from the site. Additionally, entries that are unsigned or contain "signatures" by someone other than the actual author will be removed. Finally, we will take steps to block users who violate any of our posting standards, terms of use or privacy policies or any other policies governing this site. Please review the full rules governing commentaries and discussions. You are fully responsible for the ******* that you post.
© 2010 The Washington Post Company
خطوط حمراء
2010-02-12, 10:52 AM
منقول من المجلس اليمني
للعضو صالح الهذيان
.
اسدالجنوب
2010-02-13, 02:46 PM
القاعدة والارهاب برعاية حكومة صنعاء
الجنوب الحر - خاص
كشفت صحيفة الواشنطن بوست الامريكية في عددين متتاليين لها يوم 10و11 فبراير من هذا العام عن العلاقة الحمية بين القاعدة والارهاب والحكومة اليمنية وقدمت الدائل على ذلك .
نترك للقارئ الكريم الاطلاع عليهما :
المقال الاول :
الامن السياسي في اليمن معرضة لمخاطر داخلية
الواشنطن بوست 10 فبراير 2010م
جاء فيه أن محمد الصرمي نائب مدير الأمن السياسي سابقا والمسئول عن رصد متطرفي تنظيم القاعدة كان يقدم معلومات للارهابيين ويكشف لهم هويات رجال الأمن. وعلى الرغم من ازاحته من منصبه الا أن الصرمي مازال في موقع مؤثر فهو الان نائب أمين العاصمة صنعاء ويلقبه البعض بـ " صاحب الفخامة".
ويؤكد المقال ان الصرمي هو مثال للعقبات التي تواجهها ادارة الرئيس بارك اوباما في مضمار جهودها لتعميق الشراكة مع اليمن ، في ظل قلق وتخوف بعض المسئولين الأمريكيين واليمنيين من قيام تنظيم القاعدة بشراء ولاءات الأسلاميين الأصوليين والمسئولين الفاسدين العاملين في ادارة الأمن السياسي الواسعة النفوذ ة التي تلعب دورا حيويا بالنسبة لجهود الولايات المتحدة في مكافحة الأرهاب في اليمن.
وورد المقال على لسان أحد المسئولين الأمريكيين بأن " تنظيم القاعدة يبذل جهودا مستميته للحصول معلومات من (مسئولي الأمن اليمنيين) هولاء". واشار المقال الى أن هروب عناصر القاعدة من السجن في عام 2006م كان بمساعدة من مسئولين في الأمن السياسي. وأورد المقال ما قاله د. عبدالكريم الأرياني من أن الهروب من السجن " ما كان له أن ينجح بدون مشاركة مسئولين من داخل الأمن السياسي".
وأن من ضمن الهاربين كان ناصر الوحيشي وقاسم الريمي اللذان قاما بتشكيل تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب التي أعلنت مسئوليتها عن محاولة تفجير الطائرة الأمريكية فوق سماء ديترويت يوم اعياد ميلاد المسيح في ديسمبر الفائت.
ويشير المقال الى تقرير نشرته وول ستريت جورنال في 2002م الذي أشار الى محاولة الصرمي افشاء هوية جهادي مصري قدم معلومات ضد تنظيم القاعدة ، وقد تم الحصول على هذه المعلومات من جهاز كمبيوتر لأحد منتسبي القاعدة.
وقال المقال أن مسئولين يمنييين كبار ينفون أن يكون الصرمي منتميا للقاعدة ولكنهم يعترفون بأنه أساء استخدام سلطاته مقابل الحصول على مكاسب مالية. ويقول د. عبدالكريم الأرياني أنه تم ابعاد الصرمي من منصبه بسبب بيعه لجوازات سفر يمنية مزورة بواقع 20 ألف دولار للواحد وأنه قام بنقل الجهاديين اليمنيين من افغانستان الى أوروبا وأمريكا اللاتينية. وأنه كان من السهل أن يقدم خدمات للقاعدة مقابل الحصول على المال. ويصرهولاء المسئولين أن الأمن السياسي ليس مخترقا من المتطرفين الأسلاميين حيث يقول علي محمد الآنسي رئيس الأستخبارات أن " الأمن السياسي يقوم بوظيفته في خدمة الوطن وأن هذه الاخبار غير صحيحة جملة وتفصيلا ". ويختتم المقال بالقول أنه على الرغم من هذه التطمينات الا أن المسئولين الأمريكيين ما يزالوا قلقين وحذرين في تعاملهم مع المسئولين الأمنيين اليمنيين ، ففي يوم 17 ديسمبر عندما قامت القوات اليمنية مدعومة من أمريكا بقصف موقع مشتبه لمجاهدي القاعدة في أبين وموقعين اخرين حول صنعاء فأنهم لم يبلغوا الأمن السياسي بهذه العمليات الا بعد أن تم تنفيذها.
الرابط للمقال:
للأطلاع على المقال من موقع واشنطن بوست (http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2010/02/10/AR2010021004285_pf.htm)
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2010/02/10/AR2010021004285_pf.htm
المقال الثاني
الحرب الداخلية لتحالف اليمن مع الأصوليين السنه يخلق تعقيدات للولايات المتحدة"
واشنطن بوست 11 فبراير 2010
جاء فيه أن الحكومة اليمنية تتعامل مع المتطرفين الأسلاميين الذين يؤمنون بنفس ايدلوجية اسامه بن لادن في الوقت الذي تشارك فيه في الحرب المدعومه أمريكيا ضد القاعدة وهو الأمر الذي يعقد من جهود مكافحة الأرهاب.
ويشير المقال الى تحالف الجيش اليمني مع الأصوليين السنه والجهاديين السابقين ضد المتمردين الحوثيين في الشمال وقيامهم بتدمير مساجد الشيعه لأقامة مساجد سنية على أنقاضها. وأن هذا التحالف سييوفر الدعم لتنظيم القاعدة في اليمن. وأن هذا التحالف يثير التساؤلات والقلق من استمرار اليمن كحليف لأمريكا في حربها ضد الأرهاب وان الشاهد على ذلك هي تلك الحرب الداخلية بين علي عبدالله صالح والرجل الثاني القوي علي محسن الأحمر الذي يقود القوات التي تقاتل الحوثيين في صعده.
ويضيف المقال أن علي عبدالله صالح قد تحالف مع السلفيين والجهاديين السابقين لتعزيز سلطته وأن السلفيين والقاعدة هما وجهان لعمله واحدة . ويضيف أن الحماية والدعم الذي يقدمه علي عبدالله صالح للسلفيين قد صعد من درجة التطرف الأسلامي في اليمن ، وأن مسئولين كبار في الجيش والأمن وشخصيات دينية يظهرون تعاطفهم مع السلفيين وأن بعضا منهم ذوي ارتباطات سابقه مع بن لادن. ويحاول بعضهم استغلال مواقعهم في السلطة لأضعاف العلاقات الأمريكية اليمنية. ويضيف المقال أن مسئولين كبار لا ينكرون استخدام علي عبدالله صالح وعلي محسن الأحمر للسلفيين لتحقيق اهدافهما الخاصة ولكنهم يقولون أن السلفيين يتحركون الان ضد تنظيم القاعدة ويقاتلون ضد.
المتمردين في صعدة . ويشير المقال الى ما قاله د. عبدالكريم الأرياني حول التخوف من علاقة النظام بالسلفيين " أنهم اذا كانوا الى جانبك اليوم سينقبلون ضدك غدا ، وأن هذا الأمر لا يخلو من الخطورة". و أختتم المقال بعرض تاريخي موجز للسلفية في اليمن.وارتباطها بالوهابية ومعاملة الحكومة اليمنية للجهاديين العائدين من افغانستان في اواخر الثمانينات معاملة الأبطال وأن علي عبدالله صالح أسند مناصب للسلفيين والجهاديين السابقين ضمن الدائرة الداخلية لحكمه ومنهم طارق الفضلي الذي كان مستشارا مهما وعقيدا في الجيش اليمني. وأن علي محسن الأحمر قام بتجنيد مقاتلين سلفيين وأرسلهم الى افغانستان لينضموا الى بن لادن هناك. وفي عام 1994م أرسل علي عبدالله صالح الفضلي ومعه الاف من السلفيين والجهاديين لمقاتلة الجنوبيين.
رابط المقال في الواشنطن بوست هو:
]للأطلاع على المقال من موقع واشنطن بوست (http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2010/02/10/AR2010021003557.html)
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2010/02/10/AR2010021003557.html
خطوط حمراء
2010-02-13, 03:01 PM
حنكة سياسية
بين عشية و ضحاها لم يعد الحراك قاعدي و النظام اصبح قاعدي و كله بفضل رفع الشيخ طارق الفضلي العلم فوق منزله
:)
.
vBulletin® v3.8.12 by vBS, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir